النساء قتلن واغتصبن ،فلم يقلق أدعياء المرأة إلا من عدم قيادتها للسيارة

قال الشيخ سعود الشريم


معركة ذي قار من أعظم أحداث الجاهلية بين العرب والفرس،نشبت بسبب نساء للنعمان بن المنذر أرادهن كسرى بالقوة فأبى النعمان ذلك.

سبب غزوة بني قينقاع كانت بيد يهودي بالسوق أراد كشف وجه امرأة من اﻷنصار فامتنعت،فربط أسفل ثوبها برأسها فلما قامت انكشفت سوءتها.


الإسلام يرى في الاختلاط بين المرأة والرجل خطرا محققا فباعد بينهما إﻻ بالزواج؛فلهذا السبب شن أدعياء المرأة حربا على حجابها وعفافها.

إندفاع المرأة المسلمة بقوة وراء المجهول هو الذي أضاع شخصيتها وصرفها عن حقيقتها فجعلها كالكرة تتخبطها مضارب اللاعبين في كل اتجاه.

لا يقف الإسلام ضد زينة المرأة وتجملها وتزويق زيها فيما أباحه الله لها، ولكن عليها تذكر حدود الله التي لا يجوز لها أن تتعداها.


النساء قتلن واغتصبن وعذبن في سوريا وبورما والصومال ومالي وغيرها،فلم يقلق أدعياء المرأة إلا من عدم قيادتها للسيارة بين ظهرانينا!!.