
فيصل حبيبي
•
:22:

هذاك أول
•
من هذي اللي تقول ماهو اليخاندرو وهوالدحمي لاوالله ماهو الدحمي وبعد كم يوم ابغير اسمه واسميه الكسندر يمكن يصير اشقر قوزي وانا حرة فيه

هذاك أول
•
اسمعوا بنات وش رايكم كل وحدة تقول اكثر موقف اثر فيها
وبعد نتناقش كيف كل وحدة تسعد نفسها تطبيقآ للقاعدة اللي تقول (اسعدي نفسك بنفسك)
يالله من تبدأ..............................................
وبعد نتناقش كيف كل وحدة تسعد نفسها تطبيقآ للقاعدة اللي تقول (اسعدي نفسك بنفسك)
يالله من تبدأ..............................................


هذاك أول
•
بسم الله ابدأ بنفسي بحكم انه انا اللي سألت
قبل كم سنة كنت موظفة وعملي هو البحث الأجتماعي نزلت زيارة لبيت عايشة فيه ارملة وعندها 7 اولاد اكبرهم ولد في الجامعة وكانت حريصة انه اولادها يتعلمون ولايتركون الدراسة كانت تطلع من قبل الفجر تجمع بقايا الخبز وتجففها وتبيعها علف للدواب وكانت هذي شغلتها يوم قابلتها كانت ذات لسان يلهج بالحمدلله وكانت راضية مقتنعة بما قسم الله والله رغم مرور سنين لم تفارق ذاكرتي رغم تعبها وفاقتها وحاجتها الا انها كانت مؤمنه بالله راضية بما قسم لها وسلمت امرها لله وتكدح من اجل اولادها وان يكملوا دراستهم
وقبل كم شهر تحريت عنها وسألت ووجدتها في حالة احسن مماكنت اتوقع انتقلت للعيش في فيله صغيرة ورائعة وولدها الأكبر تخرج طبيب وابنتها ايضآ طبيه وتحسنت احوالهم وذهبت لرؤيتها وجدتها مثلما كانت الشاكرة الحامدة والله عندما تتذكر نعم الله تبكي
هذا مثالا للمؤمنه الصابرة والشاكرة
اما الشق الثاني من السؤال كيف تسعدين نفسك برأي السعادة منبعها داخلي وكثير مانجد اشخاص اعطاهم الله الكثير لكنهم متذمرين كثيري الشكوى لماذا؟ لأنهم ينقصهم القناعة الداخلية والرضى عن الله ثم الرضى عن الذات كم منحنا الله من نعم ووهبنا قوة ولكن اين المتبصر اين القانع
ان السعادة لها اسبابها واعظم اسباب السعادة واهمها هو الأيمان بالله والتسليم له بكل شيء فما اجمل الرضى بما اعطانا الله لأن نعمه كثيرة ولاتعد ولاتحصى
قبل كم سنة كنت موظفة وعملي هو البحث الأجتماعي نزلت زيارة لبيت عايشة فيه ارملة وعندها 7 اولاد اكبرهم ولد في الجامعة وكانت حريصة انه اولادها يتعلمون ولايتركون الدراسة كانت تطلع من قبل الفجر تجمع بقايا الخبز وتجففها وتبيعها علف للدواب وكانت هذي شغلتها يوم قابلتها كانت ذات لسان يلهج بالحمدلله وكانت راضية مقتنعة بما قسم الله والله رغم مرور سنين لم تفارق ذاكرتي رغم تعبها وفاقتها وحاجتها الا انها كانت مؤمنه بالله راضية بما قسم لها وسلمت امرها لله وتكدح من اجل اولادها وان يكملوا دراستهم
وقبل كم شهر تحريت عنها وسألت ووجدتها في حالة احسن مماكنت اتوقع انتقلت للعيش في فيله صغيرة ورائعة وولدها الأكبر تخرج طبيب وابنتها ايضآ طبيه وتحسنت احوالهم وذهبت لرؤيتها وجدتها مثلما كانت الشاكرة الحامدة والله عندما تتذكر نعم الله تبكي
هذا مثالا للمؤمنه الصابرة والشاكرة
اما الشق الثاني من السؤال كيف تسعدين نفسك برأي السعادة منبعها داخلي وكثير مانجد اشخاص اعطاهم الله الكثير لكنهم متذمرين كثيري الشكوى لماذا؟ لأنهم ينقصهم القناعة الداخلية والرضى عن الله ثم الرضى عن الذات كم منحنا الله من نعم ووهبنا قوة ولكن اين المتبصر اين القانع
ان السعادة لها اسبابها واعظم اسباب السعادة واهمها هو الأيمان بالله والتسليم له بكل شيء فما اجمل الرضى بما اعطانا الله لأن نعمه كثيرة ولاتعد ولاتحصى
الصفحة الأخيرة