أم جروح
أم جروح
جزاك الله كل خييييييييييييييييييييييييييير يا ريم الفلا :26: :26: معليش ولو إنه فيه تعب عليك أبغاك تكتبين رقم الآية وأسم السوره أسهل من كتابة الأيات ومعليش لأني ثقيلة طينه وأنا آسفه على هالطلب:26: :27: :26:اللهم أرزقها ذرية يارب 6أولاد و6بنات :23::23:
reem alfla
reem alfla
الله يخليك يام جروح وتسلمين لي
وامينننننننننننننننننننننننننننننننننننن يارب

بس حبيبتي والله زي مابينة في اول الموضوع ان الشيخ اعطاني هالايات مكتوبه في اربع اوراق تقريباً وماعرف رقم الايه بضبط واسم السوره

بس فيه طريقه بدائيه ان اسويها لو كان عندك طباعه علميني علشان اعلمك طريقتي بنقل بموضوع ابي احفظه عندي............................زي ماقلتلك طريقتي بدائيه

ومشكوره على الدعوه:27:
miaooo
miaooo
حبايبي كتبت انا الى حد الحين جزئين من المجربات القرآنية للحمل موجودة على المنتدى قسم الحمل والولادة


شكر خاص الى ورد البساتين
reem alfla
reem alfla
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miaooo
حبايبي كتبت انا الى حد الحين جزئين من المجربات القرآنية للحمل موجودة على المنتدى قسم الحمل والولادة


شكر خاص الى ورد البساتان

حبيبتي شكلك داخله غلط...............................هههههههههههههههههههه
عائش
عائش
السلام عليكم ورحمة الله : أخواتى القرآن كله شفاء ، فلماذا التخصيص ، وأين الدليل بتخصيص آيات بعينها ، هذا والله اعلم


أخواتي العزيزات رأيت ان أعيد نشر هذا الموضوع لكي تعم الفائدة، ومعذرة على التكرار

لاحظت أن بعض الأخوات أرسلن ببعض الآيات التي يزعمن أن لها فائدة في حدوث الحمل او منع الإجهاض أو سهولة الطلق وما إلى ذلك.
وأنا مع تقديري لهؤلاء ورغبتهن فى نفع أخواتهن بتلك الآيات أود أن أنبه اخواتي للأمور التالية:
1. عرف السلف البدعة بأنها شئ مستحدث في الدين يراد به غالبا الزيادة في الطاعة والتقرب إلي الله

2. لم يرد عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنه خصص آيات بعينها للتداوي من أمراض بعينها كما اوردت الأخوات الكريمات، ولكن ورد عنه (صلى الله عليه وسلم) كما ورد ايضآ في القرآن الكريم أن القرآن كله فيه شفاء للناس، لذا فإن تخصيص آيات بعينها لشفاء أمراض بعينها لمجرد ورود ذكر هذا المرض في الآية يدخل في نطاق البدع المذمومة في الدين
إلا إذا كان ما جئنا به بدليل وأثر عن الرسول صلى الله عليه وسلم

3. لو كانت هذه الآيات لها هذا الاثر في الشفاء من تالك الأمراض لكان الأولى برسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) أن يعلمنا إياها كما علمنا كل شيء في امور ديننا، فلقد ورد عنه (صلى الله عليه وسلم) الأمر بالحجامة والعسل والحبة السوداء وغير ذلك، كما ورد عنه (صلى الله عليه وسلم) كثير من الرقى والدعاء لعلاج الألم وبعض الأمراض أو للاستعاذة من العين والحسد 000

4. ليس قول احد بحجه بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وقد قال بعض السلف "نحن امة تعرف الرجال بالحق ولا تعرف الحق بالرجال" لذا فمن لم يأت بدليل على ما يقول(مهما كان تقديرنا له ولعلمه) فليس علينا اتباعه حتى ولو كان عمر بن الخطاب حيث قال (رضي الله عنه) حين أمر بتحديد حد للمهور فقامت امرأة فاعترضت عليه بآية من كتاب الله قال:أصابت امرأة وأخطا عمر ، رجوعا منه لدليل المراة ولم يستكبر في الإذعان إلى الحق وهو العادل امير المؤمنين.

5. عندما نتكلم فى الدين لابد من وجود دليل من كتاب او سنه او إجماع وكما قال علي ( رضى الله عنه) :لوكان الدين بالرأى لكان المسح على أسفل الخف أولى من أعلاه
وقد قال العلماء أن من قال برأيه فى القرآن بدون علم يأثم حتى لو أصاب الحق،لذا لا يجب أن يتهاون الناس فى نقل كل ما يسمعونه بدون دليل او لمجرد أن الشيخ المشهور قال وينسون ان كل إنسان يؤخذ منه ويرد إلا الرسول(صلى الله عليه وسلم)
6.ورد عن النبي (صلى الله عليه وسلم) لمن اشتكى وجعا فى جسده أنه قال:ضع يدك على الذى تالم من جسدك وقل :بسم الله ثلاثا، وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر (رواه مسلم)
كما ورد عنه (صلى الله عليه وسلم) : اللهم رب الناس أذهب الباس اشف أنت الشافى لا شفاء إلا شفاؤك شفاءا لا يغادر سقما (رواه البخارى)

لا يوجد فى الإسلام شئ اسمه ادعية للعمل أو لتثبيت الجنين ولكن هناك أشياء فيها خير كثير بصفة عامة لحالتك او لأى شخص مثلا عليك بكثرة قراءة القرآن والمعوذتين وآية الكرسى وأذكار الصباح والمساء ،
هناك من الاحاديث ما يتكلم عن العلاقه بين الدعاء والبلاء
وقد روى الحاكم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يغني حذر من قدر. والدعاء ينفع مما نزل و ما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة.
و فيه أيضاً من حديث ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدعاء ينفع مما نزل و مما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء.
فمثلا قد يطول الزمن على المرأة وهى لا تحمل وتذهب إلى أمهر الأطباء فيؤكدون لها أنها عقيم لا أمل فى ان تحمل لأنهم نسوا رحمة و قدرة الله ولكن هذة المرأة المؤمنه لا تيأس وتدعو الله لأنه هو الرحيم القدير وتلح فى الدعاء فيستجيب الله لها ويرزقها الذريه مثلما رزق زكريا عليه السلام وقد كان شيخا كبيرا وإمرأته عقيم
وقد يبتلى إنسان بمرض يعجز الطب الحديث عن علاجه فيلجأ إلى الله بالدعاء فيشفيه مثلما شفى آيوب عليه السلام
وسوف أنقل لكم من موقع saaid.net ما يفيدكم إن شاء الله
فعندما تنزل الحاجة بالعبد فإنه ينزلها بأهلها الذين يقضونها ، وحاجات العباد لا تنتهي . يسألون قضاءها المخلوقين ؛ فيجابون تارة ويردون أخرى . وقد يعجز من أنزلت به الحاجة عن قضائها . لكن العباد يغفلون عن سؤال من يقضي الحاجات كلها؛ بل لا تقضى حاجة دونه ، ولا يعجزه شيء ، غني عن العالمين وهم مفتقرون إليه . إليه ترفع الشكوى ، وهو منتهى كل نجوى ، خزائنه ملأى ، لا تغيضها نفقه ، يقول لعباده { إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ}
كل الخزائن عنده ، والملك بيده { تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } {وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ } ، يخاطب عباده في حديث قدسي فيقول : (( يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أًدخل البحر )) ويقول سبحانه : { يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ } .
لا ينقص خزائنه من كثرة العطايا ، ولا ينفد ما عنده ، وهو يعطي العطاء الجزيل { مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِندَ اللّهِ بَاقٍ } قال النبي عليه الصلاة والسلام (( يدُ الله ملأى لا تغيضها نفقه سحاءُ الليل والنهار ، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماء والأرض ؟ فإنه لم يغض ما في يده ، وكان عرشه على الماء وبيده الميزان يخفض ويرفع )) .
هذا غنى الله ، وهذا عطاؤه ، وهذه خزائنه ، يعطي العطاء الكثير ، ويجود في هذا الشهر العظيم ؛ لكن أين السائلون ؟ وأين من يحولون حاجاتهم من المخلوقين إلى الخالق ؟ أين من طرقوا الأبواب فأوصدت دونهم ؟ وأين من سألوا المخلوقين فرُدوا ؟ أين هم ؟ دونكم أبواب الخالق مفتوحةً ! يحب السائلين فلماذا لا تسألون ؟ .

لماذا الدعاء ؟!

لا يوجد مؤمن إلا ويعلم أن النافع الضار هو الله سبحانه ، وأنه تعالى يعطي من يشاء ، ويمنع من يشاء ، ويرزق من يشاء بغير حساب ، وأن خزائن كل شيء بيده ، وأنه تعالى لو أراد نفع عبد فلن يضره أحد ولو تمالأ أهل الأرض كلهم عليه ، وأنه لو أراد الضر بعبد لما نفعه أهل الأرض ولو كانوا معه . لا يوجد مؤمن إلا وهو يؤمن بهذا كله ؛ لأن من شك في شيء من ذلك فليس بمؤمن ، قال الله تعالى : {وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } .
نعم والله لا ينفع ولا يضر إلا الله تعالى { إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ }
{ وَإِذَا مَسَّكُمُ الْضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ } سقطت كل الآلهة ، وتلاشت كل المعبودات وما بقي إلا الله تعالى { ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ } {قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرّاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعاً }
لا يسمع دعاء الغريق في لجة البحر إلا الله . ولا يسمع تضرع الساجد في خلوته إلا . ولا يسمع نجوى الموتور المظلوم وعبرته تتردد في صدره ، وصوته يتحشرج في جوفه إلا الله . ولا يرى عبرة الخاشع في زاويته والليل قد أسدل ستاره إلا الله {وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى {7} اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى } يغضب إذا لم يُسأل ، ويحب كثرة الإلحاح والتضرع ، ويحب دعوة المضطر إذا دعاه ، ويكشف كرب المكروب إذا سأله {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ } .
روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟))
الله أكبر ، فضل عظيم ، وثواب جزيل من رب رحيم ، فهل يليق بعد هذا أن يسأل السائلون سواه ؟ وأن يلوذ اللائذون بغير حماه ؟ وأن يطلب العبادُ حاجاتهم من غيره ؟ أيسألون عبيداً مثلهم ، ويتركون خالقهم ؟! أيلجأون إلى ضعفاء عاجزين ، ويتحولون عن القوي القاهر القادر ؟! هذا لا يليق بمن تشرف بالعبودية لله تعالى ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم (( من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تُسدَّ فاقته ، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل )) .

فضل الدعاء

إن الدعاء من أجلِّ العبادات ؛ بل هو العبادة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ؛ ذلك لأن فيه من ذلِّ السؤال ، وذلِّ الحاجة والافتقار لله تعالى والتضرع له ، والانكسار بين يديه ، ما يظهر حقيقة العبودية لله تعالى ؛ ولذلك كان أكرم شيء على الله تعالى كما قال النبي عليه الصلاة والسلام (( ليس شيء أكرم على الله من الدعاء )) .
وإذا دعا العبد ربه فربه أقربُ إليه من نفسه { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}[ البقرة : 186

أخواتى عليكم بالبعد عن الذنوب و بقيام الليل وكثرة الإستغفار وأن تداووا مرضاكم بالصدقات والدعاااااااااء
:26:

هذا والله اعلم