امواج البحار
امواج البحار
جزاكالله كل خير يا اخت بدورة وجعل كل ماتكتبيه في ميزان حسناتك المثال الي ضربتيه بخصوص الكرسمس رااااااائعه جدا فتحتي نظري لنقطه مهمه جدا كنت غااااااااافله عنها فعلا اذا سئلني ابني عن مثل هذه الاعياد للنصارى راح يكون جوابي مثل ماذكرتي (مناسبة كفار وفيها بدع وماتصلح لنا ومن هالكلام ) وراح عن بالي ان اطلع واتثقف في اوضاع الغرب كي اتمكن من الرد الراادع الذي يشبع فضول اطفالي بما يغريهم ويشد انتباههم في الغربه من غير طاعة لله فامن المهم التثقيف والاطلاع كي نتمكن من غرز الثقه بالله في انفسنا وانفس اطفالنا بارك الله فيك اختي بدووورة اسئل الله ان ينير لك دربك بكل خير و ثقه وطاعه لله وحده دنيا واخره وننتظر منكي المزيد
جزاكالله كل خير يا اخت بدورة وجعل كل ماتكتبيه في ميزان حسناتك المثال الي ضربتيه بخصوص الكرسمس...
ماشاء الله تبارك الله ...
روعة يابنات خبرات طيبة ومساعدات اكثر من رائعة ...
بالاخص بدورة الله يجزاها عنا كل خير ويرزقها بالذرية الصالحة ...

ذكرتينى بدورة بموقف لعيالى من كم يوم ... عاد تجهيزات المدارس والاسواق والشارع كله علشان احتفالاتهم ... عندى تؤام فى الصف الاول واول مرة عاد يشوفون ويركزون على الاحتفالات وكلام الاولاد معهم ... واحد منهم قالى ياماما العيال يحكون على سانتا وانا قلتلهم مافى سانتا هذولا اهلكم يحطولكم فى الهدايا ويقوللكم من سانتا ... طبعاً الفصل كله قام فيه كيف تقول ياعبدالرحمن هالكلام فى سانتا ويهديلنا قال رحت للمعلمة وقالتلها ان مافى سانتا .... ضحكت وسكتت وغيرت الموضوع ... المهم ... هو خلص القصة ويبغى يعرف ردة فعلى وانا فى عقلى اجهز فى الرد المناسب له ... الا والحمدلله ابنى الكبير عمره 9 سنوات التفت عليه وقاله هذا religion او الديانة بتاعهم وهم اهلهم يقنعو فيهم من صغار ان فى سانتا ويجيبلهم فى الهدايا ولما يكبرو يعرفو مافى سانتا ... وقام عبدالله تؤام اخوه وقاله احنا عندنا الله ماعندنا سانتا ... كان نقاش بسيط والحمدلله انبسطت انهم يفرقون فى الديانة ويفهمون ايش احنا وايش هم ... وانبسطت كتير علشان اخوهم الكبير رد بعقلانية وبفهم كبير الحمدلله يارب ...

اختى بنت عائشة ...
مشكورة ياغالية على نصيحتك وان شاالله رمضان الجاية اعمل نفس الشئ ...

أم اللؤلؤتين ...
ماشاء الله الله اكبر لاقوة الا بالله ...
زين ماربيتى الله يفرحك بهم يارب ...
ليش حبيبتى مابدها تدرس بالمدرسة !!! الحمدلله شاطرة والمدرسين يحبونها واصحاب مسلمين وعندهم مصلى وام اخت وصديقة واب صديق ... غريبة ليش مابدها المدرسة علشان تشوف فى تصرفاتهم يعنى المفروض مايهمونها علشان اولاً هى مسلمة وثانياً واثقة من نفسها ...
احكيلها اختى على البنات المنقبات ويغطون فى وجههم ويروحون يدرسون وماهمهم يلى حوليهم ...
واللهِ انا مرة قريت عن قصة اخت لنا هنا اسمها منولة ماشاء الله رجعت للرياض بدكتوراه فى طب الاسنان وكله فى الجامعة بالحجاب الكامل حتى من وجهها مغطيته الله يحفظها لاهلها وبناتها وناسها واحبابها يارب...
شى يشرف الصراحة وخاصة ان بنتك ماشاالله حبوبة ومحبوبة ...
وانا اعرف عايلة بناتهم فى الثانوية بالحجاب وعادى عندهم اصحاب مسلمين ونصارى وماهمهم شئ اكيد فى اشياء تنغص بس يفكرون فى درستهم وانهم راضيات الله وبس ...
حاولى معها حبيبتى والله ولى التوفيق ...
:26:


بدّورة الحلوة
آمين ياأخوات

حطوا في بالكم أهمية الوعي بالثقافة الأخرى..

لأنه ابنك قاعد يعيش هالثقافة ويفهمها بنفسه ...وانتي ماراح تقدرين تقنعينه ان الناس اللي عايشين حوالينه ويبتسمون في وجهه وممكن لو تعرض لضرر يحمونه...انهم أعداء له

مو من مصلحتنا اننا نبني في تفكير ابناءنا فكرة العداء للثقافات المختلفة ...أبدا...لاهو من مصلحتهم ولامن مصلحة المجتمع اللي هم عايشين فيه

لأن ردة الفعل الوحيدة لتنمية هالفكرة العادائية هي الانكفاء أو العنف...وكل الاثنين (الانكفاء والعنف) مرفوضين من الإسلام...

وحنا للأسف نشوف الحركات الي تكرّس للإرهاب والعنف في المجتمعات غير المسلمة ماهي الا مسلمين ماتلقوا وعي كافي بالدين ...او للأسف تلقوا وعي مغرض ومشبوه عبر الجماعات التكفيرية التي تحركهم وتحقنهم بالمبادىء المحسوبة غصب على الاسلام

بنفسي شفت مساكين مسلمين مايقدرون يقولون آية على بعضها ...يعني نيتف سبيكرز اغلبهم سود او من اصول هنود وللأسف ...بكل أسف يروجون منشورات ومقاطع بلوتوث تكفيرية وتحرض على العنف ...

وتخيلي ان واحد أمام مسجد لندن حق ريجنت بارك تلقى تهديد بالقتل من واحد من هالمتشديين لأنه مايؤمن بنفس أفكارهم...

فشوفي الفكرة المتعصبة كيف تفعل بالطفل وتخليه ينمو بطريقة منحرفة بل ويعتقد ان اللي مو ماشين على طريقه كفار حتى يصبحوا مثله ...

وبالمقابل.... ترك الطفل المسلم بدون تربية موجة ومحصنة وواعية ليذوب وسط هالعالم وهالثقافة المختلفة الغربية راح يصنع منه إنسان مسلم بالهوية بس ...ولكن بثقافة غير إسلامية...يعني إش سوينا ؟؟؟

:)
طفل غربي جديد لكن ملامحه شرقية ومكتوب في جواز سفره (مسلم) !!

زي واحد للأسف شفته في لقاء عبر التلفزيون مسلم شاذ جنسيا...فلما قال له المذيع كيف تجمع بين كونك مسلم وبين كونك شاذ..

قال اصلا من قال اني مسلم؟؟ انا لم اعد مسلما أني مور...ولاشفت في الاسلام شي إكسايتنغ يدعوني للتمسك به...!!!


هالمراهق ضحية مين ؟؟؟


إذن أركز على قضية وعي الوالدين وخصوصا الأم بخصائص الثقافة الأخرى ونقلها بأمانة للطفل ...وطريقة التربية في البيت لابد تكون مسايرة لنمط التربية في الخارج إن لم تكن أفضل ...يعني قضية الأمر والنهي وسالفة فرض الصح والغلط والتوجيه المباشر كلها صارت أساليب تربوية قديمة وماعاد تنفع في الجيل الجديد ...

ووعي الوالدين بالثقافة الغربية من جهة ...وبنمط التثقيف الغربي وطريقة التربية من جهة أخرى راح يسهل على الوالدين مهمة توضيح مايمكن أخذه أو الاستفادة منه من هالثقافة ...وبالمقابل (مناقشة) وليس (الرفض العنيف) الجوانب الأخرى المختلفة التي تتصادم مع ثقافتنا الإسلامية...

لأنه طفلك خلاص ولد وتربى في أجواء يختار فيها مايؤمن به ومايفكر فيه...وهذا ترا من حسن حظهم ...صح انه بيخلي الخيارات قدامهم صعبة ومهمة الوالدين أصعب أكثر مما لو ولدوا في مجتمعات مسلمة...

ولكن حرية الاختيار تضمن قوة الثبات ...وهذا اللي تشوفينه في الإنسان الغربي لما يستمسك بعقيدة معينة أو يتوجه اتجاه معين او يتبنى قضية...


تلقينه يفكر وينظم وينجز في أسابيع وشهور اللي ماينجزه الشخص المسلم في سنوات...بسبب نمط التفكير وشدة الاقتناع ودقة الاختيار...

فمن هالنقطة ابي اقول ان التعامل مع طفلك المتربي في جو غربي أصعب بكثير من غيره...ولكن النتائج راح تكون أجمل وربما ملحوظة ...راح تحسين ان طفلك مميز ومختلف عن غيره ....

لما ترجعين ان شالله او حتى لو بقي حياته كله في الغربة...راح يندمج ويحدث تغيير في المجتمع لو قدرتي تحطينه في الطريق الصحيح ...

شوفي عندك نماذج رائعة لمسلمين عاشوا اكثر من 30 وارعبين سنة في الغربة قدروا يغيرون وجه العالم الغربي وفرضوا احترامهم وحقوقهم على الآخر بسبب نقلهم للصورة الحسنة عن المسلمين ...وتعاملهم كمواطنين صالحين في هالديار...وقيامهم بواجباتهم وقناعاتهم الدينية اللي تفرض عليهم الإحسان والعدل والقسط مع الآخر...

وشوفي ولله الحمد كيف صارت أحوالهم تتحسن من حسن لأحسن بحول الله...والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون...
basmat_al_islam
basmat_al_islam
السلام عليكم
على قصة المراهقين اللي بالغربه فتصرافتهم بترجع للتربايه و مدى متابعة الاهل لولادهم
يعني بعرف اهالي مدينين بس مش متابعين اولادهم ميه بالميه و الاهم مش متابعين مين مصاحبين و مع مين خاشين و طالعين

كتير مهم متابعة اصحاب اولادك لانه هم اللي الهم اكبر تاثيرعليهم برا البيت و الصحبه الصالحه بتفرق كثييييييييير
بالنسبه للاصحاب الاجانب فمش كل الاجانب الهم بويفرند او فلتانين بالعكس يمكن اتشوفوا عرب و مسلمين فلتانين و مطبقين النظام الغربي اكثر من اهل هل البلد

بالنسبه الي كانوا اصحابي مخلطين من كل البلدان و من مختلف الديانات بس بيظل البنات العرب و المسلمين اقرب الي لانه حياتنا و تقاليدنا و قصصنا مقاربه و بنفهم على بعض اكتر
و اللي عوده ان شاء الله

في امان الله
em mohamed
em mohamed
آمين ياأخوات حطوا في بالكم أهمية الوعي بالثقافة الأخرى.. لأنه ابنك قاعد يعيش هالثقافة ويفهمها بنفسه ...وانتي ماراح تقدرين تقنعينه ان الناس اللي عايشين حوالينه ويبتسمون في وجهه وممكن لو تعرض لضرر يحمونه...انهم أعداء له مو من مصلحتنا اننا نبني في تفكير ابناءنا فكرة العداء للثقافات المختلفة ...أبدا...لاهو من مصلحتهم ولامن مصلحة المجتمع اللي هم عايشين فيه لأن ردة الفعل الوحيدة لتنمية هالفكرة العادائية هي الانكفاء أو العنف...وكل الاثنين (الانكفاء والعنف) مرفوضين من الإسلام... وحنا للأسف نشوف الحركات الي تكرّس للإرهاب والعنف في المجتمعات غير المسلمة ماهي الا مسلمين ماتلقوا وعي كافي بالدين ...او للأسف تلقوا وعي مغرض ومشبوه عبر الجماعات التكفيرية التي تحركهم وتحقنهم بالمبادىء المحسوبة غصب على الاسلام بنفسي شفت مساكين مسلمين مايقدرون يقولون آية على بعضها ...يعني نيتف سبيكرز اغلبهم سود او من اصول هنود وللأسف ...بكل أسف يروجون منشورات ومقاطع بلوتوث تكفيرية وتحرض على العنف ... وتخيلي ان واحد أمام مسجد لندن حق ريجنت بارك تلقى تهديد بالقتل من واحد من هالمتشديين لأنه مايؤمن بنفس أفكارهم... فشوفي الفكرة المتعصبة كيف تفعل بالطفل وتخليه ينمو بطريقة منحرفة بل ويعتقد ان اللي مو ماشين على طريقه كفار حتى يصبحوا مثله ... وبالمقابل.... ترك الطفل المسلم بدون تربية موجة ومحصنة وواعية ليذوب وسط هالعالم وهالثقافة المختلفة الغربية راح يصنع منه إنسان مسلم بالهوية بس ...ولكن بثقافة غير إسلامية...يعني إش سوينا ؟؟؟ :) طفل غربي جديد لكن ملامحه شرقية ومكتوب في جواز سفره (مسلم) !! زي واحد للأسف شفته في لقاء عبر التلفزيون مسلم شاذ جنسيا...فلما قال له المذيع كيف تجمع بين كونك مسلم وبين كونك شاذ.. قال اصلا من قال اني مسلم؟؟ انا لم اعد مسلما أني مور...ولاشفت في الاسلام شي إكسايتنغ يدعوني للتمسك به...!!! هالمراهق ضحية مين ؟؟؟ إذن أركز على قضية وعي الوالدين وخصوصا الأم بخصائص الثقافة الأخرى ونقلها بأمانة للطفل ...وطريقة التربية في البيت لابد تكون مسايرة لنمط التربية في الخارج إن لم تكن أفضل ...يعني قضية الأمر والنهي وسالفة فرض الصح والغلط والتوجيه المباشر كلها صارت أساليب تربوية قديمة وماعاد تنفع في الجيل الجديد ... ووعي الوالدين بالثقافة الغربية من جهة ...وبنمط التثقيف الغربي وطريقة التربية من جهة أخرى راح يسهل على الوالدين مهمة توضيح مايمكن أخذه أو الاستفادة منه من هالثقافة ...وبالمقابل (مناقشة) وليس (الرفض العنيف) الجوانب الأخرى المختلفة التي تتصادم مع ثقافتنا الإسلامية... لأنه طفلك خلاص ولد وتربى في أجواء يختار فيها مايؤمن به ومايفكر فيه...وهذا ترا من حسن حظهم ...صح انه بيخلي الخيارات قدامهم صعبة ومهمة الوالدين أصعب أكثر مما لو ولدوا في مجتمعات مسلمة... ولكن حرية الاختيار تضمن قوة الثبات ...وهذا اللي تشوفينه في الإنسان الغربي لما يستمسك بعقيدة معينة أو يتوجه اتجاه معين او يتبنى قضية... تلقينه يفكر وينظم وينجز في أسابيع وشهور اللي ماينجزه الشخص المسلم في سنوات...بسبب نمط التفكير وشدة الاقتناع ودقة الاختيار... فمن هالنقطة ابي اقول ان التعامل مع طفلك المتربي في جو غربي أصعب بكثير من غيره...ولكن النتائج راح تكون أجمل وربما ملحوظة ...راح تحسين ان طفلك مميز ومختلف عن غيره .... لما ترجعين ان شالله او حتى لو بقي حياته كله في الغربة...راح يندمج ويحدث تغيير في المجتمع لو قدرتي تحطينه في الطريق الصحيح ... شوفي عندك نماذج رائعة لمسلمين عاشوا اكثر من 30 وارعبين سنة في الغربة قدروا يغيرون وجه العالم الغربي وفرضوا احترامهم وحقوقهم على الآخر بسبب نقلهم للصورة الحسنة عن المسلمين ...وتعاملهم كمواطنين صالحين في هالديار...وقيامهم بواجباتهم وقناعاتهم الدينية اللي تفرض عليهم الإحسان والعدل والقسط مع الآخر... وشوفي ولله الحمد كيف صارت أحوالهم تتحسن من حسن لأحسن بحول الله...والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون...
آمين ياأخوات حطوا في بالكم أهمية الوعي بالثقافة الأخرى.. لأنه ابنك قاعد يعيش هالثقافة...
السلام عليكم
مشكله دائماً تصادفنا يكون فيها الكلام سهل لكن التطبيق صعب جداً
أذكر أنى جربت حكاية التوضيح لأبنائى ومارست معهم دور الأم المثقفه وحكيت لهم عن السانتا الاصلى ومن وين جاء وكيف كان هالقسيس فى البدايه يساعد الفقير انه يزوج بناته الثلاثه برمى المال اثناء الليل من الشباك ومن غير ما يخلى الفقير ايحس ,,,
جاوبنى ابنى محمد ماما هو الراجل كان مسلم وألا شو ؟
لانه يتصرف كالمسلمين لما يعطوا الصدقه ...
وبدل ما اشوه صورة سانتا لقيت ثقافتى زينت الصوره فى عين أبنى ...
هنا قلت ياليتنى ما تشطرت وحكيت عن أصل وفصل السانتا (طلعته أبن ناس هههههه)




فيه صحفيه (أعلاميه) مشهوره بكندا أسمها ارشاد منجى لعلكم سمعتوا عنها وعن كتابها
The Trouble with Islam Today

هالبنت باكستانية الاصل لكن مولوده باوغندا وزمان طلعهم عيدى أمين منها فهاجروا لكندا لما عمرها كان أربع سنوات ...
درست المراحل الابتدائيه بالمدارس الاسلاميه وعلى حد قولها التشدد اللى كان فيهن لخبط حياتى وخلانى ادور كل هفوه فى الدين الاسلامى وانشرها على الملأ ....
البنت بيسموها الامريكان اسوء كابوس لأسامه بن لادن "Osama bin Laden's worst nightmare"
أضيف الى أنها سحاقيه ولا تخجل من تكرار ذلك فى برامجها الاذاعيه
للاسف فى كل لقاء تلفزيونى معها تقول انا مسلمه لكنى اتبع حركة الاجتهاد ,,,يعنى هذول اللى ما يؤمنوا ألا بأجتهاداتهم التفسيريه لأيات القرأن ....
من أحد جرائمها وتعديها على الاسلام أنها أصدرت كتابها بعدة لغات بعد تفجيرات سبتمبر بوقت قصير .


وبنفس الوقت أعرف زوجة صديق زوجى طبيبه ولدتها أمها وترعرت فى امريكا واول مره تنزل زياره لبلدها ليبيا كانت العام الماضى بعد زواجها
أتمنى بنتى تكون فى أخلاقها وأحتشامها وعلمها وثقافتها
رغم أن أمها وابوها عاديين لكن أحسنوا تربيتها وخرجت كمثال رائع يحمل الدين والاخلاق الاسلاميه أضافه ألى العلم والمعرفه من المجتمع الغربى

القصد أن الوحده المفروض تمسك العصا من النص ما تحاول تضغط على الاطفال بالمعلومات (أنا صرت أتجنب حتى الكلام عن النار قدام الاولاد حتى ما يخافوا)
وبنفس الوقت ما ترخيلهم الحبل ,,,,
basmat_al_islam
basmat_al_islam
السلام عليكم مشكله دائماً تصادفنا يكون فيها الكلام سهل لكن التطبيق صعب جداً أذكر أنى جربت حكاية التوضيح لأبنائى ومارست معهم دور الأم المثقفه وحكيت لهم عن السانتا الاصلى ومن وين جاء وكيف كان هالقسيس فى البدايه يساعد الفقير انه يزوج بناته الثلاثه برمى المال اثناء الليل من الشباك ومن غير ما يخلى الفقير ايحس ,,, جاوبنى ابنى محمد ماما هو الراجل كان مسلم وألا شو ؟ لانه يتصرف كالمسلمين لما يعطوا الصدقه ... وبدل ما اشوه صورة سانتا لقيت ثقافتى زينت الصوره فى عين أبنى ... هنا قلت ياليتنى ما تشطرت وحكيت عن أصل وفصل السانتا (طلعته أبن ناس هههههه) فيه صحفيه (أعلاميه) مشهوره بكندا أسمها ارشاد منجى لعلكم سمعتوا عنها وعن كتابها The Trouble with Islam Today هالبنت باكستانية الاصل لكن مولوده باوغندا وزمان طلعهم عيدى أمين منها فهاجروا لكندا لما عمرها كان أربع سنوات ... درست المراحل الابتدائيه بالمدارس الاسلاميه وعلى حد قولها التشدد اللى كان فيهن لخبط حياتى وخلانى ادور كل هفوه فى الدين الاسلامى وانشرها على الملأ .... البنت بيسموها الامريكان اسوء كابوس لأسامه بن لادن "Osama bin Laden's worst nightmare" أضيف الى أنها سحاقيه ولا تخجل من تكرار ذلك فى برامجها الاذاعيه للاسف فى كل لقاء تلفزيونى معها تقول انا مسلمه لكنى اتبع حركة الاجتهاد ,,,يعنى هذول اللى ما يؤمنوا ألا بأجتهاداتهم التفسيريه لأيات القرأن .... من أحد جرائمها وتعديها على الاسلام أنها أصدرت كتابها بعدة لغات بعد تفجيرات سبتمبر بوقت قصير . وبنفس الوقت أعرف زوجة صديق زوجى طبيبه ولدتها أمها وترعرت فى امريكا واول مره تنزل زياره لبلدها ليبيا كانت العام الماضى بعد زواجها أتمنى بنتى تكون فى أخلاقها وأحتشامها وعلمها وثقافتها رغم أن أمها وابوها عاديين لكن أحسنوا تربيتها وخرجت كمثال رائع يحمل الدين والاخلاق الاسلاميه أضافه ألى العلم والمعرفه من المجتمع الغربى القصد أن الوحده المفروض تمسك العصا من النص ما تحاول تضغط على الاطفال بالمعلومات (أنا صرت أتجنب حتى الكلام عن النار قدام الاولاد حتى ما يخافوا) وبنفس الوقت ما ترخيلهم الحبل ,,,,
السلام عليكم مشكله دائماً تصادفنا يكون فيها الكلام سهل لكن التطبيق صعب جداً أذكر أنى جربت...
وصلني هالرساله بالايميل و قلت يمكن فيها فائده الكن:42:

Building Our Communities Brick By Brick

“You are a corner among the many corners of Islam,
so don’t let Islam be attacked from your side!”


It is obvious that while walking on your personal way to God, you will need to attain greater and greater heights of sacrifice and self-discipline to succeed in seeking His pleasure. But once you decide to come together with others to struggle, you stand in greater need of making sacrifices. Without them, neither your organized collective struggle can take a durable shape, nor can you aspire to be successful in your mission. Strong and solid, fused and welded, without cracks or divisions. That is how members of a Muslim community, joined together in bonds of love, marching to the beat of the ‘drums of hope and faith’, strive to invite people to do good and eliminate evil.

How is a wall built? How do the individual blocks 'join ranks' to turn into a solid and impregnable wall? As a wall is composed of many building blocks, so must our communities be built upon the strengths of individuals like yourself. As each brick supports and builds upon others, so must Muslims cement their bonds, and gain in height and strength at each step. When the wall is seen from a distance, the blocks may look indistinguishable due to their uniformity, but like human beings, each retains its inner individuality. No one is required to sacrifice this, as indeed it is the diversity of strengths that is the beauty of an Islamic community.

But if each block is unwilling to carry the burden of others above it or build upon those below it, it is impossible to construct a strong wall. Similarly, the most valuable bricks will have to go into the foundations below ground, never to be noticed or appreciated by anyone. Yet they are bearers of the greatest load, and without their sacrifice the building can not even begin to rise. Indeed many blocks may have to be broken in the process!

Similarly, without the help of the individuals in the Muslim community, through their unique and creative skills, their time for counselling of those in need, their activism and financial contributions, Islam cannot be expected to survive, let alone spread to the hearts of individuals of other communities. Every single one of us has something exceptional to offer to Islam and our communities, no matter how little it may seem, and whether we recognize it or not. Ask yourself today: “What little can I do to make a difference in the life of others?”, “What is so unique about me, my skills, and my personality that could be of benefit to Islam?”, “When was the last time I did some good action that truly required sacrifice on my part, which may be known to Allah alone?”, “What have I done to thank Allah for all His blessings, the greatest of which is the guidance of Islam?”

Compiled From:
"Sacrifice: The Making of a Muslim" - Young Muslims Publication