متمرده!! @mtmrdh_5
محررة
الكذب
وشش شعورك وانتي تعرفين ان زوجك يكذب عليك تواجهينه ولا تسكتين وليشش بعض الرجال يلجا للكذب
5
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
@الحمدلله@ :هذا التعليق محذوف
يا اختي مين حكالك الكذب على الزوجه جائز!!
هل يجوز الكذب على الزوجة ؟؟
روى الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه حديثا ً لأم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها قالت: ( و لم أسمع يرخص فيما يقول الناس كذب إلا في ثلاث: الحرب و الإصلاح بين الناس و حديث الرجل امرأته و حديث المرأة زوجها ).
و في رواية أن الذي قال ذلك هو التابعي ابن شهاب الزهري رحمه الله.
لكن رواية لأحمد و أبي داود تذكر أن الذي قال هذا الحديث هو الصحابية أم كلثوم رضي الله عنها.
ما يهمنا هنا أن هل يجوز الكذب على الزوجة - أو كذب المرأة على زوجها - أم لا ؟.
فالبعض أخذ من هذا الحديث حجة لكي يكذب على زوجته متى ما أراد, و هو مذهب - أراه - يحيد عن الصواب.
فقد حذر النبي صلى الله عليه و سلم من الكذب و أشار انه يهدي إلى الفجور و أنه ينتهي بصاحبه إلى أن يُكتب عند الله كذابا ً.
و الكذب من أقبح الذنوب, و هو يطح بصاحبه من العلياء إلى الثرى.
و إن اعتراف أحدنا بخطإه أو بتقصيره أو حتى بجهله لهو أفضل و أرفع للنفس من أن يخدعها و يخدع الآخرين بكذبة ينال من خلالها شيئا ً لا يستحقه.
إذن ما المقصود من جواز تجاوز الصدق بين الزوجين ؟ و كيف نوفق بين هذا الحديث و بين الأحاديث الأخرى التي تنهى عن الكذب ؟؟
مع علمنا أن بعض الأئمة رحمهم الله - و منهم الطبري - ذكروا بأن الكذب لا يحل بأي حال, و أن هذه الرُّخص تكون بالتورية.
أي أن يتلفظ الإنسان بكلام يحتمل معنيين فيقصد بها شيئا ً بينما السامع يفهم منها شيئا ً آخر. و ذلك في الحالات المذكورة.
و بعض العلماء أجاز الكذب في هذه المواضع.
لكن- و بغض النظر عن الرأيين -, هل المجال مفتوح على مصراعيه للكذب بين الزوجين ؟
الجواب بالطبع لا.
فالأصل أن العلاقة بينهما مثل العلاقة مع الغير حيث يحرم الكذب, لكن تخصيص الحالة بقول الراوي: ( حديث الرجل امرأته و حديث المرأة زوجها ) تشير إلى ذلك الكلام الذي يخص العلاقة بينهما كزوجين و الذي لا مكان له مع الآخرين.
أي الكلام المتعلق بالغزل و المداعبة و العلاقة الخاصة.
و الحقيقة أنه دون هذا الترخيص فإن المرأ سيقع في حرج, حيث سيكون بين خيارين:
إما أن يتحرى لكل كلمة يقولها و يحرص ألا ينطق إلا صدقا ً - كما هو المطلوب خارج العلاقة الزوجية - و في هذه الحالة لن يتمكن من إطلاق عنان كلماته ليتغزل بزوجته و يُسمعها من الكلام ما تحبه, و الذي لا يهمها أن يكون صادقا ً بنسبة مئة في المئة, لكنها تستمتع بسماعه.
( مثلا ً حينما يقول لها: أنت أجمل امرأة في الكون. فهل كلامه هذا صحيح مئة في المئة ؟ الأرجح أنه يوجد نساء أجمل منها حتى و لو كانت جميلة, كما أنه لم يرَ كل نساء الدنيا, فكيف حكم بأنها أجمل امرأة " في الكون ".
لكن المرأة و رغم علمها بأنه يبالغ لكنها تحب سماع مثل هذا الكلام و تستمتع به.
و لا يمكن للحياة الزوجية أن تستمر دون إسماعها مثل هذا الكلام الذي يشعرها بأنها " جميلة " و " مرغوبة لدى زوجها ", و أنها " يحبها بشكل لا يوصف ".
و حاجة المرأة إلى مثل هذه الكلمات توازي حاجة الرجل إلى العملية الجنسية.
الحالة الثانية - لو لم يكن في هذا الأمر رخصة - فإنه تحت ضغط رغبته في إسماعها مثل هذه الكلمات فإنه قد يُقدم على التلفظ بها فينكسر بالتالي حاجز الرهبة من هذا الذنب الشنيع المسمى بـ "الكذب", فتستسهل نفسه الاستمرار في الوقوع فيه.
لذلك الرأي الذي نراه أن الكذب حرام , و على المسلم تجنبه بما فيه الحياة الزوجية العادية. أماالعلاقة الخاصة بينهما فيُرخص فيها تجاوز الصدق, و هو أمر ليس بمعيب و لا ينتج عنه أي ضرر, و بالعادة يعلم كل طرف بأن في كلام صاحبه " خراطة ", لكنها مقبولة و محببة و محدودة في هذه الأجواء.
و الله تعالى أعلم.
هل يجوز الكذب على الزوجة ؟؟
روى الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه حديثا ً لأم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها قالت: ( و لم أسمع يرخص فيما يقول الناس كذب إلا في ثلاث: الحرب و الإصلاح بين الناس و حديث الرجل امرأته و حديث المرأة زوجها ).
و في رواية أن الذي قال ذلك هو التابعي ابن شهاب الزهري رحمه الله.
لكن رواية لأحمد و أبي داود تذكر أن الذي قال هذا الحديث هو الصحابية أم كلثوم رضي الله عنها.
ما يهمنا هنا أن هل يجوز الكذب على الزوجة - أو كذب المرأة على زوجها - أم لا ؟.
فالبعض أخذ من هذا الحديث حجة لكي يكذب على زوجته متى ما أراد, و هو مذهب - أراه - يحيد عن الصواب.
فقد حذر النبي صلى الله عليه و سلم من الكذب و أشار انه يهدي إلى الفجور و أنه ينتهي بصاحبه إلى أن يُكتب عند الله كذابا ً.
و الكذب من أقبح الذنوب, و هو يطح بصاحبه من العلياء إلى الثرى.
و إن اعتراف أحدنا بخطإه أو بتقصيره أو حتى بجهله لهو أفضل و أرفع للنفس من أن يخدعها و يخدع الآخرين بكذبة ينال من خلالها شيئا ً لا يستحقه.
إذن ما المقصود من جواز تجاوز الصدق بين الزوجين ؟ و كيف نوفق بين هذا الحديث و بين الأحاديث الأخرى التي تنهى عن الكذب ؟؟
مع علمنا أن بعض الأئمة رحمهم الله - و منهم الطبري - ذكروا بأن الكذب لا يحل بأي حال, و أن هذه الرُّخص تكون بالتورية.
أي أن يتلفظ الإنسان بكلام يحتمل معنيين فيقصد بها شيئا ً بينما السامع يفهم منها شيئا ً آخر. و ذلك في الحالات المذكورة.
و بعض العلماء أجاز الكذب في هذه المواضع.
لكن- و بغض النظر عن الرأيين -, هل المجال مفتوح على مصراعيه للكذب بين الزوجين ؟
الجواب بالطبع لا.
فالأصل أن العلاقة بينهما مثل العلاقة مع الغير حيث يحرم الكذب, لكن تخصيص الحالة بقول الراوي: ( حديث الرجل امرأته و حديث المرأة زوجها ) تشير إلى ذلك الكلام الذي يخص العلاقة بينهما كزوجين و الذي لا مكان له مع الآخرين.
أي الكلام المتعلق بالغزل و المداعبة و العلاقة الخاصة.
و الحقيقة أنه دون هذا الترخيص فإن المرأ سيقع في حرج, حيث سيكون بين خيارين:
إما أن يتحرى لكل كلمة يقولها و يحرص ألا ينطق إلا صدقا ً - كما هو المطلوب خارج العلاقة الزوجية - و في هذه الحالة لن يتمكن من إطلاق عنان كلماته ليتغزل بزوجته و يُسمعها من الكلام ما تحبه, و الذي لا يهمها أن يكون صادقا ً بنسبة مئة في المئة, لكنها تستمتع بسماعه.
( مثلا ً حينما يقول لها: أنت أجمل امرأة في الكون. فهل كلامه هذا صحيح مئة في المئة ؟ الأرجح أنه يوجد نساء أجمل منها حتى و لو كانت جميلة, كما أنه لم يرَ كل نساء الدنيا, فكيف حكم بأنها أجمل امرأة " في الكون ".
لكن المرأة و رغم علمها بأنه يبالغ لكنها تحب سماع مثل هذا الكلام و تستمتع به.
و لا يمكن للحياة الزوجية أن تستمر دون إسماعها مثل هذا الكلام الذي يشعرها بأنها " جميلة " و " مرغوبة لدى زوجها ", و أنها " يحبها بشكل لا يوصف ".
و حاجة المرأة إلى مثل هذه الكلمات توازي حاجة الرجل إلى العملية الجنسية.
الحالة الثانية - لو لم يكن في هذا الأمر رخصة - فإنه تحت ضغط رغبته في إسماعها مثل هذه الكلمات فإنه قد يُقدم على التلفظ بها فينكسر بالتالي حاجز الرهبة من هذا الذنب الشنيع المسمى بـ "الكذب", فتستسهل نفسه الاستمرار في الوقوع فيه.
لذلك الرأي الذي نراه أن الكذب حرام , و على المسلم تجنبه بما فيه الحياة الزوجية العادية. أماالعلاقة الخاصة بينهما فيُرخص فيها تجاوز الصدق, و هو أمر ليس بمعيب و لا ينتج عنه أي ضرر, و بالعادة يعلم كل طرف بأن في كلام صاحبه " خراطة ", لكنها مقبولة و محببة و محدودة في هذه الأجواء.
و الله تعالى أعلم.
كذب الزوج على زوجته يؤدي الى انهدام الثقه بين الزوجين وتدمير العلاقة الزوجية خصوصا لما يبدا بكذب صغيره ثم تكبر وتكبر تكبر الى درجة تصبح الزوجة من المستحيل ان تصدق اي كلمه يقولها زوجها
خليكي متفهمه ومحتويه لزوجك لا تواجهيه بالكذب ممكن تيجي بطرق ملتويه تفهميه انك عارفه الحقيقة وبتتمني لو كان صريح معكي من دون لف ودوران لانه الرجل بطبيعته مستحيل يعترف بخطاه وراح يقلب عليكي .. فاي غرض او فكره بدك توصليها اله وصليها بطريقة غير مباشره باسلوب حلو ولطيف
الا بالامور الكبيرة والصعبه انا بفضل المواجهه مع اخذ موقف عشان ما يتكرر الكذب ويسير وسيلة للتعامل
خليكي متفهمه ومحتويه لزوجك لا تواجهيه بالكذب ممكن تيجي بطرق ملتويه تفهميه انك عارفه الحقيقة وبتتمني لو كان صريح معكي من دون لف ودوران لانه الرجل بطبيعته مستحيل يعترف بخطاه وراح يقلب عليكي .. فاي غرض او فكره بدك توصليها اله وصليها بطريقة غير مباشره باسلوب حلو ولطيف
الا بالامور الكبيرة والصعبه انا بفضل المواجهه مع اخذ موقف عشان ما يتكرر الكذب ويسير وسيلة للتعامل
أخت حره
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(( أجرؤكم على الفتوى أجرؤكم على النار ))
فالأفضل لانحلل ولا نحرم إلا بدليل
واللي تعلمناه من صغرنا ان الكذب ممنوع وغير جايز سواء على الرجل أو المرأه كبير و صغير
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(( أجرؤكم على الفتوى أجرؤكم على النار ))
فالأفضل لانحلل ولا نحرم إلا بدليل
واللي تعلمناه من صغرنا ان الكذب ممنوع وغير جايز سواء على الرجل أو المرأه كبير و صغير
الصفحة الأخيرة
اللهم اجعل لي لسان صدق في الآخرين، اللهم اجعل لي عندك قدم صدق
سبحان الله العظيم وبحمده