ゼイナ

ゼイナ @__504

عضوة جديدة

الندم الحقيقي: بدي آرائكن الشخصية

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الفل ومساء الخير للكل هذه مشاركتي الأولى لكنني أردت جوابا على سؤال من قبل مجموعة من النساء لديهن خبرة في التعامل مع الناس. أنا فتاة لا أستفز بسهولة الحمدالله، وبفضل الله تعالى عندما أغضب أحاول أن ألتزم الصمت حتى لا أقول شيئا أندم عليه من باب "الكلمة أسيرة الرجل فإذا تكلم بها صار في وثاقها" - "ان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب" - "قد يندم الإنسان على الكلام ولكنه لا يندم أبداً على الصمت" - وأهمها، قوله تعالى: "الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس". قد فعلت ذلك مرة أو مرتان حين كان الحق معي لكن عند تقييم الموضوع شاملا أثناء لحظة الصراع لم أجد سببا للرد. فعلى ذلك، مع أن كلمة لو مفتاح الشيطان، إلا أنني أفكر أحيانا هل كان من الأفضل أن أرد؟ خاصة لأن عندما طلبت النصيحة من بعض الأقارب عن هذه الحوادث بعد حصولها قيل لي أن يجب أن أرد. هي ليست ضعف شخصية بحد ذاتها: أتعوذ من الشيطان، فأتماك نفسي عن الغضب وأتناقش بهدوء في الأحوال الثانية، لكن حصلت حادثات نادرة حيث أيقنت أنني إذا فتحت فمي قد أندم من شدة الغضب/الإهانة/الظلم/إلخ من الشخص الآخر. لكنني الأن أتسائل إذا لم أكن أبالغ بعض الشيء. هذا ينبع من حقيقة أن ليست لدي خبرة كبيرة مع أناس مختلفين. ما رأيكن؟ هل مررتم بحادثة تكلمتن فيها وندمتن؟ أم العكس؟ أم إتخذتم قرارا مثلي ولا تشعرون بشيء إتجاهها؟ أرجو أن تكتبن العبرة التي تعيشن حياتكن خلالها. أفيدوني أفادكم الله. بارك الله فينا وفيكن وفي الجميع.
2
296

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ゼイナ
ゼイナ
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
شكرا على ردك البليغ، وكلامك الطيب. ما قصرتِ. اشكركك على حضورك الكريم و ردك الجميل، تعلمت الكثير.
الله يعطيك العافيه،