بسم الله
وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2)
(والضحى) أي اول النهار أو كله
آية(2)
(والليل إذا سجى) غطى بظلامه أو سكن
ما تفسير ( ما ودعك ربك وما قلى ) ؟
بسم الله
( مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ) وهذا جواب القسم، ومعناه: ما تركك يا محمد ربك وما أبغضك.
ما تفسير قوله تعالى
( إِنَّا خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا )
في سورة الانسان
( مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ) وهذا جواب القسم، ومعناه: ما تركك يا محمد ربك وما أبغضك.
ما تفسير قوله تعالى
( إِنَّا خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا )
في سورة الانسان
إنا خلقنا ذرية آدم من نطفة , يعني : من ماء الرجل وماء المرأة , والنطفة : كل ماء قليل في وعاء .
" أَمْشَاجٍ " أي أخلاط والمشج والمشيج الشيء المختلط بعضه في بعض قال ابن عباس في قوله تعالى " مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ " يعني ماء الرجل وماء المرأة إذا اجتمعا واختلطا ثم ينتقل من طور إلى طور وحال إلى حال ولون إلى لون.
"نَبْتَلِيهِ" أي نختبره . وقيل : نقدر فيه الابتلاء وهو الاختبار .
" فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا " يقول تعالى ذكره : فجعلناه ذا سمع يسمع به , وذا بصر يبصر به , إنعاما من الله على عباده بذلك , ورأفة منه لهم , وحجة له عليهم .
ماتفسير قوله تعالى في سورة القارعة ( يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ 4 وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ 5 )
" أَمْشَاجٍ " أي أخلاط والمشج والمشيج الشيء المختلط بعضه في بعض قال ابن عباس في قوله تعالى " مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ " يعني ماء الرجل وماء المرأة إذا اجتمعا واختلطا ثم ينتقل من طور إلى طور وحال إلى حال ولون إلى لون.
"نَبْتَلِيهِ" أي نختبره . وقيل : نقدر فيه الابتلاء وهو الاختبار .
" فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا " يقول تعالى ذكره : فجعلناه ذا سمع يسمع به , وذا بصر يبصر به , إنعاما من الله على عباده بذلك , ورأفة منه لهم , وحجة له عليهم .
ماتفسير قوله تعالى في سورة القارعة ( يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ 4 وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ 5 )
بسم الله
( يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ) يقول تعالى ذكره: القارعة يوم يكون الناس كالفراش، وهو الذي يتساقط في النار والسراج، ليس ببعوض ولا ذباب، ويعني بالمبثوث: المفرّق. او كغوغاء الجراد، يركب بعضه بعضا، كذلك الناس يومئذ، يجول بعضهم في بعض.
( وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ) هو الصوف. وذُكر أن الجبال تسير على الأرض وهي في صورة الجبال كالهباء.
ما تفسير قوله تعالى في سورة الزلزلة
إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا (2)
( يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ) يقول تعالى ذكره: القارعة يوم يكون الناس كالفراش، وهو الذي يتساقط في النار والسراج، ليس ببعوض ولا ذباب، ويعني بالمبثوث: المفرّق. او كغوغاء الجراد، يركب بعضه بعضا، كذلك الناس يومئذ، يجول بعضهم في بعض.
( وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ) هو الصوف. وذُكر أن الجبال تسير على الأرض وهي في صورة الجبال كالهباء.
ما تفسير قوله تعالى في سورة الزلزلة
إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا (2)
الصفحة الأخيرة
( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ) النصر حين فتح الله عليه ونصره .
والفتح هو فتح مكة المكرمة
ما تفسير قوله تعالى
وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2)
سورة الضحى