اللهم لا أعتراض بس..

دعوه مستجابه باذن الله ولكن ربي له حكمته في تدابير امورنا وكله خير اصبري. اما بخصوص دعوة المظلوم ماتدرين عن حياته ويومه وايش يواجه وايش يعاني جواته. حكم الله عادل وستاخذين ححقك ولو بعد حين ..

من تجربتي في الحياة بالرغم انها تعتبر قليلة بس مفيدة ..

دعائك حيستجاب لما تكون روحك مطمئنه ..

حتى الشيوخ دايما يقولون ادعي وقبل لا تكمل دعائك تاكد انه صار وتم ..
لما تظلين تراقبين متى رح يصير .. اتوقع رح يتاجل الموضوع كثير .. لانك ماوصلتي للطمانينة ..
الطمأنينه هيا انك تكوني مرتاحة انه حقك حيوصلك حيوصلك ودعائك اكيد حيستجاب مثلي مثل كل الناس المؤمنة المسلمة ..

استمري بالدعاء .. بس خليه بكل حب اتجاه رب العالمين انه ظني مش حايخيب واكيد ربي حيعطيني .. قومي من صلاتك وانتي مرتااحه .. ولا عاد تركزين عالموضوع وتستنين ..

الحمدالله على نعمة الإسلام والايمان.. دايما احمدي الله على الواقع اللي انتي فيه ..

الدعاء بحد ذاته عباده احتسبي الاجر اولا
اذكري اسماء الله الحسنى في الدعاء سبحانه ومن ثم احمديه واشكريه وبعدها صلِ على النبي المصطفى ومن ثم ادعي
(فإن الله  شرع لعباده الدعاء، وأمرهم بذلك، ووعدهم الإجابة، فقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ، وقال : وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ .

والدعاء له شروط من أهمها: حضور القلب، كون الإنسان يدعو بقلب حاضر، خاشع لله، يعلم أنه سبحانه مجيب الدعاء، وأنه القادر على كل شيء -جل وعلا-، هذا من أهم شرائط الإجابة، ما يدعو بقلب غافل معرض لا، يقبل على الله بقلبه، يرجو إجابته، يعلم أنه سبحانه هو القادر على كل شيء، وأنه هو الغني الحميد، وأنه الحكيم العليم.)ومن آدابه: الحذر من أكل الحرام، تكون حريصًا على أن يكون طعامك طيبًا، وملبسك طيبًا، وأكسابك طيبة، فإن أكل الحرام من أسباب حرمان الإجابة، والمعاصي من أسباب حرمان الإجابة.

فالعناية بطاعة الله، والاستقامة على طاعة الله، والحذر من المعاصي، والحذر من أكل الحرام، كل هذا من أسباب الإجابة.

والتساهل بالمعاصي، أو بالكسب المحرم من أسباب منع الإجابة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، نعم. ابن باز رحمه الله


افتحي هذا الرابط واتبعيه قبل دعاك

https://islamqa.info/amp/ar/answers/36902

عَنْ أبي هريرة أَنَّ رَسُول اللَّهِ ﷺ قَالَ:يُسْتجَابُ لأَحَدِكُم مَا لَم يعْجلْ: يقُولُ قَد دَعوتُ رَبِّي، فَلم يسْتَجبْ لِي. متفقٌ عَلَيْهِ.
لا تستعجلين

مافيه دعوه تروح دون لطف الله
للدعاء ثلاث حالات
إما أن الله عز وجل يستجيب للداعي كما دعاه.

أو يصرف ويدفع عنه بلاء نازل من السماء بفضل هذه الدعوه.

أو يدخرها الله عنده حتى نلقاه يوم القيامه وينجينا بهذه الدعوات من العذاب.

يعني كل مارفعتي يدك ثقي إن فيه خير عظيم لك.