الموسوعه القصصيه لتفاحة القلوووووب

أهلين بنات أنا ناويه يكون لي موضوع أحط به كل قصصي اللي أنا مألفتها وراح أبدأ بأول قصه

الليلة المرعبه

كانت سديم يتيمة الأم وقد تزوج أبيها من إمرأة طيبه وهاديه
وفي يوم من الأيام كانت سديم تلاعب أخيها الصغير حتى جاءت زوجة الأب ولنسميها هند المهم قالت هند لسديم:سديييييييم أنا أبروح مع أبوك وأخوك نتسوقتبين تروحين معنا؟؟
قالت سديم:لا شكرا ماأبي أبقعد بالبيت بمفردي
قالت هند:لا يابنتي لاتنسين أن البيت كبير وزيادة على ذلك أنه مسكون والحاره توحش
قالت سديم:تكفييييييين خليني أجرب وأقعد بالبيت وحدي بعدين ألحين الصبح وأكيد تبي ترجعون مبكرين
استجابت هند لغربة سديم وذهبوا...

جلست سديم تشاهد التلفاز حتى حان موعد أذان الظهر ذهبت سديم لتصلي ثم رن التليفون
وذهبت لترد وكانت زوجة أبيها هند!!!

هند- أهلييين سديم
سديم-هلا وينكم ليش تأخرتوا؟!!
هند-أنا اسفه سديم حنا نبي نروح للمستوصف نودي أخوك مثل عاد ما تعرفين هو مريض
سديم-ومتى إن شاء الله تبي تجون؟
هند-إن شاء الله بعد أذان العصر
أغلقت سديم سماعة الهاتف وهي مستائه
وجلست تشاهد قناة المجد للأطفال

ثم ذهبت للمطبخ وجلست تطبخ لها بعضا من البطاطس المقرمش أممممم
فهي تستطيع أن تطبخ مالذ وطاب إنها الان في المرحلة الأخيره من المتوسطه
المهم أطفأت الفرن وذهبت لتأكل البطاطس وحان أذان العصر...

ذهبت لتصلي وجلست تنتظر أهلها ثم رن التليفون ردت
هند-أهلييييين سديم
سديم-هلا وينكم جالسه أنتظركم
هند-اسفه بصراحه عزمتنا مرت عمك ومهب جايين إلا الساعه 11ليلا
ودعتها سديم وأغلقت السماعه بقوه ثم جلست تفكر:-
يووه وش أسوي أنا خاااايفه أجلس بالبيت وحدي كم من مره حذرتني خالتي هند من الجلوس وحد بعد الساعه العاشره لأن اللي ساكنين معي (الجن) يقومون الساعه عشره وربع...

جلست تفكر وتفكر وتفكر وتفكر حتى حان موعد أذان المغرب ثم العشاء ثم بدأ الخوف يتسرب إليها ثم جلست تشاهد التلفاز حتى صارت الساعه العاشره والربع وقد أحست أنه يوجد أحد في الحمام(أكرمكم الله) ثم ذهبت وسمعت صور الماء داخله ثم فتحت الباب ولم ترى شيئا بغى يغمى عليها بس تماسكت بعد جلست تشاهد التلفاز وسمعت صور صحووون يتساقطن في المطبخ وعندما دخلت المطبخ لم ترى شيئا ثم نظرت إلى الساعه التي تشير إلى الساعه العاشره والربع وياللمفاجئه عندما التفتت لجهة الباب وجدته مغلقا ذهبت إليه مسرعتا تفتحه ولكن دون جدوى بدأت تصرخ وتصرخ لكن لاحياة لمن تنادي حتى أغمي عليها أو بالأصح ماااااااااااااااااااااتت

بدأ التليفون يرن ويرن فقد كانت هند هي التي تتصل لتطمئن عليها لكن لم يرد أحد أحست هند أنه يوجد شيء حصل لسديم ثم اتصلت على أبو سديم وأخبرته ماذا حصل ثم أستأذنت هند من الموجودين وذهبت
إلى البيت الذي كان هاااادئا وبدأو بالبحث عن سديم ثم سمع أبو سديم صرخة عاااااااليه وقد كانت من هند ذهب أبو سديم إلى هند ثم بدأ يهدئها ويخبرها ماذا حصل ولكن لم تتكلم وعندما ذهب إلى المطبخ وجد جثة سديم ملقية على الأرض لم يصدق مارأى لكن بدأ يبكي وأخذ ديم إلى المستشفى وتركوا أخيهم الصغير عند أهل هند ثم ذهبوا إلى المستشفى ثم خرج إليهم الطبيب وأخذ سديم ثم خرج إليهم و...و..وأخبرهم وهو حزين بأنها ماتت وبدأو يبكون ويبكون وتعلموا من هذا الدرس بأن لايتركون أحد بهذا البيت المسكون والان أخذوا بيت ملك كبيير وحوله جيران غير ذلك البيت المسكون..انتهت




عاد الحين أبي منكم تفاعل وانتظروني مع القصه الجديده:42: :42: :42: