ارتبطت مسألة القوامة بالكثير من التطبيقات الخاطئة والمفاهيم غير الإسلامية المختلطة ببعض التقاليد والعادات التي انتقصت حقوق المرأة وجعلت الرجل لا يسأل عما يفعل ولا يعيبه شئ.
وهذه المفاهيم أعطت الرجل أكثر من حقوقه في علاقته مع المرأة، فأصبحت سلطته مطلقة وغير محددة، مما جعل المرأة دائماً مظلومة في علاقتها مع الرجل، الأمر الذي أدى إلى عزوف بعض النساء عن الزواج أو تمني بعضهن أن يكن رجالاً .
والعلة في تفشي الفهم المغلوط لقوامة الرجل على المرأة، والبعد عن الحياة الاجتماعية القائمة على تعاليم الإسلام المبنية على التواد والتراحم والاحترام
من قبل القوي للضعيف والرئيس للمرؤوس والزوج لزوجته
ما رايكم في هذا الموضوع الا يستحق المناقشه ؟؟؟؟
دمعة شوق @dmaa_shok
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.
وانا معاج اخت دمعة شوق
لاتظنونها مظاهره ضد الرجال بل هي دعوه لتصحيح مفاهيم خاطئة
وادعو الجميع لقراءة كتاب تحرير المرأة في عصر الرساله ومؤلفه عبد الحليم ابو شقه
------------------
اللحظة الماضية ما عاد تنعاد والقادم من العمر بالغيب تنفنيده
لاتظنونها مظاهره ضد الرجال بل هي دعوه لتصحيح مفاهيم خاطئة
وادعو الجميع لقراءة كتاب تحرير المرأة في عصر الرساله ومؤلفه عبد الحليم ابو شقه
------------------
اللحظة الماضية ما عاد تنعاد والقادم من العمر بالغيب تنفنيده
دمعة شوق
•
شكرا يالوحيد على ردك الذي نعتز به كونك رجل
شكراغاليتي يا نسيم الفجر
لكن أين البقيه؟؟؟؟؟؟؟
شكراغاليتي يا نسيم الفجر
لكن أين البقيه؟؟؟؟؟؟؟
الصفحة الأخيرة
أعتقد أن القوامة تقوم على أساس التعاون المطلق في شؤون الحياة مع وجود القرار الأخير بيد الرجل الذي يتخذه بعد نقاش كامل حوله مع زوجته ولعل الإسلام وضع القوامة في يد الرجل ليكون القائد الذي يرسو بالسفينة إلى بر الأمان والتي يستحيل وصولها في ظل نظام ديكتاتوري متسلط .