ريحان 🌿🌿
ريحان 🌿🌿

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إجابة السؤال الأول ..


المثل الناري الآية ١٧ من سورة البقرة : ( مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ  * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) ..

أي : مثلهم المطابق لما كانوا عليه كمثل الذي استوقد نارا ، أي : كان في ظلمة عظيمة ، وحاجة إلى النار شديدة فاستوقدها من غيره ، ولم تكن عنده معدة ، بل هي خارجة عنه ، فلما أضاءت النار ما حوله ، ونظر المحل الذي هو فيه ، وما فيه من المخاوف وأمنها ، وانتفع بتلك النار ، وقرت بها عينه ، وظن أنه قادر عليها ، فبينما هو كذلك ، إذ ذهب الله بنوره ، فذهب عنه النور ، وذهب معه السرور ، وبقي في الظلمة العظيمة والنار المحرقة ، فذهب ما فيها من الإشراق ، وبقي ما فيها من الإحراق فبقي في ظلمات متعددة: ظلمة الليل ، وظلمة السحاب ، وظلمة المطر ، والظلمة الحاصلة بعد النور ، فكيف يكون حال هذا الموصوف ؟ فكذلك هؤلاء المنافقون ، استوقدوا نار الإيمان من المؤمنين ، ولم تكن صفة لهم ، فانتفعوا بها وحقنت بذلك دماؤهم ، وسلمت أموالهم ، وحصل لهم نوع من الأمن في الدنيا ، فبينما هم على ذلك إذ هجم عليهم الموت ، فسلبهم الانتفاع بذلك النور ، وحصل لهم كل هم وغم وعذاب ، وحصل لهم ظلمة القبر ، وظلمة الكفر ، وظلمة النفاق ، وظلم المعاصي على اختلاف أنواعها ، وبعد ذلك ظلمة النار وبئس القرار .
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
اجابة السؤال الثاني الحكمة من خلق آدم إقامة دين الله تعالى في الأرض تعمير الأرض بما ينفع الناس
اجابة السؤال الثاني الحكمة من خلق آدم إقامة دين الله تعالى في الأرض تعمير الأرض بما ينفع الناس
مرحباً بحنين الغالية 
إجابة موفقة مختصرة 
جزاك الله خيراً
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
أسعد الله صباحكم بكل خير 🌷 (جـ ٣) نوع السؤال الذي طرحته الملائكة عليهم السلام هو سؤال استرشاد وطلبٍ للفهم والفائدة ولم يكن سؤال تنعت أو أعتراض .. قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَٰٓئِكَةِ إِنِّى جَاعِلٌ فِى ٱلْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوٓاْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّىٓ أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) (الآية ٣٠-البقرة)
أسعد الله صباحكم بكل خير 🌷 (جـ ٣) نوع السؤال الذي طرحته الملائكة عليهم السلام هو سؤال استرشاد...
هلا روح الغالية 
صحيح ! هو سؤال طلب المعرفة 
أحسنت وجزاك الله خيراً
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. إجابة السؤال الأول .. المثل الناري الآية ١٧ من سورة البقرة : ( مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ  * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) .. أي : مثلهم المطابق لما كانوا عليه كمثل الذي استوقد نارا ، أي : كان في ظلمة عظيمة ، وحاجة إلى النار شديدة فاستوقدها من غيره ، ولم تكن عنده معدة ، بل هي خارجة عنه ، فلما أضاءت النار ما حوله ، ونظر المحل الذي هو فيه ، وما فيه من المخاوف وأمنها ، وانتفع بتلك النار ، وقرت بها عينه ، وظن أنه قادر عليها ، فبينما هو كذلك ، إذ ذهب الله بنوره ، فذهب عنه النور ، وذهب معه السرور ، وبقي في الظلمة العظيمة والنار المحرقة ، فذهب ما فيها من الإشراق ، وبقي ما فيها من الإحراق فبقي في ظلمات متعددة: ظلمة الليل ، وظلمة السحاب ، وظلمة المطر ، والظلمة الحاصلة بعد النور ، فكيف يكون حال هذا الموصوف ؟ فكذلك هؤلاء المنافقون ، استوقدوا نار الإيمان من المؤمنين ، ولم تكن صفة لهم ، فانتفعوا بها وحقنت بذلك دماؤهم ، وسلمت أموالهم ، وحصل لهم نوع من الأمن في الدنيا ، فبينما هم على ذلك إذ هجم عليهم الموت ، فسلبهم الانتفاع بذلك النور ، وحصل لهم كل هم وغم وعذاب ، وحصل لهم ظلمة القبر ، وظلمة الكفر ، وظلمة النفاق ، وظلم المعاصي على اختلاف أنواعها ، وبعد ذلك ظلمة النار وبئس القرار .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. إجابة السؤال الأول .. المثل الناري الآية ١٧ من سورة البقرة...
أحسنت الإجابة ريحان الغالية 
وتفسبر المثل إضافة ثمينة 
بوركت 
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الرائعات .. نجوم رمضان اللامعات :
حنين .. روح .. ريحان ..الغاليات 
شكراً لكن .
ونلتقي مرة أخرى على خير ان شاء الله