توي جايه
توي جايه
معلمه تصرف راتبها كله على بيتها وعيالها وزوجها واخذت قروض شرعيه عشان تساعد زوجها في شراء منزل رغم ان زوجها راتبه عالي بس عليه ديون واقساط فمايكفي ..السؤال ..هل اذا احتسبت راتبها صدقه لانها شرعا ليست ملزمه بالصرف لكن مراعاه لظروف زوجها ومن حسن العشره هل يعتبر صدقه ..؟

وهل يعتبر صدقه ولو لم تنوي ذلك ..؟ لأتها فيما مضى لم تحتسبه بل تصرف فقط لتغطي النقص الحاصل من راتب زوجها ؟
حامله هم دعوه
حامله هم دعوه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
*حلاتي بحيائي*
توي جايه
توي جايه
متى يتم الاجابه على سؤالي بارك الله فيكم
Z M R D
Z M R D
جزاك الله خير اختي الله يجعله في موازين حسناتك ويرفع مقدارك ياااارب سؤالي مو جديد بس الإختلاف فيه بين المشايخ كثير حكم التشقير .؟ امس بالإجتماع كان فيه وحده ملتزمه مااشاالله تقول ان التشقير جائز والفتوى من ابن باز مع اني اقتنعت بعد مادخلت هالقسم وقريت الفتاوي اللي تنص على تحريمه مالحكم اللي نستند عليه اختي ..؟ وانا صراحه بحاجه للتشقير في حال كان جائز
جزاك الله خير اختي الله يجعله في موازين حسناتك ويرفع مقدارك ياااارب سؤالي مو جديد بس الإختلاف...
اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ، فمنعته طائفة كما جاء في

جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن السؤال التالي :

انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :

بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :

أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .

" فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) .

وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين . انظر الأسئلة رقم ( 8605 ) و : ( 11168 ) في الموقع .

فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها .

فيكون الأولى والأحوط تركها .

ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه .

والله أعلم .
وعذراً عزيزتي على التاخير بس كانت عندي شوية ظروف ..