الوزيره!!!
•
ليه كل شي طلاق طلاق كل مادخلت مشكله الا ويقولون طلاق وطيب وبعدين اذا تطلقتي واش تستفدين ياختي اصبر واحتسبي الله يبتليك لنه يحبك تقربي الى الله خير لك من الصديقه والزوج اعرفي الله في السراء يعرفك في الضراء اكثري من الصلاه والاستغفار ماحد بيسخر زوجك الا الله ولا حد بيرزقك بالعيال الا الله ولاحد بيسعدك الا الله خليك قويه بالله ماهو نصيحة فلانه وعلانه او مشورت اخت او ام توكلي على الله حق توكله سبحانه يرزق الطير في السماء ادعي والحي في الدعاء واطلبيه بقلب صادق وماعليك ولاتهتمين في كلامه كثير اعتبري كلامه سوالف عادي لاتدققين في الصغار الكلام تجيك عظيم الفعال انتبهي لحياتك والله يوفقك ويسخره لك يارب
حبيبتي مؤكد انه لمن يبدأ يقارن أنتي ترُدي ؟
هو تعود ( عادة ) عنده انه يناقشك في أشياء عقيمة > ( صعب تغييرها ) أو يقارن ، و لا شعوريا" يحس بالسعادة لمن تردي
عليه حتى يفرغ شحناته الداخلية التي تعود يفرغها بهذا الأسلوب فيحس بالسعادة
وهو في داخله مقتنع انك الأجمل منهم كلهم ، لكن أسلوبك فرض هذا التصرف
أنتبهي لا تردي أبدا" عليه / و لمن بيتكلم عن أخواته لا تجادليه فيهم ، دوريلك شغله في بيتك انجزيها بدل النقاش
با ختصار لا للقيل و القال الذي نهانا عنه نبينا الكريم ... راح يترك هذه العادة مع اصرارك على التحمل لتنجحي في
حياتك فمرحبا بالصمت الذي
يحمل ابتسامة رضا و حب غيري الحوار فور بدايته ، تكلمي عن الواقع عن الحب الذي جمعكم مع بعض
فتوقظي في داخله ذلك الشعور الذي أختبأ تحت غطا الحوار السلبي الذي لا فائدة منه
أما الحمل أسأل الله العلي القدير أن يرزقك بالذرية الصالحة و لكن لا بد من تهيأت الجو المناسب و الراحة النفسية
حتى تقوم المبايض بدورها على الوجه الاكمل و تتقبل الرحم ذلك الحميل و تهيأ له البطانة المناسبة ليستمر في النمو
لأن الراحة النفسية هي العامل الأساسي في كل شيء فعيشي حاضرك بسعادة و اتركي الجدال العقيم
الذي لا فائدة منه
أما مسألة الزواج فأتركيها بيد الله سبحانه وتعالى الذي إذا أراد شيئا" أن يقول له كن فيكون / فأعقليها عليه سبحانه
وتعالى و ثقي لو انه لم يُكتب لزوجك أن يتزوج فلن يتزوج أبدا" ثقي بالله و توكلي عليه
و داومي على الاستغفار والدعاء و صلاة الليل و أسألي الله الهداية و الخير و الراحة والله يسعدك و يسخر لك زوجك
هو تعود ( عادة ) عنده انه يناقشك في أشياء عقيمة > ( صعب تغييرها ) أو يقارن ، و لا شعوريا" يحس بالسعادة لمن تردي
عليه حتى يفرغ شحناته الداخلية التي تعود يفرغها بهذا الأسلوب فيحس بالسعادة
وهو في داخله مقتنع انك الأجمل منهم كلهم ، لكن أسلوبك فرض هذا التصرف
أنتبهي لا تردي أبدا" عليه / و لمن بيتكلم عن أخواته لا تجادليه فيهم ، دوريلك شغله في بيتك انجزيها بدل النقاش
با ختصار لا للقيل و القال الذي نهانا عنه نبينا الكريم ... راح يترك هذه العادة مع اصرارك على التحمل لتنجحي في
حياتك فمرحبا بالصمت الذي
يحمل ابتسامة رضا و حب غيري الحوار فور بدايته ، تكلمي عن الواقع عن الحب الذي جمعكم مع بعض
فتوقظي في داخله ذلك الشعور الذي أختبأ تحت غطا الحوار السلبي الذي لا فائدة منه
أما الحمل أسأل الله العلي القدير أن يرزقك بالذرية الصالحة و لكن لا بد من تهيأت الجو المناسب و الراحة النفسية
حتى تقوم المبايض بدورها على الوجه الاكمل و تتقبل الرحم ذلك الحميل و تهيأ له البطانة المناسبة ليستمر في النمو
لأن الراحة النفسية هي العامل الأساسي في كل شيء فعيشي حاضرك بسعادة و اتركي الجدال العقيم
الذي لا فائدة منه
أما مسألة الزواج فأتركيها بيد الله سبحانه وتعالى الذي إذا أراد شيئا" أن يقول له كن فيكون / فأعقليها عليه سبحانه
وتعالى و ثقي لو انه لم يُكتب لزوجك أن يتزوج فلن يتزوج أبدا" ثقي بالله و توكلي عليه
و داومي على الاستغفار والدعاء و صلاة الليل و أسألي الله الهداية و الخير و الراحة والله يسعدك و يسخر لك زوجك
الصفحة الأخيرة