..بـــَوْح.. :

..❤.. عزيزتي ماويه.,,~ جزاك الله خير الجزاء على الطرح الموفق والرائع,,~ كلام في الصميم ,ويوجد بين مجتمعاتنا من يحملون تلك الصفات والتصرفات التي ذكرتها,,~ أضيف لكِ غاليتي أن العين فعلاً حق وأن الانسان المعيون يعتبر مريض وضعيف ويكون في الأغلب حريص على تصرفاتها وفي ملاحظته للعالم من حوله ,,~ ((هذا لانه المصاب بالعين ,أهتم بمرضه ولم يعالجه ,,!! وهذا خطأ يقع فيه الكثير من أخواتنا وأمهاتنا يهتمون بالشخص المنظوووول {..لاتزعلونه لاتقولون له اهتموا فيه نفسيته تعبانه لاتزعلون عليه ,,,,~ الخ من الوصايا اللي ماتنفعه تضره ,,~ ونسيوا الاهم وهي معالجته والاهتمام في تعليمه {أن لم يكن يعلم..~ الأذكار اليوميه والرقيه الشرعيه ,وأن يتوكل على الله حق توكل ولن يصيبه الا ماكتب الله له ,,~ فأننا لو كنا متوكلين حق التوكل على الله لارتاحت الأنفس من تلك الاوهام التي تصاحب المظلوم او المنظول وتجده متقوقع على نفسه وعلى تعبه حتى وأن كان بسيط,,~ مشكوره يالغلا لكتابتك الرائعه والهادفه ,,~ دمتِ بحفظ الرحمن بوح

..❤.. عزيزتي ماويه.,,~ جزاك الله خير الجزاء على الطرح الموفق والرائع,,~ كلام في الصميم...

روح الفن :

بسم الله الرحمن الرحيم موضوع توعوي لظاهرة باتت تخرم المجتمع و تقطع صلات الرحم فالكل يداري نفسه عن العين وأصبحت شماعة لكل الأخطاء و الزلل فالأمراض الروحية نقطة ارتكاز لمن لا يسعى للحلول ولا يطرق أبواب العلاج ليستمر مسلسل العين و ندرك أنها حق لكن طالتها المبالغات و المزايدات و يكاد الفرد يختنق من هذا القفص لكأنها يضع نفسه في تابوت و يموت بالحياة درءً واعتزالا عن أعين الناس و الحساد فحتى الزاني لا يزني إلا لعين أصابته!! فيكون الحل السريع من الأخوات هنا اقرئي عليه استعملي الرقية و ............ ولكن أين نحن من وضع الحد للزاني أين الرجم للمتحصن نلتجئ للدين بما يوافق غرورنا و يشبع احتياجتنا الدنيوية فقد المجتمع الرشاد و اختل الميزان و تداعى العلائق و تتعمق الفجوات و يرتضي المنظول بالذل و السلبية والاستسلام فهو معيون والأصح ميؤوس من نفسه غير راغب في التغيير ويستظل بالانتكاس والكآبة حقا مرض تفشى وانتشر و لازال الفرد يتخبط في براثن الشك و الريبة من الآخر من أخيه الإنسان أليس عيبا أن نتهم الناس فإن كان هذا و ذاك محسودا فمن هو الذي سلم من الحسد و لم يكن بنفس الوقت حاسدا ؟؟؟؟؟؟ يعني الفاعل و المفعول و الواقع عليه الفعل بذات الوقت !!!!!!!!!!!! أخيتي ماوية أوافقك كليا على الشطر الأول من الببيت أما بالنسبة للظـــــــــــــــــــــــــــــــلم فهي دائر نقع فيها لا محالة فكم موظف مظلوم من مديره و كم من زوجة مظلومة من زوجها و كم عانس ظلمها الأهل ليتكسبوا بوظيفتها و كم شعوب ترزخ تحت طائلة الــــــــــــطلم وكم و كم و,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,, حتى في المنتديات لا نسلم من هذا الظلم المتشعب فكثير ما نريد أن ننفض غبار ظلم الواقع !!!!!!!!!!!! فنقع كالفرائس لتتعدد وجوه الظلم و تتمدد....... و المريح أن تكون مظلوما ودعوتك مستجابة ... تكون مظلوما و تقرعينك و تنام و تنعم بهدوء البال أما عين الظالم فأكيد لا تنام أو تتناوم و ربما يموت الضمير ليهنأ له العيش و يواصل سلسلة العدوان و الجور في كل الأحوال بين صدر النظل و عجز الظلم هناك طوق النجاة وهو حسن الظن و التوكل و الأخذ بالأسباب وقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا و سلاح الأقوياء الدعاء و كم دعاء ردّ القضاء فاللهم أظهر الحق حقا و ارزقنا اتباعه و العين حق و الحسد حق والظلم موجود بأشكال و أحجام و أساليب تصل إلى التفنن و لا يمكن لأحد أن ينكر و يجحد و لكن لا ضاع حق وراءه طالب وإن لم يحصله بالدنيا الزائلة فحقه محفوظ عند علام الغيوب عند من لاتضيع عنده كبيرة و لا صغيره إلا أحصاها .. و العدل و القصاص عند الديّان فالدعاء مفروض و السعي مفروض أما التمسك بالبدائل و الضلال فمرفوض مرفوض ولله المُشتكى وأوصيكن و أوصي نفسي بالتقوى آسفة أخية فقد كتبت بعجالة واستطالة لاعجابي بهذا التطرق اسأل الله لك الأجر و التوفق :26: و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم موضوع توعوي لظاهرة باتت تخرم المجتمع و تقطع صلات الرحم فالكل يداري نفسه...