hutaf
hutaf
السلام عليكم يابنات

الظاهر ان قلوبنا علي بعض بجد حتي العذر الشرعي كان في وقت متزامن تقريبا لمعظمنا
انا سارجع للختمة نهاية هذا الاسبوع ان شاء الله ومع ان لولا الحلوة قالت لي انه يجوز قراءة القرآن بالعين من علي الكومبيوتر وانا فعلت ولكن ليس هناك نفس لذة امساك المصحف بكلتا اليدين و الجلوس علي الارض.
انتظروا مني خطة رمضان قريبا ان شاء الله
لولا71
لولا71
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اين انتم يا اخواتى الحبيبات
طالت فترة غيبتكم لعل المانع خيرا ان شاء الله
لى عندكم رجاء استحلفكم بالله الا تغيبوا فانا استمد القوة من صحبتكم الصالحة واذا قلتم انتى ايضا تغيبتى فوالله كان عندى دور انفلوانزا وكنت لا اقوى على الجلوس امام الكمبيوتر والحمد لله عافانى الله ورجعة وكلى حماس
نريد الهمة العالية فانا عزمت ان شاء الله على ختم القران مرتين فى شعبان اخذا بنصيحة اختى بشائر الرحمة
وانا فى انتظار خططكم لشهر رمضان ارجو الا تتاخروا على
غدغودة.......هتوفة ...كل دى ايام عذر شرعى يا كسلانين:06:
بنت الديرة ....هو الاسبوع كله اصبح اجازة اسبوعية والا ايه لا تغيبى اكثر من ذلك فانا افتقدك:29:
بشائر الرحمة ....نعم نريد ان نختم ختمات كثيرة فى رمضان والله هو المعين لا تحرمينا طلتك:27:
لولا71
لولا71
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَابًا مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ
وهذا هو تفسير الاية فى الظلال
إن لكل نفس كتابا مؤجلا إلى أجل مرسوم . ولن تموت نفس حتى تستوفي هذا الأجل المرسوم . فالخوف والهلع , والحرص والتخلف , لا تطيل أجلا . والشجاعة والثبات والإقدام والوفاء لا تقصر عمرا . فلا كان الجبن , ولا نامت أعين الجبناء . والأجل المكتوب لا ينقص منه يوم ولا يزيد !
بذلك تستقر حقيقة الأجل في النفس , فتترك الاشتغال به , ولا تجعله في الحساب , وهي تفكر في الأداء والوفاء بالالتزامات والتكاليف الإيمانية . وبذلك تنطلق من عقال الشح والحرص , كما ترتفع على وهلة الخوف والفزع . وبذلك تستقيم على الطريق بكل تكاليفه وبكل التزاماته , في صبر وطمأنينة , وتوكل على الله الذي يملك الآجال وحده .
ثم ينتقل بالنفس خطوة وراء هذه القضية التي حسم فيها القول . . فإنه إذا كان العمر مكتوبا , والأجل مرسوما . . فلتنظر نفس ما قدمت لغد ; ولتنظر نفس ماذا تريد . . أتريد أن تقعد عن تكاليف الإيمان , وأن تحصر همها كله في هذه الأرض , وأن تعيش لهذه الدنيا وحدها ? أم تريد أن تتطلع إلى أفق أعلى , وإلى اهتمامات أرفع , وإلى حياة أكبر من هذه الحياة ? . . مع تساوي هذا الهم وذاك فيما يختص بالعمر والحياة ?!
(ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها . ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها).
وشتان بين حياة وحياة ! وشتان بين اهتمام واهتمام ! - مع اتحاد النتيجة بالقياس إلى العمر والأجل - والذي يعيش لهذه الأرض وحدها , ويريد ثواب الدنيا وحدها . . إنما يحيا حياة الديدان والدواب والأنعام ! ثم يموت في موعده المضروب بأجله المكتوب . والذي يتطلع إلى الأفق الآخر . . إنما يحيا حياة "الإنسان" الذي كرمه الله واستخلفه وأفرده بهذا المكان ثم يموت في موعده المضروب بأجله المكتوب . . (وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا). .
(وسنجزي الشاكرين). .
الذين يدركون نعمة التكريم الإلهي للإنسان , فيرتفعون عن مدارج الحيوان ; ويشكرون الله على تلك النعمة , فينهضون بتبعات الإيمان . .
وهكذا يقرر القرآن حقيقة الموت والحياة , وحقيقة الغاية التي ينتهي إليها الأحياء , وفق ما يريدونه لأنفسهم , من اهتمام قريب كاهتمام الدود , أو اهتمام بعيد كاهتمام الإنسان ! وبذلك ينقل النفس من الإنشغال بالخوف من الموت والجزع من التكاليف - وهي لا تملك شيئا في شأن الموت والحياة - إلى الإنشغال بما هو أنفع للنفس
,
dadoush12
dadoush12
حبيبتي لولا والله شكلها كدة بتعند معايا بس ان شاء الله تعالي ارجع اشترك معاكم بكة ان شاء الله يا رررررررررررررب و مترجعش في كلمها هههههههههههههههه

والله انا برضة زيك يا لولا بستمد الحماس و الهمة منكم و بكسل مووت لما بتغيبوا و تنقطعوا شوية بس ان شاء الله تعالي و يزيد همتنا جميعا و يقوينا علي انفسنا و علي الشيطان اللهم اميييييين

بالنسبة الي رمضان فعلا احنا محتاجييين خطة محكمة و منظمة بحيث لا نضيع منا هذا الشهر و نستفيد منه كلة باذن الله
احنا عندنا التراويح و عندنا القران و عندنا اشياء كثيرة لازم نحافظ عليها مثل الاذكار ، السنن الخاصة بالصلوات ، صلاة الضحي ، القيام وقت الاسحار ، فكروا معايا و يلا عشان الايام المباركة بتجري مثل الصاروخ و كلها ثوان و نكون في بداية الشهر الكريم ان شاء الله

استودعكم الله
dadoush12
dadoush12
اين انتن اخواتي فينكوا وصلتوا لحد فيييييييين