make up
•
make up
•
يابنات لو كانت فعلا طبيبة و لديها الترخيص لوجدتها،كما وجدت طبيب العائلة في الصورة الاولى الدكتور بن واري صالح،
انا العضوة ماكياج فاقع
انا العضوة ماكياج فاقع
make up
•
ماريا هي نفسها عوعو،والدليل على ذلك اني من قبل كتبت لها اشياء فردت علي بمعرّف ماريا ، وردت علي بنفس الجمل التي قلتها لها سابقا.لكن للاسف في ذلك الوقت الادارة مسحت الموضوع
ثقي تماما إن مافيه ولا عضوه هنا بتروح كندا ..... وما يدرك يالسعوديه يمكن أحد يروح زيارة دعويه أو تجاره أو أو عن نفسي لو رحت ع طووول ببحث عن الدكتوره ماري فالأفضل الإحتفاظ بالخصوصيه وم حدا يستاهل بهذا العالم الإفتراضي إنك تكشفي عن هويتك لأجله صدقيني ولو حطت ترخيص وجواز وووو كمان م حدا بيصدقها بتقولوا مسروقه من وين جبتي هذا الترخيص وبينفتح باااب وبتكبر الأمور أكثر وأكثر أفضل حل (قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)ثقي تماما إن مافيه ولا عضوه هنا بتروح كندا ..... وما يدرك يالسعوديه يمكن أحد يروح زيارة دعويه أو...
رأيت تعليقك من الرئيسية سارة 🌹
و أريد أن أوضح لك أمراً بعد اذنك
اعتبريه حديث جانبي معك ❤️
في كندا عندنا
قانون يحمي خصوصية الأطباء
هو قانون حماية المعلومات الصحية الشخصية (Personal Health Information Protection Act - PHIPA) قانون حماية المعلومات الشخصية(Personal Information Protection and Electronic Documents Act - PIPEDA) على المستوى الفيدرالي.
حماية المعلومات الشخصية والمهنية: لا يحق لأي شخص أو جهة الوصول إلى معلومات طبيب (أو طالب طب) دون موافقته، بما في ذلك مكان عمله أو دراسته أو وسائل التواصل الخاصة به.
منع الإفصاح عن بيانات الطبيب بدون إذنه: المجالس الطبية والمستشفيات لا تشارك تفاصيل الأطباء مع أشخاص غير مصرح لهم،إذا حاول أي شخص الحصول على معلومات خاصة بك
دون إذن، يمكن اعتبار ذلك مضايقة إلكترونية، وهو مخالف للقانون الكندي.لن تحصل على أي معلومات، لأن المجالس الطبية تحمي بيانات الأطباء بموجب هذه القوانين، ولن تكشف أي شيء لطرف خارجي بدون إذن الطبيب نفسه!
التدخل بين طرفين برداء الناصح المحب ليس إلا تعبيرًا عن ضعف واضح لإسقاط انتقامهم العنصري والحقدي.و كما قلتِ مهما فعل الإنسان مع هذه العقول سيبقى ينظر اليك بطريقة التي ترضيه هو و ترضي نقصه ! ليواصلو عروضهم المذهلة!👏🏻
عزيزتي 🌹 ما لا تستوعبه العقول القاصرة هنا هو أن قراراتي لا يمكن أن تخضع لأحد، وإذا قررت مشاركة شيء بناءً على دفع الأذى عن شخص آخر أثناء حديثي مع شخص آخر في موقف محدد، ورأيت ما جعلني أتراجع، فهذا يعود لي وحدي فقط. إحترام الشخص لنفسه يبدأ بإحترامه لحدوده وحدود غيره في التعامل! الخصوصية تعني لا أريد و عليك التزام حدك ،و انك لا تريد و علي التزام حدي ،لا تعني تحقيق رغباتك او رغباتي ولا تختلف من شخص لاخر كيفما كان من ربة بيت الى حارس بوابة الى طبيب الى اخر ،هي مفهوم للحدود .لكن من يفهم ذلك !
العنصرية المقيتة التي تظهر في كلماتهم هي دليل على قلوب مليئة بالكراهية، يعتقدون أن ذلك يعكس قوتهم ، ولكن الحقيقة هي أن الحب يحتاج إلى نفسية سوية، وهي ما يفتقدونها تمامًا. لذا لا عجب من ألفاظهم في كل مكان ! لم أطلب من أي شخص توثيق نفسه يا سارة
ولا يحق لي ذلك ولا يحق لأحد فرض ذلك عليّ أو حتى إبداء الرأي فيه وجعله قرارًا يشكك أو يعطي المصداقية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر! متى ما كانو جهة رسمية تحتاج ذلك سافعل ! الى ذلك الحين المشكلة تبقى في عقولهم.
كإنسانة سوية تعرفين : الناس مختلفون، أنا لست أنت والعكس صحيح، وبيئاتهم وحدودهم مختلفة مثلما هو الحال مع ماريا الشخص. دائرتي محدودة جدًا، ولي حدود في كل مكان أتواجد به على الإنترنت. لست ممن يدخلون أو يقربون أشخاصًا في حياتهم الشخصية عبر مواقع افتراضية، خاصة إذا كانوا أشخاصًا غير أسوياء أو في بيئة قد تعرض حياتي الشخصية لدخول أمثالهم!
أما في حياتي الواقعية، أنا شخص منفتح لمن حولي❤️
اتخاذ دور المحقق في مواقع افتراضية وتلفيق الاتهامات ومحاولة إلحاق الأذى بالتهجم والعنصرية وغيرهما و الكلام المدسوس . لا يظهر إلا سوءهم وعدم توازنهم النفسي، ولن يرفعهم ذلك إلى أي مستوى! لا أثق في شخص غير مؤدب في حديثه، هذه قناعتي الشخصية، سبق أجبتكم عن هذا انت و شيهانا في موضوع (ماذا تقولين )
فهل سأثق في مثل هؤلاء! أنا حرة، متى يستوعبون هذا المصطلح بحقيقته!
لا أسمح لأي شخص بالدخول او الوصول لأي شيء يخصني إلا إذا كنت أنا من قررت ذلك!
كل ما رأيته من قبل وبعد موضوع زوزو، أكسبني قناعاتي الشخصية في هذا المكان أن الله يبعد عني الأذى بطرق مختلفة، ربما تسرعي الإنساني كان سيؤذيني بشكل ما! أنا شخص يؤمن جدًا بذرة التسخير! أنا حرة في ذلك ما لم أضر أحد ! أليس كذلك !؟
إصرارهم على الوصول إلى أي شيء يخصني هو هراء، ومثير للإشمئزاز للنفوس الواعية المدركة لحدود غيرها وحدودها. اقتناعهم من عدمه و شكوكهم وأفكارهم تخصهم وحدهم إذا كانت عقولهم تطفلية كالطفيلي بدون حدود ولا توازن، فهي ليست مشكلتي إصلاح ذلك بإثبات مني!
هذا الإصرار يزيدني قناعة بأنني على الطريق الصحيح.كأني أقول افعلوا ما شئتم، وواصلوا مسرحيتكم البلهاء؛ فلا شيء مما يصدر منكم يمكن أن يؤثر على رغبتي الخاصة في تسيير أموري كما أرغب هنا❤️
يظهر لي أن زوزو لم تكن مختلة بشكل ما ..لا تعنيني كشخص كان لها دوافعها الخاصة سلبية إيجابية لا يهمني ،
لكنها أظهرت الكثير من المختلين ومستواهم الفكري والنفسي! ردودي كانت تتعلق بتعاملها وأسلوبها البذيء خصوصًا في موضوعي.لن أقبل ذلك ! لا يهم، قد عبرت عن كل ما يخصها..
هذا قراري أيضًا. لكنها على الأقل لم تظهر أي عنصرية.نقطة تحسب لها 🌹
ما أظهرته زوزو بعد كل هذا يستحق أن أقدم لها الشكر. شكراً لك🌹
سأعتبر كل ما تلقيته منك
(ظاهره شر و داخله خير) لطف الله الخفي ليكشف الكثير من الأمور الأخرى! بشكل صريح .. عالجوا نفسيتكم، واعرفوا حدودكم،و حدود غيركم وتهذّبوا، لأن الأمر أصبح مثيرًا للشفقة فعلاً!
أما بالنسبة لأخذهم موضوع زوزو ذريعة لتشكيكهم في مهنتي وفي شخصي ، أنا أبصر لست عمياء! فذلك ليس إلا إسقاط لحياتهم الواقعية ولن يغير من مصداقية وجودي وإنجازاتي شيئًا. تجاهلي واختياري لعدم الرد على كلامهم هو قرار اخترته بإرادتي التامة لأسباب تهمني .و عندما أرى ضحالة النفوس والعقول. أترفع وأترك الحضيض للحضيض! تركتهم لشأنهم الذي لا يستحق الرد!
هنا يا سارة تصنع بيئتك ❤️
وبيئة البعض مقتنعين أن قلة الأدب والعنصرية وقبح التعامل وإسقاط التهم هي قوة شخصية،ومن يرى الأخلاقيات مثاليات لأنه معدوم الأخلاق.ومن يصيبه الغثيان بذلك لأنه يذكره بنقصه في الوصول إلى ذلك المستوى من الأخلاق مهما مثل لفترة، يسقط القناع وتظهر السريرة! مؤسف! عليهم مراجعة مفاهيمهم بدلًا من استفراغ قاذوراتهم في كل مكان،
الأمر يثير الإشمئزاز إضافة إلى الشفقة!
الإنسان السوي يعرف أن كل ما تفعله في حق طرف يعكس تمامًا ما أنت عليه في واقعك.لا يعقل أن تكون طيبًا، محبوبًا، ومحترمًا في واقعك بينما تكون هنا أسوأ مما يفعله أي شخص آخر. معدوم التربية، سيء الأدب، والمنطق، والنفس!! المتصبغون بالدين ولا يحترمون حتى قدسية أيام فضيلة، صيام الجوع لا النفس، حتى الرهبان يصومون. هل يا ترى يقبل منهم؟! مضحك كيف يعتقدون أن إدعائهم التدين سيغطي قبح أخلاقهم، والدين كله خلق! من فاقكم في الخلق فاقكم في الدين! ليكفوا الحديث عن الإسلام، لنرى الإسلام في تعاملهم . هذا ما وصى به الإسلام ورب الإسلام، كل ما فيهم يناقض حتى أخلاق اليهود.
لا أدري كيف يمكن لهذه النفوس المسمومة أن تقابل الله في كل صلاة وهي محملة بكل هذه الأفعال السوداوية وحقوق الرقاب من كل صوب ! و تحسبه إنتصار ! وضعهم مأساوي .
محاولاتهم يا سارة بالنسبة لي كلها فاشلة! تجاهلت و سأتجاهل برغبتي وأجيب و سأجيب برغبتي. أشارك ما أريد، سواء كان يخصني أو لا يخصني برغبتي، وأمتنع برغبتي. أرحل برغبتي وأعود برغبتي. أنا هنا برغبتي لا سلطة لأحد عني ! و لأترك طيب الأثر هنا يشبهني 🌹 أما هم ، فمجرد ضجيج
لا قيمة له، محصور وجودهم في اسم معرفهم وهل يوجد أسهل من تخطيه!
وأعرف ما سيحدث بعد هذا الحديث الجانبي معك ،و ليحدث ! سأعبر كما أعبر عن القمامة في الخارج دون أي إلتفات كالعادة 😉❤️
بالنهاية هي صحائفهم، يملئوها بما يشبههم !ليتمعنو جيدًا في الديون التي سيقضوها في حياتهم ، أتمنى أن لا يفجعو منها !أما أنا لن يطالني منهم شيئًاسوى الحسنات يا لسعادتي❤️ !
بالمناسبة سارة 🌹 أنت تعرفين أني في موضوع سئلتيني أعتقد او عضوة اخرى فقلت أن تخرجي في 2028 صحيح ؟
إذن أتمنى أن لا يستمروا في اثارة شفقتي حينما يختلقون الأكاذيب عني ليحاولوا على الأقل جعلها قابلة للتصديق 😉
لم أصرح يومًا بأنني طبيبة جراحة مشهورة في مستشفى مشهور ! كنت سأعتبره فألاً جميلاً لي للمستقبل!
لكن لحسن حظي سأكون في الصفوف الأولى في أفريقيا و إدارة الكوارث في الحروب ❤️هذا برنامجي المستقبلي ! هذه لسوء الحظ بهاراتكم الخاصة 😄
تعليقاتي مع أسوياء النفس كلها واضحة سارة ، أجيبهم أنني أدخل في إجازتي المرضية هنا و أن تخرجي سيكون في 2028، والبايو يوضح أنني في السنة الثالثة من تخصص الجراحة. أنا لست طبيبة جراحة، بل طبيبة مقيمة في قسم الجراحة وتخرجي سيكون في2028 إذا أتممت هذه السنة أو اذا تأجلت لأسباب صحية كما تعلمين …سيكون في 2029
إذا كانت الأكاذيب التي تختلقونها هي وسيلتكم للفت الإنتباه فأنتم حقًا بحاجة لدروس في كيفية تشويه الحقائق بدلاً من تشويه أنفسكم !😄
الواعيون يعرفون أن لفت الإنتباه سهل،لفت العقول هو الصعب ! 😉
و هذا ما جعلكم لا تعرفون الفرق من مواليد 1998 أنه لا يمكن ان يكون طبيباً جراحاً الآن ! بسيطة
(عقولكم تعمل بشيء أخر بجد أكثر !) مزيداً من التفوق في مساركم !
سارة لن أعتذر لهذه الإطالة هذه المرة 🌹 لأنها ستكون أخر مرة ..أما أنت يا سارة
إذا قدمت الى كندا او اسپانيا او المغرب ❤️بيتي مفتوح لك في أي وقت أنت و عائلتك الصغيرة ❤️
دين عليك أن تخبريني .
رسالة واحدة هنا تكفي لتجديني
في المطار استقبلك ! ❤️سلمت
و بوركت
و أريد أن أوضح لك أمراً بعد اذنك
اعتبريه حديث جانبي معك ❤️
في كندا عندنا
قانون يحمي خصوصية الأطباء
هو قانون حماية المعلومات الصحية الشخصية (Personal Health Information Protection Act - PHIPA) قانون حماية المعلومات الشخصية(Personal Information Protection and Electronic Documents Act - PIPEDA) على المستوى الفيدرالي.
حماية المعلومات الشخصية والمهنية: لا يحق لأي شخص أو جهة الوصول إلى معلومات طبيب (أو طالب طب) دون موافقته، بما في ذلك مكان عمله أو دراسته أو وسائل التواصل الخاصة به.
منع الإفصاح عن بيانات الطبيب بدون إذنه: المجالس الطبية والمستشفيات لا تشارك تفاصيل الأطباء مع أشخاص غير مصرح لهم،إذا حاول أي شخص الحصول على معلومات خاصة بك
دون إذن، يمكن اعتبار ذلك مضايقة إلكترونية، وهو مخالف للقانون الكندي.لن تحصل على أي معلومات، لأن المجالس الطبية تحمي بيانات الأطباء بموجب هذه القوانين، ولن تكشف أي شيء لطرف خارجي بدون إذن الطبيب نفسه!
التدخل بين طرفين برداء الناصح المحب ليس إلا تعبيرًا عن ضعف واضح لإسقاط انتقامهم العنصري والحقدي.و كما قلتِ مهما فعل الإنسان مع هذه العقول سيبقى ينظر اليك بطريقة التي ترضيه هو و ترضي نقصه ! ليواصلو عروضهم المذهلة!👏🏻
عزيزتي 🌹 ما لا تستوعبه العقول القاصرة هنا هو أن قراراتي لا يمكن أن تخضع لأحد، وإذا قررت مشاركة شيء بناءً على دفع الأذى عن شخص آخر أثناء حديثي مع شخص آخر في موقف محدد، ورأيت ما جعلني أتراجع، فهذا يعود لي وحدي فقط. إحترام الشخص لنفسه يبدأ بإحترامه لحدوده وحدود غيره في التعامل! الخصوصية تعني لا أريد و عليك التزام حدك ،و انك لا تريد و علي التزام حدي ،لا تعني تحقيق رغباتك او رغباتي ولا تختلف من شخص لاخر كيفما كان من ربة بيت الى حارس بوابة الى طبيب الى اخر ،هي مفهوم للحدود .لكن من يفهم ذلك !
العنصرية المقيتة التي تظهر في كلماتهم هي دليل على قلوب مليئة بالكراهية، يعتقدون أن ذلك يعكس قوتهم ، ولكن الحقيقة هي أن الحب يحتاج إلى نفسية سوية، وهي ما يفتقدونها تمامًا. لذا لا عجب من ألفاظهم في كل مكان ! لم أطلب من أي شخص توثيق نفسه يا سارة
ولا يحق لي ذلك ولا يحق لأحد فرض ذلك عليّ أو حتى إبداء الرأي فيه وجعله قرارًا يشكك أو يعطي المصداقية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر! متى ما كانو جهة رسمية تحتاج ذلك سافعل ! الى ذلك الحين المشكلة تبقى في عقولهم.
كإنسانة سوية تعرفين : الناس مختلفون، أنا لست أنت والعكس صحيح، وبيئاتهم وحدودهم مختلفة مثلما هو الحال مع ماريا الشخص. دائرتي محدودة جدًا، ولي حدود في كل مكان أتواجد به على الإنترنت. لست ممن يدخلون أو يقربون أشخاصًا في حياتهم الشخصية عبر مواقع افتراضية، خاصة إذا كانوا أشخاصًا غير أسوياء أو في بيئة قد تعرض حياتي الشخصية لدخول أمثالهم!
أما في حياتي الواقعية، أنا شخص منفتح لمن حولي❤️
اتخاذ دور المحقق في مواقع افتراضية وتلفيق الاتهامات ومحاولة إلحاق الأذى بالتهجم والعنصرية وغيرهما و الكلام المدسوس . لا يظهر إلا سوءهم وعدم توازنهم النفسي، ولن يرفعهم ذلك إلى أي مستوى! لا أثق في شخص غير مؤدب في حديثه، هذه قناعتي الشخصية، سبق أجبتكم عن هذا انت و شيهانا في موضوع (ماذا تقولين )
فهل سأثق في مثل هؤلاء! أنا حرة، متى يستوعبون هذا المصطلح بحقيقته!
لا أسمح لأي شخص بالدخول او الوصول لأي شيء يخصني إلا إذا كنت أنا من قررت ذلك!
كل ما رأيته من قبل وبعد موضوع زوزو، أكسبني قناعاتي الشخصية في هذا المكان أن الله يبعد عني الأذى بطرق مختلفة، ربما تسرعي الإنساني كان سيؤذيني بشكل ما! أنا شخص يؤمن جدًا بذرة التسخير! أنا حرة في ذلك ما لم أضر أحد ! أليس كذلك !؟
إصرارهم على الوصول إلى أي شيء يخصني هو هراء، ومثير للإشمئزاز للنفوس الواعية المدركة لحدود غيرها وحدودها. اقتناعهم من عدمه و شكوكهم وأفكارهم تخصهم وحدهم إذا كانت عقولهم تطفلية كالطفيلي بدون حدود ولا توازن، فهي ليست مشكلتي إصلاح ذلك بإثبات مني!
هذا الإصرار يزيدني قناعة بأنني على الطريق الصحيح.كأني أقول افعلوا ما شئتم، وواصلوا مسرحيتكم البلهاء؛ فلا شيء مما يصدر منكم يمكن أن يؤثر على رغبتي الخاصة في تسيير أموري كما أرغب هنا❤️
يظهر لي أن زوزو لم تكن مختلة بشكل ما ..لا تعنيني كشخص كان لها دوافعها الخاصة سلبية إيجابية لا يهمني ،
لكنها أظهرت الكثير من المختلين ومستواهم الفكري والنفسي! ردودي كانت تتعلق بتعاملها وأسلوبها البذيء خصوصًا في موضوعي.لن أقبل ذلك ! لا يهم، قد عبرت عن كل ما يخصها..
هذا قراري أيضًا. لكنها على الأقل لم تظهر أي عنصرية.نقطة تحسب لها 🌹
ما أظهرته زوزو بعد كل هذا يستحق أن أقدم لها الشكر. شكراً لك🌹
سأعتبر كل ما تلقيته منك
(ظاهره شر و داخله خير) لطف الله الخفي ليكشف الكثير من الأمور الأخرى! بشكل صريح .. عالجوا نفسيتكم، واعرفوا حدودكم،و حدود غيركم وتهذّبوا، لأن الأمر أصبح مثيرًا للشفقة فعلاً!
أما بالنسبة لأخذهم موضوع زوزو ذريعة لتشكيكهم في مهنتي وفي شخصي ، أنا أبصر لست عمياء! فذلك ليس إلا إسقاط لحياتهم الواقعية ولن يغير من مصداقية وجودي وإنجازاتي شيئًا. تجاهلي واختياري لعدم الرد على كلامهم هو قرار اخترته بإرادتي التامة لأسباب تهمني .و عندما أرى ضحالة النفوس والعقول. أترفع وأترك الحضيض للحضيض! تركتهم لشأنهم الذي لا يستحق الرد!
هنا يا سارة تصنع بيئتك ❤️
وبيئة البعض مقتنعين أن قلة الأدب والعنصرية وقبح التعامل وإسقاط التهم هي قوة شخصية،ومن يرى الأخلاقيات مثاليات لأنه معدوم الأخلاق.ومن يصيبه الغثيان بذلك لأنه يذكره بنقصه في الوصول إلى ذلك المستوى من الأخلاق مهما مثل لفترة، يسقط القناع وتظهر السريرة! مؤسف! عليهم مراجعة مفاهيمهم بدلًا من استفراغ قاذوراتهم في كل مكان،
الأمر يثير الإشمئزاز إضافة إلى الشفقة!
الإنسان السوي يعرف أن كل ما تفعله في حق طرف يعكس تمامًا ما أنت عليه في واقعك.لا يعقل أن تكون طيبًا، محبوبًا، ومحترمًا في واقعك بينما تكون هنا أسوأ مما يفعله أي شخص آخر. معدوم التربية، سيء الأدب، والمنطق، والنفس!! المتصبغون بالدين ولا يحترمون حتى قدسية أيام فضيلة، صيام الجوع لا النفس، حتى الرهبان يصومون. هل يا ترى يقبل منهم؟! مضحك كيف يعتقدون أن إدعائهم التدين سيغطي قبح أخلاقهم، والدين كله خلق! من فاقكم في الخلق فاقكم في الدين! ليكفوا الحديث عن الإسلام، لنرى الإسلام في تعاملهم . هذا ما وصى به الإسلام ورب الإسلام، كل ما فيهم يناقض حتى أخلاق اليهود.
لا أدري كيف يمكن لهذه النفوس المسمومة أن تقابل الله في كل صلاة وهي محملة بكل هذه الأفعال السوداوية وحقوق الرقاب من كل صوب ! و تحسبه إنتصار ! وضعهم مأساوي .
محاولاتهم يا سارة بالنسبة لي كلها فاشلة! تجاهلت و سأتجاهل برغبتي وأجيب و سأجيب برغبتي. أشارك ما أريد، سواء كان يخصني أو لا يخصني برغبتي، وأمتنع برغبتي. أرحل برغبتي وأعود برغبتي. أنا هنا برغبتي لا سلطة لأحد عني ! و لأترك طيب الأثر هنا يشبهني 🌹 أما هم ، فمجرد ضجيج
لا قيمة له، محصور وجودهم في اسم معرفهم وهل يوجد أسهل من تخطيه!
وأعرف ما سيحدث بعد هذا الحديث الجانبي معك ،و ليحدث ! سأعبر كما أعبر عن القمامة في الخارج دون أي إلتفات كالعادة 😉❤️
بالنهاية هي صحائفهم، يملئوها بما يشبههم !ليتمعنو جيدًا في الديون التي سيقضوها في حياتهم ، أتمنى أن لا يفجعو منها !أما أنا لن يطالني منهم شيئًاسوى الحسنات يا لسعادتي❤️ !
بالمناسبة سارة 🌹 أنت تعرفين أني في موضوع سئلتيني أعتقد او عضوة اخرى فقلت أن تخرجي في 2028 صحيح ؟
إذن أتمنى أن لا يستمروا في اثارة شفقتي حينما يختلقون الأكاذيب عني ليحاولوا على الأقل جعلها قابلة للتصديق 😉
لم أصرح يومًا بأنني طبيبة جراحة مشهورة في مستشفى مشهور ! كنت سأعتبره فألاً جميلاً لي للمستقبل!
لكن لحسن حظي سأكون في الصفوف الأولى في أفريقيا و إدارة الكوارث في الحروب ❤️هذا برنامجي المستقبلي ! هذه لسوء الحظ بهاراتكم الخاصة 😄
تعليقاتي مع أسوياء النفس كلها واضحة سارة ، أجيبهم أنني أدخل في إجازتي المرضية هنا و أن تخرجي سيكون في 2028، والبايو يوضح أنني في السنة الثالثة من تخصص الجراحة. أنا لست طبيبة جراحة، بل طبيبة مقيمة في قسم الجراحة وتخرجي سيكون في2028 إذا أتممت هذه السنة أو اذا تأجلت لأسباب صحية كما تعلمين …سيكون في 2029
إذا كانت الأكاذيب التي تختلقونها هي وسيلتكم للفت الإنتباه فأنتم حقًا بحاجة لدروس في كيفية تشويه الحقائق بدلاً من تشويه أنفسكم !😄
الواعيون يعرفون أن لفت الإنتباه سهل،لفت العقول هو الصعب ! 😉
و هذا ما جعلكم لا تعرفون الفرق من مواليد 1998 أنه لا يمكن ان يكون طبيباً جراحاً الآن ! بسيطة
(عقولكم تعمل بشيء أخر بجد أكثر !) مزيداً من التفوق في مساركم !
سارة لن أعتذر لهذه الإطالة هذه المرة 🌹 لأنها ستكون أخر مرة ..أما أنت يا سارة
إذا قدمت الى كندا او اسپانيا او المغرب ❤️بيتي مفتوح لك في أي وقت أنت و عائلتك الصغيرة ❤️
دين عليك أن تخبريني .
رسالة واحدة هنا تكفي لتجديني
في المطار استقبلك ! ❤️سلمت
و بوركت
الصفحة الأخيرة