السلام عليكم إزيكم يامدامات وأنسات جميعا سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركاته
أسفه على الغيبه
بس كلكم وحشتزني جدا
وحشتونييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
بقولكم ايه
شكرا جزيلا لكل من سأل عني أو أرسل سلاما إلي
بس في موضوع مهم مش عارفه اذا كنتوا سمعتوا عنه ولا لا قلت أبعتهلكم
فياريت الجميع يقرأه بتمعن شديد
مصر كلها سترتدي السواد يوم الاربعاء الموافق 1 يونيو بإذن الله
دعوة من
رابطة الأمهات المصريات
مصر كلها سترتدي السواد الأربعاء 1 يونيو 2005
أيها المواطنون الشرفاء أبناء مصر
يوم 25 مايو -يوم الاستفتاء - تعرضت النساء والفتيات المشاركات في مظاهرات سلمية تطالب بالديمقراطية في القاهرة أمام نقابة الصحفيين في القاهرة للتحرش والانتهاك الجنسي في الشارع وعلى الملأ على يد بسطاء مأجورين من بلطجية الحزب الوطني وتحت إشراف من لواءات وزارة الداخلية. وقد قررنا نحن الأمهات المصريات اللاتي يحلمن بمستقبل أفضل للوطن وحياة أفضل لأولادنا أن ندعو الشعب المصري كله يوم الأربعاء القادم ا يونيو إلى الخروج من منازلهم كالمعتاد لكن وهم يلبسون السواد، في طريقهم مثل كل يوم إلى مصالحهم وأماكن عملهم أو قضاء حوائجهم اليومية، كل مواطن يستنكر ما حدث ولا يقبله مسئول أمام الله حتى لو لم يكن ناشط سياسي أو لا يهتم بالعمل العام، ندعوه فقط للخروج في هذا اليوم من بيته ليوم عادي لكن مرتدياً اللون الأسود.. وأن يخبر من حوله ويدعوهم ويشرح لهم أهمية هذا الاحتجاج العام الرمزي، وأما النشطاء فندعوهم في كل محافظة من محافظات مصر إلى تنسيق التجمع السلمي الصامت أمام نقاباتهم أو في حرم جامعاتهم أو في الأماكن العامة التي يتفقون عليها- صامتين في وجوم تام في ملابسهم السوداء.
الأمهات المصريات ليست حركة سياسية، إنها صوت الأغلبية الصامتة من النساء ربات البيوت والعاملات، لكنهن يدركن اليوم أن الداخلية قد تجاوزت كل الخطوط الحمراء، وأن الصمت اليوم جريمة ولا بد من وقفة صفاً واحداً وشعباً واحداً للدفاع عن المرأة والبنت المصرية.
مطلبنا واضح وهو مطلب واحد: استقالة وزير الداخلية.
مصر كلها سترتدي السواد في صمت وهدوء يوم 1 يونيو من أقصى بحري لأقصى الصعيد، رجالها ونساءها شبابها وكهولها، في شوارعها حزن وفي قلبها جرح، والمطلب الشعبي هو ببساطة استقالة وزير الداخلية، لقد وقفنا نشاهد ما يجري فترة طويلة لكننا قررنا أن نخرج الأربعاء القادم، لأول مرة، وبقوة، دفاعاً عن أعراض المواطنات المصريات من بنات وسيدات في أقسام الشرطة وفي الشارع وفي المظاهرات.
يوم 1 يونيو مصر كلها ستتشح بالسواد من أجل بناتنا اللاتي تم الاعتداء عليهن وتقطيع ملابسهن في الشارع لأنهن جرؤن على أن يقلن كفاية بدلاً من الصمت، سنخرج هذه المرة -ونحن لسنا من حركة كفاية- لنقول للداخلية التي كان دورها حمايتنا: اللعبة انتهت.
يوم حداد شعبي صامت ومطلب وحيد: استقالة وزير الداخلية.
إما أن نعود بعدها لبيوتنا وحياتنا اليومية في هدوء المصريات ونضالهن المعتاد من أجل لقمة العيش والأسرة والأولاد كما سارت الحياة منذ فجر هذه الحضارة وطوال تاريخ هذا الوطن المسالم الذي ينشد أهله الأمن، أو نفكر في خطوة تالية إذا لم يتحقق مطلبنا هذا.
إننا نؤكد أننا لسنا من حركة كفاية ولا ننتمي لأية قوة سياسية شرعية أو محجوبة، لكن حين تدفع المرأة المصرية ثمن مشاركتها السياسية حرمة جسدها وعرضها فإن كل أم مصرية بل مصر كلها ستخرج وهي ترتدي ملابس الحداد لتقول لوزير الداخلية:
نريد استقالتك..اليوم..الآن.
موعدنا جميعاً الأربعاء 1 يونيو.. يوم عادي.. لون ملابسنا أسود..في هدوء..وصمت مر..من أجل مستقبل حر..

don
•
تنيل :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يا ساتر استر يا احلام عصففور هو انتى تغيبى تغيبى و ترجعى لنا بقنبلة يابنتى البنات اللى هنا عايزين يخشو دنيا مش عايزين يخشوا السجن و بعدين هى العملية ناقصة سواد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماهى سودا لوحدها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هو انتى حد مسلطك علينا كل اللى هنا بنات غلبانات بيعملو شعرهم و يتمكيجوا ليس الالالالالالالا

مصرااوية
•
يالهوووووووووووووووووووووي
ولا واحدة عبرتني
مش معقولة
والله انا مذهولة
متشكرة اوي اوي اوي
ولا واحدة عبرتني
مش معقولة
والله انا مذهولة
متشكرة اوي اوي اوي

la rosa
•
بالعكس يا دون كتر خيرها اللى قالتلنا واللى تقدر يا بنات تعمل كده عايزين نبين اننا قوة ومجتمعين على راى واحد وهو استئانا من اللى حصل
كان ممكن بعد الشر عننا كلنا اللى حصل ده يحصل لواحده فينا مش كانت هتتمنى الناس تحس باللى حصلها وتقف معاها؟
هقول ايه غير والله الواحد حزين على اللى بيحصل ده
كان ممكن بعد الشر عننا كلنا اللى حصل ده يحصل لواحده فينا مش كانت هتتمنى الناس تحس باللى حصلها وتقف معاها؟
هقول ايه غير والله الواحد حزين على اللى بيحصل ده
الصفحة الأخيرة
نزلى الصور اللى عايزاها بس قولى جايباها من اى منتدى تانى ويا سلام لو عندك انتى كاميرا ديجيتال او ويب كاميرا او حتى كاميرة الموبايل عشان تصوريلنا اكل انتى