رائع ................
لي جاره تعرفت عليها منذ أشهر ..... لها بنات واولاد في سن المراهقة ولكن ما شاء الله أدخل بيتها واعود في داخلي الى بيت اهلي ..... الثقه والتربية الدينيه ...... قالت لي مبدأ صغير لتربيتها لبناتها " الصحبه " صاحبي اولادك واغرسي في قلوبهم الرحمة والحنان ....
mijo
•
شام
•
السلام عليكن غالياتي ورحمة الله ......
أخواتي منى وست الحسن وام محمد وكل من شارك بالموضوع ....
جزاكن الله خيرا .....
كلامكم مفيد ومهم جدا لكل ام تحمل هم تربية أبنائها وتضعه في أولى مسؤولياتها ....
بالنسبة لي أنا أرى :
- الإقامة في بلدي المسلم حيث الاجواء إيمانية والرفقة الصالحة موجودة والمساجد وحلقات العلم والدروس أولى من البقاء في بلاد غير إسلامية , طبعا حسب ظروف كل عائلة ....فهناك من تجد من يعينها على الطاعة والإيمان في بلدها , وهناك من تجد الفجور والإنحراف أو قلة الدين فتجد في الإغتراب ملاذا آمنا وظرفا أفضل لها ولأسرتها ......
- إن اخترت أن أقيم دائما في بلاد غير إسلامية فعلي أن أختار مدينة فيها جالية كبيرة ومسجد ومدرسة إسلامية , على الأغلب تكون الخيارات صعبة وقليلة ومحدودة بالنسبة لعمل الزوج , لكن أحدهن قالت لي : اخترت أن اعيش في ديربورن حيث المساجد والعائلات الملتزمة على ان أن اعيش براتب اعلى ومكان أرقى في ولاية أخرى ....لكني فضلت الجالية والمساجد والمدارس ......
- إن قررت أن أقيم لمدة طويلة او قصيرة في الغربة فعلي أن أربط أبنائي بجذورهم الإسلامية والعائلية ربطا متينا , وهذا يتحقق من خلال التالي :
- زيارة البلد كل فترة ممكنة
- تعليمهم اللغة والقرآن
- تشويقهم وتعليقهم بمشاعر الحب والألف ةلبلدهم وبلد أمهم وابيهم
- ربطهم بالعائلة الكبيرة هناك الجدةو الجد والخال والعم ووو .........الخ
- أما من ناحية الصحبة : فأنا أفضل أن يصادقوا ولدا عربيا مسلما أخلاقه طيبة على أن يصادقوا أمريكيا أو غير مسلم .....لماذا ؟؟؟
لأنه على الأقل تجمعنا العادات نفسها والدين والأشياء الممنوعة والمباحة تكون متشابهة نسبيا .....
وحتى أعرف أن هذا الولد مناسب لولدي أنظر إلى امه , كيف تربيه وإلى أين تأخذه ومن يصاحب هذا الإبن ....
هناك عرب أمريكيون .يمعنى يخالطون الامريكان ويجالسونهم على نفس الطاولة التي يشرب فيها الأمريكي الخمر ,. ويبعثون أطفالهم يلعبون في الشارع لا تدري الام مع من مشى ولدها ولا مع من تكلم .......هذه طبعا احاول تجنبها وتجنب أطفالها , لأن الضرر منهم قد يكون أقوى ....
أما من تحافظ على أولادها وتربيهم تربية صالحة وإسلامية هذه أطمئن لصحبة أطفالي معها ولكن ليس بالمئة مئة , فالأولاد يتعرضون لمخالطة الاجانب 8 ساعات يوميا فيا لمدرسة , وهذه كفيلة بتفسديهم لو لم توجد الأم علاقة طيبة وصحبة جيدة مع ابنها .....
والمسؤول الأول والأخير عن تربيته هي الام , لذلك عليها ألا تبالغ على الحجر على الطفل فيتفلت , ولا أن تمد له الحبل عل ىالغارب ....
أذكر مرة أن والدتين لصديقي ابني في المدرسة طلبتا أن يأخذا ابني لبلعب مع طفليهما في المنزل .......
فاعتذرت وقلت لها زوجي لا يحب يحب أن يذهب أبنه خارج البيت ولكن إن كنت تحبين يمكنك أن تجلبي طفلك ونشرب القهوة سويا ويلعب أطفالنا سويا ......
أجبتها بهذا بكل رقة وأدب , فلم تتخد موقفا مني لأن الامريكان عندهم صراحة في كل شيء ولا يعرفون المجاملة .....
وخلاصة القول :
إن لم أجد في البلد التي أقيم فيها ما يعينني على تربية أولادي التربية المطلوبة وإن لم أضمن التزامهم المطلوب فعندها اكون آثمة , وعلي أن أبحث عن موطن جديد يضمن لي أو يهيىء لي أو يهون علي من أسباب التربية الصحيحة ....
هذا رأيي بالموضوع ,
وأسأل المولى ان يوفقني أنا وإياكن لتربية أطفالنا التربية الصحيحة ويجعلهم بارين طائعين صالحين إن شاء االله تعالى
أخواتي منى وست الحسن وام محمد وكل من شارك بالموضوع ....
جزاكن الله خيرا .....
كلامكم مفيد ومهم جدا لكل ام تحمل هم تربية أبنائها وتضعه في أولى مسؤولياتها ....
بالنسبة لي أنا أرى :
- الإقامة في بلدي المسلم حيث الاجواء إيمانية والرفقة الصالحة موجودة والمساجد وحلقات العلم والدروس أولى من البقاء في بلاد غير إسلامية , طبعا حسب ظروف كل عائلة ....فهناك من تجد من يعينها على الطاعة والإيمان في بلدها , وهناك من تجد الفجور والإنحراف أو قلة الدين فتجد في الإغتراب ملاذا آمنا وظرفا أفضل لها ولأسرتها ......
- إن اخترت أن أقيم دائما في بلاد غير إسلامية فعلي أن أختار مدينة فيها جالية كبيرة ومسجد ومدرسة إسلامية , على الأغلب تكون الخيارات صعبة وقليلة ومحدودة بالنسبة لعمل الزوج , لكن أحدهن قالت لي : اخترت أن اعيش في ديربورن حيث المساجد والعائلات الملتزمة على ان أن اعيش براتب اعلى ومكان أرقى في ولاية أخرى ....لكني فضلت الجالية والمساجد والمدارس ......
- إن قررت أن أقيم لمدة طويلة او قصيرة في الغربة فعلي أن أربط أبنائي بجذورهم الإسلامية والعائلية ربطا متينا , وهذا يتحقق من خلال التالي :
- زيارة البلد كل فترة ممكنة
- تعليمهم اللغة والقرآن
- تشويقهم وتعليقهم بمشاعر الحب والألف ةلبلدهم وبلد أمهم وابيهم
- ربطهم بالعائلة الكبيرة هناك الجدةو الجد والخال والعم ووو .........الخ
- أما من ناحية الصحبة : فأنا أفضل أن يصادقوا ولدا عربيا مسلما أخلاقه طيبة على أن يصادقوا أمريكيا أو غير مسلم .....لماذا ؟؟؟
لأنه على الأقل تجمعنا العادات نفسها والدين والأشياء الممنوعة والمباحة تكون متشابهة نسبيا .....
وحتى أعرف أن هذا الولد مناسب لولدي أنظر إلى امه , كيف تربيه وإلى أين تأخذه ومن يصاحب هذا الإبن ....
هناك عرب أمريكيون .يمعنى يخالطون الامريكان ويجالسونهم على نفس الطاولة التي يشرب فيها الأمريكي الخمر ,. ويبعثون أطفالهم يلعبون في الشارع لا تدري الام مع من مشى ولدها ولا مع من تكلم .......هذه طبعا احاول تجنبها وتجنب أطفالها , لأن الضرر منهم قد يكون أقوى ....
أما من تحافظ على أولادها وتربيهم تربية صالحة وإسلامية هذه أطمئن لصحبة أطفالي معها ولكن ليس بالمئة مئة , فالأولاد يتعرضون لمخالطة الاجانب 8 ساعات يوميا فيا لمدرسة , وهذه كفيلة بتفسديهم لو لم توجد الأم علاقة طيبة وصحبة جيدة مع ابنها .....
والمسؤول الأول والأخير عن تربيته هي الام , لذلك عليها ألا تبالغ على الحجر على الطفل فيتفلت , ولا أن تمد له الحبل عل ىالغارب ....
أذكر مرة أن والدتين لصديقي ابني في المدرسة طلبتا أن يأخذا ابني لبلعب مع طفليهما في المنزل .......
فاعتذرت وقلت لها زوجي لا يحب يحب أن يذهب أبنه خارج البيت ولكن إن كنت تحبين يمكنك أن تجلبي طفلك ونشرب القهوة سويا ويلعب أطفالنا سويا ......
أجبتها بهذا بكل رقة وأدب , فلم تتخد موقفا مني لأن الامريكان عندهم صراحة في كل شيء ولا يعرفون المجاملة .....
وخلاصة القول :
إن لم أجد في البلد التي أقيم فيها ما يعينني على تربية أولادي التربية المطلوبة وإن لم أضمن التزامهم المطلوب فعندها اكون آثمة , وعلي أن أبحث عن موطن جديد يضمن لي أو يهيىء لي أو يهون علي من أسباب التربية الصحيحة ....
هذا رأيي بالموضوع ,
وأسأل المولى ان يوفقني أنا وإياكن لتربية أطفالنا التربية الصحيحة ويجعلهم بارين طائعين صالحين إن شاء االله تعالى
mona1988
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ا اشكركن اخواتي وجزاكن الله خير عن المشاركه
عندما كتبت هذا الموضوع لم تكن الا صرخه من داخلي لما اري واسمع واعايش من حالات وصل به الخوف على الابناء لحد لا يطاق من الظلم
اختي ست الحسن جزاك الله خير على مشاركتك وفعلا كنت اقصد هنا اصحاب القرارت التعسفيه
اختي ام تقي الدين بارك الله بك وانا من المعجبات بقلمك ولكن اختي كيف يكون اولادنا حقول لتجاربنا وكاءننا نرمي بهم الى احضان الامركان وما هي هذه التجارب التي تتكلمين عنه
الا يكفي للاولادنا التميز العنصري الذي يمارس بحقهم لنزيد فوق همهم هم
اختي ام محمد بارك الله بك
انا عندما تكلمت عن معسكرات الاعتقال كنت اتكلم عن لائحة الممنوعات التي يفرضها الاباء على الابناء ابسط الامور عندما يطلب احدهم الذهاب لمشاهدة فيلم بالسنما يثور الاب او الام هذا حرام لا يجوز هذا ممنوع لا اريد الدخول بالحلال والحرام هنا ومن اطرف الامور هذا الاب او تلك الام يشاهدون الفضائيات ليل نهار من باب التسليه الفيلم فيلم اكان عربيا او امريكيا
اين الغلط اذا اخذت ابنك على السينما لمشاهدة فيلم
اختي الحزينه شكر علي مرورك وجزاك الله خير
اختي ميجو نعم فعلا الصحبه الصحبه بين الاهل والاولاد والصراحه وقبل هذا المحبه والحنان
لا تكن لين فتعصر ولا تكن قاس فتكسر
دكتوره عقوله نحن بانتظار مشاركتك
ا اشكركن اخواتي وجزاكن الله خير عن المشاركه
عندما كتبت هذا الموضوع لم تكن الا صرخه من داخلي لما اري واسمع واعايش من حالات وصل به الخوف على الابناء لحد لا يطاق من الظلم
اختي ست الحسن جزاك الله خير على مشاركتك وفعلا كنت اقصد هنا اصحاب القرارت التعسفيه
اختي ام تقي الدين بارك الله بك وانا من المعجبات بقلمك ولكن اختي كيف يكون اولادنا حقول لتجاربنا وكاءننا نرمي بهم الى احضان الامركان وما هي هذه التجارب التي تتكلمين عنه
الا يكفي للاولادنا التميز العنصري الذي يمارس بحقهم لنزيد فوق همهم هم
اختي ام محمد بارك الله بك
انا عندما تكلمت عن معسكرات الاعتقال كنت اتكلم عن لائحة الممنوعات التي يفرضها الاباء على الابناء ابسط الامور عندما يطلب احدهم الذهاب لمشاهدة فيلم بالسنما يثور الاب او الام هذا حرام لا يجوز هذا ممنوع لا اريد الدخول بالحلال والحرام هنا ومن اطرف الامور هذا الاب او تلك الام يشاهدون الفضائيات ليل نهار من باب التسليه الفيلم فيلم اكان عربيا او امريكيا
اين الغلط اذا اخذت ابنك على السينما لمشاهدة فيلم
اختي الحزينه شكر علي مرورك وجزاك الله خير
اختي ميجو نعم فعلا الصحبه الصحبه بين الاهل والاولاد والصراحه وقبل هذا المحبه والحنان
لا تكن لين فتعصر ولا تكن قاس فتكسر
دكتوره عقوله نحن بانتظار مشاركتك
mona1988 :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ا اشكركن اخواتي وجزاكن الله خير عن المشاركه عندما كتبت هذا الموضوع لم تكن الا صرخه من داخلي لما اري واسمع واعايش من حالات وصل به الخوف على الابناء لحد لا يطاق من الظلم اختي ست الحسن جزاك الله خير على مشاركتك وفعلا كنت اقصد هنا اصحاب القرارت التعسفيه اختي ام تقي الدين بارك الله بك وانا من المعجبات بقلمك ولكن اختي كيف يكون اولادنا حقول لتجاربنا وكاءننا نرمي بهم الى احضان الامركان وما هي هذه التجارب التي تتكلمين عنه الا يكفي للاولادنا التميز العنصري الذي يمارس بحقهم لنزيد فوق همهم هم اختي ام محمد بارك الله بك انا عندما تكلمت عن معسكرات الاعتقال كنت اتكلم عن لائحة الممنوعات التي يفرضها الاباء على الابناء ابسط الامور عندما يطلب احدهم الذهاب لمشاهدة فيلم بالسنما يثور الاب او الام هذا حرام لا يجوز هذا ممنوع لا اريد الدخول بالحلال والحرام هنا ومن اطرف الامور هذا الاب او تلك الام يشاهدون الفضائيات ليل نهار من باب التسليه الفيلم فيلم اكان عربيا او امريكيا اين الغلط اذا اخذت ابنك على السينما لمشاهدة فيلم اختي الحزينه شكر علي مرورك وجزاك الله خير اختي ميجو نعم فعلا الصحبه الصحبه بين الاهل والاولاد والصراحه وقبل هذا المحبه والحنان لا تكن لين فتعصر ولا تكن قاس فتكسر دكتوره عقوله نحن بانتظار مشاركتكالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ا اشكركن اخواتي وجزاكن الله خير عن المشاركه عندما كتبت هذا...
عدت كماوعدتك يا منى
الموضوع من اجدر المواضيع في المناقشة لنا معشر امهات الغربة
ومربط الفرس كما يقال في العامية خي ان لا ننتظر حتى يقع الفاس في الراس
اي لا يحب علينا ان ننتظر ونقول لا زالوا صغارا حتى نبدأ غرس افكارنا وعاداتنا وتقاليدنا وحبنا لديننا وعدم الهحل منه عي اي ظرف
يجب ان نبدأ منذ الطفولة وام نستغل كل صغيرة وكبيرة حتى نغرس في اعماقهم كل ما سبق وذكرت
اطفالي لا يأكلوا الخنزير ويعلموا حكمة الاسلام في منعه فديننا الحنيف ليس مجرد منع واباحة دونما هدف وذلك ما اوضحه لاطفالي منذ الصغر ومنذ ان ولدوا تلقوا هدايا رمضان وصورتهم في صالون البيت
حتى تكون ذكرى وفوانيس رمضان وزينته وهديته
وعندما دخلوا المدرسة عهنا في اسبانيا الدخول للمدرسة يبدأ من سن ثلاث سنوات طبعا سنتين بستان وسنة تمهيدي
انتميت منذ ان دخل ابني البستان الى لجنة الاباء والامهات الفعالة لعلمي انه لا يوجد غير ثلاثة طلاب مسلمين مع ابني في كل المدرسة
اول سنة تكلمت مع مدرسة ابني وشرحت لها عن شهر رمضان وكالبت بحق الاحتفال به في الفصل ووافقت
اتطلعت هي على ما كتبته عن الشهر الفضيل وفوائده
واهدافه لاني سبق وسمعت مهاناة امهات عرب ان اولادهن يهفون صيامهم خحلا لان زملائخم يسموه شهر الجوع
في اول رمضان اخذت الحلوى وهدية تذكارية للصف وطلبت المدرسة من امير ان يشرح ما يعرف عن رمضان كان عمرة ثلاثة شنوات ونصف فقال
انه شهر نشعر به ما يشعر الناس اللذين لا يملكون الطعام
كان هذا كافيا حتى يبدأ ابني في الكلام عن دينه وبفخر
وخدذا تطور الامر الى اعيادنا ومناسباتنا والان وما زالت مدرسة ابنائي لا تحتوي الا على ثلاثة طلاب مسلمين
عندما تجري في المدرسة معارض في مناسبات وطنية ارى العلم الفلسطيني بين الاعلام وتطلب مني المدرسة ان احضر مواضيعا باللغة العربية واترحمها للاسبانية مرفقة بصور عن عادات وتقاليد بلاد عربية
في النهاية المهمة صعبة لكن يجب ان نبدأ مبكرا
وللحديث بقية
الموضوع من اجدر المواضيع في المناقشة لنا معشر امهات الغربة
ومربط الفرس كما يقال في العامية خي ان لا ننتظر حتى يقع الفاس في الراس
اي لا يحب علينا ان ننتظر ونقول لا زالوا صغارا حتى نبدأ غرس افكارنا وعاداتنا وتقاليدنا وحبنا لديننا وعدم الهحل منه عي اي ظرف
يجب ان نبدأ منذ الطفولة وام نستغل كل صغيرة وكبيرة حتى نغرس في اعماقهم كل ما سبق وذكرت
اطفالي لا يأكلوا الخنزير ويعلموا حكمة الاسلام في منعه فديننا الحنيف ليس مجرد منع واباحة دونما هدف وذلك ما اوضحه لاطفالي منذ الصغر ومنذ ان ولدوا تلقوا هدايا رمضان وصورتهم في صالون البيت
حتى تكون ذكرى وفوانيس رمضان وزينته وهديته
وعندما دخلوا المدرسة عهنا في اسبانيا الدخول للمدرسة يبدأ من سن ثلاث سنوات طبعا سنتين بستان وسنة تمهيدي
انتميت منذ ان دخل ابني البستان الى لجنة الاباء والامهات الفعالة لعلمي انه لا يوجد غير ثلاثة طلاب مسلمين مع ابني في كل المدرسة
اول سنة تكلمت مع مدرسة ابني وشرحت لها عن شهر رمضان وكالبت بحق الاحتفال به في الفصل ووافقت
اتطلعت هي على ما كتبته عن الشهر الفضيل وفوائده
واهدافه لاني سبق وسمعت مهاناة امهات عرب ان اولادهن يهفون صيامهم خحلا لان زملائخم يسموه شهر الجوع
في اول رمضان اخذت الحلوى وهدية تذكارية للصف وطلبت المدرسة من امير ان يشرح ما يعرف عن رمضان كان عمرة ثلاثة شنوات ونصف فقال
انه شهر نشعر به ما يشعر الناس اللذين لا يملكون الطعام
كان هذا كافيا حتى يبدأ ابني في الكلام عن دينه وبفخر
وخدذا تطور الامر الى اعيادنا ومناسباتنا والان وما زالت مدرسة ابنائي لا تحتوي الا على ثلاثة طلاب مسلمين
عندما تجري في المدرسة معارض في مناسبات وطنية ارى العلم الفلسطيني بين الاعلام وتطلب مني المدرسة ان احضر مواضيعا باللغة العربية واترحمها للاسبانية مرفقة بصور عن عادات وتقاليد بلاد عربية
في النهاية المهمة صعبة لكن يجب ان نبدأ مبكرا
وللحديث بقية
الصفحة الأخيرة
واصلوا النقاش في هذا الموضوع الرائع إلى ان يحلل الله عقدة لساني فأدلوا بدلوي معكم من خلال تجربتي مع المراهقين (طبعا مو عيالي انا لسه عجوزه بس شباب عاد افهموها هاذي )