
طيوبة الإمارات
•
ساكمل مع اني قلت ما بكمل

جاء الرجل الذي كلمه الشاب وكلم والد اماني ولكن والدها قال من اين عرف بناتي وقابله بداية بالرفض
كلم الشاب اماني وقال : اهلج رافضين
اماني : ليش تصدق انهم حتى ما شاوروني كيف يرفضونك ؟
الشاب : بس هذا الي صار وصوته حزيييييييين جدا وغاضب
اماني ماذا سافعل وظلت تفكر ولاول مره تتجرا اماني وتكلم والدتها : ماما سمعت ان شابا خطبني
الام : من قال لك ؟
اماني سمعتكم تتحدثون
الام : نعم ولا نريده
اماني : ولكني اريد ان اتزوج
الام : ما تستحين
اماني : ليش ما استحي هذا من حقي ابا اعرس
كانت اماني تدافع عن حقها بالزواج بشراسه وتقول ساتزوج انا اريد ان اتزوج وقالتها بصراحه انا ابا افتك منكم ابا اعرس
ظلوا لمدة 3 ايام ولم يفاتحها والدها بالموضوع ومع اصرارها وسألوا عن الشاب وكان شابا طيبا خلوقا يحبه الجميع
وفعلا تمت الموافقة وجاءت والدته واخته لخطبتها وقبل حضورهن كانت اماني على احر من الجمر وخائفة وظلت تنتظر
هي ووالدتها واخواتها ولكنهم تاخروا اووف بدأت اماني تتأفف وتخاف وتقلق ولكنهم وصلوا نعم وصلوا فجرس الباب
يقرع وفتح الباب واذا بهن قد دخلن و استقبلتهم والدة اماني و تناولن الحلوى والشاي وذهبت اخت اماني لتناديها
تعالي يريدون رؤيتك مامني : ذهبت وهي خااااااااائفه وسلمت عليهن وجلست واخذت والدته تسالها عن دراستها واماني
تجاوب وهي مرتبكه وبعدها غمزت والدة اماني لها لتخرج وخرجت اماني واول شي فعلته انها اتصلت بالشاب وقالت لها ماحصل
وهو كان يضحك ويسالها عن امه واخته واين جلستي وماذا قلت كم كانت تلك الاوقات سعيده و في اليوم الثاني اتصلت اخت الشاب
وقالت متى يأتي الرجال ليحددوا المهم وتفاصيل الملكه وقد حدد اليوم وجاء الرجال ولم يتاخروا و جلست اماني تراقبهم من النافذه وهم يدخلون في مجلس الرجال وقد استقبلهم والدها وكانت فرحه جدا وهي تنظر الى حبيبها وهو
يفي بوعده لها وكم كبر في عينيها وتم الاتفاق على التفاصيل وجاء يوم الملكه وكانت اماني تطير فرحا فهاهي
ستتزوج من اختارته واحبته كانت اماني في صالون التجميل تتزين وعند وصولها البيت وبقائها في غرفتها دخلن اخواتها وكل واحده تصف جمالها وتقول لها اماني انتي جميله وقالت احداهن اماني دائما جميله وفعلا كانت اماني غاية في الجمال
رقيقة وعندما جاء موعد دخولها على المدعويين اللذي كان عددهم قليل جدا لان اماني واهلها كانوا اناس طيبين لا يبالغون ولا يحبون ان يكلفوا على احد
دخلت اماني على المدعويين وبهر الجميع بجمالها ودخل هو ويال فرحتها وسعادتها قبل جبينها لاول مرة لم تكن
تستطيع ان ترفع عينها عليه والكل يناديها : اماني ارفعي راسج اماني ارفعي راسج عشان يصورونج
واماني لا تستطيع وبعد التصوير وانتهاء الحفله خرج الجميع وظل هو معها في الغرفه واخذ يكلمها ويقول اماني حبيبتي انا الحيين ريلج وعند سماعها هذه الكلمه فرحت ولم تعد الدنيا تسعها من الفرح
سعادتها لا توصف
عزيزاتي ساكمل لكن القصه بعد قليل لن اتاخر باذن الله
كلم الشاب اماني وقال : اهلج رافضين
اماني : ليش تصدق انهم حتى ما شاوروني كيف يرفضونك ؟
الشاب : بس هذا الي صار وصوته حزيييييييين جدا وغاضب
اماني ماذا سافعل وظلت تفكر ولاول مره تتجرا اماني وتكلم والدتها : ماما سمعت ان شابا خطبني
الام : من قال لك ؟
اماني سمعتكم تتحدثون
الام : نعم ولا نريده
اماني : ولكني اريد ان اتزوج
الام : ما تستحين
اماني : ليش ما استحي هذا من حقي ابا اعرس
كانت اماني تدافع عن حقها بالزواج بشراسه وتقول ساتزوج انا اريد ان اتزوج وقالتها بصراحه انا ابا افتك منكم ابا اعرس
ظلوا لمدة 3 ايام ولم يفاتحها والدها بالموضوع ومع اصرارها وسألوا عن الشاب وكان شابا طيبا خلوقا يحبه الجميع
وفعلا تمت الموافقة وجاءت والدته واخته لخطبتها وقبل حضورهن كانت اماني على احر من الجمر وخائفة وظلت تنتظر
هي ووالدتها واخواتها ولكنهم تاخروا اووف بدأت اماني تتأفف وتخاف وتقلق ولكنهم وصلوا نعم وصلوا فجرس الباب
يقرع وفتح الباب واذا بهن قد دخلن و استقبلتهم والدة اماني و تناولن الحلوى والشاي وذهبت اخت اماني لتناديها
تعالي يريدون رؤيتك مامني : ذهبت وهي خااااااااائفه وسلمت عليهن وجلست واخذت والدته تسالها عن دراستها واماني
تجاوب وهي مرتبكه وبعدها غمزت والدة اماني لها لتخرج وخرجت اماني واول شي فعلته انها اتصلت بالشاب وقالت لها ماحصل
وهو كان يضحك ويسالها عن امه واخته واين جلستي وماذا قلت كم كانت تلك الاوقات سعيده و في اليوم الثاني اتصلت اخت الشاب
وقالت متى يأتي الرجال ليحددوا المهم وتفاصيل الملكه وقد حدد اليوم وجاء الرجال ولم يتاخروا و جلست اماني تراقبهم من النافذه وهم يدخلون في مجلس الرجال وقد استقبلهم والدها وكانت فرحه جدا وهي تنظر الى حبيبها وهو
يفي بوعده لها وكم كبر في عينيها وتم الاتفاق على التفاصيل وجاء يوم الملكه وكانت اماني تطير فرحا فهاهي
ستتزوج من اختارته واحبته كانت اماني في صالون التجميل تتزين وعند وصولها البيت وبقائها في غرفتها دخلن اخواتها وكل واحده تصف جمالها وتقول لها اماني انتي جميله وقالت احداهن اماني دائما جميله وفعلا كانت اماني غاية في الجمال
رقيقة وعندما جاء موعد دخولها على المدعويين اللذي كان عددهم قليل جدا لان اماني واهلها كانوا اناس طيبين لا يبالغون ولا يحبون ان يكلفوا على احد
دخلت اماني على المدعويين وبهر الجميع بجمالها ودخل هو ويال فرحتها وسعادتها قبل جبينها لاول مرة لم تكن
تستطيع ان ترفع عينها عليه والكل يناديها : اماني ارفعي راسج اماني ارفعي راسج عشان يصورونج
واماني لا تستطيع وبعد التصوير وانتهاء الحفله خرج الجميع وظل هو معها في الغرفه واخذ يكلمها ويقول اماني حبيبتي انا الحيين ريلج وعند سماعها هذه الكلمه فرحت ولم تعد الدنيا تسعها من الفرح
سعادتها لا توصف
عزيزاتي ساكمل لكن القصه بعد قليل لن اتاخر باذن الله

وبعد حفلة الملكه كانت اماني تملك سعادة تستطيع ان توزعها على اهل الارض جميعا فهي فرحه وجدت من تحب احبها
واحبته شخصا يتغزل بجمالها يغار عليها يشعرها بأنوثتها ومرت اشهر الملكه وجاء يوم تحديد الزفاف وكانت هي وحبيبها سعيدين ينتظران يوم الزفاف على احر من الجمر
وبدأت تحضر لكل شي من ملابس وعطور وغيره ومرة اتصل بها حبيبها وقال لها : اماني انتي اليوم في المليه كنتي حاطه روج ؟ ومطلعه غرتج ؟
اماني :شو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت اشدراك؟
الشاب : ناس من اهلي يحبون لي الخير خبروني
اماني معقوله منو هالناس ؟
وجاء حبيبها الى بيتها وقال لها : ماني حبيبتي سامحيني بس انا احبج واغار عليج وقد احضر معه هدايا .
سكتت اماني عن الموضوع ولم تشغل نفسها بالتفكير من اخره لانها سعيدة معه تثق به تحبه بجنون وقد اعتذر ولا يهم شي غير ذلك
وفي يوم الزفاف كانت اماني امية متوجه رااااااااااائعه خرجت للحضور وقد بهرن بها وجلست على الكوشه بإنتظار
فارسها الحبيب وعندما جاء وقفت له وقبلها على جبينها وارتسمت ابتسامة ساحرة على محياها وجلسا فرحيين ببعض
الا ان ابنة عمته جاءت ووقفت اماه وهي بكامل زينتها وامسكت يده وسلمت عليه واماني تنظر ماهذا وماللذي يحصل ؟
كيف تجرؤ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا يوم زفافي انا وهذا فارسي حبيبي لي وحدي كيف تفعل هذا امام الجميع وامام اخواتي ؟
سكتت اماني ولم تتكلم ولم تشمت فيها احد ولكنها اخبرته بانها حزييينه ماللذي فعله ؟
وانقلب زفاف اماني حزن في نفسها ولا تتخيلن اخواتي ماللذي حصل لها وقتها وذهب الماعزيم وظلت والدة اماني واختها وبدلن لها ملابسها وودعنها جلست اماني حزينة امامه وهو يحاول ان يراضيها ويقول لها سامحيني حبيبتي خلااااااااااص ويعتذر وهي من شدة حبها لها سامحته فهي لا تقوى على زعله
ذهبت اماني الى مدينة ابوظبي لاول مرة فرحت وكانت تقول : اول مرة اسير بوظبي
وزوجها يقول : صدق والله ؟
وذهبا وشاهدا كل شي فرحا ببعض ومرت الايام سريعه ورجعت الى بيت اهله لانه كان مخططا له بان يسكن هناك لاسباب مادية
وفعلا سكنت في بيتهم وعند دخولها اول مرة كانت ممسكة بذراعه كطفله وشبه مختفه واءة ويكاد الحياء يقتلها
وسلمت على الجميع وقالوا لها تفضلي اتناول الغداء وكانت على المائدة تجلس اخواته وزوجة اخوه فقططططططططط
وهي لا تعرف ماذا تاكل ولم تكن السفرة تليق بعروس تدخل بيتهم اول مره وعند انتهائها من الغداء ذهبت لزوجها لانه
كان يتناول الغداء مع اخوته وجلس الجميع في غرفة المعيشه وكان يتحدثون ويضحكون واماني ساكته خجله لا ترفع
راسها الا قليلا ان سؤلت سؤالا
وعندما عادرا هي وزوجها الى غرفتهما رتبت بعض الامور في الغرفه ونما كاي زوجيين جديدين وفي المساء خرجا
ومرت تلك الفترة عليهم وبعد شهر حملت اماني وكانت فرحتها لا توصف انا حامل حبيبي انا حامل وهو فرح وخواتها هنئوها ووالدتها و
واهله لم ينطق احدهم بكلمة مبروك
استغربت اماني ليش ما يباركون لي ؟ المهم سكتت كانت سعيدة معه تحبه لا تقوى على فراقه ابدا لا تحب ان تذهب الى بيت اهلها كثيرا لانها تريد ان تبقى معه
وحدثت امور كثيرة ومرة تشاجرت اماني مع زوجها المحب ومن خوفها من ان يخرج من البيت اخذت هاتفه النقال واخفته واخذ يسالها اين هو ؟ وهي تقول : ما بعطيك تلفونك
وظل يحاول معها الى ان طفح به الكيل وحمله الى الغرفة امام والدته و ضربها ضربا مبرحا وكانت اول مرة يضربها من احبته
واخذ هاتفه وخرج وعاد الساعه 2 ونصف ليلا وفي اليوم الثاني اخذ ملابسه و استاجر غرفة في فندق تخيلوا حالة اماني فلم تخبر اهلها باللذي حصل ولم تدافع امه عنها بل سكتت وكان الامر يحصل في بيت الجيران
وكانت اماني حامل ولم يعرها اي اهتمام وفي اليوم التالي مر تقريبا يومان وزوجها لم يصالحها ولم يهتم بل استاحر غرفة في فندق
اتصلت به وقالت لها انا انزف والجنين بخطر
وجاء بسرعه وهو خائف عليها وبعدها صالحها ولكنها لا تنسى هذا الموقف ولا موقف اهله ابدا
مرة الاحداث وسمعت احاديث عن زوجها بانه كان يحب فتاة خطبها ولكنها لم توافق واجهته انكر انه كان يعرف الفتاة بل قال خطبتها وانا لا اعرفها
وشكت به اماني وظلت تراقب هاتفه الى ان وصلت الي خيط يدلها على مواضيع كثيرة فقد رات رقما وعندما قالت لها رقم غريب يبدا ب............. تلعثم واخذ هاتفه وخرج من الغرفه وغير الرقم وجاء اليها يقبلها ويحضنها لتنسى
وفعلا نسيت الموضوع
ومرة الاشهر ووصلت اماني الى اخر شهر في حملها وكانت خارجه معه في نزهه وكانت تشعر بالم في ظهرها ولا تعلم
بانها بوادر ولاده وعند دخولهم البيت بدا الالم يشتد وهي تتالم واتصلت باخواتها تسالهم عن الذي تشعر به وبشرنها بانها ولاده وهي فرحانه وزوجها ايضا وعندما بدات لا تحتمل الالم ذهبا الى المستشفى وهناك قالت الدكتورة نعم ولادة تفضلي الى غرفة الولادة والالم يشتد وجسدها لا يحتمل اكثر
وانتظر زوجها واهلها خارجا وبعد ساعات جاءهم خبر ولادتها لمولود ذكر
مبرووووك ولد عمت الفرحه واماني تنزف في الداخل الدكتورة : انها تنزف لا استطيع خياطة الجرح سندخلها غرفة العمليات . الزوج : لماذ مابها اماني
وعنداما تم نقلها وهي على السرير زوجها قال لها اماني حبيبتي مبروووووك وقبلها قبلة لا تنساها ودخلت غرفة العمليات وتمت الخياطة هناك واخرجت واول شخص راته هو زوجها حبيبها ولم تكن تريد اي شخصا غيره
اماني : حبيبي تعبانه
الزوج: فديت روحج والله الحمدلله على السلامه
اخواتي ساكمل لكن بعد قليل وفترة نفاس اماني المرير
واحبته شخصا يتغزل بجمالها يغار عليها يشعرها بأنوثتها ومرت اشهر الملكه وجاء يوم تحديد الزفاف وكانت هي وحبيبها سعيدين ينتظران يوم الزفاف على احر من الجمر
وبدأت تحضر لكل شي من ملابس وعطور وغيره ومرة اتصل بها حبيبها وقال لها : اماني انتي اليوم في المليه كنتي حاطه روج ؟ ومطلعه غرتج ؟
اماني :شو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انت اشدراك؟
الشاب : ناس من اهلي يحبون لي الخير خبروني
اماني معقوله منو هالناس ؟
وجاء حبيبها الى بيتها وقال لها : ماني حبيبتي سامحيني بس انا احبج واغار عليج وقد احضر معه هدايا .
سكتت اماني عن الموضوع ولم تشغل نفسها بالتفكير من اخره لانها سعيدة معه تثق به تحبه بجنون وقد اعتذر ولا يهم شي غير ذلك
وفي يوم الزفاف كانت اماني امية متوجه رااااااااااائعه خرجت للحضور وقد بهرن بها وجلست على الكوشه بإنتظار
فارسها الحبيب وعندما جاء وقفت له وقبلها على جبينها وارتسمت ابتسامة ساحرة على محياها وجلسا فرحيين ببعض
الا ان ابنة عمته جاءت ووقفت اماه وهي بكامل زينتها وامسكت يده وسلمت عليه واماني تنظر ماهذا وماللذي يحصل ؟
كيف تجرؤ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا يوم زفافي انا وهذا فارسي حبيبي لي وحدي كيف تفعل هذا امام الجميع وامام اخواتي ؟
سكتت اماني ولم تتكلم ولم تشمت فيها احد ولكنها اخبرته بانها حزييينه ماللذي فعله ؟
وانقلب زفاف اماني حزن في نفسها ولا تتخيلن اخواتي ماللذي حصل لها وقتها وذهب الماعزيم وظلت والدة اماني واختها وبدلن لها ملابسها وودعنها جلست اماني حزينة امامه وهو يحاول ان يراضيها ويقول لها سامحيني حبيبتي خلااااااااااص ويعتذر وهي من شدة حبها لها سامحته فهي لا تقوى على زعله
ذهبت اماني الى مدينة ابوظبي لاول مرة فرحت وكانت تقول : اول مرة اسير بوظبي
وزوجها يقول : صدق والله ؟
وذهبا وشاهدا كل شي فرحا ببعض ومرت الايام سريعه ورجعت الى بيت اهله لانه كان مخططا له بان يسكن هناك لاسباب مادية
وفعلا سكنت في بيتهم وعند دخولها اول مرة كانت ممسكة بذراعه كطفله وشبه مختفه واءة ويكاد الحياء يقتلها
وسلمت على الجميع وقالوا لها تفضلي اتناول الغداء وكانت على المائدة تجلس اخواته وزوجة اخوه فقططططططططط
وهي لا تعرف ماذا تاكل ولم تكن السفرة تليق بعروس تدخل بيتهم اول مره وعند انتهائها من الغداء ذهبت لزوجها لانه
كان يتناول الغداء مع اخوته وجلس الجميع في غرفة المعيشه وكان يتحدثون ويضحكون واماني ساكته خجله لا ترفع
راسها الا قليلا ان سؤلت سؤالا
وعندما عادرا هي وزوجها الى غرفتهما رتبت بعض الامور في الغرفه ونما كاي زوجيين جديدين وفي المساء خرجا
ومرت تلك الفترة عليهم وبعد شهر حملت اماني وكانت فرحتها لا توصف انا حامل حبيبي انا حامل وهو فرح وخواتها هنئوها ووالدتها و
واهله لم ينطق احدهم بكلمة مبروك
استغربت اماني ليش ما يباركون لي ؟ المهم سكتت كانت سعيدة معه تحبه لا تقوى على فراقه ابدا لا تحب ان تذهب الى بيت اهلها كثيرا لانها تريد ان تبقى معه
وحدثت امور كثيرة ومرة تشاجرت اماني مع زوجها المحب ومن خوفها من ان يخرج من البيت اخذت هاتفه النقال واخفته واخذ يسالها اين هو ؟ وهي تقول : ما بعطيك تلفونك
وظل يحاول معها الى ان طفح به الكيل وحمله الى الغرفة امام والدته و ضربها ضربا مبرحا وكانت اول مرة يضربها من احبته
واخذ هاتفه وخرج وعاد الساعه 2 ونصف ليلا وفي اليوم الثاني اخذ ملابسه و استاجر غرفة في فندق تخيلوا حالة اماني فلم تخبر اهلها باللذي حصل ولم تدافع امه عنها بل سكتت وكان الامر يحصل في بيت الجيران
وكانت اماني حامل ولم يعرها اي اهتمام وفي اليوم التالي مر تقريبا يومان وزوجها لم يصالحها ولم يهتم بل استاحر غرفة في فندق
اتصلت به وقالت لها انا انزف والجنين بخطر
وجاء بسرعه وهو خائف عليها وبعدها صالحها ولكنها لا تنسى هذا الموقف ولا موقف اهله ابدا
مرة الاحداث وسمعت احاديث عن زوجها بانه كان يحب فتاة خطبها ولكنها لم توافق واجهته انكر انه كان يعرف الفتاة بل قال خطبتها وانا لا اعرفها
وشكت به اماني وظلت تراقب هاتفه الى ان وصلت الي خيط يدلها على مواضيع كثيرة فقد رات رقما وعندما قالت لها رقم غريب يبدا ب............. تلعثم واخذ هاتفه وخرج من الغرفه وغير الرقم وجاء اليها يقبلها ويحضنها لتنسى
وفعلا نسيت الموضوع
ومرة الاشهر ووصلت اماني الى اخر شهر في حملها وكانت خارجه معه في نزهه وكانت تشعر بالم في ظهرها ولا تعلم
بانها بوادر ولاده وعند دخولهم البيت بدا الالم يشتد وهي تتالم واتصلت باخواتها تسالهم عن الذي تشعر به وبشرنها بانها ولاده وهي فرحانه وزوجها ايضا وعندما بدات لا تحتمل الالم ذهبا الى المستشفى وهناك قالت الدكتورة نعم ولادة تفضلي الى غرفة الولادة والالم يشتد وجسدها لا يحتمل اكثر
وانتظر زوجها واهلها خارجا وبعد ساعات جاءهم خبر ولادتها لمولود ذكر
مبرووووك ولد عمت الفرحه واماني تنزف في الداخل الدكتورة : انها تنزف لا استطيع خياطة الجرح سندخلها غرفة العمليات . الزوج : لماذ مابها اماني
وعنداما تم نقلها وهي على السرير زوجها قال لها اماني حبيبتي مبروووووك وقبلها قبلة لا تنساها ودخلت غرفة العمليات وتمت الخياطة هناك واخرجت واول شخص راته هو زوجها حبيبها ولم تكن تريد اي شخصا غيره
اماني : حبيبي تعبانه
الزوج: فديت روحج والله الحمدلله على السلامه
اخواتي ساكمل لكن بعد قليل وفترة نفاس اماني المرير


حبيبتي شمعة حنان
انا اكتبها في نفس الووقت ويبا مجهود ووقت كافي وصدقيني حياتي زجمه وهي ليست من كتاب او غيرة بل من واقع اتذكر احداثه واكتبها
سامحوني بنات اذا اتاخر وانا ما كنت بكملها في المنتدى لان البنات هني ما يحسسونج برغبتهم بالقراءة ولا يشجعون واي شخص يبا تشجيع بصراحه
المهم انتظروني ولا تنسون اني امراء عندي اطفال ومهام اخرى اقوم بها
بنات شجعوني وقولوا لي حلوه القصة وطريقتي في السرد كيييف لاني بصراحه احس اني يعني مش ولا بد
انا اكتبها في نفس الووقت ويبا مجهود ووقت كافي وصدقيني حياتي زجمه وهي ليست من كتاب او غيرة بل من واقع اتذكر احداثه واكتبها
سامحوني بنات اذا اتاخر وانا ما كنت بكملها في المنتدى لان البنات هني ما يحسسونج برغبتهم بالقراءة ولا يشجعون واي شخص يبا تشجيع بصراحه
المهم انتظروني ولا تنسون اني امراء عندي اطفال ومهام اخرى اقوم بها
بنات شجعوني وقولوا لي حلوه القصة وطريقتي في السرد كيييف لاني بصراحه احس اني يعني مش ولا بد
الصفحة الأخيرة