
gaamra
•
الله يجزاكم خير جميعا اخواتي انا ابي ابدأ احفظ القرأن من يوم السبت إن شاء الله من ودها تحمسني وتبدأ معي ولها خالص الدعاء مني .

لولا71
•
اخواتى فى الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا ابدا حديثى معكم فى رجاء لكما هل يمكن ان تكتبوا اسمائكم باللغة العربية لسهولة الكتابة اليكم
ثانيا انا انهيت الجزء الاول وهذه هى الايات التى احببت ان اقرا تفسيرها وها هى الايات
قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَوَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَوَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
وهذا هو تفسير الايات فى ظلال القران
ثم لقد كانوا يطلقونها دعوى عريضة . . إنهم شعب الله المختار . إنهم وحدهم المهتدون . إنهم وحدهم الفائزون في الآخرة . إنه ليس لغيرهم من الأمم في الآخرة عند الله نصيب .
وهذه الدعوى تتضمن أن المؤمنين بمحمد لا نصيب لهم في الآخرة . والهدف الأول هو زعزعة ثقتهم بدينهم وبوعود رسولهم ووعود القرآن لهم . . فأمر الله نبيه أن يدعو اليهود إلى مباهلة . أي بأن يقف الفريقان ويدعوا الله بهلاك الكاذب منهما:
ويعقب على هذا التحدي بتقرير أنهم لن يقبلوا المباهلة , ولن يطلبوا الموت . لأنهم يعلمون أنهم كاذبون ; ويخشون أن يستجيب الله فيأخذهم . وهم يعلمون أن ما قدموه من عمل لا يجعل لهم نصيبا في الآخرة . وعندئذ يكونون قد خسروا الدنيا بالموت الذي طلبوه , وخسروا الآخرة بالعمل السيىء الذي قدموه . . ومن ثم فإنهم لن يقبلوا التحدي . فهم أحرص الناس على حياة . وهم والمشركون في هذا سوا لن يتمنوه . لأن ما قدمته أيديهم للآخرة لا يطمعهم في ثواب , ولا يؤمنهم من عقاب . إنه مدخر لهم هناك , والله عليم بالظالمين وما كانوا يعملون .
وليس هذا فحسب . ولكنها خصلة أخرى في يهود , خصلة يصورها القرآن صورة تفيض بالزراية وتنضح بالتحقير والمهانة: (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة). . أية حياة , لا يهم أن تكون حياة كريمة ولا حياة مميزة على الإطلاق ! حياة فقط ! حياة بهذا التنكير والتحقير ! حياة ديدان أو حشرات ! حياة والسلام ! إنها يهود , في ماضيها وحاضرها ومستقبلها سواء . وما ترفع رأسها إلا حين تغيب المطرقة . فإذا وجدت المطرقة نكست الرؤوس , وعنت الجباه جبنا وحرصا على الحياة . . أي حياة !
ثالثا اختى bintaldera
الحمد لله الذى اعانك على قيام الليل وصلاة الفجر وانا كذلك فهذه نعمة كبيرة ارجو الله ان يحفظها لنا وارجو منك تسجيل مقدار ما تلاوتيه كلما استطعت الدخول على النت مع تسجيل الايات التى تاثرتى بها او التى اثارت تساؤل عن معناها حتى تكون الاستفادة اكبر من جمعنا هذا
رابعا اختى hutaf
اشكرك من اعماق قلبى على نصيحتك لى فى رسالتك وهى معلومة لم اكن اعرفها فجزاك الله خيرا
ثانيا ارجو منك كتابة اسمك ايضا باللغة العربية وكذلك يا ليت تقولى بماذا تريدين ان ادعوا لكى واذا كنتى لا تنسينى من صالح دعائك فارجو ان تدعو لى بزيارة بيت الله الحرام
والى لقاء قريب ان شاء الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا ابدا حديثى معكم فى رجاء لكما هل يمكن ان تكتبوا اسمائكم باللغة العربية لسهولة الكتابة اليكم
ثانيا انا انهيت الجزء الاول وهذه هى الايات التى احببت ان اقرا تفسيرها وها هى الايات
قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَوَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَوَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
وهذا هو تفسير الايات فى ظلال القران
ثم لقد كانوا يطلقونها دعوى عريضة . . إنهم شعب الله المختار . إنهم وحدهم المهتدون . إنهم وحدهم الفائزون في الآخرة . إنه ليس لغيرهم من الأمم في الآخرة عند الله نصيب .
وهذه الدعوى تتضمن أن المؤمنين بمحمد لا نصيب لهم في الآخرة . والهدف الأول هو زعزعة ثقتهم بدينهم وبوعود رسولهم ووعود القرآن لهم . . فأمر الله نبيه أن يدعو اليهود إلى مباهلة . أي بأن يقف الفريقان ويدعوا الله بهلاك الكاذب منهما:
ويعقب على هذا التحدي بتقرير أنهم لن يقبلوا المباهلة , ولن يطلبوا الموت . لأنهم يعلمون أنهم كاذبون ; ويخشون أن يستجيب الله فيأخذهم . وهم يعلمون أن ما قدموه من عمل لا يجعل لهم نصيبا في الآخرة . وعندئذ يكونون قد خسروا الدنيا بالموت الذي طلبوه , وخسروا الآخرة بالعمل السيىء الذي قدموه . . ومن ثم فإنهم لن يقبلوا التحدي . فهم أحرص الناس على حياة . وهم والمشركون في هذا سوا لن يتمنوه . لأن ما قدمته أيديهم للآخرة لا يطمعهم في ثواب , ولا يؤمنهم من عقاب . إنه مدخر لهم هناك , والله عليم بالظالمين وما كانوا يعملون .
وليس هذا فحسب . ولكنها خصلة أخرى في يهود , خصلة يصورها القرآن صورة تفيض بالزراية وتنضح بالتحقير والمهانة: (ولتجدنهم أحرص الناس على حياة). . أية حياة , لا يهم أن تكون حياة كريمة ولا حياة مميزة على الإطلاق ! حياة فقط ! حياة بهذا التنكير والتحقير ! حياة ديدان أو حشرات ! حياة والسلام ! إنها يهود , في ماضيها وحاضرها ومستقبلها سواء . وما ترفع رأسها إلا حين تغيب المطرقة . فإذا وجدت المطرقة نكست الرؤوس , وعنت الجباه جبنا وحرصا على الحياة . . أي حياة !
ثالثا اختى bintaldera
الحمد لله الذى اعانك على قيام الليل وصلاة الفجر وانا كذلك فهذه نعمة كبيرة ارجو الله ان يحفظها لنا وارجو منك تسجيل مقدار ما تلاوتيه كلما استطعت الدخول على النت مع تسجيل الايات التى تاثرتى بها او التى اثارت تساؤل عن معناها حتى تكون الاستفادة اكبر من جمعنا هذا
رابعا اختى hutaf
اشكرك من اعماق قلبى على نصيحتك لى فى رسالتك وهى معلومة لم اكن اعرفها فجزاك الله خيرا
ثانيا ارجو منك كتابة اسمك ايضا باللغة العربية وكذلك يا ليت تقولى بماذا تريدين ان ادعوا لكى واذا كنتى لا تنسينى من صالح دعائك فارجو ان تدعو لى بزيارة بيت الله الحرام
والى لقاء قريب ان شاء الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لولا71
•
حببتى غدغودة اهلا بك واعذرينى لانى فتحت موضوع جديد لان الموضوع طول اوى وقلت لنفسى ان موضوع خاص بكل شهر احسن من موضوع لكله والشهر اللى جاى مطلوب منك انتى تنشىء الموضوع ان شاء الله عز وجل زى ما انتى شفتى ان كتبت الايات اللى لفتت انتباهى
لا تنسينى من صالح دعائك يا غادة
اختى gaamra اهلا بك ولو ان الموضوع هنا خاص بالتلاوة فقط ولكن شوفى انتى عايزة تبتدى حفظ منين يعنى من البقرة ام من جزء عم وانا معك ان شاء الله تعالى ولو ان هناك قسم للتحفيظ ومشرفات التحفيظ بصراحة بساعدوا الى تريد الحفظ وهذا عن تجربة معهم فهم ياخذوا بايدك ان شاء الله وبيشجعوا جدا وهم فعلا نعم العون
لا تنسينى من صالح دعائك يا غادة
اختى gaamra اهلا بك ولو ان الموضوع هنا خاص بالتلاوة فقط ولكن شوفى انتى عايزة تبتدى حفظ منين يعنى من البقرة ام من جزء عم وانا معك ان شاء الله تعالى ولو ان هناك قسم للتحفيظ ومشرفات التحفيظ بصراحة بساعدوا الى تريد الحفظ وهذا عن تجربة معهم فهم ياخذوا بايدك ان شاء الله وبيشجعوا جدا وهم فعلا نعم العون

لولا71
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايها الاخوات الاحباب كيف حالكم مع الله ارجو ان تكونوا موفقين:27:
هذه اية تأثرت بها جدا واحببت ان تشاركونى ما شعرت به هذه الاية هى:32:
فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ
وهذا هو تفسيرها فى ظلال القران
يا للتفضل الجليل الودود ! الله . جل جلاله . يجعل ذكره لهؤلاء العبيد مكافئا لذكرهم له في عالمهم الصغير . . إن العبيد حين يذكرون ربهم يذكرونه في هذه الأرض الصغيرة . . وهم أصغر من أرضهم الصغيرة ! والله حين
يذكرهم يذكرهم في هذا الكون الكبير . . وهو الله . . العلي الكبير . . أي تفضل ! وأي كرم ! وأي فيض في السماحة والجود !
(فاذكروني أذكركم). .
إنه الفضل الذي لا يفيضه إلا الله الذي لا خازن لخزائنه , ولا حاسب لعطاياه . الفضل الفائص من ذاته تعالى بلا سبب ولا موجب إلا أنه هكذا هو سبحانه فياض العطاء .
وفي الصحيح:يقول الله تعالى:" من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي , ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه " .
وفي الصحيح أيضا:قال رسول الله قال الله عز وجل:" يا ابن آدم إن ذكرتني في نفسك ذكرتك في نفسي , وإن ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ من الملائكة - أو قال في ملأ خير منه - وإن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا , وإن دنوت مني ذراعا دنوت منك باعا , وإن أتيتني تمشي أتيتك هرولة . . "
إنه ذلك الفضل الذي لا يصفه لفظ ولا يعبر عن شكره الحق إلا سجود القلب . .
وذكر الله ليس لفظا باللسان , إنما هو انفعال القلب معه أو بدونه , والشعور بالله ووجوده والتأثر بهذا الشعور تأثرا ينتهي إلى الطاعة في حده الأدنى , وإلى رؤية الله وحده ولا شيء غيره لمن يهبه الله الوصول ويذيقه حلاوة اللقاء . .
(واشكروا لي ولا تكفرون). .
والشكر لله درجات , تبدأ بالاعتراف بفضله والحياء من معصيته . وتنتهي بالتجرد لشكره والقصد إلى هذا الشكر في كل حركة بدن , وفي كل لفظة لسان , وفي كل خفقة قلب , وفي كل خطرة جنان .
والنهي عن الكفر هنا إلماع إلى الغاية التي ينتهي إليها التقصير في الذكر والشكر ; وتحذير من النقطة البعيدة التي ينتهي إليها هذا الخط التعيس ! والعياذ بالله !
ومناسبة هذه التوجيهات والتحذيرات في موضوع القبلة واضحة . وهي النقطة التي تلتقي عندها القلوب لعبادة الله , والتميز بالانتساب إليه , والاختصاص بهذا الانتساب .
وهي كذلك واضحة في مجال التحذير من كيد يهود ودسها ; وقد سبق أن الغاية الأخيرة لكل الجهود هي رد المؤمنين كفارا , وسلبهم هذه النعمة التي أنعم الله بها عليهم . . نعمة الإيمان أكبر الآلاء التي ينعم الله بها على فرد أو جماعة من الناس . وهي بالقياس إلى العرب خاصة النعمة التي أنشأت لهم وجودا , وجعلت لهم دورا في التاريخ , وقرنت اسمهم برسالة يؤدونها للبشرية , وكانوا بدونها ضائعين , ولولاها لظلوا ضائعين , وهم بدونها أبدا ضائعون . فما لهم من فكرة يؤدون بها دورا في الأرض غير الفكرة التي انبثقت منها ; وما تنقاد البشرية لقوم لا يحملون فكرة تقود الحياة وتنميها . وفكرة الإسلام برنامج حياة كامل , لا كلمة تقال باللسان بلا رصيد من العمل الإيجابي المصدق لهذه الكلمة الطيبة الكبيرة .
وتذكر هذه الحقيقة واجب على الأمة المسلمة ليذكره الله فلا ينساها . ومن نسيه الله فهو مغمور ضائع لا ذكر له في الأرض , ولا ذكر له في الملأ الأعلى . ومن ذكر الله ذكره , ورفع من وجوده وذكره في هذا الكون العريض .
ارجو الا اكون اطلت عليكم :42:ولكن اين انتم
ايها الاخوات الاحباب كيف حالكم مع الله ارجو ان تكونوا موفقين:27:
هذه اية تأثرت بها جدا واحببت ان تشاركونى ما شعرت به هذه الاية هى:32:
فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ
وهذا هو تفسيرها فى ظلال القران
يا للتفضل الجليل الودود ! الله . جل جلاله . يجعل ذكره لهؤلاء العبيد مكافئا لذكرهم له في عالمهم الصغير . . إن العبيد حين يذكرون ربهم يذكرونه في هذه الأرض الصغيرة . . وهم أصغر من أرضهم الصغيرة ! والله حين
يذكرهم يذكرهم في هذا الكون الكبير . . وهو الله . . العلي الكبير . . أي تفضل ! وأي كرم ! وأي فيض في السماحة والجود !
(فاذكروني أذكركم). .
إنه الفضل الذي لا يفيضه إلا الله الذي لا خازن لخزائنه , ولا حاسب لعطاياه . الفضل الفائص من ذاته تعالى بلا سبب ولا موجب إلا أنه هكذا هو سبحانه فياض العطاء .
وفي الصحيح:يقول الله تعالى:" من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي , ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه " .
وفي الصحيح أيضا:قال رسول الله قال الله عز وجل:" يا ابن آدم إن ذكرتني في نفسك ذكرتك في نفسي , وإن ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ من الملائكة - أو قال في ملأ خير منه - وإن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا , وإن دنوت مني ذراعا دنوت منك باعا , وإن أتيتني تمشي أتيتك هرولة . . "
إنه ذلك الفضل الذي لا يصفه لفظ ولا يعبر عن شكره الحق إلا سجود القلب . .
وذكر الله ليس لفظا باللسان , إنما هو انفعال القلب معه أو بدونه , والشعور بالله ووجوده والتأثر بهذا الشعور تأثرا ينتهي إلى الطاعة في حده الأدنى , وإلى رؤية الله وحده ولا شيء غيره لمن يهبه الله الوصول ويذيقه حلاوة اللقاء . .
(واشكروا لي ولا تكفرون). .
والشكر لله درجات , تبدأ بالاعتراف بفضله والحياء من معصيته . وتنتهي بالتجرد لشكره والقصد إلى هذا الشكر في كل حركة بدن , وفي كل لفظة لسان , وفي كل خفقة قلب , وفي كل خطرة جنان .
والنهي عن الكفر هنا إلماع إلى الغاية التي ينتهي إليها التقصير في الذكر والشكر ; وتحذير من النقطة البعيدة التي ينتهي إليها هذا الخط التعيس ! والعياذ بالله !
ومناسبة هذه التوجيهات والتحذيرات في موضوع القبلة واضحة . وهي النقطة التي تلتقي عندها القلوب لعبادة الله , والتميز بالانتساب إليه , والاختصاص بهذا الانتساب .
وهي كذلك واضحة في مجال التحذير من كيد يهود ودسها ; وقد سبق أن الغاية الأخيرة لكل الجهود هي رد المؤمنين كفارا , وسلبهم هذه النعمة التي أنعم الله بها عليهم . . نعمة الإيمان أكبر الآلاء التي ينعم الله بها على فرد أو جماعة من الناس . وهي بالقياس إلى العرب خاصة النعمة التي أنشأت لهم وجودا , وجعلت لهم دورا في التاريخ , وقرنت اسمهم برسالة يؤدونها للبشرية , وكانوا بدونها ضائعين , ولولاها لظلوا ضائعين , وهم بدونها أبدا ضائعون . فما لهم من فكرة يؤدون بها دورا في الأرض غير الفكرة التي انبثقت منها ; وما تنقاد البشرية لقوم لا يحملون فكرة تقود الحياة وتنميها . وفكرة الإسلام برنامج حياة كامل , لا كلمة تقال باللسان بلا رصيد من العمل الإيجابي المصدق لهذه الكلمة الطيبة الكبيرة .
وتذكر هذه الحقيقة واجب على الأمة المسلمة ليذكره الله فلا ينساها . ومن نسيه الله فهو مغمور ضائع لا ذكر له في الأرض , ولا ذكر له في الملأ الأعلى . ومن ذكر الله ذكره , ورفع من وجوده وذكره في هذا الكون العريض .
ارجو الا اكون اطلت عليكم :42:ولكن اين انتم

اشتقت لكم أخواتي الغاليات.....واشتقت لكلماتكم الطيبات......بارك الله فيك أختي لولا71 وفتح عليك وجمعنا بك في الجنة كما جمعتنا في هذه الختمة........بنت الديرة * غادة * هتاف * أسأل العلي القدير أن يشرح صدوركم للعلم النافع والعمل الصالح............أما عن اخباري فأنا في الجزءالرابع *وفكرتك يا لولا 71 رائعة ***ولكن اسأل الله أن أجد وقتا لكي أكتب ما تيسر من التفسير ****وأتمنى أن تكتب كل واحدة أين صارت في القراءة لكي نشد من عزيمة بعضنا*********وبارك الله فيك يا بنت الديرة على تشجيعك لنا على قيام الليل اسأل الله لنا ولك الثبات *وحبيبتي لولا 71 ذكر أهل العلم أنه يجب اذا أردنا كتابة _صلى الله عليه وسلم_ أن نكتبها هكذا ، ولا نكتب حرف الصاد .......وجزاك الله خيرا على نقلك الرائع
الصفحة الأخيرة