السلامـ عليكمـ
(لاحول ولا قوة إلا بالله )
إمرأه تخلع ملابسها في مطااار الملك خالد!!؟؟
السلام عليكم 000
هذي قصةواقعية
هذا ما حدث في مطار الملك خالد الدولي
لا حول ولا قوة الا بالله
تعيش وتشوف مصائب هالدنيا
الله يكفينا شرها
في احد الايام واثناء تواجدي في مطار الملك خالد
في منطقة الرياض حدث معي هذا
الموقف الذي لن انساه طول حياتي
دخل ذلك الرجل الأربعيني السعودي وخلفه امراة
متحشمة لدرجة انني لم اكن ارى منها اي شي
حتي يديها من الحشمة أجلسها على أحد المقاعد
وأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض الأوراق
الخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ثم ذهب
في حال سبيله جلست المرأة لفترة في مكانها دون
حراك بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة كأنها
تبحث عن شخص تعرفه بعد أن اطمأنت لعدم وجود
شخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت تغطي
أناملها رتبتها جداً ووضعتها في كيس أخرجته من أحد
حقائبها وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها وكان الحياء
ينتابها أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيب
في نفس الكيس وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسها
ولكن دون أن تنزعها وما هي إلا دقائق حتى حسرت
عن رأسها فتدلى ذلك الشعر الكتاني الأملس على
أكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره وتخلله بأناملها حتى
خيل للجميع أنها قد رضيت عن استرساله وتنظيمه
خلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحد
حيث بدت بعد ذلك وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمة
داخل منزل محترم فجأة قامت إلى دورة المياه
( اكرمكم الله جميعا)
بعد دقائق عادت وقد استبدلت ملابسها بملابس
فاضحة بنطلون ضيق جداً جداً يكشف اكثر مما يستر
ومكياج فاضح اتحدى اذا كانت العروسة ستضع ليلة
زفافها مثله أخذت بعد ذلك تقفز من محل إلى آخر
باحثة عن صديقة مماثلة لتتسلى معها الا ان تقلع الرحلة
وكنت طوال كل هذه المدة وانا اراقب مايجري امامي
افكر في ذلك الرجل المسكين الذي كان يوصي هذه
المراة على نفسها وكان يبدو على وجه الحزن لفراق
هذه المراة وكنت اتساءل بداخلي هل لو كان يعلم
ماتفعله الان وهي لازالت في المطار هل من
الممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السعودية
والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هي
شغالة إندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهة الى أهلها
ههههههههههههههههههههه يعنى الحمدلله مو سعوديه
تعيشون وتأكلون شبس وشوكلاتات<< اقصد تعيشون وتأكلو غيرها
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صديقة اخت سعد
•
الله يخليكم ممكن ردوووووود :icon33:
الصفحة الأخيرة