فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
أسعد الله أوقاتكم 🌙 إجابة السؤال الثاني كما فهمته .. يختص القتل على الإنسان وقد يكون قتل عمد أو غير عمد وكذلك قتل الحيوان كالصيد وقتل الحيوانات المفترسة لدفاع عن النفس وفي القتل ليس شرطاً فيه أن تسفك الدماء كالقتل بالخنق والإغراق قال تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ (١٩٠-البقرة) ونهى الله عن قتل النفس المحرمة إلا بالحق وجعل قتل النفس بغير حق كأنما قتل الناس جميعاً قال تعالى (وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا) (٣٣ - الإسراء)
أسعد الله أوقاتكم 🌙 إجابة السؤال الثاني كما فهمته .. يختص القتل على الإنسان وقد يكون قتل عمد أو...
مرحباً روح الجميلة 
أحسنت وفصلت ياغالية 
فلك كل الشكر 
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الغاليات الحبيبات 
نون .. ريحان .. روح 
كل الشكر لكن ياأحلى زهرات حواء 
على جميل التفاعل 
وألتقيكن غداً إن شاء الله 
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الإثنين : الثالث من رمضان ١٤٤٣هـ
على ضوء سورة البقرة 
س١ 
ضرب الله مثلين في مطلع سورة البقرة يصف بهما حال
 المنافقين ، 
أذكري أحد المثلين ورقم الآية 

☆☆

س٢
أبان الله تعالى في قصة خلق آدم في سورة البقرة 
الحكمة من خلقه 
ماهي الحكمة ؟

☆☆

س٣
عندما أعلم الله تعالى الملائكة المراد من خلق آدم ، سألت الملائكة :
( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء )
مانوع هذا السؤال الذي طرحته الملائكة ؟

تقبل الله طاعتكم 

حنين المصرى
حنين المصرى
الإثنين : الثالث من رمضان ١٤٤٣هـ على ضوء سورة البقرة  س١  ضرب الله مثلين في مطلع سورة البقرة يصف بهما حال  المنافقين ،  أذكري أحد المثلين ورقم الآية  ☆☆ س٢ أبان الله تعالى في قصة خلق آدم في سورة البقرة  الحكمة من خلقه  ماهي الحكمة ؟ ☆☆ س٣ عندما أعلم الله تعالى الملائكة المراد من خلق آدم ، سألت الملائكة : ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ) مانوع هذا السؤال الذي طرحته الملائكة ؟ تقبل الله طاعتكم 
الإثنين : الثالث من رمضان...
اجابة السؤال الثاني

الحكمة من خلق آدم
إقامة دين الله تعالى في الأرض
تعمير الأرض بما ينفع الناس
روح مهلكة
روح مهلكة
أسعد الله صباحكم بكل خير 🌷
(جـ ٣)
نوع السؤال الذي طرحته الملائكة عليهم السلام هو سؤال استرشاد وطلبٍ للفهم والفائدة ولم يكن سؤال تنعت أو أعتراض ..
قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّى جَاعِلٌ فِى ٱلْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوٓاْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّىٓ أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) (الآية ٣٠-البقرة)