انا ماقلت حرام زواج النصرانية الله احل الزواج قصدي انه الشاب له حرية الاختيار يتزوج من كل شكل ولون وبعضهم ينفتن في النصرانية لشقارها وجمالها وبعضهن استغفر الله تكون لادين ولااخلاق الرسول قال فاظفر بذات الدين تربت يداك ويترك بنت قبيلته صاحبة الدين والخلق وعمر البنت يضيع هذا قصدي
اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
عموما ربي عالم بنيتي اني ابغي الخير لبنات المسلمين وربي شاهد

نكتآر
•

نكتآر
•
شموخ المجد وعاشقة الصداقة وظبية مكة الله يوفقكم ويسعدكم
خروج نهائي من الموضوع
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك
خروج نهائي من الموضوع
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك

@شموخ المجد@ :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الآن أصبحت النظرة الكاملة للموضوع تعصب ! يا هداك الله هل حرمت أن يتزوجن من خارج قبائلهم أو ممن أقل منهن نسباً !
لماذا البعض تنقصه الشجاعة أن يواجه واقعه وأن يوضح النظرة الكاملة للدين ولعلماء الدين في الموضوع المختلف عليه !
كررت أكثر من مرة أن الضرورات والظروف التي تستدعي مشقة وحرج لها أحكامها أما تعميم الأمر على الجميع وهو لا يرغب في ذلك مرفوض سواء من الأهل أو من بناتهم حتى ...فقليلاً من ستفكر في أخذ من هو أقل منها إن كانت معتزة بنسبها وقبيلتها وتفكر بمجتمعها ويوجد من يتقدم لها ممن ترضاهم خلقاً وديناً ونسباً معاً ...
أما من تعدت سن معينة وجاءها خاطبون من قبائل عربية ورضا أهلها ورضت هي فإني لا ألومهم ولا آخذ عليهم ولا عصبية في موضوعات شخصية كهذه بل احترم رأيها و الزواج حلال ومن حقها وحق أهلها أن يزوجوها ما دام نصيبها لم يأتِ من الأشراف أو السادة أو قبيلتها أو القبائل المكافئة لها ...
شيء آخر أنا لا أمنع المرأة من الزواج ممن أرادت لو هي رغبت في ذلك لكن لكل اختيار عواقب والتفكير في العواقب فيه نجاة في كل شيء وعليها أن تحكم العاطفة وتشغل العقل... فإن كانت عائلتها لا تمانع وسيكون برضا أهلها فشيء جيد حتى لا تعيش في نار وقلق وضغوط اجتماعية وقطيعة رحم وتكون موفقة ومستقرة كما ذكرتي من خلال الأمثلة ...وأتعاطف مع من لا يتزوجن وهن يرغبن بسبب تعنت أهلهن فهذا لا شك محرم وهو عضل للنساء وتعطيل لا أتفق معه مثلما لا أتفق مع فرض التعميم وإجبار الجميع على تزويج بناتهم بحجة التخويف من العنوسة ! ومخالفة الدين وغيرها من السباب التي تأنف النفس رؤيتها ممن يحاور وهدفه الحق لا الانتصار للنفس والرأي فقط !
يبقى الأمر في دائرة الخيار لا الإجبار ...وإن كان هناك من يعاني من الأخوات عليها أن تجلس لأهلها وتحاورهم وتقنعهم وتلمح ولو تلميح لهم أنها موافقة أن تتنازل عن شرط الكفاءة فيما لو تقدم لها أحد يرضونه خلقاً وديناً...وكثيرات ملكن الشجاعة وواجهن وتزوجن ولم يملك الأهل إلا موافقتهن خشية عضلهن وحمل ذنبهن ...
يعني على الأقل يكون عندهم علم أو تلميح أما أن تسكت وتندب حظها ويظنوها توافقهم رأيهم فهنا المسئولية تقع عليها أيضاً فربما ظنوها لا تريد إلا شريفاً أو قبيلياً مكافئاً لها أو راضية بقدرها وحكمة الله في أمرها وتأخر زواجها !
لماذا البعض تنقصه الشجاعة أن يواجه واقعه وأن يوضح النظرة الكاملة للدين ولعلماء الدين في الموضوع المختلف عليه !
كررت أكثر من مرة أن الضرورات والظروف التي تستدعي مشقة وحرج لها أحكامها أما تعميم الأمر على الجميع وهو لا يرغب في ذلك مرفوض سواء من الأهل أو من بناتهم حتى ...فقليلاً من ستفكر في أخذ من هو أقل منها إن كانت معتزة بنسبها وقبيلتها وتفكر بمجتمعها ويوجد من يتقدم لها ممن ترضاهم خلقاً وديناً ونسباً معاً ...
أما من تعدت سن معينة وجاءها خاطبون من قبائل عربية ورضا أهلها ورضت هي فإني لا ألومهم ولا آخذ عليهم ولا عصبية في موضوعات شخصية كهذه بل احترم رأيها و الزواج حلال ومن حقها وحق أهلها أن يزوجوها ما دام نصيبها لم يأتِ من الأشراف أو السادة أو قبيلتها أو القبائل المكافئة لها ...
شيء آخر أنا لا أمنع المرأة من الزواج ممن أرادت لو هي رغبت في ذلك لكن لكل اختيار عواقب والتفكير في العواقب فيه نجاة في كل شيء وعليها أن تحكم العاطفة وتشغل العقل... فإن كانت عائلتها لا تمانع وسيكون برضا أهلها فشيء جيد حتى لا تعيش في نار وقلق وضغوط اجتماعية وقطيعة رحم وتكون موفقة ومستقرة كما ذكرتي من خلال الأمثلة ...وأتعاطف مع من لا يتزوجن وهن يرغبن بسبب تعنت أهلهن فهذا لا شك محرم وهو عضل للنساء وتعطيل لا أتفق معه مثلما لا أتفق مع فرض التعميم وإجبار الجميع على تزويج بناتهم بحجة التخويف من العنوسة ! ومخالفة الدين وغيرها من السباب التي تأنف النفس رؤيتها ممن يحاور وهدفه الحق لا الانتصار للنفس والرأي فقط !
يبقى الأمر في دائرة الخيار لا الإجبار ...وإن كان هناك من يعاني من الأخوات عليها أن تجلس لأهلها وتحاورهم وتقنعهم وتلمح ولو تلميح لهم أنها موافقة أن تتنازل عن شرط الكفاءة فيما لو تقدم لها أحد يرضونه خلقاً وديناً...وكثيرات ملكن الشجاعة وواجهن وتزوجن ولم يملك الأهل إلا موافقتهن خشية عضلهن وحمل ذنبهن ...
يعني على الأقل يكون عندهم علم أو تلميح أما أن تسكت وتندب حظها ويظنوها توافقهم رأيهم فهنا المسئولية تقع عليها أيضاً فربما ظنوها لا تريد إلا شريفاً أو قبيلياً مكافئاً لها أو راضية بقدرها وحكمة الله في أمرها وتأخر زواجها !

نكتآر :
والكفاءة في الزواج تنقسم الى قسمين: شرعية وعرفية أولاَ : (الكفاءة الشرعية) فهي المساواة في الدين لذلك كان هذا الشرط من لوازم عقد الزواج وبدونه لايصح عقد الزواج . فلايصح عقد زواج مسلمة بكتابي ولكن يصح عقد مسلم بكتابية . ثانيا : (الكفاءة العرفية) فهي المساواة في الحسب والنسب والثروة والشرف والعمر وغيرها وهذه الامور كلها ليست شرطا لصحة عقد الزواج. فلا تجب مراعاتها بين الزوجين فهي ليست شرطا في صحة عقد الزواج. ومن هنا يتضح أن الكفاءة الشرعية هي المطلوبة في الزواج أما الكفاءة العرفية فلا اعتبار لها لصحة عقد الزواج وأنما هي أمور تخضع لتفاهم ورغبة الطرفين في قبول هذا الزواج أو رفضه . ولو طبقا مسئلة الكفاءة في كل شيء لوجدنا مارح احد يزوج بنته لأن المتعلم لاتكافئه إلا المتعلمة و العكس والثري لاتكافئة إلا الثرية والعكس والفقير لاتكافئة إلا الفقيرة والعكس والحجازي لاتكافئة إلا الحجازية والعكس والجميل لاتكافئة إلا الجميلة والعكس والكبير في السن لاتكافئة إلا الكبيرة في السن والعكس ومارح نخلص لو تتبعنا الكفاءة لذا الكفاءة ليست شرطا في صحه النكاحوالكفاءة في الزواج تنقسم الى قسمين: شرعية وعرفية أولاَ : (الكفاءة الشرعية) فهي المساواة في...
الكفاءة في النسب يترتب عليها ما لا يترتب على الكفاءة في غيرها ...وبعض الناس تراعي في اختيارها حتى الكفاءة في الأمور الأخرى ويزوجون ويتزوجون فلم تتوقف الحياة ولا الزواج عندما لا يتم الحرص على تزويج الأقل نسباً !! سبحان الله والبعض يتنازل عن بعضها ويتزوج سبحان الله ... فهذه أمور مراعاتها عند البشر مختلفة وتخضع لاختيارهم والبحث والتوفيق من الله ..
ممكن سؤال ؟
العبد هل يجوز له الزواج من الحرة ؟ وهل زواجه صحيح وهو مسلم وذو دين وخلق؟
الكفاءة في الحرية هل هي معتبرة عندك ؟ وهي تندرج تحت أنواع الكفاءة التي ذكرتيها من أنواع الكفاءة العرفية والتي قلتِ أنها ليست شرطاً لصحة العقد وبعض العلماء جعلها شرط لزوم لا شرط صحة كما ذكرتي بالفعل...
يقول العلماء : (وليس العبد كفء الحرة) العبد وهو الذي بقى عليه الرق ليس كفء الحرة؛ وهذا قول عامة الفقهاء، ودليل ذلك: ما ثبت في الصحيح: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لبريرة حينما عتقت، وكان مغيث زوجها ما زال على الرق -يعني ما زال عبد لم يعتق- فطلبت الفراق، فكان لها الخيار، وكان مغيث يحبها فكان إذا خرجت إلى السوق يلحقها ويرغبها في بقائها فترفض، فجاء مغيث إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعيناه تدمعان فقال يا رسول الله: إن بريرة لم تردني فهلا كنت شافعًا فذهب النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بريرة فقال: يا بريرة لعلك تبقين مع مغيث قالت: أتأمرني يا رسول الله قال: لا.. إنما أنا شافع، فقالت: فلا حاجة لي به فكان مغيث يلحقها ويبكي، فكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول للعباس بن عبد المطلب يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن كره بريرة لمغيث، وهذا أدب نبوي.
فهلا أفهمتينا فضلاً لم اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم الكفاءة في الحرية ولم يبق على بريرة مع زوجها بعد أن نالت حريتها ويأمرها بذلك صوناً للزواج ؟ وخيرها بين البقاء أو تركه لأنها صارت في موقف تخيير لعدم كفاءتها معه فهي حرة وهو ما زال عبد ؟
هذا موقف يوضح أن الانسان ملك خياراته ما دام في الأمر سعة وعدم تحريم كما يوضح مقدار احترام النبي صلى الله عليه وسلم لرغبة الآخر وعدم اجباره على شيء لا يرضاه وتوضيح ما هو من حقه من خيارات وفقاً لمكانته ومنزلته ...
أنزلوا الناس منازلهم ...والكفاءة في النسب لا تختلف عن الكفاءة في الحرية فلا إجبار فيها ولكن الترغيب ورفع المشقة والحرج والضرر عن الناس والتخيير موجود... فلكل ما اختار وارتضاه بلا تعييب ولا تحريم ولاتشنيع عليهم ...
وللتذكير بأقوال الفقهاء الذين لا يجاريهم علماً من يقلل من رأيهم واجتهادهم المبني على علم كبير في القرآن والسنة والفقه الذي يبين أمور تعامل الناس فيما بينهم ويطلب منا البعض تجاهل هذا الإرث العلمي والفقهي العظيم لنستقي آراء واجتهادات وفهم البعض للنصوص مع عدم معرفة مدى تمكنهم من العلوم الشرعية وغيرها كما كان عليه هؤلاء الأئمة العظام !
ممكن سؤال ؟
العبد هل يجوز له الزواج من الحرة ؟ وهل زواجه صحيح وهو مسلم وذو دين وخلق؟
الكفاءة في الحرية هل هي معتبرة عندك ؟ وهي تندرج تحت أنواع الكفاءة التي ذكرتيها من أنواع الكفاءة العرفية والتي قلتِ أنها ليست شرطاً لصحة العقد وبعض العلماء جعلها شرط لزوم لا شرط صحة كما ذكرتي بالفعل...
يقول العلماء : (وليس العبد كفء الحرة) العبد وهو الذي بقى عليه الرق ليس كفء الحرة؛ وهذا قول عامة الفقهاء، ودليل ذلك: ما ثبت في الصحيح: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لبريرة حينما عتقت، وكان مغيث زوجها ما زال على الرق -يعني ما زال عبد لم يعتق- فطلبت الفراق، فكان لها الخيار، وكان مغيث يحبها فكان إذا خرجت إلى السوق يلحقها ويرغبها في بقائها فترفض، فجاء مغيث إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعيناه تدمعان فقال يا رسول الله: إن بريرة لم تردني فهلا كنت شافعًا فذهب النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بريرة فقال: يا بريرة لعلك تبقين مع مغيث قالت: أتأمرني يا رسول الله قال: لا.. إنما أنا شافع، فقالت: فلا حاجة لي به فكان مغيث يلحقها ويبكي، فكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول للعباس بن عبد المطلب يا عباس ألا تعجب من حب مغيث بريرة ومن كره بريرة لمغيث، وهذا أدب نبوي.
فهلا أفهمتينا فضلاً لم اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم الكفاءة في الحرية ولم يبق على بريرة مع زوجها بعد أن نالت حريتها ويأمرها بذلك صوناً للزواج ؟ وخيرها بين البقاء أو تركه لأنها صارت في موقف تخيير لعدم كفاءتها معه فهي حرة وهو ما زال عبد ؟
هذا موقف يوضح أن الانسان ملك خياراته ما دام في الأمر سعة وعدم تحريم كما يوضح مقدار احترام النبي صلى الله عليه وسلم لرغبة الآخر وعدم اجباره على شيء لا يرضاه وتوضيح ما هو من حقه من خيارات وفقاً لمكانته ومنزلته ...
أنزلوا الناس منازلهم ...والكفاءة في النسب لا تختلف عن الكفاءة في الحرية فلا إجبار فيها ولكن الترغيب ورفع المشقة والحرج والضرر عن الناس والتخيير موجود... فلكل ما اختار وارتضاه بلا تعييب ولا تحريم ولاتشنيع عليهم ...
وللتذكير بأقوال الفقهاء الذين لا يجاريهم علماً من يقلل من رأيهم واجتهادهم المبني على علم كبير في القرآن والسنة والفقه الذي يبين أمور تعامل الناس فيما بينهم ويطلب منا البعض تجاهل هذا الإرث العلمي والفقهي العظيم لنستقي آراء واجتهادات وفهم البعض للنصوص مع عدم معرفة مدى تمكنهم من العلوم الشرعية وغيرها كما كان عليه هؤلاء الأئمة العظام !
الصفحة الأخيرة
أولاَ : (الكفاءة الشرعية) فهي المساواة في الدين لذلك كان هذا الشرط من لوازم عقد الزواج وبدونه لايصح عقد الزواج .
فلايصح عقد زواج مسلمة بكتابي ولكن يصح عقد مسلم بكتابية .
ثانيا : (الكفاءة العرفية) فهي المساواة في الحسب والنسب والثروة والشرف والعمر وغيرها وهذه الامور كلها ليست شرطا لصحة عقد الزواج.
فلا تجب مراعاتها بين الزوجين فهي ليست شرطا في صحة عقد الزواج.
ومن هنا يتضح أن الكفاءة الشرعية هي المطلوبة في الزواج
أما الكفاءة العرفية فلا اعتبار لها لصحة عقد الزواج وأنما هي أمور تخضع لتفاهم ورغبة الطرفين في قبول هذا الزواج أو رفضه .
ولو طبقا مسئلة الكفاءة في كل شيء لوجدنا مارح احد يزوج بنته
لأن المتعلم لاتكافئه إلا المتعلمة و العكس
والثري لاتكافئة إلا الثرية والعكس
والفقير لاتكافئة إلا الفقيرة والعكس
والحجازي لاتكافئة إلا الحجازية والعكس
والجميل لاتكافئة إلا الجميلة والعكس
والكبير في السن لاتكافئة إلا الكبيرة في السن والعكس
ومارح نخلص لو تتبعنا الكفاءة
لذا الكفاءة ليست شرطا في صحه النكاح