ام مصعب ويزيد :

الكلباني «يتراجع» عن فتواه «جزئياً»... ويعتبر المنشغلين بـ «الغناء» فُسّاقاً! الأربعاء 28, يوليو 2010 لجينيات ـ أعلن القارئ السعودي الشيخ عادل بن سالم الكلباني أنه بعد حوارات أجراها مع علماء وشخصيات مؤثرة في بلاده، توصل إلى قناعة بأن «الغناء» الذي أباحه بالكلية، منه ما يستوجب التحريم. وأكد في حوار خصَّ به صحيفة «الحياة» وتنشره غداً أنه «بعد التأمل، والحوار مع أشخاص أعزُّهم وأجلُّهم كثيراً مثل وزير الشؤون الإسلامية، أصبحت مقتنعاً قناعة تامة بأن الغناء الذي رأيت إباحته لم يعد موجوداً، إلا في اليسير جداً، ولذلك فأنا أرى المشتغلين بالغناء فسقة، وأنصح كل من عافاه الله من السماع بألا يسمعَ الغناء، وإنني لا أجيز لأحد أن يسمع الغناء بناء على القول الذي قلته». وأضاف في سياق حديثه الذي قال إنه سيكون «الأخير» عن هذا الموضوع: «غالب الغناء اليوم وما يصاحبه، فجور وشناعة وفحش، وحتى المحافظ منه الذي يجد فيه بعض العلماء رخصة، أقل أحواله أنه من «اللغو» الذي جعل الله من صفات المؤمنين الإعراض عنه». http://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid=43386 جزاه الله خيرا على تراجعه

الكلباني «يتراجع» عن فتواه «جزئياً»... ويعتبر المنشغلين بـ «الغناء» فُسّاقاً! الأربعاء 28, يوليو...

roba5000 :

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ما ادري ليه نجعل من بعض الاشخاص كانهم قساوسه واننا ناخذ ديننا منهم وان قالوا الحرام اصبح حلالا ناخذ الكلام منهم وكانه لا عقل لنا دون ان نرجع للكتاب والسنه وسيرة السلف الصالح واحيانا نستغرب من شخصا ما عرف عنه التقوى وكانهم معصومين من الخطا وننسى ان القلوب يقلبها الله اخوتي لو اجتمع مشائخ الامة كلها على ان الغناء حلال فانهم ليسوا بمرجع لنا فمرجعنا الكتاب والسنه وعلينا ان نسال الله ان يرينا الحق حقا وان يرزقنا اتباعه وان يرينا باطلا ويرزقنا اجتنابه وان يثبت قلوبنا وابصارنا على دينه حفظنا الله واياكم من الزلل

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ما ادري ليه نجعل من بعض الاشخاص كانهم قساوسه واننا ناخذ...

ام مصعب ويزيد :

الكلباني «يتراجع» عن فتواه «جزئياً»... ويعتبر المنشغلين بـ «الغناء» فُسّاقاً! الأربعاء 28, يوليو 2010 لجينيات ـ أعلن القارئ السعودي الشيخ عادل بن سالم الكلباني أنه بعد حوارات أجراها مع علماء وشخصيات مؤثرة في بلاده، توصل إلى قناعة بأن «الغناء» الذي أباحه بالكلية، منه ما يستوجب التحريم. وأكد في حوار خصَّ به صحيفة «الحياة» وتنشره غداً أنه «بعد التأمل، والحوار مع أشخاص أعزُّهم وأجلُّهم كثيراً مثل وزير الشؤون الإسلامية، أصبحت مقتنعاً قناعة تامة بأن الغناء الذي رأيت إباحته لم يعد موجوداً، إلا في اليسير جداً، ولذلك فأنا أرى المشتغلين بالغناء فسقة، وأنصح كل من عافاه الله من السماع بألا يسمعَ الغناء، وإنني لا أجيز لأحد أن يسمع الغناء بناء على القول الذي قلته». وأضاف في سياق حديثه الذي قال إنه سيكون «الأخير» عن هذا الموضوع: «غالب الغناء اليوم وما يصاحبه، فجور وشناعة وفحش، وحتى المحافظ منه الذي يجد فيه بعض العلماء رخصة، أقل أحواله أنه من «اللغو» الذي جعل الله من صفات المؤمنين الإعراض عنه». http://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid=43386 جزاه الله خيرا على تراجعه

الكلباني «يتراجع» عن فتواه «جزئياً»... ويعتبر المنشغلين بـ «الغناء» فُسّاقاً! الأربعاء 28, يوليو...

أم الفزعات جات :

الحمد لله - اللهم ارنا الحق حق وارزقنا إتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه-

الحمد لله - اللهم ارنا الحق حق وارزقنا إتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه-

ام مصعب ويزيد :

الكلباني «يتراجع» عن فتواه «جزئياً»... ويعتبر المنشغلين بـ «الغناء» فُسّاقاً! الأربعاء 28, يوليو 2010 لجينيات ـ أعلن القارئ السعودي الشيخ عادل بن سالم الكلباني أنه بعد حوارات أجراها مع علماء وشخصيات مؤثرة في بلاده، توصل إلى قناعة بأن «الغناء» الذي أباحه بالكلية، منه ما يستوجب التحريم. وأكد في حوار خصَّ به صحيفة «الحياة» وتنشره غداً أنه «بعد التأمل، والحوار مع أشخاص أعزُّهم وأجلُّهم كثيراً مثل وزير الشؤون الإسلامية، أصبحت مقتنعاً قناعة تامة بأن الغناء الذي رأيت إباحته لم يعد موجوداً، إلا في اليسير جداً، ولذلك فأنا أرى المشتغلين بالغناء فسقة، وأنصح كل من عافاه الله من السماع بألا يسمعَ الغناء، وإنني لا أجيز لأحد أن يسمع الغناء بناء على القول الذي قلته». وأضاف في سياق حديثه الذي قال إنه سيكون «الأخير» عن هذا الموضوع: «غالب الغناء اليوم وما يصاحبه، فجور وشناعة وفحش، وحتى المحافظ منه الذي يجد فيه بعض العلماء رخصة، أقل أحواله أنه من «اللغو» الذي جعل الله من صفات المؤمنين الإعراض عنه». http://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid=43386 جزاه الله خيرا على تراجعه

الكلباني «يتراجع» عن فتواه «جزئياً»... ويعتبر المنشغلين بـ «الغناء» فُسّاقاً! الأربعاء 28, يوليو...