بسم الله الرحمن الرحيم
رسالتى اليك...أحبك زوجى...
اليك زوجى أكتب اليك...شوقى وحبى لك...
كتبت اليك لأشكو اليك...نااار حبى وشغفى اليك...
لا أريد شئ غير ان اراك...
ترى عيناى عيناك....
تلمس يداى يداك...
اسمع همس صوتك.... أرى ربيع ضحكتك
ارى عيناك وأحلق فى سماؤها....أراك تسحرنى من كل العيون تأخذنى ... ما استطيع ان افعل شئ غير ان.....
أحبك....
زوجى الحبيب اكتب أليك مشاعرى... ولا اخجل من أعترافى...
فحبك اكوى قلبى...من أشتياقى وحر البعاد..
أحبك بكل حب يعرفه العالم ... ولا يكفى...
أشتاق اليك اشتياق لا وصف له...
اكتب اليك أعذب الكلمات...وأرق العبارات...وبين سطورى أقول لك...
أحبك ... أحبك...
أكتب اليك حبيبى لتعلم... أنك نجوم فى سماء فؤادى..... تضئ أيامى... ولما لا؟؟؟
وانت حب حياتى... روحى وفؤادى...
اسيرة أنا بحبك الخالد...
غامر قلبى بعشق انت منبعه...
متوجة بتاج حبك فى الفؤاد...
أكتب أليك حبيبى لتعلم...
أنك أنت حبى الوحيد.....
ولا أدرى كيف أوصفه؟؟؟؟
أبين عبارات شجنى ببعدك عنى؟؟؟ أم بين عبارات فرحى عند أقترابك منى؟؟؟
فأنت حبيبى من علمتنى ... كيف أحب...
أرسل أليك رسالة أنت عنوانها....
أحبك زوجى....
أرسلتها اليك مع أجمل ورود حبى ... مع عصفور كلماتى.... من أجمل بستان فى قلبى...
لأعترف أليك بحبى.... ومدى أشتياقى لك...
زوجى الحبيب.....
أحبك....
أحبك زوجى..................
زوجي الغالي ،الحمد لله الذي أكرمني بك ومن علي بزوج مسلم يعرف حقوقه وواجباته .إعلم يازوجي أن مسار الحياة يسهل بتفهم بعضنا لبعض ،وأنا أعذرك لما قد يبدر منك أحيانا بسبب ضغط العمل أو تعبك .
وأنا لا زلت أذكر وصايا أستاذة التربية الإسلامية والتي كانت تنصحنا دوما بطاعة الزوج والسعي الحثيث لفهم شخصيته .زوجي! إني أدعو الله تعالى في كل وقت وحين بأن يوفقك لتطعمنا حلالا ،فاجتهد في ذلك حتى تنزل البركة بالبيت،كما ادعوه سبحانه بأن يحفظك من رفاق السوء والمغرضين ،فاختر صحبتك ولتكن كحامل المسك.
وأنا هنا بالبيت في خدمنك دوما كما اوصاني ديني وأتمنى أن يوفقني الرحمن في مهمتي حتى أقوم بها كما تجب.
زوجي ! إني أثق في إخلاصك وأعلم أنك تستحضر رقابة الله لك في السر والعلن ولذلك انا مطمئنة ،وأحمد الله على ذلك.
وتذكر دائما أن هدفي ودوري في حياتنا الزوجية المشتركة هو إرضاء الله من طريق طاعتك وخدمتك فيما أمر الله به.
وأسأل الله العظيم أن تصلك مضامين الرسالة..وأخيرا نسأل الله العظيم لكل زوجين سعادة الدارين ......
أخواتي ليش مو كل وحده مننا تكتب لزوجها رساله تعبير فيها عن مشاعرها تجاهه مو شرط انك تكوني بارعه في الكتابه أكتبي أي شئ وصدقيني أي كلام يطلع من قلبك مهما كااااان بسيط ومتواضع صدقيني راح يوصل الى قلب زوجك ويفرح فيه
ليش ماترسليه مسج في نصف اليوم وهوا مشغول بعمله وتقولي له أحبك أو وحشتني
أو الله يعطيك العاااااااافيه ويرجع لك بالسلامه
صدقوني في أشياء بسيطه تسوينها تملكين فيها قلب زوجك ترا الرجااااال يجون بالطيب والكلمه الحلوه
حطي في راسك هدف أنك تكسبين زوجك وصدقيين راح توصلين
ولا تقولين حااولت معاها ولاتجااااااوب معي
ظلي حاااااااولي وصدقيني في النهاااااااااااايه راح يتجاوب معااااااااك
:)
(ام حسن) @am_hsn_9
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
(ام حسن)
•
هلي دموعك يا عيوني :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
:mad: كم تدفعين لي ؟؟؟؟ :)ههههههههههههههههههههه امزح معك :) الله يسعدك ويوفقك في دنيا واخرة :)
الصفحة الأخيرة
بسم الله الرحمن الرحيم
الابنة الفاضلة/ yamama27. حفظك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أسأل الله لي ولكم العافية، وأن يوفقنا لما يحبه ويرضاه.
.
ابنتي، لا شك أنكما جديدان في الحياة الزوجية، وليس لكما تجربة كافية، ومثلكما مثل أي زوجين يدخلان عش الحياة الزوجية وفي ذهنهما صوراً متعددة عن هذه الحياة، وما يجب أن تكون عليه من السعادة والتفاهم، بل ولعلها في بعض الأحيان تكون صوراً خيالية، وإن كان حقاً ما يتصوره الزوجان من السعادة الزوجية والتفاهم، لكن الخطأ الذي يقع فيه الكثيرون هو أنهم لا يتصورون الجوانب السلبية في هذه الحياة، حتى يهيئا أنفسهما لها، فنسوا اختلاف الطباع بين الزوجين، ثم مشاكل الحياة التي قد تواجههما، مما قد تؤدي أحياناً إلى تدخل طرف آخر من أهل الزوج أو أهل الزوجة ...إلى غير ذلك من العوامل التي يمكن أن تسبب مشاكل لهما، فتقلل من السعادة المنتظرة والتفاهم المرتجى.
لهذا اختي ، عليك أن تتوقعي الجانب السلبي في الحياة الزوجية، ومهما اجتهد الإنسان في أن يجد شريك حياته مكتملاً فلن يفلح؛ لأنه لا يرى إلا الجانب الخارجي، أما الباطن الذي يحمل السلوك والأخلاق فقلّما يكتشف إلا بعد الزواج.
الخلاصة أقول: إن زوجك لن يستمر على هذا الحال، بل سرعان ما يتغير ويتراجع عن سلوكه معك، ولقد أثبتت التجارب العديدة أن أزواجاً كانوا في بداية حياتهم سيئين في سلوكهم وتعاملهم، لكن سرعان ما رجعوا وتغيروا، وأن السبب الأكبر في تغيرهم هم زوجاتهم، لهذا أحثك بالآتي:
1- أن تصبري وتتحملي، فإن صمّام الأمان في الحياة الزوجية هو الصبر، وعامل استمرار هذه الحياة هو الصبر، وسر السعادة فيها هو الصبر، ولو فُقد الصبر لاستحالت الحياة الزوجية.
2- اصرفي النظر عن تصرفاته تماماً، وردي عليه بأحسن الخلق وأجمل التعامل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن) وكان يقصد من وراء ذلك استمرار حياة الناس بود ومحبة.
3- لا تطلبي منه شيئاً في هذه المرحلة، واتركيه تماماً من الطلبات إلا للضرورة، وهو سيشعر وسيرجع عاجلاً أم أجلاً .
4- قومي بخدمته، ولا تقصري في جانبه حتى في فراشه.
5- املئي وقتك بأي مفيد، كأن تضعي لنفسك برنامجاً، مثل حفظ القرآن أو الالتحاق بمركز، أو حضور دروس أو تعلم الحاسوب، ولا تتركي فراغاً لنفسك.
6- استعيني على هذا البرنامج بتغذية روحك بكثرة العبادة من صلاةٍ وذكر وتلاوة، وستشعرين بالاطمئنان، وإن شاء الله بعد قليل ستأتيك ثمار هذا الصبر، وسوف يتحول زوجك تماماً.
وفقك الله لما فيه الخير والرضا، وحقق لك أمانيك في طاعته.