القاعده النورانيه هي نوع من القواعد اللي تعلم الطفل الحروف الابجديه لتسهل عليه حفظ القران..انا اشتريت لبنتي السيدي لتعليم هذه القاعده لكنها كسرته..
انصح فيه بشده...
بصراحه ترددت ادخل بنتي التمهيد في روضه انترناشيونال ولا ابدا احسن بتحفيظ القران...انا حفظتها بالبيت سور قصيره..وودي بلانجليزي مساعده..
احتمال اخليها تروح العصر تحفيظ بس اخاف تتشتت
وش رايكم؟
![¤§][ ريميه ][§¤](https://cdn.hawaaworld.com/images/user_avatar.png)
للفائده اقراو هالموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين،
الإخوة الأفاضل في إسلام أون لاين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أولا أحييكم على جهدكم المتواصل لنصرة دين الله تعالى ونشر كلمته.. أما بعد:
سوف أحاول أن أسرد سؤالي عن طريق معطيات ونقاط حتى يكون واضحا مع إعطاء تفاصيل إن لزم.
أحيا حاليا في إحدى دول الخليج العربي بارك الله في أهله وفي الأمة الإسلامية، وقد وصلت ابنتي إلى السن التي يجب علي فيها إدخالها المدرسة، ولدي سؤال محير: هل أدخلها التعليم باللغة العربية أم باللغة الإنجليزية, والحيرة هي بسبب ما يلي:
1- الدولة لا يدرس فيها إلا منهج واحد باللغة العربية وهو منهج الدولة الموحد، حيث منعت الدولة مع بداية هذا العام كل المناهج العربية الأخرى.
2- يوجد في الدولة تعليم بمناهج أخرى: المنهج البريطاني والمنهج الأمريكي.
والمشكلة تكمن في الآتي -إذا ألحقتها بالمنهج العربي:
1- المنهج ضعيف للغاية وهذا الرأي لم يبن فقط على سماع من أفراد بل اطلعت على بعض الكتب الدراسية وتكلمت مع مدرسين.
2- مستوى التعليم العربي ليس بالمستوى المطلوب بل بينه وبين غيره من المستويات الأخرى مراحل إن كان على مستوى الكوادر المؤهلة أو على مستوى المدارس.
3- إذا اضطررت إلى الانتقال من هذه الدولة إلى بلدي الأم أو أي بلد آخر -وهذا وارد الحدوث- فإن مناهج التعليم غير معترف بها في الدول الأخرى وأدنى بكثير من بلدي الأم.
أما إذا ألحقتها بالمنهج الإنجليزي -بريطانيا كان أو أمريكيا- صحيح أني قد أتلافى المشاكل السابقة ولكن تظهر المشاكل التالية:
أن معرفتها باللغة العربية التي هي عظيمة الشأن في نفسي ونفس كل مسلم -لغة القرآن ولغة أهل الجنة- ستكون ضعيفة أو إن صح التعبير ليست بالمستوى المطلوب حيث سيكون الأساس هو اللغة الإنجليزية، ("وعليها طبقة حتى وإن كانت قوية من اللغة العربية") وينتج عن ذلك في نظري ما يلي:
1- فقد الانتماء إلى اللغة التي أرجو أن يساهم أبنائي في يوم من الأيام في إحيائها مرة أخرى كاللغة الأولى للعلم والمعرفة والنهضة.
2- عدم القدرة في التعامل مع اللغة العربية بسهولة وقد رأيت هذا مرتين :
الأولى: لي صديق تعلم كل حياته باللغة الإنجليزية فهي بالنسبة له أسهل من شرب الماء وأذكر أني في يوم من الأيام كنت أقرأ في أحد كتب الدين المبسطة، وشكا لي عدم قدرته على قراءة الكتاب فقد يجلس في الصفحة الواحدة ساعات ناهيك عن ضعفه الشديد في الكتابة.
الثانية: أني حين كنت أسأل لابنتي في إحدى دور الحضانة روى لي مديرها أن زوجته العربية التي درست طوال حياتها بالإنجليزية لا تحسن القراءة والكتابة باللغة العربية.
وهاتان القصتان قطرة في بحر مما نسمع وأنا واثق أنها قطرة في محيط مما تسمعون.
بالطبع أنا لا أنكر أن هناك مزايا لكلا التعليمين ولكني فقط ذكرت ما يورقني. فلا أعرف تحديدا ما هو الأفضل لأن للكل مزايا وعيوبا, والوقت يجري وأيام تسجيل المدارس قربت فالله أسأل السداد والتوفيق.
السؤال
الحضانة والاستعداد للدراسة الموضوع
أ.محمود سعيد مهدي, أ/مديحة حسين اسم الخبير
الحل
الأخ الفاضل:
تأخرنا عليك في الرد، فنرجو المعذرة.
عندما تأتينا أسئلة من هذا النوع عادة ما نقوم بسرد سلبيات وإيجابيات كلا النظامين التعليميين، ولكنا لا نرجح أيا منهما للسائل، فاتخاذ القرار ليس دورنا، ولكنك سبقت بإرسال كافة التفاصيل بالفعل.. فأتركك الآن مع رد كل من أ.محمود سعيد وأ.مديحة حسين:
يقول أ.محمود سعيد:
السلام عليكم أخانا الكريم، ومرحبا بك على صفحة معا نربى أبناءنا.. لقد استشعرت في كل سطر كتبته مدى الحيرة التي تنتابك وتعيشها الآن ولكني أريدك أن تطرح سؤالا مكان سؤال فبدلا من أن تطرح السؤال بالصيغة التالية: ماذا أختار لابنتي.. التعليم الأجنبي أم التعليم بالعربية؟؟ فلتطرح السؤال التالي: هل يمكن أن أجمع لها بين التعليمين وآخذ من كل منهما مزاياه وأتجنب عيوبه بقدر الإمكان؟.
ومن هنا ننتقل إلى مرحلة جديدة للتعامل مع البديل الثالث الذي طرحته الآن عليك لحل المسألة التي تحيرك، وهذا البديل يعطيك الفرصة في أن تتعلم ابنتك باللغة الأجنبية صباحا في المدرسة، ثم يخصص لها مساءً -ولو ثلاثة أيام في الأسبوع- وقت لتعلم أفضل المناهج التي تساعدها على إتقان اللغة العربية، وأهم تلك المناهج حفظ القرآن الكريم على يد شيخ مرب يدرك كل ما ترغب أنت كأب في غرسه في شخصية ابنتك.
قد يكون في هذا الحل مشقة ما، وبذل لمزيد من الجهد منك ومن زوجتك ومن ابنتك، بل وممن سيتعامل معها من المعلمين ومن شيخها ومربيها ولكن هذا سيكون لفترة ما، ومن الممكن بعدها أن يكون إتقان ابنتك للغة العربية جيدا.
كما أنصحك بألا تقلق من بعض الحالات التي قابلتها والتي تتحدث الأجنبية بإتقان أكبر من العربية، لأن في حالة ابنتك عاملا هاما جدا سيجعلها تتجنب سلبية التشبه بالحالات التي ذكرتها وهذا العامل المهم هو رغبتك أنت في أن تتقن ابنتك اللغة العربية حتى ولو تعلمت في مدارس أجنبية.. نسأل الله أن يهديك لما فيه خير ابنتك في الدنيا والآخرة.
وتضيف أ.مديحة حسين:
إن التخطيط لأي من الخيارات يخضع لمجموعة من العوامل التي حاولت أنت الإجابة عن بعضها وأنت تضع المميزات والسلبيات، وبعضها أشار إليه أ.محمود سعيد في رده عليك، وأحب أن أضيف إليك مجموعة أخرى من العوامل التي قد تساعدك في الاختيار وهي:
أولا: أن تحدد الهدف من التعليم الذي تطمح إليه مع ابنتك قبل أن تستقر على نوعه، فأنت تريد تعليما متقدما يضمن التوافق مع تطورات الحياة وفي نفس الوقت يحفظ عليها عقيدتها، والسؤال يقودنا إلى المحدد الثاني.
ثانيا: ما هي أولوياتك في تحقيق هذه الأهداف؟ بمعنى آخر: إذا قدر لك الاختيار دون الجمع بين الهدفين فبأيهما ستضحي مع العمل على استكماله خارج المدرسة؟.
ثالثا: ما هي سلبيات وإيجابيات كل اختيار من المتاح حولك من المدارس؟ وهل فكرت في كيفية التعامل مع السلبيات؟ بمعنى -كما أشار أ.محمود في كلامه- أنك مثلا ستعمل على اتخاذ تدابير إضافية للحفاظ على هوية ابنتك خارج أسوار المدرسة الإنجليزية، فما هي طبيعة المناهج والنظام الذي تتبعه هذه المدرسة؟.. هل هي تحمل من السلبيات ما لا يمكن التعايش معه؛ فبعض هذه المدارس مثلا تقدم مناهج التربية الجنسية في سن التاسعة لطلابها، أو تعتمد نظام الراهبات، أو الاختلاط بمفهوم الغرب.. أم أنها تقدم المنهج الإنجليزي مع بعض الاحترام لتقاليد البلد، فتبقى مشكلة اللغة فقط والتي يمكن التعامل معها بأكثر من طريقة، وما مدى ثباتك في تنفيذ هذه التدابير؟ ومدى طاقة الصغيرة في تحمل هذا الجهد... إلخ.
كما أنه من المهم أن تعرف مدى قدرتك على التعامل مع الإيجابيات، بمعنى: قدرتك اللغوية في متابعة دروس ابنتك، أو قدرتك المالية في تحمل تكاليف الدراسة هذا العام والأعوام التالية، وإلحاق ابنتك بمدرسة مماثلة في أي بلد ستذهبون إليه، وهل لها نظير مناسب بنفس القيم في بلدكم الأم؟.
وهل مستواكم المادي متوافق مع مستوى الطلاب في هذه المدارس بحيث تستطيع أن توفر لابنتك نفس الإمكانات في المصروف والترفيه ومتابعة الأنشطة التي تقيمها المدرسة ماديا؟.
إننا في النهاية نحاول معك أن نرسم معالم الطريق ونفكر معك في معايير الاختيار ونوضح أدوات للاختيار ويبقى الاختيار بيدك أنت من خلال واقعك وبما يتوافق مع أسرتك.. ونحن معك على الدوام.
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين،
الإخوة الأفاضل في إسلام أون لاين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أولا أحييكم على جهدكم المتواصل لنصرة دين الله تعالى ونشر كلمته.. أما بعد:
سوف أحاول أن أسرد سؤالي عن طريق معطيات ونقاط حتى يكون واضحا مع إعطاء تفاصيل إن لزم.
أحيا حاليا في إحدى دول الخليج العربي بارك الله في أهله وفي الأمة الإسلامية، وقد وصلت ابنتي إلى السن التي يجب علي فيها إدخالها المدرسة، ولدي سؤال محير: هل أدخلها التعليم باللغة العربية أم باللغة الإنجليزية, والحيرة هي بسبب ما يلي:
1- الدولة لا يدرس فيها إلا منهج واحد باللغة العربية وهو منهج الدولة الموحد، حيث منعت الدولة مع بداية هذا العام كل المناهج العربية الأخرى.
2- يوجد في الدولة تعليم بمناهج أخرى: المنهج البريطاني والمنهج الأمريكي.
والمشكلة تكمن في الآتي -إذا ألحقتها بالمنهج العربي:
1- المنهج ضعيف للغاية وهذا الرأي لم يبن فقط على سماع من أفراد بل اطلعت على بعض الكتب الدراسية وتكلمت مع مدرسين.
2- مستوى التعليم العربي ليس بالمستوى المطلوب بل بينه وبين غيره من المستويات الأخرى مراحل إن كان على مستوى الكوادر المؤهلة أو على مستوى المدارس.
3- إذا اضطررت إلى الانتقال من هذه الدولة إلى بلدي الأم أو أي بلد آخر -وهذا وارد الحدوث- فإن مناهج التعليم غير معترف بها في الدول الأخرى وأدنى بكثير من بلدي الأم.
أما إذا ألحقتها بالمنهج الإنجليزي -بريطانيا كان أو أمريكيا- صحيح أني قد أتلافى المشاكل السابقة ولكن تظهر المشاكل التالية:
أن معرفتها باللغة العربية التي هي عظيمة الشأن في نفسي ونفس كل مسلم -لغة القرآن ولغة أهل الجنة- ستكون ضعيفة أو إن صح التعبير ليست بالمستوى المطلوب حيث سيكون الأساس هو اللغة الإنجليزية، ("وعليها طبقة حتى وإن كانت قوية من اللغة العربية") وينتج عن ذلك في نظري ما يلي:
1- فقد الانتماء إلى اللغة التي أرجو أن يساهم أبنائي في يوم من الأيام في إحيائها مرة أخرى كاللغة الأولى للعلم والمعرفة والنهضة.
2- عدم القدرة في التعامل مع اللغة العربية بسهولة وقد رأيت هذا مرتين :
الأولى: لي صديق تعلم كل حياته باللغة الإنجليزية فهي بالنسبة له أسهل من شرب الماء وأذكر أني في يوم من الأيام كنت أقرأ في أحد كتب الدين المبسطة، وشكا لي عدم قدرته على قراءة الكتاب فقد يجلس في الصفحة الواحدة ساعات ناهيك عن ضعفه الشديد في الكتابة.
الثانية: أني حين كنت أسأل لابنتي في إحدى دور الحضانة روى لي مديرها أن زوجته العربية التي درست طوال حياتها بالإنجليزية لا تحسن القراءة والكتابة باللغة العربية.
وهاتان القصتان قطرة في بحر مما نسمع وأنا واثق أنها قطرة في محيط مما تسمعون.
بالطبع أنا لا أنكر أن هناك مزايا لكلا التعليمين ولكني فقط ذكرت ما يورقني. فلا أعرف تحديدا ما هو الأفضل لأن للكل مزايا وعيوبا, والوقت يجري وأيام تسجيل المدارس قربت فالله أسأل السداد والتوفيق.
السؤال
الحضانة والاستعداد للدراسة الموضوع
أ.محمود سعيد مهدي, أ/مديحة حسين اسم الخبير
الحل
الأخ الفاضل:
تأخرنا عليك في الرد، فنرجو المعذرة.
عندما تأتينا أسئلة من هذا النوع عادة ما نقوم بسرد سلبيات وإيجابيات كلا النظامين التعليميين، ولكنا لا نرجح أيا منهما للسائل، فاتخاذ القرار ليس دورنا، ولكنك سبقت بإرسال كافة التفاصيل بالفعل.. فأتركك الآن مع رد كل من أ.محمود سعيد وأ.مديحة حسين:
يقول أ.محمود سعيد:
السلام عليكم أخانا الكريم، ومرحبا بك على صفحة معا نربى أبناءنا.. لقد استشعرت في كل سطر كتبته مدى الحيرة التي تنتابك وتعيشها الآن ولكني أريدك أن تطرح سؤالا مكان سؤال فبدلا من أن تطرح السؤال بالصيغة التالية: ماذا أختار لابنتي.. التعليم الأجنبي أم التعليم بالعربية؟؟ فلتطرح السؤال التالي: هل يمكن أن أجمع لها بين التعليمين وآخذ من كل منهما مزاياه وأتجنب عيوبه بقدر الإمكان؟.
ومن هنا ننتقل إلى مرحلة جديدة للتعامل مع البديل الثالث الذي طرحته الآن عليك لحل المسألة التي تحيرك، وهذا البديل يعطيك الفرصة في أن تتعلم ابنتك باللغة الأجنبية صباحا في المدرسة، ثم يخصص لها مساءً -ولو ثلاثة أيام في الأسبوع- وقت لتعلم أفضل المناهج التي تساعدها على إتقان اللغة العربية، وأهم تلك المناهج حفظ القرآن الكريم على يد شيخ مرب يدرك كل ما ترغب أنت كأب في غرسه في شخصية ابنتك.
قد يكون في هذا الحل مشقة ما، وبذل لمزيد من الجهد منك ومن زوجتك ومن ابنتك، بل وممن سيتعامل معها من المعلمين ومن شيخها ومربيها ولكن هذا سيكون لفترة ما، ومن الممكن بعدها أن يكون إتقان ابنتك للغة العربية جيدا.
كما أنصحك بألا تقلق من بعض الحالات التي قابلتها والتي تتحدث الأجنبية بإتقان أكبر من العربية، لأن في حالة ابنتك عاملا هاما جدا سيجعلها تتجنب سلبية التشبه بالحالات التي ذكرتها وهذا العامل المهم هو رغبتك أنت في أن تتقن ابنتك اللغة العربية حتى ولو تعلمت في مدارس أجنبية.. نسأل الله أن يهديك لما فيه خير ابنتك في الدنيا والآخرة.
وتضيف أ.مديحة حسين:
إن التخطيط لأي من الخيارات يخضع لمجموعة من العوامل التي حاولت أنت الإجابة عن بعضها وأنت تضع المميزات والسلبيات، وبعضها أشار إليه أ.محمود سعيد في رده عليك، وأحب أن أضيف إليك مجموعة أخرى من العوامل التي قد تساعدك في الاختيار وهي:
أولا: أن تحدد الهدف من التعليم الذي تطمح إليه مع ابنتك قبل أن تستقر على نوعه، فأنت تريد تعليما متقدما يضمن التوافق مع تطورات الحياة وفي نفس الوقت يحفظ عليها عقيدتها، والسؤال يقودنا إلى المحدد الثاني.
ثانيا: ما هي أولوياتك في تحقيق هذه الأهداف؟ بمعنى آخر: إذا قدر لك الاختيار دون الجمع بين الهدفين فبأيهما ستضحي مع العمل على استكماله خارج المدرسة؟.
ثالثا: ما هي سلبيات وإيجابيات كل اختيار من المتاح حولك من المدارس؟ وهل فكرت في كيفية التعامل مع السلبيات؟ بمعنى -كما أشار أ.محمود في كلامه- أنك مثلا ستعمل على اتخاذ تدابير إضافية للحفاظ على هوية ابنتك خارج أسوار المدرسة الإنجليزية، فما هي طبيعة المناهج والنظام الذي تتبعه هذه المدرسة؟.. هل هي تحمل من السلبيات ما لا يمكن التعايش معه؛ فبعض هذه المدارس مثلا تقدم مناهج التربية الجنسية في سن التاسعة لطلابها، أو تعتمد نظام الراهبات، أو الاختلاط بمفهوم الغرب.. أم أنها تقدم المنهج الإنجليزي مع بعض الاحترام لتقاليد البلد، فتبقى مشكلة اللغة فقط والتي يمكن التعامل معها بأكثر من طريقة، وما مدى ثباتك في تنفيذ هذه التدابير؟ ومدى طاقة الصغيرة في تحمل هذا الجهد... إلخ.
كما أنه من المهم أن تعرف مدى قدرتك على التعامل مع الإيجابيات، بمعنى: قدرتك اللغوية في متابعة دروس ابنتك، أو قدرتك المالية في تحمل تكاليف الدراسة هذا العام والأعوام التالية، وإلحاق ابنتك بمدرسة مماثلة في أي بلد ستذهبون إليه، وهل لها نظير مناسب بنفس القيم في بلدكم الأم؟.
وهل مستواكم المادي متوافق مع مستوى الطلاب في هذه المدارس بحيث تستطيع أن توفر لابنتك نفس الإمكانات في المصروف والترفيه ومتابعة الأنشطة التي تقيمها المدرسة ماديا؟.
إننا في النهاية نحاول معك أن نرسم معالم الطريق ونفكر معك في معايير الاختيار ونوضح أدوات للاختيار ويبقى الاختيار بيدك أنت من خلال واقعك وبما يتوافق مع أسرتك.. ونحن معك على الدوام.

توتـا
•
ريميه..شكرا لكي عيوني عالمقال اللي جبتيه ..
وبالفعل كلنا نتمنى نجمع بين اللغتين..وناخذ الاحسن من المنهجين..
انتو عارفين سلفتي اللي عيالها في انترناشيونال وكلامهم مكسر الى الان...جابت لهم مدرس في اعصر يعلمهم القران..ودخلتهم تحفيظ واخذو القاعده النورانيه...بس بصراحه كلامهم لسا مكسر ..ويقولو اصعب مواد عندهم العربي...
انا دراستي كلها بالانجليزي في الجامعه وصدقوني اول سنه كانت صعبه شويا بس بعد كذا صارت عندي مررررررره سهله وماراح تصدقو لو قلت لكم انه في اخر سنه كانت معانا ماده وحده بالعربي..ذاكرناها بصعوبه..اللغه العربيه اصعب من الانجليزيه..
عشان كذا احس انه الطفل لازم يتمكن منها في صغره ولا حتكون صعبه عليه بعدين...
عالعموم..ياريت الاخوات يفيدونا باسماء مدارس..يكون تعليمها قوي وتكون مدارس خاصه..
انا سمعت عن المدارس النموذجيه يقولو ممتازه كمان..ياريت اللي تعرف تجاوب...
وبالفعل كلنا نتمنى نجمع بين اللغتين..وناخذ الاحسن من المنهجين..
انتو عارفين سلفتي اللي عيالها في انترناشيونال وكلامهم مكسر الى الان...جابت لهم مدرس في اعصر يعلمهم القران..ودخلتهم تحفيظ واخذو القاعده النورانيه...بس بصراحه كلامهم لسا مكسر ..ويقولو اصعب مواد عندهم العربي...
انا دراستي كلها بالانجليزي في الجامعه وصدقوني اول سنه كانت صعبه شويا بس بعد كذا صارت عندي مررررررره سهله وماراح تصدقو لو قلت لكم انه في اخر سنه كانت معانا ماده وحده بالعربي..ذاكرناها بصعوبه..اللغه العربيه اصعب من الانجليزيه..
عشان كذا احس انه الطفل لازم يتمكن منها في صغره ولا حتكون صعبه عليه بعدين...
عالعموم..ياريت الاخوات يفيدونا باسماء مدارس..يكون تعليمها قوي وتكون مدارس خاصه..
انا سمعت عن المدارس النموذجيه يقولو ممتازه كمان..ياريت اللي تعرف تجاوب...

الصفحة الأخيرة
انا ناويه ادخل بنتي انترناشيونال قبل اول ابتدائي...وبعدها لا..