السلام عليكم قرأت هذا الموضوع في احد المنتديات ووجدت انه موضوع مهم ينبغي لبنات حواء الاطلاع عليه
بسم الله الرحمن الرحيم .
تضم القائمة السوداء للشركات الكبرى الداعمة لقتل و تصفية الشعب الفلسطيني 22 شركة كبرى منها ما هو
أمريكي و منها ماهو أوروبي , و منها ما هو متعدد الجنسيات , ومنها ماهو إسرائيلي مدعوم من الكيانات
الأخرى وهذه الشركات هي : -
1- أمريكا أون لاين تايم أورنر (AOL time warner )
2- أباكس بارتنرز (Apax parteners & co ltd )
3- كوكا كولا (Coca Cola )
4- دانون (Danone)
5- دلتا جليل (Delta Galil)
6- ديزني (Disney )
7- ايستي لودر (Estee Laude )
8- آي بي إم ( I B M )
9- جونسون آند جونسون ( (Johnson & Johnson
10- كيمبرلي كلارك ( Kimberly – clark )
11- لويس ترست ( Liwis Trust Group Ltd )
12- لوريال ( ( L`oreal
13- ماركس آند سبنسر ( Marks & Spencer )
14- نستلة ( Nestle )
15- نيوز كوربوريشن ( News Corporation )
16- نوكيا ( Nokia )
17- ريفلون (Revlon )
18- سارة ليي ( Sara Lee )
19- سيلفريدجز (Selfridges)
20- ذا ليمتد ( The Limited Inc )
21- هووم ديبوت ( Home Depot )
22- إنتل ( Intel )
و كما هو واضح من إختلاف جنسيات هذه الشركات فإن أنشطتها أيضا متعدده و متباينه ( حتى على مستوى
الشركة الواحدة ) من شركة تعمل في مجال الإتصالات الى الكمبيوتر الى الإعلام و النشر و الإنتاج الفني و
السينمائي, الى المشروبات و المأكولات الى المطاعم و المقاهي و محلات السوبر ماركت الى المتاجر الشاملة
الكبرى الى مستحضرات التجميل و مستلزمات العناية الشخصية و العطور و غيرها .
و تتوزع الأدوار بين هذه الشركات في شتى أشكال الدعم للكيان الصهيوني لكنها جميعاً تصب في إتجاه واحد
هو دعم الكيان الصهيوني في مواجهة العرب حتى أن بعض الشركات تعمل علانية و بشكل منتظم لدعم الإستيطان
الصهيوني وجلب المزيد من اليهود و طرد الفلسطينيين .
و فيما يلي نستعرض الأدوار القذرة لهذه الشركات كل على حدة و بشكل مختصر .
1- أميركا أون لاين(AOL time warner )
تعتبر شركة أمريكا أون لاين تايم وارنر من كبريات الشركات الأمريكية التي يسيطر عليها اليهود بشكل كامل ,
وهي في حقيقتها كيان ضخم نجم عن إندماجات إستراتيجية , وأهم كياناتها : هذه أمريكا أون لاين و تعمل في
مجال خدمات الإنترنت و مجلات تايم ولايف , و سلسلة كتب تايم – لايف و شبكة سي إن إن CNN الإخبارية
الشهيرة بالإضافة الى شركة آي سي كيو ICQ أو ميرابليس الإسرائيلية الأصل و التي أنتجت برنامج الدردشة
الأكثر إستخداماً على الإنترنت بنفس الإسم وقامت أمريكا أون لاين بشرائها من أصحابها الإسرائيليين , كما
خصصت 30 % من محفظتها الإستثمارية الضخمة لصالح إسرائيل !!
و في عام 1998 إستضافت الحكومة الإسرائيلية المدير التنفيذي لاستديوهات أمريكا أون لاين المدعو تيد
ليونسيس و سلمه بنيامين نتن ياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي رئيس وزراء إسرائيل في ذلك الوقت جائزة يوبيل
إسرائيل الذي يعتبره اليهود أعلى وسام تمنحه الحكومة الإسرائيليةللأفراد و المنظمات تقديراً لدور الشركة في دعم
الكيان الصهيوني و دعم الصهيونية العالمية !!
2- أباكس(Apax parteners & co ltd )
تعمل هذه الشركة في مجالات عديده و متنوعة من أنشطة أمن وسياحة و ترفيه و محلات سوبر ماركت و متاجر
أحذية و تدير وتنظم سباقات السيارات و تمتلك مقاهي للإنترنت و سلسلة مطاعم بالإضافة الى مجالات المضاربة
على الأسهم و العملات و تعمل في كل من بريطانيا و الولايات المتحدة .
و قد إستثمرت هذه الشركة مائة مليون دولار في إسرائيل عام 2000 و بدأت خطة لإستثمار 600مليون (ستمائة
مليون ) دولار إضافية على مدار السنوات الثلاث التالية و رئيس الشركة يهودي صهيوني . سلمه نتن ياهو
أيضا ًجائزة اليوبيل الإسرائيلي نظير خدماته الكبيره للكيان الصهيوني .
3- كوكا كولا(Coca Cola )
هذه الشركة تعد من أكثر الشركات العالمية الضخمة التي تدعم إسرائيل بشكل علني و مباشر بل و تقوم بعمل
إعلانات لمنتجاتها تسخر فيها من المعتقدات الأسلامية كما هو الحال حينما إستخدمت مسجد قبة الصخرة في
الدعاية لمنتجاتها و أثار هذا الأمر إستياء بالغاً , وقد سخرت كوكاكولا من المقاطعة العربية معتبرة أن منتجاتها
صارت من الأشياء التي لا يمكن للعرب الإستغناء عنها !!
وتقوم كوكا كولا بإنتاج مايزيد على المائتي صنف من مختلف المشروبات و إن كان أشهرها كوكاكولا و
سبرايت و فانتا , و قد قامت هذه الشركة بدعم إسرائيل بشكل كامل على مدار ثلاثين عاماً و قامت الحكومة
الإسرائيلية بتكريمها لدعمها المتواصل للكيان الصهيوني , ورفضها للمقاطعة العربية التي سبق للجامعة العربية
إعلانها في الثمانينات .
وعلى الرغم من المواقف المساندة للكيان الصهيوني فإن كوكا كولا مازلت متواجدة بقوة في الأسواق العربية ,
معتمدة على عدد من كبار رجال الأعمال
4 – دانون(Danone)
هي إحدى الشركات العاملة في مجال الألبان و الحلوى و المنتجات الغذائية و لها معهد خاص بالأبحاث و التطوير
في إسرائيل , و تقدم كل دعمها للصهيونية العالمية , لذى كان طبيعياً أن تحصل على جائزة اليوبيل الإسرائيلية
عام 1998 نظير جهودها في دعم الإقتصاد الإسرائيلي .
5 – دلتا جليل(Delta Galil)
هذه الشركة هي إحدى كبريات شركات المنسوجات الإسرائيلية و التي تساعد في عمليات الإستيطان و تسخير
العمالة الفلسطينية ( عمالة إجبارية ) كما تساعد هذه الشركة على عمليات إضطهاد و طرد الفلسطينيين , وهناك
صلة قرابة بين رئيسها و رئيس الوزراء السابق إيهود باراك كما تساهم فيها شركة سارة ليي – التي سيأتي
ذكرها - بنحو ربع رأس المال و تقوم هذه الشركة بإمداد كبريات الشركات في أوروبا و أمريكا بمنتجاتها و
على رأس تلك المتاجر( ماركس آند سبنسر ) في بريطانيا و ( هيما ) في هولندا و ( كار فور ) و ( أوتشان )
بفرنسا و ( تشيبو ) بألمانيا و ( ليندكس ) بالسويد بالإضافة للعديد من المتاجر بالولايات المتحدة و تنتج هذه
الشركات الإسرائيلية ماركات عالمية من الملابس مثل (كالفن كلاين) (Calvin Klein ) و (رالف لورين )
(RalphLauren) و ( هيجو بوس ) (HUGOBOSS) و ( بالتيكس ) و (دونا كران ) (DONNAKARAN) و (
ديم ) ومع الأسف معظم هذه المنتجات توجد في الأسواق العربية !!
6- ديزني(Disney )
على الرغم من وجود رأس المال العربي في هذه الشركة العملاقة المتخصصة في أعمال الترفيه و السينيما و
الرسوم المتحركة ( وهي بلا شك أكبر شركة في العالم في هذا المجال ) و على الرغم من أن هذه الشركة تبيع
بما لا يقل عن مائة مليون دولار من إنتاجها في الدول العربية و منطقة الشرق الأوسط بالتحديد , إلا أن جميع
إمكانيات هذه الشركة مخصصة بالكامل لصالح الصهيونية العالمية , وتسعى في معظم أعمالها الى تشويه صورة
العرب و المسلمين , ورغم ذلك فأن هناك حوالي مائتي الف عربي (200,000) يزورون ديزني أو( ديزني لاند )
سنوياً - و
قد قامت ديزني قبل عامين (عام 2000 ) بتنظيم معرض ضخم أطلقت عليه معرض الألفية تكلف ثمانية ملاين دولار
( دفعت إسرائيل 1.8 مليون دولار منها ) و الباقي تحملته ديزني للترويج لجعل القدس عاصمة أبدية لـ إسرائيل
عبر تزييف التاريخ و إستخدام الفن في أبشع صور الدعاية الكاذبة لصالح الصهيونية العالمية .
أما عن إنتاج ديزني الضخم فهو لا يخلو في معظمه من التعريض بالعرب و المسلمين و قيمهم , أو الترويج لكل
ماهو صهيوني , وكالعادة يسيطر اليهود على الشركة تماماً رغم وجود المال العربي !! بينما لا تجد التليفزيونات
العربية حرجاً في شراء إنتاج ديزني التي تقف في صدارة المدافعين عن الصهيونية في العالم كله !!
7- ايستي لودر(Estee Laude )
رئيس هذه الشركة هو رونالد لودر و هو أحد أخطر رجال الأعمال الصهاينة في العالم , وقد رأس عدة منظمات
صهيونية و يهودية متطرفة من بينها الصندوق القومي اليهودي الذي يمول المستعمرات, و هو بخلاف دعمه المادي
منقطع النظير فإنه من كبار أنصار سياسة ( الترانسفير ) (Transfer) التي تستهدف طرد الفلسطنيين تماماً من
فلسطين , وتصفية الوجود العربي و الإسلامي من القدس تماماً , ويعتبر أكثر تطرفاً من قادة الحركات المتطرفة
في إسرائيل , و تقود مجموعته في الولايات المتحدة الضغط المستمر على المجتمع الأمريكي في إتجاه تقديم
المساندة العالمية و الأمريكية الكاملة للكيان الصهيوني , وهو من أشد المعارضين لبدأ عودة الاجئين
الفلسطينيين , ويقوم المتطرفون الصهاينه عبر العالم بالدعاية لمنتجاته التي غزت معظم الأسواق العربية و العالمية .
(( و تعمل ايستي لودر في مجال العطور و مستحضرات التجميل و تطرح العديد من العلامات التجارية الشهيرة مثل
عطر أراميس -, كلينك -, ديكني -, برسكريبتيف - , أورجين ناتشورال ,- ماك كوزماتيك ,- لامير ,- بوبي
براون ,- تومي الفيجير , - جان , - دونا كاران ,- ايفيدا ,- ستيلا كوزماتيك ,- و جو مالون ,- بومبل آند بومبل ,-
كات سباد ))
و تحظى ايستي لودر بتقدير خاص من كافة الصهاينة داخل الأراضي المحتلة و خارجها , والغريب أنها تحظى
بتواجد كبير لمنتجاتها في معظم الأسواق العربية و الأسواق الحرة بمطارات هذه الدول .
8 – آي بي إم I B M
هي بالطبع غنية عن التعريف فهي إحدى أكبر شركات إنتاج الكمبيوتر في الولايات المتحدة و العالم , ووجودها
الضعيف في السوق المصري على مستوى الأفراد ( و إن كانت الحكومة تفضل الشراء منها ) لكن وجدودها قوي
في معظم دول العربية خاصة دول الخليج . حيث أن سعرها يعادل ثلاثة أمثال الجهاز المجمع ( المتوافق مع أنظمة
اي بي ام و الذي أنتجت مكوناته في دول جنوب شرق اسيا ) .
و تضخ I B M ) ( إستثمارات ضخمة في إسرائيل لمساندة الكيان العبري , ورغم أن شركات الكمبيوتر قليلة
العمالة ( كثيفة التكنولوجيا ) فإن ( I B M ) تشغل نحو الفي عامل إسرائيلي (2000) بخلاف العدد الهائل من
اليهود في الشركة الأم بالولايات المتحدة و فروعها , كما أن الشركة أقامت مركز أبحاث و تطوير ( R & D )
في الأراضي المحتلة بالتعاون مع شركتي إنتل و ميكرو سوفت و تقوم ( I B M ) بمساندة إسرائيل ككيان
غاصب و كأفكار صهيونية بالأساس و ليس مجرد العمل في منطقة كغيرها من مناطق العالم , والدليل على ذلك
ما أعلنه لورانس ربكياردي النائب الأول لرئيس ( I B M ) حين قال في تصريح لصحيفة الجورزاليم بوست
الصهيونية أن وضع هذه الأرض ( يقصد الأراضي المحتلة بواسطة إسرائيل ) و الأفكار التي تمثلها ( يقصد
الصهيونية ) تمثل أهمية قصوى لـ ( I B M ) .!!
و على الرغم من هذا التصريح الذي العلني الذي يؤكد ( I B M ) لإحتلال فلسطين و تشريد أهلها فإن معظم
المشتريات في العالم العربي يأتي من تلك الشركة اللعينة !!
و لا يفوتنا أن نشير الى أن ( I B M ) تم تكريمها و تكريم قياداتها في في إسرائيل عدة مرات آخرها في عهد
السفاح شارون . !!
9- جونسون آند جونسون ( (Johnson & Johnson
من الأشياء التي ينفطر لها القلب أن منتجات هذه الشركة المساندة للحركة الصهيونية عالمياً تدخل معظم البيوت
في العالم العربي خصوصاً و إنتاجها موجه أساساً للأطفال ( شامبوهات و كريمات عناية
بالبشرة و مرطبات و غيرها من مستلزمات العناية الشخصية بالأطفال ) لكن منتجاتها التي تملأ الصيدليات و
السوبر ماركت لا تستخدم للأطفال فقط ( رغم أنها مرتفعة الثمن مقارنة بمثيلاتها من الشركة الأخرى ) بل إن كثير
من السيدات يفضلن هذه المنتجات طمعاً في بشرة كبشرة الأطفال !!
لذا فإننا نناشد سيدات العالم العربي و الإسلامي مقاطعة منتجات هذه الشركة الصهيونية في ظل وجود
بدائل أخرى أكثر إحتراماً وهو ما يؤكده الخبراء.
وقد قامت شركة جونسون آند جونسون ( (Johnson & Johnson بشراء شركة (بيوسينس ) الإسرائيلية
الموجودة في حيفا (المحتلة ) مقابل أربعمائة مليون دولار (400 MILION $)
10 شركه نوكيا المعروف عند الجميع أن نوكيا شركة من فنلندا، وهذا الأمر طبيعي جدا، لكن مدير عام هذه
الشركة Lars Wolf
قدم تصريح خطير جدا لجريدة إسرائيلية Jerusalem Post حول الشركة ومشاريعها في "دولة إسرائيل" ويقول
فيه
We are really focusing on Israel from all perspectives, because we have an internal
project called 'Project Israel' which means we are looking at Israel from a networks
perspective, from the perspective of Nokia Ventures Organization, and also from the
perspective of Nokia Research Center
والترجمة تقول "نركز بشدة على دولة إسرائيل من كافة المعايير، ذلك لأن لدينا مشروعا
داخليا اسمه "مشروع
إسرائيل" وهذا يعني أننا ننظر إلى هذه الدولة كمركز لشبكتنا، وننظر لها من ناحية استثمار مشترك برأس المال
وأيضا ننظر لها في مركز أبحاثنا"
لتكملة التقرير كتبت الجريدة ما يلي
Nokia Venture Partners, a branch of Nokia Ventures Organization, launched a
new $500 million fund in December 2000 and allowed that a "disproportionate" amount of
it would go into Israeli companies. Nokia Research Center is on the lookout for Israeli
start-ups with which it can cooperate
والترجمة تقول "شركة نوكيا للاستثنمار المشترك برأس المال وهي فرع من مجموعة نوكيا العالمية بدأت في
ديسمبر/ كانون أول 2000 باستثمار بلغت قيمته 500 مليون دولار أمريكي، حيث أن هذا المبلغ سيذهب لتأسيس
شركات صغيرة في إسرائيل، ويتطلع مركز نوكيا للأبحاث إلى هذه الشركات فور انطلاقها ليتم التعاون فيما
بينها" انتهت الترجمة.
السؤال المطروح هو هل تستطيع نوكيا تمويل ***** هذه الشركات في "إسرائيل" دون الحصول على مبيعات
ضخمة؟؟
السؤال الأصعب هو من أين تحصل على هذه المبيعات؟ الجواب من العرب، سوق نوكيا عالميا لا يعتبر الأكبر إذا
استثنينا المنطقة العربية، حيث يصل ترتيبها في أوروبا الرابع وفي أمريكا الثاني وفي آسيا الثالث ولكنه الأول
في الوطن العربي دون منازع أو منافس، لماذا؟ لأن الشركة اعتمدت سياسة غريبة بتحويل نظر العامة من العرب
إلى منتجاتها (رغم تشابهها) دون النظر إلى المنتجات المنافسة، مع العلم أن كثير من الجوالات في العالم أفضل
من نوكيا بكثير وسبقتها بأشواط، لكن السبب غير معروف لتعلق العرب بهذه الشركة.
تذكر أخي مهما كانت ديانتك، شراءك لهاتف نوكيا يعني دفع مبلغ من المال لعدوك من أجل شراء سلاح وقتلك
فيه، إذا ماذا يجب أن تفعل؟ أترك الإجابة لكم
السلام عليكم قرأت هذا الموضوع في احد المنتديات ووجدت انه موضوع مهم ينبغي لبنات حواء الاطلاع عليه...
بسم الله الرحمن الرحيم .
تضم القائمة السوداء للشركات الكبرى الداعمة لقتل و تصفية الشعب الفلسطيني 22 شركة كبرى منها ما هو
أمريكي و منها ماهو أوروبي , و منها ما هو متعدد الجنسيات , ومنها ماهو إسرائيلي مدعوم من الكيانات
الأخرى وهذه الشركات هي : -
1- أمريكا أون لاين تايم أورنر (AOL time warner )
2- أباكس بارتنرز (Apax parteners & co ltd )
3- كوكا كولا (Coca Cola )
4- دانون (Danone)
5- دلتا جليل (Delta Galil)
6- ديزني (Disney )
7- ايستي لودر (Estee Laude )
8- آي بي إم ( I B M )
9- جونسون آند جونسون ( (Johnson & Johnson
10- كيمبرلي كلارك ( Kimberly – clark )
11- لويس ترست ( Liwis Trust Group Ltd )
12- لوريال ( ( L`oreal
13- ماركس آند سبنسر ( Marks & Spencer )
14- نستلة ( Nestle )
15- نيوز كوربوريشن ( News Corporation )
16- نوكيا ( Nokia )
17- ريفلون (Revlon )
18- سارة ليي ( Sara Lee )
19- سيلفريدجز (Selfridges)
20- ذا ليمتد ( The Limited Inc )
21- هووم ديبوت ( Home Depot )
22- إنتل ( Intel )
و كما هو واضح من إختلاف جنسيات هذه الشركات فإن أنشطتها أيضا متعدده و متباينه ( حتى على مستوى
الشركة الواحدة ) من شركة تعمل في مجال الإتصالات الى الكمبيوتر الى الإعلام و النشر و الإنتاج الفني و
السينمائي, الى المشروبات و المأكولات الى المطاعم و المقاهي و محلات السوبر ماركت الى المتاجر الشاملة
الكبرى الى مستحضرات التجميل و مستلزمات العناية الشخصية و العطور و غيرها .
و تتوزع الأدوار بين هذه الشركات في شتى أشكال الدعم للكيان الصهيوني لكنها جميعاً تصب في إتجاه واحد
هو دعم الكيان الصهيوني في مواجهة العرب حتى أن بعض الشركات تعمل علانية و بشكل منتظم لدعم الإستيطان
الصهيوني وجلب المزيد من اليهود و طرد الفلسطينيين .
و فيما يلي نستعرض الأدوار القذرة لهذه الشركات كل على حدة و بشكل مختصر .
1- أميركا أون لاين(AOL time warner )
تعتبر شركة أمريكا أون لاين تايم وارنر من كبريات الشركات الأمريكية التي يسيطر عليها اليهود بشكل كامل ,
وهي في حقيقتها كيان ضخم نجم عن إندماجات إستراتيجية , وأهم كياناتها : هذه أمريكا أون لاين و تعمل في
مجال خدمات الإنترنت و مجلات تايم ولايف , و سلسلة كتب تايم – لايف و شبكة سي إن إن CNN الإخبارية
الشهيرة بالإضافة الى شركة آي سي كيو ICQ أو ميرابليس الإسرائيلية الأصل و التي أنتجت برنامج الدردشة
الأكثر إستخداماً على الإنترنت بنفس الإسم وقامت أمريكا أون لاين بشرائها من أصحابها الإسرائيليين , كما
خصصت 30 % من محفظتها الإستثمارية الضخمة لصالح إسرائيل !!
و في عام 1998 إستضافت الحكومة الإسرائيلية المدير التنفيذي لاستديوهات أمريكا أون لاين المدعو تيد
ليونسيس و سلمه بنيامين نتن ياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي رئيس وزراء إسرائيل في ذلك الوقت جائزة يوبيل
إسرائيل الذي يعتبره اليهود أعلى وسام تمنحه الحكومة الإسرائيليةللأفراد و المنظمات تقديراً لدور الشركة في دعم
الكيان الصهيوني و دعم الصهيونية العالمية !!
2- أباكس(Apax parteners & co ltd )
تعمل هذه الشركة في مجالات عديده و متنوعة من أنشطة أمن وسياحة و ترفيه و محلات سوبر ماركت و متاجر
أحذية و تدير وتنظم سباقات السيارات و تمتلك مقاهي للإنترنت و سلسلة مطاعم بالإضافة الى مجالات المضاربة
على الأسهم و العملات و تعمل في كل من بريطانيا و الولايات المتحدة .
و قد إستثمرت هذه الشركة مائة مليون دولار في إسرائيل عام 2000 و بدأت خطة لإستثمار 600مليون (ستمائة
مليون ) دولار إضافية على مدار السنوات الثلاث التالية و رئيس الشركة يهودي صهيوني . سلمه نتن ياهو
أيضا ًجائزة اليوبيل الإسرائيلي نظير خدماته الكبيره للكيان الصهيوني .
3- كوكا كولا(Coca Cola )
هذه الشركة تعد من أكثر الشركات العالمية الضخمة التي تدعم إسرائيل بشكل علني و مباشر بل و تقوم بعمل
إعلانات لمنتجاتها تسخر فيها من المعتقدات الأسلامية كما هو الحال حينما إستخدمت مسجد قبة الصخرة في
الدعاية لمنتجاتها و أثار هذا الأمر إستياء بالغاً , وقد سخرت كوكاكولا من المقاطعة العربية معتبرة أن منتجاتها
صارت من الأشياء التي لا يمكن للعرب الإستغناء عنها !!
وتقوم كوكا كولا بإنتاج مايزيد على المائتي صنف من مختلف المشروبات و إن كان أشهرها كوكاكولا و
سبرايت و فانتا , و قد قامت هذه الشركة بدعم إسرائيل بشكل كامل على مدار ثلاثين عاماً و قامت الحكومة
الإسرائيلية بتكريمها لدعمها المتواصل للكيان الصهيوني , ورفضها للمقاطعة العربية التي سبق للجامعة العربية
إعلانها في الثمانينات .
وعلى الرغم من المواقف المساندة للكيان الصهيوني فإن كوكا كولا مازلت متواجدة بقوة في الأسواق العربية ,
معتمدة على عدد من كبار رجال الأعمال
4 – دانون(Danone)
هي إحدى الشركات العاملة في مجال الألبان و الحلوى و المنتجات الغذائية و لها معهد خاص بالأبحاث و التطوير
في إسرائيل , و تقدم كل دعمها للصهيونية العالمية , لذى كان طبيعياً أن تحصل على جائزة اليوبيل الإسرائيلية
عام 1998 نظير جهودها في دعم الإقتصاد الإسرائيلي .
5 – دلتا جليل(Delta Galil)
هذه الشركة هي إحدى كبريات شركات المنسوجات الإسرائيلية و التي تساعد في عمليات الإستيطان و تسخير
العمالة الفلسطينية ( عمالة إجبارية ) كما تساعد هذه الشركة على عمليات إضطهاد و طرد الفلسطينيين , وهناك
صلة قرابة بين رئيسها و رئيس الوزراء السابق إيهود باراك كما تساهم فيها شركة سارة ليي – التي سيأتي
ذكرها - بنحو ربع رأس المال و تقوم هذه الشركة بإمداد كبريات الشركات في أوروبا و أمريكا بمنتجاتها و
على رأس تلك المتاجر( ماركس آند سبنسر ) في بريطانيا و ( هيما ) في هولندا و ( كار فور ) و ( أوتشان )
بفرنسا و ( تشيبو ) بألمانيا و ( ليندكس ) بالسويد بالإضافة للعديد من المتاجر بالولايات المتحدة و تنتج هذه
الشركات الإسرائيلية ماركات عالمية من الملابس مثل (كالفن كلاين) (Calvin Klein ) و (رالف لورين )
(RalphLauren) و ( هيجو بوس ) (HUGOBOSS) و ( بالتيكس ) و (دونا كران ) (DONNAKARAN) و (
ديم ) ومع الأسف معظم هذه المنتجات توجد في الأسواق العربية !!
6- ديزني(Disney )
على الرغم من وجود رأس المال العربي في هذه الشركة العملاقة المتخصصة في أعمال الترفيه و السينيما و
الرسوم المتحركة ( وهي بلا شك أكبر شركة في العالم في هذا المجال ) و على الرغم من أن هذه الشركة تبيع
بما لا يقل عن مائة مليون دولار من إنتاجها في الدول العربية و منطقة الشرق الأوسط بالتحديد , إلا أن جميع
إمكانيات هذه الشركة مخصصة بالكامل لصالح الصهيونية العالمية , وتسعى في معظم أعمالها الى تشويه صورة
العرب و المسلمين , ورغم ذلك فأن هناك حوالي مائتي الف عربي (200,000) يزورون ديزني أو( ديزني لاند )
سنوياً - و
قد قامت ديزني قبل عامين (عام 2000 ) بتنظيم معرض ضخم أطلقت عليه معرض الألفية تكلف ثمانية ملاين دولار
( دفعت إسرائيل 1.8 مليون دولار منها ) و الباقي تحملته ديزني للترويج لجعل القدس عاصمة أبدية لـ إسرائيل
عبر تزييف التاريخ و إستخدام الفن في أبشع صور الدعاية الكاذبة لصالح الصهيونية العالمية .
أما عن إنتاج ديزني الضخم فهو لا يخلو في معظمه من التعريض بالعرب و المسلمين و قيمهم , أو الترويج لكل
ماهو صهيوني , وكالعادة يسيطر اليهود على الشركة تماماً رغم وجود المال العربي !! بينما لا تجد التليفزيونات
العربية حرجاً في شراء إنتاج ديزني التي تقف في صدارة المدافعين عن الصهيونية في العالم كله !!
7- ايستي لودر(Estee Laude )
رئيس هذه الشركة هو رونالد لودر و هو أحد أخطر رجال الأعمال الصهاينة في العالم , وقد رأس عدة منظمات
صهيونية و يهودية متطرفة من بينها الصندوق القومي اليهودي الذي يمول المستعمرات, و هو بخلاف دعمه المادي
منقطع النظير فإنه من كبار أنصار سياسة ( الترانسفير ) (Transfer) التي تستهدف طرد الفلسطنيين تماماً من
فلسطين , وتصفية الوجود العربي و الإسلامي من القدس تماماً , ويعتبر أكثر تطرفاً من قادة الحركات المتطرفة
في إسرائيل , و تقود مجموعته في الولايات المتحدة الضغط المستمر على المجتمع الأمريكي في إتجاه تقديم
المساندة العالمية و الأمريكية الكاملة للكيان الصهيوني , وهو من أشد المعارضين لبدأ عودة الاجئين
الفلسطينيين , ويقوم المتطرفون الصهاينه عبر العالم بالدعاية لمنتجاته التي غزت معظم الأسواق العربية و العالمية .
(( و تعمل ايستي لودر في مجال العطور و مستحضرات التجميل و تطرح العديد من العلامات التجارية الشهيرة مثل
عطر أراميس -, كلينك -, ديكني -, برسكريبتيف - , أورجين ناتشورال ,- ماك كوزماتيك ,- لامير ,- بوبي
براون ,- تومي الفيجير , - جان , - دونا كاران ,- ايفيدا ,- ستيلا كوزماتيك ,- و جو مالون ,- بومبل آند بومبل ,-
كات سباد ))
و تحظى ايستي لودر بتقدير خاص من كافة الصهاينة داخل الأراضي المحتلة و خارجها , والغريب أنها تحظى
بتواجد كبير لمنتجاتها في معظم الأسواق العربية و الأسواق الحرة بمطارات هذه الدول .
8 – آي بي إم I B M
هي بالطبع غنية عن التعريف فهي إحدى أكبر شركات إنتاج الكمبيوتر في الولايات المتحدة و العالم , ووجودها
الضعيف في السوق المصري على مستوى الأفراد ( و إن كانت الحكومة تفضل الشراء منها ) لكن وجدودها قوي
في معظم دول العربية خاصة دول الخليج . حيث أن سعرها يعادل ثلاثة أمثال الجهاز المجمع ( المتوافق مع أنظمة
اي بي ام و الذي أنتجت مكوناته في دول جنوب شرق اسيا ) .
و تضخ I B M ) ( إستثمارات ضخمة في إسرائيل لمساندة الكيان العبري , ورغم أن شركات الكمبيوتر قليلة
العمالة ( كثيفة التكنولوجيا ) فإن ( I B M ) تشغل نحو الفي عامل إسرائيلي (2000) بخلاف العدد الهائل من
اليهود في الشركة الأم بالولايات المتحدة و فروعها , كما أن الشركة أقامت مركز أبحاث و تطوير ( R & D )
في الأراضي المحتلة بالتعاون مع شركتي إنتل و ميكرو سوفت و تقوم ( I B M ) بمساندة إسرائيل ككيان
غاصب و كأفكار صهيونية بالأساس و ليس مجرد العمل في منطقة كغيرها من مناطق العالم , والدليل على ذلك
ما أعلنه لورانس ربكياردي النائب الأول لرئيس ( I B M ) حين قال في تصريح لصحيفة الجورزاليم بوست
الصهيونية أن وضع هذه الأرض ( يقصد الأراضي المحتلة بواسطة إسرائيل ) و الأفكار التي تمثلها ( يقصد
الصهيونية ) تمثل أهمية قصوى لـ ( I B M ) .!!
و على الرغم من هذا التصريح الذي العلني الذي يؤكد ( I B M ) لإحتلال فلسطين و تشريد أهلها فإن معظم
المشتريات في العالم العربي يأتي من تلك الشركة اللعينة !!
و لا يفوتنا أن نشير الى أن ( I B M ) تم تكريمها و تكريم قياداتها في في إسرائيل عدة مرات آخرها في عهد
السفاح شارون . !!
9- جونسون آند جونسون ( (Johnson & Johnson
من الأشياء التي ينفطر لها القلب أن منتجات هذه الشركة المساندة للحركة الصهيونية عالمياً تدخل معظم البيوت
في العالم العربي خصوصاً و إنتاجها موجه أساساً للأطفال ( شامبوهات و كريمات عناية
بالبشرة و مرطبات و غيرها من مستلزمات العناية الشخصية بالأطفال ) لكن منتجاتها التي تملأ الصيدليات و
السوبر ماركت لا تستخدم للأطفال فقط ( رغم أنها مرتفعة الثمن مقارنة بمثيلاتها من الشركة الأخرى ) بل إن كثير
من السيدات يفضلن هذه المنتجات طمعاً في بشرة كبشرة الأطفال !!
لذا فإننا نناشد سيدات العالم العربي و الإسلامي مقاطعة منتجات هذه الشركة الصهيونية في ظل وجود
بدائل أخرى أكثر إحتراماً وهو ما يؤكده الخبراء.
وقد قامت شركة جونسون آند جونسون ( (Johnson & Johnson بشراء شركة (بيوسينس ) الإسرائيلية
الموجودة في حيفا (المحتلة ) مقابل أربعمائة مليون دولار (400 MILION $)
10 شركه نوكيا المعروف عند الجميع أن نوكيا شركة من فنلندا، وهذا الأمر طبيعي جدا، لكن مدير عام هذه
الشركة Lars Wolf
قدم تصريح خطير جدا لجريدة إسرائيلية Jerusalem Post حول الشركة ومشاريعها في "دولة إسرائيل" ويقول
فيه
We are really focusing on Israel from all perspectives, because we have an internal
project called 'Project Israel' which means we are looking at Israel from a networks
perspective, from the perspective of Nokia Ventures Organization, and also from the
perspective of Nokia Research Center
والترجمة تقول "نركز بشدة على دولة إسرائيل من كافة المعايير، ذلك لأن لدينا مشروعا
داخليا اسمه "مشروع
إسرائيل" وهذا يعني أننا ننظر إلى هذه الدولة كمركز لشبكتنا، وننظر لها من ناحية استثمار مشترك برأس المال
وأيضا ننظر لها في مركز أبحاثنا"
لتكملة التقرير كتبت الجريدة ما يلي
Nokia Venture Partners, a branch of Nokia Ventures Organization, launched a
new $500 million fund in December 2000 and allowed that a "disproportionate" amount of
it would go into Israeli companies. Nokia Research Center is on the lookout for Israeli
start-ups with which it can cooperate
والترجمة تقول "شركة نوكيا للاستثنمار المشترك برأس المال وهي فرع من مجموعة نوكيا العالمية بدأت في
ديسمبر/ كانون أول 2000 باستثمار بلغت قيمته 500 مليون دولار أمريكي، حيث أن هذا المبلغ سيذهب لتأسيس
شركات صغيرة في إسرائيل، ويتطلع مركز نوكيا للأبحاث إلى هذه الشركات فور انطلاقها ليتم التعاون فيما
بينها" انتهت الترجمة.
السؤال المطروح هو هل تستطيع نوكيا تمويل ***** هذه الشركات في "إسرائيل" دون الحصول على مبيعات
ضخمة؟؟
السؤال الأصعب هو من أين تحصل على هذه المبيعات؟ الجواب من العرب، سوق نوكيا عالميا لا يعتبر الأكبر إذا
استثنينا المنطقة العربية، حيث يصل ترتيبها في أوروبا الرابع وفي أمريكا الثاني وفي آسيا الثالث ولكنه الأول
في الوطن العربي دون منازع أو منافس، لماذا؟ لأن الشركة اعتمدت سياسة غريبة بتحويل نظر العامة من العرب
إلى منتجاتها (رغم تشابهها) دون النظر إلى المنتجات المنافسة، مع العلم أن كثير من الجوالات في العالم أفضل
من نوكيا بكثير وسبقتها بأشواط، لكن السبب غير معروف لتعلق العرب بهذه الشركة.
تذكر أخي مهما كانت ديانتك، شراءك لهاتف نوكيا يعني دفع مبلغ من المال لعدوك من أجل شراء سلاح وقتلك
فيه، إذا ماذا يجب أن تفعل؟ أترك الإجابة لكم