إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا (1) اي حركت لقيام الساعة " زلزالها " تحريكها الشديد المناسب لعظمتها
وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا (2) اخرجت كنوزها وموتاها فألقتها على ظهرها

ماتفسير قوله تعالى في سورة الكهف ( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا 29)

بسم الله
( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا ) يقول تعالى ذكره: إنا أعددنا، وهو من العُدّة. للظالمين: الذين كفروا بربهم.
( أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ) يقول: أحاط سرادق النار التي أعدّها الله للكافرين بربهم، وذلك فيما قيل: حائط من نار يطيف بهم كسرادق الفسطاط .
( وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ ) يقول تعالى ذكره: وإن يستغث هؤلاء الظالمون يوم القيامة في النار من شدّة ما بهم من العطش، فيطلبونَ الماء يُغاثوا بماء المُهْل.

(بِئْسَ الشَّرَابُ) يقول تعالى ذكره: بئس الشراب، هذا الماء الذي يغاث به هؤلاء الظالمون في جهنم الذي صفته ما وصف في هذه الآية.
(وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا) يقول تعالى ذكره: وساءت هذه النار التي أعتدناها لهؤلاء الظالمين مرتفقا ، والمرتفق في كلام العرب: المتكأ.

ما تفسير قوله تعالى في سورة الجن
وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا (4)

تفسير الآيه (وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا )
(وأنه كان يقول سفيهنا) جاهلنا (على الله شططا) غلوا في الكذب بوصفه بالصاحبة والولد

ياأخواتي الكريمات ما رأيكن كل ما نكمل من تفسير سورة ننتقل لآخرى يعني كل آيه متصلة باللي قبلها؟
وكمان بما أننا بنفسر ايه أيه نحفظ كل آيه وتفسرها وهذا ما يتطلب جهد وبهذا ممكن نحفظ سورة كامله مع التفسير

نبدأ ونفسير سورة الأعلى
( سبح اسم ربك الأعلى ) ؟
أعاننا الله على تلاوة كتابه وحفظه وتدبر معانيه .

بسم الله
( سبح اسم ربك الأعلى )
يأمر تعالى بتسبيحه المتضمن لذكره وعبادته، والخضوع لجلاله، والاستكانة لعظمته، وأن يكون تسبيحا، يليق بعظمة الله تعالى، بأن تذكر أسماؤه الحسنى العالية على كل اسم بمعناها الحسن العظيم .

ما تفسر قوله تعالى
( الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى * وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى *)

بسم الله
آية(2)
قوله: {الذي خلق فسوى}
يقول: الذي خلق الأشياء فسوى خلقها وعدلها ؛ والتسوية التعديل.
آية(3)
(والذي قدر) ما شاء (فهدى) إلى ما قدره من خير وشر

ما تفسير ( والذي أخرج المرعى * فجعله غثاء أحوى )؟