
سلمت أختي موضوعك حلو وعميق يحتاج كل واحد فينا يقعد مع ذاته قعدة صافية بعيدة عن المشتتات 👍🏽🎀



نسمة :
التطبيق العملي لفكرة (عيش ولا تنتظر) يحتاج إلى مجهود كبير لأن الطبيعة البشرية مهما بلغت من وعي تظل مبنية على النقصان وسيدنا آدم عليه السلام وأُمنا حواء رغم عيشهم في الجنة انتظروا اليوم الحلم ! (شجرة الخلد ومُلك لا يبلى). الأنا الزائفة ليست من أنفسنا ومن الشيطان فحسب إنّما من المفاهيم التربوية الخاطئة، ومن غسيل أدمغتنا وبرمجتها منذ الصغر على إنتظار اليوم الحلم بل وحتمية تحققه! مثل يوم الزواج أو كما يسمونه بليلة العمر أو الفرحة الكبيرة! يوم الأمومة أو الأبوة وكأن الأهل نسوا أن الله يجعل من يشاءُ عقيمًا! ولحكمته قد يختار أبنائهم لهذا الابتلاء. يوم التخرج من التخصصات الأرستقراطية كالطب والهندسة وتناسي مهارات الأبناء التعليمية والفروق الفردية بينهم! حتى السعي لتحقيق الأحلام الدنيوية من تجربتي ينبغي أن يكون محدود أمّا الإحتراق لأجله و الهوس بالأخذ بالأسباب والمبالغة في الركض خلفه أراه هدر للراحة التي كفلها لنا الإسلام حتى في العبادات. الرضا من أعلى منازل الإيمان بالله والزهد في الحياة الفانية من المهام الشاقة وخاصة في هذا الزمن لأن ملذات الحياة كثيرة ومعروضة وتحتاج لمجاهدة النفس أو الأنا الزائفة والطامعة في المزيد. اقتباس قيّم يا عواطف أتمنى منكِ دوام مشاركتنا بما تقرأيه🫶.التطبيق العملي لفكرة (عيش ولا تنتظر) يحتاج إلى مجهود كبير لأن الطبيعة البشرية مهما بلغت من وعي...
احترام وتقدير كبير لشخصك ولسطورك🤍
اثريتي الموضوع واضفتي له الكثير بتعليقك المميز اللي يوزن بالذهب الله يسعدك
اتفق مع كل سطر كتبتيه وعشان كذا احنا في هذي الحياه وكأننا في حالة جهاد مع النفس ونحاول فيها قدر الامكان نسدد ونقارب والتوفيق من الله سبحانه وتعالى
وحتى الإدراك اللي توصلتي له بخصوص السعي في الاحلام الدنيويه انا توصلت له من كم سنه حتى في دعائي بأمور دنيويه نفس الإدراك لان مثل ماتفضلتي اشوف الموضوع يتحول الى اهدار طاقه وجهد ونفسيه ومشاعر وكأنه نوع من التعطيل نحاصر به انفسنا فلازم الشخص ينتبه ويحاول يحط حدود لاشياء كثير .
اسعدني حضورك نسمة الراقيه شكراً🤍🤍
اثريتي الموضوع واضفتي له الكثير بتعليقك المميز اللي يوزن بالذهب الله يسعدك
اتفق مع كل سطر كتبتيه وعشان كذا احنا في هذي الحياه وكأننا في حالة جهاد مع النفس ونحاول فيها قدر الامكان نسدد ونقارب والتوفيق من الله سبحانه وتعالى
وحتى الإدراك اللي توصلتي له بخصوص السعي في الاحلام الدنيويه انا توصلت له من كم سنه حتى في دعائي بأمور دنيويه نفس الإدراك لان مثل ماتفضلتي اشوف الموضوع يتحول الى اهدار طاقه وجهد ونفسيه ومشاعر وكأنه نوع من التعطيل نحاصر به انفسنا فلازم الشخص ينتبه ويحاول يحط حدود لاشياء كثير .
اسعدني حضورك نسمة الراقيه شكراً🤍🤍
الصفحة الأخيرة
الأنا الزائفة ليست من أنفسنا ومن الشيطان فحسب إنّما من المفاهيم التربوية الخاطئة، ومن غسيل أدمغتنا وبرمجتها منذ الصغر على إنتظار اليوم الحلم بل وحتمية تحققه! مثل يوم الزواج أو كما يسمونه بليلة العمر أو الفرحة الكبيرة!
يوم الأمومة أو الأبوة وكأن الأهل نسوا أن الله يجعل من يشاءُ عقيمًا! ولحكمته قد يختار أبنائهم لهذا الابتلاء.
يوم التخرج من التخصصات الأرستقراطية كالطب والهندسة وتناسي مهارات الأبناء التعليمية والفروق الفردية بينهم!
حتى السعي لتحقيق الأحلام الدنيوية من تجربتي ينبغي أن يكون محدود أمّا الإحتراق لأجله و الهوس بالأخذ بالأسباب والمبالغة في الركض خلفه أراه هدر للراحة التي كفلها لنا الإسلام حتى في العبادات.
الرضا من أعلى منازل الإيمان بالله والزهد في الحياة الفانية من المهام الشاقة وخاصة في هذا الزمن لأن ملذات الحياة كثيرة ومعروضة وتحتاج لمجاهدة النفس أو الأنا الزائفة والطامعة في المزيد.
اقتباس قيّم يا عواطف أتمنى منكِ دوام مشاركتنا بما تقرأيه🫶.