أم تمام و عامر
و هلأ بدي أستأزنكون و إلي عودة مساءا بعون الله
أم تمام و عامر
سعودية كوووووول خبرينا شو صار معك رحتي و لا لأ
أم تمام و عامر
توفر العديد من المنتجات وبرامج الحمية الدارجة في مجتمعنا الفرصة والأمل لإنقاص الوزن بشكل سريع، وقصير المدى وكأنه الحل السحري والأمثل لأجسام وأشكال لم يسبق لها مثيل. وعند التدقيق في هذه البرامج والمنتجات، فغالبا ما نجدها مرتفعة التكاليف، ومقرونة باستعمال أجهزة ما أو مقرونة بشراء أغذية وأقراص خاصة مع إدعاءات إحتيالية بأن عملية تخفيض الوزن والتنحيف لن تتم بالصورة المطلوبة إذا لم يتم تناول هذه المنتجات أو الأغذية الخاصة (كتلك الخالية من السكريات والدهون) أو الأقراص (مثل الأعشاب والفيتامينات والمعادن، والأنزيمات، والأحماض الأمينية، وأجهزة الأنسجة أو تكسير الدهون، ومنتجات الأيض). وغالبا ما تدعي هذه البرامج والمنتجات القدرة على جعلنا نفقد الشهية للطعام، أوتحد من امتصاصنا للسكريات أو الدهون أو تزيد من سرعة الأيض أو قدرة جسمنا على حرق الدهون، أو تذويبها! وغالبا ما يلجأ العديد منا لإتباع أية برامج مروج لها، أو مشهود عليها من قبل الأقارب والأصدقاء أو إحدى وسائل الإعلام، بدافع الإحباط والملل والتعب وحب خوض التجربة لمنتجات وبرامج جديدة قد تخلق منا جسما آخر، فمنها الأدوية والأعشاب والمكملات الغذائية المنحفة، ومنها برامج ومنتجات أخرى، والتي تهدف إلى خلق روح النقص فينا بأن أجسامنا ليست كاملة فحسب، وأنه لمن الممكن تحقيق الوزن والجسم المثالي فورا وبلا تعب مع هذه البرامج والمنتجات، بل ويعتقد البعض منا بأن إستخدام مثل هذه البرامج، والمنتجات، والأدوية والأعشاب والمكملات الغذائية المنحفة هو فعليا آمن ولا يمكن أن يؤذي الإنسان وأن استهلاكها مسموح به. فعندما أسأل أي شخص بوزن معتدل أو زائد أو بدين عن أقصى ما يتمناه أو أقصى ما تتمناه، فغالبا ما أتلقى الإجابة نفسها: ”بدي جسم مودل! وبدي دواء يحل لي المشكلة وآخذه ويضعفني بمجرد أن أتناوله من دون أي جهد إضافي أو حتى تغيير في نظام أكلي!!” فهل هذا صحي؟ وهل هو ممكن فعلا؟ بل وما يزيد الأمر سوءا هو إزدياد ظاهرة الترويج لإستخدام مثل هذه المنتجات في الآونة الأخيرة، فقد سيطر هاجس النحافة والحبة السحرية (أو الحل السحري) على العديد من جلساتنا، وأصبح ما نتداوله: ”لو تشوفي فلانة إستعملته ونحفت عليه 30 كيلو، أو فلان أخذه وقلب بني آدم تاني بأسيوعين”، بل ويقدم العديد الحجج والبراهين لإثبات فاعلية إستخدام مثل هذه الأدوية: ” كله طبيعي، ما بسوي شيء في الجسم، 100 مضمون!” والمحزن في الأمر هو تجاهلنا للسؤال أو حتى البحث العلمي الذاتي عن ماهية الآثار و المضاعفات لإستخدام مثل هذه البرامج، والمنتجات والأدوية والأعشاب والمكملات الغذائية، فبتنا نسمع بطرق لعلاج الوزن الزائد خالية من أي علم أو منطق وبعيدة كل البعد عن الصدق والحقيقة، وبات من المؤسف أيضا أن الكثير من الأشخاص يقع ضحية سذاجته ويصدق كل هذه الإدعاءات الكاذبة. وحقيقة الأمرهو أنه لو كان لدينا دواء أم منتج بهذه الفعالية، لما كنا نشهد إنتشار ظاهرة ومشكلة الوزن الزائد والسمنة لدى كافة الفئات العمرية في عصرنا الحالي، ناهيك عن إنتشار المضاعفات المترتبة نظير ذلك من أمراض مزمنة ( مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والسرطانات والتهابات المفاصل، والإكتئاب، إلخ..). .إلا أن ما يبعث التفاؤل هو أن الأبحاث حول هذا الموضوع لا تزال مستمرة ومع تطور العلم، ربما نتوصل لإكتشاف هذا الجزيء الذي سيغير حياة ملايين الأشخاص.

أما في الوقت الحالي، فإن ما توصلت إليه أبرز الأبحاث والخبرات والأدلة العلمية هو وجوب تأسيس نمط حياتي صحي يتمثل بتنظيم الوجبات الغذائية للحصول على نظام غذائي صحي مع إتباع السلوكيات والعادات الغذائية الصحيحة والتي تشمل التعديل في سلوكيات تناولنا للطعام والتثقيف الغذائي، إضافة إلى الأنشطة البدنية، وتغيير سلوكيات التسوق والسلوكيات النفسية، وبالطبع السيطرة على التوتر والضغط النفسي الذي يدفع الكثير من الأشخاص إلى تناول الطعام بشراهة، أو عدم تناوله على الإطلاق.


و يجدر بنا أن نتطلع إلى النتائج المؤذية التي يمكن أن تترتب عن تناول بعض الأدوية والمكملات الغذائية و الأعشاب، وسأبدأ بالأدوية أولا، فإن المفعول المروج له عند إستخدامها يتمثل بزيادة الإحساس بالشبع، كبت الشهية، منع إمتصاص الدهنيات والنشويات في الوجبة، أو حتى زيادة عملية الحرق في الجسم، وخاصة حرق الدهون. ومن المضاعفات المترتبة لبعض الأدوية هي إضطرابات في أجهزة الجسم، وخاصة الجهاز الهضمي (والذي يتمثل بالإنتفاخات والغازات والإسهال أو الإمساك، الغثيان أو التقيؤ والتقرحات المعوية) والجهاز العصبي والجهاز المناعي، إضطرابات الغدة الدرقية، إرتفاع ضغط الدم، زيادة في دقات القلب، الأرق، وجع الرأس، جفاف الفم وسوء إمتصاص بعض الفيتامينات والمعادن، خاصة تلك الذائية في الدهن مثل فيتامين ألف وفيتامين دال. وقد تختلف هذه الأعراض والمضاعفات من شخص لآخر، وقد تظهر أعراض أخرى لدى البعض الآخر مثل الدوار والرجفان والإرهاق والإغماء والعصبية والإكتئاب. ويجب التنويه هنا أنه عند التفكير بتناول مثل هذه الأدوية، فيجب إستشارة الطبيب أو الأخصائي ويجب تناول الأدوية بحرص تحت إشراف طبي بالإضافة إلى إتباع نظام حياتي وغذائي مدروس. ويمنع إستعمال مثل هذه الأدوية لمن يعاني من إرتفاع في ضغط الدم، إضطرابات في الغدة، أو أمراض القلب وعدم إنتظام ضربات القلب، أو لمن يتناول أدوية الأعصاب والأدوية النفسية والمهدئات.


وأتناول ثانيا الحديث عن المكملات الغذائية التي تروج للتنحيف وخسارة الوزن بسرعة فائقة، والتي تتزايد نوعا فنوعا في الأسواق، فيجب تجنبها كليا، خاصة تلك المحتوية على إحدى هذه المواد مثل: الفينيل بروبانولامين، النوريفدرين، الإيفيدرين، الإيفيدرا، والماهوانغ، إذ أنها تسببت في وفاة الكثيرين ممن إستخدموها، وأحدثت أضرار جمة وإعاقات لآخرين، خاصة بما يتعلق بالفشل الكلوي وتضخم الكبد والتجلطات والسكتة الدماغية والشلل.


ويجدر بي التنبيه أيضا إلى أنه إذا كان المنتج المراد شراؤه لا يحمل أي ملصق مفصل عن مكوناته فلا ينصح بشرائه، خاصة تلك المنتجات المتوفرة بدون عبوات مثل الكبسولات أو الشاي أو الخلطات.


وأخيرا، يشيع إستخدام الأعشاب في مجتمعنا، خاصة تلك المستعملة لتخفيف الوزن إذ أن المفعول الدارج لها هو قدرة العشبة أو الخلطة على تنظيف وغسل الجسم أو حرق الدهون وتفعيل آلية حرق الطعام، إلا أن تناول مثل هذه الأعشاب يشكل خطورة كبيرة على صحتنا، وخاصة لمن يتناولون أي أدوية إذ تتعارض هذه الأعشاب والأدوية وقد تبطل أو تزيد من مفعول الدواء، ألا أننا نفتقر الدراسات العلمية التي تشير إلى مدى خطورة هذه الأعشاب. ومن الأعشاب الدارجة والمدروسة و الخطرة هي عشبة الماهوانغ والتي تمزج مع المشروبات الغنية بالكافيين كالشاي الأخضر والمشروبات الغازية.


بالإضافة إلى عشبة السنامكي التي تسبب المغص وأوجاع المعدة والغثيان، وقد تؤدي للوفاة نظرا لقدرتها على خفض مستوى البوتاسيوم وبشدة في الجسم. وهنا يجب التنبيه والحرص على عدم تناول أي نوع من أنواع الشاي للتنحيف أو الحبوب المسهلة التي تحتوي على عشبة السنامكي أو حتى عشبة الصبر، وجذر الرواند، والكاسكارا وزيت الخروع والنبق. إلا أنه توجد بعض الأعشاب والنباتات الآمنة والصالحة للإستهلاك تحت إشراف طبي وإختصاصي مثل الشاي الأخضر والغوارانا ( وهي أعشاب غنية بالكافيين وتزيد من إدرار البول والإحساس بالنشاط)، والنياتات البحرية الغنية بالألياف والتي قد تعطي الشعور بالشبع ولكنها غير صالحة للحوامل ولمرضى الغدة الدرقية.


فماذا ننتظر، هل لنتمتع بممارسات تساهم في تدهور صحتنا مع الوهم بأننا على نقص ما في أجسامنا وبأننا سنحصل على الجسم المثالي مع هذه الممارسات، أم نتوجه لإتباع الممارسات القائمة على الأدلة العلمية والمثبتة والمصنفة التصنيف الأولي والتي في حالة تخفيض الوزن، تشمل على إتباع برنامج غذائي صحي مقرون مع نشاط حركي، ومقرون بتغيير سلوكنا والذي نضمن فيه صحتنا، ورشاقة جسمنا وجمالنا وثقتنا بأنفسنا؟
أم تمام و عامر
نصائح هامة لتنحيف منطقة الحوض و البطن
*****************************************

قبل البدء بالنظام عليك اخذ قياس لمحيط الحوض بالمتر و تسجيل الرقم و التاريخ
ينصح بعمل التمارين والحركات التالية :
* لعب رياضة البسكليت و ذلك بالنوم على الأرض و التبديل بالرجلين لمدة خمس دقائق خمس مرات يوميا .
* شد الرجلين باستمرار سواء أثناء الوقوف أو أثناء الجلوس .
* تحريك الرجلين باستمرار مثل عمل مروحة أي عمل دوائر بالرجلين و عمل حركات جانبية مثل المقص لمدة ثلاث دقائق خمس مرات يوميا .
* الابتعاد عن الجلوس لفترات زمنية طويلة .
* المشي يوميا ً و لو لفترة بسيطة .
* الوقوف على رؤوس الأصابع .
* تدليك و مساجاتللمناطق المراد تنحيفها باستمرار .

تمارين مفيدة


هذا البرنامج يمكن استخدامه بمعدل مرتين يومياً ولمدة ثلاثة أشهر حتى نحصل على المردود الصحي المناسب.

الوقوف على أربع :
يساعد هذا التمرين على تنشيط العمل العضلي لعضلات الفخذ الخلفية، كذلك العضلة الإليوية الوسطى، ويؤدى كما يلي:

1.ارتكاز الجسم على اليدين والقدمين «الوقوف على أربع».
2.اليدان متباعدتان وباتساع الكتفين.
3.ثني الركبتين عدة مرات «10مرات».
4.في الحالة الثانية محاولة الثبات لمدة 110 ثوان دون ثني الركبتين.


الجثــو:
هذا التمرين يهدف مباشرة إلى تنمية عضلات الأرداف، وهو التمرين الرئيس لمعالجة مشكلة السمنة في الأرداف، ويؤدى كما يلي:

- الارتكاز على اليدين والركبتين.
- الرأس إلى الأمام.
- قذف القدم اليمنى للخلف على استقامة واحدة ثم إعادتها إلى منطقة الصدر.
- قذف القدم اليسر للخلف على استقامة واحدة ثم إعادتها إلى منطقة الصدر.
- أداء هذا التمرين لكل قدم معدل 30 تكرارا بداية.
- تكرار التمرين مرتين في اليوم، مع محاولة زيادة التكرار يومياً.


الوثب مع محاولة رفع الركبة لأعلى:

ويهدف هذا التمرين إلى تنشيط الدورة الدموية وتقوية عضلات الفخذ، ويؤدى هذا التمرين كما يلي:

من وضع الوقوف مواجهة الحائط.
- الوقوف فترة واليدان حول الخاصرة.
-ثني الركبة اليمنى لأعلى.
- أداء عملية الثني عدة مرات «30مرة».
- ثم أداء التمرين بالرجل اليسرى «30مرة»..
- يمكن أداء هذا التمرين بطريقة التبادل ««مرة بالرجل اليمنى ومرة بالرجل اليسرى».
- لزيادة صعوبة التمرين حاول التقريب بين الركبة اليمنى والصدر الأيسر والعكس «تكرار أداء التمرين».
يؤدى هذا التمرين مرة واحدة في اليوم بمعدل 30 تكراراً لكل رجل بداية، ثم تبدأ الزيادة تدريجياً.


المَرجَحَة للورك:
ويؤدى كما يلي:

- الوقوف في مواجهة الحائط.
- استناد الذراعين على الحائط.
- مرجحة القدم اليمنى من الأمام إلى الخلف لعدة مرات.
- تكرار التمرين بالقدم اليسرى.
- محاولة الثبات لكل قدم على حدة «6ثوان»..
- عدم ثني الجذع أو الرأس للأمام.
- المحافظة على استقامة الظهر.
- أخذ الشهيق عند رفع الساق والزفير عند إنزالها.
- يؤدى هذا التمرين مرتين في اليوم لمدة خمس دقائق.


الوثب بالحبل:
يعتبر هذا التمرين من أفضل التمارين نتيجة وأصعبها أداء، لذلك يفضل أداء هذا التمرين بعد الانتهاء من التمارين السابقة، ويمكن أداء هذا التمرين بطرائق مختلفة كما يلي:

- الوثب بالقدمين معاً أماماً وخلفاً.
- الوثب بالقدم اليمنى ثم القدم اليسرى أماماً وخلفاً.
- الوثب الجانبي.
- الوثب التبادلي.

*ملحوظة:
يجب الانتباه لمرور الحبل من أسفل القدمين، ويمكن أداء التمرين لمدة من الوقت «دقيقة» وعدد التكرارات «لا يقل عن 30» ثم تبدأ الزيادة في الوقت والمكررات.

*ملحوظة:
هذا التمرين لا ينصح بأدائه لمن يعاني السمنة الزائدة أو آلاماً في المفاصل.

ملاحظات لتنحيف البطن


* ملاحظة ممنوع الشبع نهائيا و ممنوع امتلاء المعدة نهائيا حتى من الماء .
*كاس ماء صغير على الريق وقبل كل وجبة حتى ولو صغيرةدافئ
*مساج للبطن ثم ملعقة كمون كبيرة سف مع كاس ماء صغير دافئ على الريق و بعد كل وجبة وقبل النوم .
* يمنوع أكل أي شيء يؤدي إلى انتفاخ البطن مثل الزهرة و الفجل و اللفت و البقوليات نهائيا .
* يجب دخول الحمام يوميا و يمنوع الإمساك نهائيا و في حالة الإمساك نعمل الخلطة التالية ( قشر برتقال + قشر تفاح +كاس ماء دافئ ) تخلط الخلطة على الخلاط ويشرب منها قبل و بعد كل وجبةبمقدار كاس ماء كبير .
* ممنوع أكل البندورة و الملح و المخلل نهائيا .
* يجب شد البطن إلى الداخل باستمرار .
* لعب رياضة المعدة ثلاث مرات يوميا .
* قياس محيط البطن قبل البدء بالنظام و بعدة .
* يمكن أن يعاد الرجيم إلى أن نصل إلى الشكل المطلوب .
*في هذا النظام قد لا تفقد كيلوغرامات من وزنك , و لكنك ستفقد من حجم بطنك و من محيط خصرك .
أم تمام و عامر
للترهل واذابة دهون و شحوم البطن



ملعقة زيت الزعتر البري الحار
ملعقة زيت الكافور

يدهن بها البطن يوميا لمدة لا تقل عن 40 يوم او اكثر

ولا ننسى اهم شيء :
الرياضة
ثم الرياضة
ثم الرياضة
ثم الريااااااااااااااااااااااااااااااااااضة