ام بدر القمر
ام بدر القمر
ازرع شجرة تنقذ طفلاً من الربو . !! -------------------------------------------------------------------------------- الربو.. مرض صدري مزمن تصاب به الرئتين، حيث تضيق فيه مجاري الهواء التي تحمل الهواء من وإلى الرئة، وبالتالي يصعب التنفس. فمجاري الهواء في الشخص المصاب بالربو تكون شديدة الحساسية لعوامل معينة تسمى "المهيجات"، وعند إثارتها تلتهب مجاري الهواء وتنتفخ ويزيد إفرازها للمخاط وتنقبض عضلاتها، ويؤدي ذلك إلى إعاقة التدفق العادي للهواء، وهذا ما يسمى بنوبة الربو. ويحتفل العالم 6 مايو كل عام باليوم العالمي للتوعية بمرض الربو، والذي احتفل به العالم لأول مرة في عام 1998. إن معظم البالغين الذين يعانون من الربو هم في الواقع مصابون به منذ الطفولة، كما أن 300 مليون إنسان لديهم ربو حالياً فى العالم،حيث أن معدلات الإصابة تزداد سنوياً بنسبة 5%، بالإضافة أن هناك زيادة في معدلات الإصابة في العشرين سنة الماضية وخصوصاً بين الأطفال دون الست سنوات، ويتوقع احصائياً زيادة أعداد المصابين إلى 400 مليون بحلول عام 2025. وتتمثل أهم اسباب الإصابة بهذا المرض في تلوث الهواء، خاصةً أن التلوث يعوق اكتمال نمو الرئتين، ويقتل شخصاً كل عشرين ثانية في العالم، ويموت 3 مليون فرد سنوياً منهم 1.1 مليون طفل بسبب تلوث الهواء المنزلي، حيث يقضي 90% من الناس من حياتهم داخل المباني سواء كانت منازلهم أو أعمالهم. وينجم تلوث الهواء الداخلي من انتشار التدخين والأبخرة الناتجة من مواد الطلاء أو البخور أو المعطرات أو غاز "الفريون" الناتج من أجهزة التكييف. الجهل بالمرض يهدد الأطفال المصابين به إن جهل العامة يهدد الأطفال المصابين بالربو، حيث أكدت الدراسات البريطانية التي أجريت على2273 من البالغين في بريطانيا، أن 88% لا يعرفون تماماً ما يجب فعله عند إصابة أطفالهم بالأزمات الربوية، حيث أن فعاليات اليوم العالمي للربو في بريطانيا سوف تستمر لمدة تصل إلى تسعة أيام. فالربو هو أكثر أمراض الأطفال المزمنة شيوعاً في بريطانيا، ويعاني منه حوالي مليون طفل. وقد تسبب هذا الجهل في وفاة احد التلاميذ من مدينة ستوكبورت والذي يبلغ من العمر 11 عاماً، كان قد أصيب بأزمة ربوية وترك في ممر في المدرسة عدة ساعات بعد إصابته بنوبة الربو حتى لقى حتفه. وبينت التحقيقات أن العاملين في المدارس لا يعرفون كيف يتصرفون مع أزمات الربو، ومن خلال الدراسات التي أجريت على 1600 من المعلمين البريطانين، تبين أن 75 % غير واثقين مما يجب فعله إذا تصادف وجودهم مع حالات مماثلة. لذا ندعولوضع بطاقة مغلفه على صدر الطفل المصاب بالربو تبين بياناته الشخصية وتليفونات الأسرة والطبيب المعالج وأقرب مستشفى، بالإضافة إلى الأدوية التى يتناولها والأدوية الواجب تناولها عند الطوارئ، الممنوعات من الأدوية أو الأطعمة. ثقافة الشفاء من الحساسية وهو مفهوم جديد حيث أن الشفاء من الحساسية أصبح وارداً بعد تقدم علم تشخيص الأسباب وثورة الأمصال المناعية، كما أن الوقاية من الربو تبدأ بالغذاء و البكتيريا الصديقة والرياضة، وتثقيف المرضى وأسرهم بما يضرهم فعلاً بدلاً من حرمانهم من أغلب الأغذية المفيدة بلا دليل تخوفًاً من أنها تسبب حساسية لدى البعض، وتركهم معرضين للتلوث الداخلي من خلال تدخين التبغ والعطور والعوامل الخارجية المتمثلة في القمامة وعوادم السيارات والأبخرة والدخان المنبعث من المصانع وحرق المخلفات داخل نطاق التجمعات السكنية. الحمل والربو تنصح المرأة الحامل بالاستمرار فى علاج الربو، وعدم الإمتناع عن علاج الربو خلال الحمل تحت ذريعة الخوف من إصابة الجنين بالتشوهات الخلقية فهناك العديد من الأدوية الآمنة التي لا تضر الجنين والحرمان منها يسبب الولادة المبكرة وولادة طفل مبتسر. كما يجب على الأم الحامل المصابة بالربوالابتعاد عن التدخين سواء السلبي أو الإيجابي، حيث أنه مع كل سيجارة تتسنشقها الأم يقل التدفق الدموي في المشيمة لمدة ‏15‏ دقيقة، مما يتسبب في زيادة معدل ضربات قلب الجنين, ويقلل وصول الأكسجين له بنسبة‏40%‏ مما يؤثر على نموه فيصبح وزنه أقل‏.‏ كما أن تدخين الأم يغير جينات الجنين، مما يعني أن تدخين الجنين يصيبه بحساسية الصدر في طفولته وأمراض القلب في شبابه وليس كهولته. كما أن الولادة القيصرية تزيد خطر إصابة الطفل بحساسية الشعب الهوائية، وذلك لأنها تؤثر على نمو وتطور جهاز المناعة، حيث تبين أن الذين تمت ولادتهم قيصرياً أكثر عرضة للإصابة بحساسية الصدر من الذين تمت ولادتهم طبيعياً، لأن الولادة الطبيعية تكسب المواليد ميكروبات صديقة تحمي الجهاز المناعي من البرمجة التحسسية فيما بعد. السمنة تزيد الإصابة بالربو أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال البدناء أكثر عرضة للحساسية، حيث أن السمنة تزيد معدلات الأزمات الربوية خمسة أضعاف، فكلما زاد محيط الخصرعن المعدلات الطبيعية زادت معدلات الإصابة بالربو حتى لو كان الوزن مثالياً. كما أن تناول الصوديوم "الملح" يزيد الإصابة بالربو، وذلك لأنه يزيد من احتقان الجسم بالسوائل التي تعوق عملية التنفس. وهناك بعض الأدوية التي تزيد خطر إصابة الطفل بحساسية الشعب الهوائية ، كالأسبرين ومشتقاته, وبعض المسكنات ومركبات "السلفا" وبعض المضادات الحيوية. مهن تصيبك بالمرض !!! هناك بعض المهن قد تعرض صاحبها لحساسية الصدر، مثل صناع الأثاث، ومجال الدهانات والعاملين في مزارع الحيوانات والطيور وحدائق الحيوانات ورعاة الغنم. والأطباء البيطريون ومهندسى الديكور ودباغة الجلود من أكثر المهن قابلية للإصابة بهذه النوعية من الحساسية. ويعد الربو المهنى أكثر شيوعاً بين الفرانين والطهاة الذين يتعرضون للأدخنة، وإنزيمات الخميرة الصناعية. والمعروف أن حساسية الصدر تنتشر فى الخبازين بنسبه 20%. الغابات والأشجار........... رئة كوكب الأرض إن إزالة الغابات وقطع الأشجارهى السبب الرئيسي في تلوث الهواء بغاز ثاني أكسيد الكربون، وقد حدث تآكل الغابات نتيجة تغلغل المصانع والمدن والإنفجار السكانى، حيث يُقدر عدد سكان الأرض حالياً بـ 6.9 مليار نسمة. وننصح كل قادر على زرع شجرة فالعالم بحاجة ماسة لزراعة مليار شجرة لامتصاص نحو 250 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. وكانت مساحة الغابات الكلية في عام 2005 أقل من 4 مليارات هكتار بقليل، وهي أقل من ثلث نظيرتها قبل أن يعرف الإنسان الزراعة منذ عشرة ألاف عام، كما أن تآكل الغابات مستمر عالمياً وبمعدلات مخيفة، بمعدل 13 مليار هكتار سنوياً، وهى مساحة دولة اليونان أو نيكارجوا تقريباً وروى البخاري في صحيحه عن مالك ابن انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال "ما من مسلم يزرع زرعا أو يغرس غرسا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة "
ازرع شجرة تنقذ طفلاً من الربو . !!...
مشكووووووووووووووووووورين
شوقي الجنان
شوقي الجنان
ازرع شجرة تنقذ طفلاً من الربو . !! -------------------------------------------------------------------------------- الربو.. مرض صدري مزمن تصاب به الرئتين، حيث تضيق فيه مجاري الهواء التي تحمل الهواء من وإلى الرئة، وبالتالي يصعب التنفس. فمجاري الهواء في الشخص المصاب بالربو تكون شديدة الحساسية لعوامل معينة تسمى "المهيجات"، وعند إثارتها تلتهب مجاري الهواء وتنتفخ ويزيد إفرازها للمخاط وتنقبض عضلاتها، ويؤدي ذلك إلى إعاقة التدفق العادي للهواء، وهذا ما يسمى بنوبة الربو. ويحتفل العالم 6 مايو كل عام باليوم العالمي للتوعية بمرض الربو، والذي احتفل به العالم لأول مرة في عام 1998. إن معظم البالغين الذين يعانون من الربو هم في الواقع مصابون به منذ الطفولة، كما أن 300 مليون إنسان لديهم ربو حالياً فى العالم،حيث أن معدلات الإصابة تزداد سنوياً بنسبة 5%، بالإضافة أن هناك زيادة في معدلات الإصابة في العشرين سنة الماضية وخصوصاً بين الأطفال دون الست سنوات، ويتوقع احصائياً زيادة أعداد المصابين إلى 400 مليون بحلول عام 2025. وتتمثل أهم اسباب الإصابة بهذا المرض في تلوث الهواء، خاصةً أن التلوث يعوق اكتمال نمو الرئتين، ويقتل شخصاً كل عشرين ثانية في العالم، ويموت 3 مليون فرد سنوياً منهم 1.1 مليون طفل بسبب تلوث الهواء المنزلي، حيث يقضي 90% من الناس من حياتهم داخل المباني سواء كانت منازلهم أو أعمالهم. وينجم تلوث الهواء الداخلي من انتشار التدخين والأبخرة الناتجة من مواد الطلاء أو البخور أو المعطرات أو غاز "الفريون" الناتج من أجهزة التكييف. الجهل بالمرض يهدد الأطفال المصابين به إن جهل العامة يهدد الأطفال المصابين بالربو، حيث أكدت الدراسات البريطانية التي أجريت على2273 من البالغين في بريطانيا، أن 88% لا يعرفون تماماً ما يجب فعله عند إصابة أطفالهم بالأزمات الربوية، حيث أن فعاليات اليوم العالمي للربو في بريطانيا سوف تستمر لمدة تصل إلى تسعة أيام. فالربو هو أكثر أمراض الأطفال المزمنة شيوعاً في بريطانيا، ويعاني منه حوالي مليون طفل. وقد تسبب هذا الجهل في وفاة احد التلاميذ من مدينة ستوكبورت والذي يبلغ من العمر 11 عاماً، كان قد أصيب بأزمة ربوية وترك في ممر في المدرسة عدة ساعات بعد إصابته بنوبة الربو حتى لقى حتفه. وبينت التحقيقات أن العاملين في المدارس لا يعرفون كيف يتصرفون مع أزمات الربو، ومن خلال الدراسات التي أجريت على 1600 من المعلمين البريطانين، تبين أن 75 % غير واثقين مما يجب فعله إذا تصادف وجودهم مع حالات مماثلة. لذا ندعولوضع بطاقة مغلفه على صدر الطفل المصاب بالربو تبين بياناته الشخصية وتليفونات الأسرة والطبيب المعالج وأقرب مستشفى، بالإضافة إلى الأدوية التى يتناولها والأدوية الواجب تناولها عند الطوارئ، الممنوعات من الأدوية أو الأطعمة. ثقافة الشفاء من الحساسية وهو مفهوم جديد حيث أن الشفاء من الحساسية أصبح وارداً بعد تقدم علم تشخيص الأسباب وثورة الأمصال المناعية، كما أن الوقاية من الربو تبدأ بالغذاء و البكتيريا الصديقة والرياضة، وتثقيف المرضى وأسرهم بما يضرهم فعلاً بدلاً من حرمانهم من أغلب الأغذية المفيدة بلا دليل تخوفًاً من أنها تسبب حساسية لدى البعض، وتركهم معرضين للتلوث الداخلي من خلال تدخين التبغ والعطور والعوامل الخارجية المتمثلة في القمامة وعوادم السيارات والأبخرة والدخان المنبعث من المصانع وحرق المخلفات داخل نطاق التجمعات السكنية. الحمل والربو تنصح المرأة الحامل بالاستمرار فى علاج الربو، وعدم الإمتناع عن علاج الربو خلال الحمل تحت ذريعة الخوف من إصابة الجنين بالتشوهات الخلقية فهناك العديد من الأدوية الآمنة التي لا تضر الجنين والحرمان منها يسبب الولادة المبكرة وولادة طفل مبتسر. كما يجب على الأم الحامل المصابة بالربوالابتعاد عن التدخين سواء السلبي أو الإيجابي، حيث أنه مع كل سيجارة تتسنشقها الأم يقل التدفق الدموي في المشيمة لمدة ‏15‏ دقيقة، مما يتسبب في زيادة معدل ضربات قلب الجنين, ويقلل وصول الأكسجين له بنسبة‏40%‏ مما يؤثر على نموه فيصبح وزنه أقل‏.‏ كما أن تدخين الأم يغير جينات الجنين، مما يعني أن تدخين الجنين يصيبه بحساسية الصدر في طفولته وأمراض القلب في شبابه وليس كهولته. كما أن الولادة القيصرية تزيد خطر إصابة الطفل بحساسية الشعب الهوائية، وذلك لأنها تؤثر على نمو وتطور جهاز المناعة، حيث تبين أن الذين تمت ولادتهم قيصرياً أكثر عرضة للإصابة بحساسية الصدر من الذين تمت ولادتهم طبيعياً، لأن الولادة الطبيعية تكسب المواليد ميكروبات صديقة تحمي الجهاز المناعي من البرمجة التحسسية فيما بعد. السمنة تزيد الإصابة بالربو أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال البدناء أكثر عرضة للحساسية، حيث أن السمنة تزيد معدلات الأزمات الربوية خمسة أضعاف، فكلما زاد محيط الخصرعن المعدلات الطبيعية زادت معدلات الإصابة بالربو حتى لو كان الوزن مثالياً. كما أن تناول الصوديوم "الملح" يزيد الإصابة بالربو، وذلك لأنه يزيد من احتقان الجسم بالسوائل التي تعوق عملية التنفس. وهناك بعض الأدوية التي تزيد خطر إصابة الطفل بحساسية الشعب الهوائية ، كالأسبرين ومشتقاته, وبعض المسكنات ومركبات "السلفا" وبعض المضادات الحيوية. مهن تصيبك بالمرض !!! هناك بعض المهن قد تعرض صاحبها لحساسية الصدر، مثل صناع الأثاث، ومجال الدهانات والعاملين في مزارع الحيوانات والطيور وحدائق الحيوانات ورعاة الغنم. والأطباء البيطريون ومهندسى الديكور ودباغة الجلود من أكثر المهن قابلية للإصابة بهذه النوعية من الحساسية. ويعد الربو المهنى أكثر شيوعاً بين الفرانين والطهاة الذين يتعرضون للأدخنة، وإنزيمات الخميرة الصناعية. والمعروف أن حساسية الصدر تنتشر فى الخبازين بنسبه 20%. الغابات والأشجار........... رئة كوكب الأرض إن إزالة الغابات وقطع الأشجارهى السبب الرئيسي في تلوث الهواء بغاز ثاني أكسيد الكربون، وقد حدث تآكل الغابات نتيجة تغلغل المصانع والمدن والإنفجار السكانى، حيث يُقدر عدد سكان الأرض حالياً بـ 6.9 مليار نسمة. وننصح كل قادر على زرع شجرة فالعالم بحاجة ماسة لزراعة مليار شجرة لامتصاص نحو 250 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. وكانت مساحة الغابات الكلية في عام 2005 أقل من 4 مليارات هكتار بقليل، وهي أقل من ثلث نظيرتها قبل أن يعرف الإنسان الزراعة منذ عشرة ألاف عام، كما أن تآكل الغابات مستمر عالمياً وبمعدلات مخيفة، بمعدل 13 مليار هكتار سنوياً، وهى مساحة دولة اليونان أو نيكارجوا تقريباً وروى البخاري في صحيحه عن مالك ابن انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال "ما من مسلم يزرع زرعا أو يغرس غرسا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة "
ازرع شجرة تنقذ طفلاً من الربو . !!...
الف شكر على موضوعك الرائع فعلا الاشجار منقي للجو طبيعي
ام بدر القمر
ام بدر القمر
زراعة الخس - للخس أهمية كبيرة وهو من الخضراوات التى يقبل الجميع على شرائها بل تناولها وخاصة فى أطباق السلطة وذلك لأسباب عديدة منها: - رخيص الثمن سواء عند زراعته أو شرائه. - سهل زراعته. - غنى بالمعادن والفيتامينات والألياف. - بالإضافة إلى مذاقه اللذيذ. * زراعة الخس: - من المعرف عن الخس أنه نبات بارد أى أنه يحتاج إلى الجو البارد وليس الحار، لذا فمن أفضل المواسم لزراعته فصلى الربيع أو الخريف. - تحتاج بذور الخس للإضاءة للنمو والإنبات ويتطلب ذلك أن تكون تغطية التربة للبذور خفيفاً جداً. - بعد مرور أسبوعين من زراعة الخس عليك بالتأكد من الجذور تمتد إلى الجانبين وهذا معناه أنها جذور قوية وصحية وسوف تنمو إلى لأسفل. - لا تجعل النبات بعد نموه يكبر بدرجة كبيرة بدون أن تجنيه. - العناية بالخس: - إذا كانت لديك تربة خصبة فأنت لست بحاجة لتغذية الخس، مالم يكون هناك أكثر من محصول تجنيه خلال فصل الصيف. وبالنسبة للمحصول الواحد فإن النيتروجين الزائد لا يضر لأن كل ما تحتاجه من النبات هو الأوراق. - التسميد ضرورى للتربة التى يزرع بها نبات الخس. - يحتاج نبات الخس إلى السقاية المنتظمة حيث أن نبات الخس جذوره سطحية ولا تذهب فى التربة عميقاً. - لا تجعل حول النبات التربة رطبة أو عدم الإفراط فى المهاد (التسميد) وإلا ستدعو إلى تكون الطفيليات. - يحتاج الخس إلى عناية مستمرة لأنه ينمو سريعاً حيث من الممكن زراعة أكثر من محصول له. - يمكن زراعة الخس فى حاويات (قصارى) أو بغرض الزينة. - إذا كان ينمو محصولك بسرعة كبيرة وتريد أن تبطىء من نموه، عليك باقتلاه من التربة بجذوره وإعادة زراعته مرة أخرى وهذا بمثابة الصدمة له التى تبطأ من نموه مع الحرص دائماً على سقايته. - حصاد الخس: - لمحصول طويل الأمد، تُنقل الغرسة أو النبتة إلى تربة أخرى كل 7-10 أيام. - عند نقل الغرسة إلى تربة أخرى يراعى أن تكون هناك مسافة بين كل نبتة وأخرى على شكل صفوف واسعة وتقدر المسافة بحوالى (8-12 بوصة). - لمذاق أفضل للخس عليك بحصاده قبل أن يكبر حجم رأس النبات (يستطيل).
زراعة الخس - للخس أهمية كبيرة وهو من الخضراوات التى يقبل الجميع على شرائها بل تناولها وخاصة فى...
حيااااااااااااااكم جميعا
ام بدر القمر
ام بدر القمر
ازرع شجرة تنقذ طفلاً من الربو . !! -------------------------------------------------------------------------------- الربو.. مرض صدري مزمن تصاب به الرئتين، حيث تضيق فيه مجاري الهواء التي تحمل الهواء من وإلى الرئة، وبالتالي يصعب التنفس. فمجاري الهواء في الشخص المصاب بالربو تكون شديدة الحساسية لعوامل معينة تسمى "المهيجات"، وعند إثارتها تلتهب مجاري الهواء وتنتفخ ويزيد إفرازها للمخاط وتنقبض عضلاتها، ويؤدي ذلك إلى إعاقة التدفق العادي للهواء، وهذا ما يسمى بنوبة الربو. ويحتفل العالم 6 مايو كل عام باليوم العالمي للتوعية بمرض الربو، والذي احتفل به العالم لأول مرة في عام 1998. إن معظم البالغين الذين يعانون من الربو هم في الواقع مصابون به منذ الطفولة، كما أن 300 مليون إنسان لديهم ربو حالياً فى العالم،حيث أن معدلات الإصابة تزداد سنوياً بنسبة 5%، بالإضافة أن هناك زيادة في معدلات الإصابة في العشرين سنة الماضية وخصوصاً بين الأطفال دون الست سنوات، ويتوقع احصائياً زيادة أعداد المصابين إلى 400 مليون بحلول عام 2025. وتتمثل أهم اسباب الإصابة بهذا المرض في تلوث الهواء، خاصةً أن التلوث يعوق اكتمال نمو الرئتين، ويقتل شخصاً كل عشرين ثانية في العالم، ويموت 3 مليون فرد سنوياً منهم 1.1 مليون طفل بسبب تلوث الهواء المنزلي، حيث يقضي 90% من الناس من حياتهم داخل المباني سواء كانت منازلهم أو أعمالهم. وينجم تلوث الهواء الداخلي من انتشار التدخين والأبخرة الناتجة من مواد الطلاء أو البخور أو المعطرات أو غاز "الفريون" الناتج من أجهزة التكييف. الجهل بالمرض يهدد الأطفال المصابين به إن جهل العامة يهدد الأطفال المصابين بالربو، حيث أكدت الدراسات البريطانية التي أجريت على2273 من البالغين في بريطانيا، أن 88% لا يعرفون تماماً ما يجب فعله عند إصابة أطفالهم بالأزمات الربوية، حيث أن فعاليات اليوم العالمي للربو في بريطانيا سوف تستمر لمدة تصل إلى تسعة أيام. فالربو هو أكثر أمراض الأطفال المزمنة شيوعاً في بريطانيا، ويعاني منه حوالي مليون طفل. وقد تسبب هذا الجهل في وفاة احد التلاميذ من مدينة ستوكبورت والذي يبلغ من العمر 11 عاماً، كان قد أصيب بأزمة ربوية وترك في ممر في المدرسة عدة ساعات بعد إصابته بنوبة الربو حتى لقى حتفه. وبينت التحقيقات أن العاملين في المدارس لا يعرفون كيف يتصرفون مع أزمات الربو، ومن خلال الدراسات التي أجريت على 1600 من المعلمين البريطانين، تبين أن 75 % غير واثقين مما يجب فعله إذا تصادف وجودهم مع حالات مماثلة. لذا ندعولوضع بطاقة مغلفه على صدر الطفل المصاب بالربو تبين بياناته الشخصية وتليفونات الأسرة والطبيب المعالج وأقرب مستشفى، بالإضافة إلى الأدوية التى يتناولها والأدوية الواجب تناولها عند الطوارئ، الممنوعات من الأدوية أو الأطعمة. ثقافة الشفاء من الحساسية وهو مفهوم جديد حيث أن الشفاء من الحساسية أصبح وارداً بعد تقدم علم تشخيص الأسباب وثورة الأمصال المناعية، كما أن الوقاية من الربو تبدأ بالغذاء و البكتيريا الصديقة والرياضة، وتثقيف المرضى وأسرهم بما يضرهم فعلاً بدلاً من حرمانهم من أغلب الأغذية المفيدة بلا دليل تخوفًاً من أنها تسبب حساسية لدى البعض، وتركهم معرضين للتلوث الداخلي من خلال تدخين التبغ والعطور والعوامل الخارجية المتمثلة في القمامة وعوادم السيارات والأبخرة والدخان المنبعث من المصانع وحرق المخلفات داخل نطاق التجمعات السكنية. الحمل والربو تنصح المرأة الحامل بالاستمرار فى علاج الربو، وعدم الإمتناع عن علاج الربو خلال الحمل تحت ذريعة الخوف من إصابة الجنين بالتشوهات الخلقية فهناك العديد من الأدوية الآمنة التي لا تضر الجنين والحرمان منها يسبب الولادة المبكرة وولادة طفل مبتسر. كما يجب على الأم الحامل المصابة بالربوالابتعاد عن التدخين سواء السلبي أو الإيجابي، حيث أنه مع كل سيجارة تتسنشقها الأم يقل التدفق الدموي في المشيمة لمدة ‏15‏ دقيقة، مما يتسبب في زيادة معدل ضربات قلب الجنين, ويقلل وصول الأكسجين له بنسبة‏40%‏ مما يؤثر على نموه فيصبح وزنه أقل‏.‏ كما أن تدخين الأم يغير جينات الجنين، مما يعني أن تدخين الجنين يصيبه بحساسية الصدر في طفولته وأمراض القلب في شبابه وليس كهولته. كما أن الولادة القيصرية تزيد خطر إصابة الطفل بحساسية الشعب الهوائية، وذلك لأنها تؤثر على نمو وتطور جهاز المناعة، حيث تبين أن الذين تمت ولادتهم قيصرياً أكثر عرضة للإصابة بحساسية الصدر من الذين تمت ولادتهم طبيعياً، لأن الولادة الطبيعية تكسب المواليد ميكروبات صديقة تحمي الجهاز المناعي من البرمجة التحسسية فيما بعد. السمنة تزيد الإصابة بالربو أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال البدناء أكثر عرضة للحساسية، حيث أن السمنة تزيد معدلات الأزمات الربوية خمسة أضعاف، فكلما زاد محيط الخصرعن المعدلات الطبيعية زادت معدلات الإصابة بالربو حتى لو كان الوزن مثالياً. كما أن تناول الصوديوم "الملح" يزيد الإصابة بالربو، وذلك لأنه يزيد من احتقان الجسم بالسوائل التي تعوق عملية التنفس. وهناك بعض الأدوية التي تزيد خطر إصابة الطفل بحساسية الشعب الهوائية ، كالأسبرين ومشتقاته, وبعض المسكنات ومركبات "السلفا" وبعض المضادات الحيوية. مهن تصيبك بالمرض !!! هناك بعض المهن قد تعرض صاحبها لحساسية الصدر، مثل صناع الأثاث، ومجال الدهانات والعاملين في مزارع الحيوانات والطيور وحدائق الحيوانات ورعاة الغنم. والأطباء البيطريون ومهندسى الديكور ودباغة الجلود من أكثر المهن قابلية للإصابة بهذه النوعية من الحساسية. ويعد الربو المهنى أكثر شيوعاً بين الفرانين والطهاة الذين يتعرضون للأدخنة، وإنزيمات الخميرة الصناعية. والمعروف أن حساسية الصدر تنتشر فى الخبازين بنسبه 20%. الغابات والأشجار........... رئة كوكب الأرض إن إزالة الغابات وقطع الأشجارهى السبب الرئيسي في تلوث الهواء بغاز ثاني أكسيد الكربون، وقد حدث تآكل الغابات نتيجة تغلغل المصانع والمدن والإنفجار السكانى، حيث يُقدر عدد سكان الأرض حالياً بـ 6.9 مليار نسمة. وننصح كل قادر على زرع شجرة فالعالم بحاجة ماسة لزراعة مليار شجرة لامتصاص نحو 250 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. وكانت مساحة الغابات الكلية في عام 2005 أقل من 4 مليارات هكتار بقليل، وهي أقل من ثلث نظيرتها قبل أن يعرف الإنسان الزراعة منذ عشرة ألاف عام، كما أن تآكل الغابات مستمر عالمياً وبمعدلات مخيفة، بمعدل 13 مليار هكتار سنوياً، وهى مساحة دولة اليونان أو نيكارجوا تقريباً وروى البخاري في صحيحه عن مالك ابن انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال "ما من مسلم يزرع زرعا أو يغرس غرسا فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة "
ازرع شجرة تنقذ طفلاً من الربو . !!...
نورتيني شوقي الجنااااان

وياليت نبدا نزررررررررررع في كل مكان
ام بدر القمر
ام بدر القمر
الزراعة في الوعاء حتى المساحة الصغيرة التي نستخف بها يمكننا أن نحولها إلى مكان يستضيف أوعيتنا لكي نزرع فيها. فالصناديق الخشبية, والسّلات التي يمكن أن نعلقها في السقف, وجرات الفخارية, والأوعية البلاستيكية بمختلف أحجامها وأشكالها, جميعها نموذج من الأوعية التي يمكن إستخدامها للزراعة. كيف نختار أوعيتنا: (1-) تجاهل الأوعية التي تحتوي على فتحات صغيرة من الأسفل بحيث تمنع الماء من الخروج من الوعاء. يفضل أن تكون الفتحات كبيرة نسبيا (حوالي 3 سنتمتر للفتحة) لكي لا تُثقل التربة بالماء فتختنق جذور النباتات. (2-) إن الأوعية البلاستيكية الرخيصة الثمن قد تتلف بسرعة إذا وضعت في الشمس. (3-) الأوعية الخشبية معرضة للإهتراء, ولكن هناك أنواع مصنوعة من خشب الأرز أو الخشب الأحمر التي تقاوم هذا. ويمكن إستخدام هذه الأوعية دون وجود فتحات في أسفلها لأن خشبها يمتص الماء الزائد. وهناك بعض الأنواع من الأوعية الخشبية التي تُطلى بمواد سامة, ويجب تجاهلها لأن تلك المواد قد تقتل النبتة. (4-) إختر الأوعية التي يبلغ إرتفاعها على الأقل 10 سنتمتر. الأوعية الأصغر من ذلك تعيق نمو الجذور وتجف بسرعة كبيرة. يعتمد إختيارك لحجم الوعاء على حجم وكمية النباتات التي ستزرعها في الوعاء. الأشجار كالفواكه تحتاج عادة براميل, أما النباتات المنزلية العادية أو الخضراوات فتحتاج إلى أوعية بارتفاع 10 أو 20 سنمتمر, إعتمادا على نوع النبات وحجمه. (5-) في الأجواء الحارة, يُنصح إستخدام أوعية فاتحة اللون لكي تخفف من حرارة التربة ولكي لا تؤثر سلبا على نمو الجذور. (6-) قم بتسميد جميع الأوعية قبل أن تزرع فيها أي نوع من النبات. عملية التسميد تتم عن طريق خلط كمية من السماد العضوي بكمية مماثلة له من التراب العادي أو التراب المخصص للأوعية (peatmoss أو perlite). (7-) إذا إخترت الأوعية الفخارية, فتذكر أن فيها مسامات في جدرانها تسمح بإمتصاص الماء بكمية كبيرة. لذلك فهي أكثر إستهلاكا للماء. (8-) أخيرا ننصحك أن نقوم بتجميع الماء الخارج من أسفل الوعاء وإعادة إستخدامه لري النباتات. لا تقل هناك ماء كثير. حتما ستغير رأيك لو عشت لمئة عام!! التربة (البيئة) من أهم الخصائص التي يجب أن تتمتع فيها التربة المستخدمة هي أن تكون جيدة الصرف, بحيث لا تمنع تصريف الماء الذي تمتصه. هناك خياران لكي نضمن ذلك: إما أن نشتري التربة المخصصة للزرع في الأوعية والتي تكون مكونة من خلطات من مواد عديدة تجعلها خفيفة وجيدة الصرف. وإما أن نقوم بتسميد التربة العادية ونستخدمها بشكل طبيعي, فالسماد يعمل على توسيع المسامات الموجودة في التربة, مما يسمح بتصريف الماء الزائد. الضوء (ضوء الشمس) ستحتاج منك النباتات في الأوعية إلى خمس ساعة من ضوء الشمس المباشر يوميا. بشكل عام, تحتاج النباتات الجذرية كالبطاطا والفجل .. إلى كمية أكبر من ضوء الشمس المباشر, بينما تحتاج النباتات الورقة كالخس إلى كميات أقل من ضوء الشمس المباشر. أما النباتات الثمرية كالطماطم مثلا فهي تحتاج إلى أقصى كمية من الضوء المباشر للشمس. أراكم تتسائلون: وماذا عن الأزهار؟ .. تختلف إحتياجات الأزهار للضوء تبعا لصنع الزهرة التي تزرعونها. دعونا نترك هذا الأمر لمرة قادمة نعطي فيها الأزهار سلسلة من المواضيع بإذن الله, لأننا بصراحة, لم نعط الأزهار حقها في موقع زراعة نت.. إنتظرونا. التمسيد بما أن الأوعية تجف بسرعة بعد الري, فإن السماد والمواد الغذائية الموجودة فيه تذهب أيضا مع الماء الخارج من الوعاء. لذلك فإن التسميد مطلوب بشكل مستمر في حالة الزراعة في الأوعية. كما أنه ينصح برش النباتات بالمحاليل المغذية التي تعمل عمل السماد بين كل ريّتين. الري والسقاية كما قلنا سابقا, فإن تربة الأوعية تجف بسرعة, لذلك قد نحتاج إلى ري النباتات كل يوم في الظروف المناخية الحارة. المهم أن لا نترك التربة تجف بحيث تتشكل تشققات فيها – هذا بالفعل ما لا أنصحكم به. ولا تلوموني إن وجدتم نباتاتكم غير منتجة إذا لم تتبعوا هذه الخطوات.
الزراعة في الوعاء حتى المساحة الصغيرة التي نستخف بها يمكننا أن نحولها إلى مكان يستضيف أوعيتنا...
اكثر حاجه تسعدني اني افدت اشخاص بموضوعي


سلامي