ريـــم
ريـــم
اختي اللة يجزك خير على حسن النية لكن كما قالت الاخت جميرا اثابها اللة انة لم يرد لامن كتاب اللة ولا سنة رسولة ولاعمل السلف با نة يوجد ايات للحمل والامر توقيفي يعني مالم يوجد نص شرعي لايجوز ان نعمل بة اماالطلا سم فهذة مصيبة كبرى فهي لو كانت حرام لهان الامر ولكنة شرك قال تعالى ان اللة لا يغفر ان يشرك بة و ىيغفر مادون ذاللك واللة ياختي لم ارد لك الا ان انقذكي من النار لان امركتاب العقيدة عظيم راجعي كتب العقيدة مثل كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب وفقك اللة لمايحب ويرضى
reem alfla
reem alfla
هلا ام جروح

شوفي حبيبتي انا دورتلك الايات بس لقيت بعضها وانا ابحاول ادورلك الباقي

سورة الفاتحه # سورة الاخلاص # سورة الفلق # سورة الناس

ايةالكرسي #

(من ا الى 5 من سورة البقره_ اية 102 من سورة البقره _ 284الى 286 من سورة البقره)

(من اية 1 الى 5 من سورة ال عمران)

(من 79الى 82 من سورة يونس)

(اية 82 من سورة الاسراء)

(اية39 من سورة الكهف)

(من 51 الى 52 من سورة القلم)
reem alfla
reem alfla
السلام عليكم

الى الاخ او الاخت مادري عائش

انا فهمت من كلامك ان الرقيه بايات معينه مافي اي دليل عليه

اذا كان كلامك صحيح ابي الدليل؟

لان مع احترامي الشديد لكلامك ماقتنعت...........................ليش؟
لان اغلب المشيخ لو تبي تسئلينه عن الرقيه بايت نرجو من الله به ان يشفينا وتكون هذه الايات خاصه بالمرض الذي نعانيه يبي يقول جائز

انا لمن كتبت هالايات ماجبته من عندي هي من القران وفي دليل بالقران ماحفظته نص يذكر ان القران كله شفاء لناس

وياليت لمن تكتب موضوع انك تجيب فتوى من شيخ معين وتعطيني اسمه محرم مثل هالرقيا

لاني انا اتصلت ورحت لمشايخ كلهم يقولون نفس الشي ان فيه ايات نرجو من الله ان يكون فيه شفاء

واخير نبي الكل ينتفع.......................................... مو قصدنا نبتدع بدين
أم جروح
أم جروح
جزاك الله كل خير يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا أختي ريم الفلا على تعبك بس زي ما قلت لك إني ثقيلة طينه وأشكرك ثم أشكرك :27: :cook: اللهم إجعلها فــــــــــــــــــــــــــــــــــي موازين أعمالها.أتمنى الدعاء لي بظهر الغيب بالذريه لي ولبنات حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواء:26:
عائش
عائش
السلام عليكم
حبيبتى ، كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدلل السيدة عائشة ويقول لها ( يا عائش ) ومنذ علمت هذة المعلومة وأنا أحب هذا الاسم ، وبالتالى أنا أختكم فى الله
كان السلف الصالح لا يعملون شيئا إلا بعلم ولا يستحسنون بعقولهم عبادة لم تكن من هدى النبى عليه الصلاة والسلام ، وإليكم قصة طريفة (فها هو رجل يعطس إلى جنب عبد الله بن عمر، فيقول الحمد لله ، والسلام على رسوله . فقال له عبد الله بن عمر: وأنا أقول: الحمد لله والسلام على رسول الله، وليس هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، علمنا أن نقول : الحمد لله على كل حال) أخرجة الترمزىفى الادب (5-81 )رقم (2738) والحاكم فى الأدب(4-265،266) وإسناده جيد ، من هذة القصه نرى أن الرجل الذى اعترض عليه عبد الله بن عمر لم يفعل منكرا ولكنه زاد من عنده زيادة لم يقل بها الرسول علية الصلاة والسلام ، ولم يزد بشر بل هو يسلم على الرسول علية الصلاة والسلام بعد أن عطس بعد أن حمد الله ولكن الصحابى الجليل عبد الله بن عمر أعترض أن يزيد من عند نفسه بلا دليل أو لمجرد الإستحسان بلا دليل ، وأضرب لكم مثال أخر للتوضيح ، مثلا قراءة القرآن خير ولكن أن أحدد سورة مخصوصة لهدف مخصوص بعدد مخصوص من التكرار ، لا أعمل به إلا بدليل من الكتاب أو السنة النبوية ،أختى ، قد يقول قائل أقرأوا آيات مخصوصة فى أوقات مخصوصة بأعداد مخصوصة ، وأنا اسال لماذا هذة الآيه بالذات ، ولماذا هذا الوقت بالذات ولماذا هذا الرقم بالذات ، مثلا أنتم تقولون أن نقرأ حتى الآيه الخامسة من سورة البقرة ، ولماذا حتى الخامسة بالذات ، ولماذا لا أكمل حتى العاشرة او أكثر أو أقل ، القرآن كله شفاء فقط أريد الدليل من القرآن أو السنة أو الإجماع ، ولا تقولى قال الشيخ الفلانى ، لأنه قد يكون اجتهد وأخطأ ، والكل يخطأ ويصيب إلا الرسول صلى الله عليه وسلم،
وإليكم هذة الفتوى بخصوص الموضوع
سؤال:
أخذ الناس يبتدعون أشياء ويستحسنونها، وذلك أخذًا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "من سن سنة حسنة في الإسلام؛ فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة..." إلى آخر الحديث؛ فهل هم محقون فيما يقولون؟ فإن لم يكونوا على حق؛ فما مدلول الحديث السابق ذكره؟ وهل يجوز الابتداع بأشياء مستحسنة؟ أجيبونا عن ذلك أثابكم الله.

الجواب:
البدعة هي ما لم يكن له دليل من الكتاب والسنة من الأشياء التي يُتقرب بها إلى الله.

قال عليه الصلاة والسلام: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" ، وفي رواية: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" .

وقال عليه الصلاة والسلام: "وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة" .

والأحاديث في النهي عن البدع والمحدثات أحاديث كثيرة ومشهورة، وكلام أهل العلم من الصحابة والتابعين ومن جاء بعدهم من المحققين كلام معلوم ومشهور وليس هناك بدعة حسنة أبدًا، بل البدع كلها ضلالة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : "وكل بدعة ضلالة".

فالذي يزعم أن هناك بدعة حسنة يخالف قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة"، وهذا يقول: هناك بدعة ليست ضلالة! ولا شك أن هذا محادٌ لله ولرسوله.

أما قوله صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها" ؛ فهذا لا يدل على ما يقوله هؤلاء؛ لأن الرسول لم يقل من ابتدع بدعة حسنة، وإنما قال: "من سن سنة حسنة"، والسنة غير البدعة، السنة هي ما كان موافقًا للكتاب والسنة، موافقًا للدليل، هذا هو السنة؛ فمن عمل بالسنة التي دل عليها الكتاب والسنة؛ يكون له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة؛ يعني: من أحيا هذه السنة وعلمها للناس وبينها للناس وعملوا بها اقتداءً به؛ فإنه يكون له من الأجر مثل أجورهم، وسبب الحديث معروف، وهو أنه لما جاء أناس محتاجون إلى النبي صلى الله عليه وسلم من العرب، عند ذلك رق لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأصابه شيء من الكآبة من حالتهم، فأمر بالصدقة وحث عليها، فقام رجل من الصحابة وتصدق بمال كثير، ثم تتابع الناس وتصدقوا اقتداءً به؛ لأنه بدأ لهم الطريق، عند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها"؛ فهذا الرجل عمل بسنة، وهي الصدقة ومساعدة المحتاجين، والصدقة ليست بدعة؛ لأنها مأمور بها بالكتاب والسنة، فهي سنة حسنة، من أحياها وعمل بها وبينها للناس حتى عملوا بها واقتدوا به فيها؛ كان له من الأجر مثل أجورهم.

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان، 1/173، رقم الفتوى في مصدرها: 96.