بالعربي ياسعوديين مافي خبز بح
بلانا منا فينا
الدعوى صارت لعب
التجار يلعبون لا حسيب ولا رقيب:mad:
حسب طرق مدروسه من صنف الى صنف آخر
والدعوى مقصوده ومعروفه تشويه هذا العهد 100%
والا وش صار بالدنيا كل شي طار حتى (( التبن)) علف البهايم من 3 ريال الى 21 ريال
يوم كان الديزل غالي والمزارعين خسرانيين يبيعون ب3 ريال واليوم الديزل رخيص والسعر 21 ريال
وش الي صاير----- اقولها بصراحه ----- انجنيت وش الي صاير --- كل شي غالي-- كل شي احتكار
دقيق غير موجود -- اجار المساكن دبل -- الاراضي ارتفاع ثلاث اسعار -- الاسهم رفعت الى السماء ثم انهارت
-- حتى قوت الناس الدقيق صار فيه لعب واحتكار -- ورفع اسعار وش عاد بقى-- الله يستر علينا بستره--
هذا اقتباس من احد المعلقين
ما نقول في النهايه اللا عسى الله يستر من تاليتها ويرحمنا برحمته
كلمة اخيره وهي الأهم
كل اللي يحصل هذا من ارتفاع بالأسعار وندرة بالمواد ماهو اللا حصيلة ذنوبنا ومعاصينا
فما نزل بلاء بقوم اللا بذنب و مارفع اللا بتوبة
فليحاسب كل من نفسه
وعسى الله يستر من عواقبها
قالت الحكيمه ماري انطوانيت
"اذا لم يجدوا الخبز فليأكلو البسكويت"
الله المستعان:icon33:

لهيم @lhym
محررة ذهبية
هذا الموضوع مغلق.

الحب سرطان
•
الله يعين

نقص الخبز في الفترة الأخيرة ، راجع للنقص العالمي في كميات القمح التي يتم توريدها ( و ليس إنتاجها ) لإستخدامها في التغذية ،، و هذا سببه إن الدول الكبرى المنتجة للقمح بدأت في الإتجاه في الحصول على بدائل أخرى للطاقة خصوصا بعد الإرتفاع الجنوني للبترول ،،
و الطاقة البديلة تكمن في ( غاز الميثانول ) ، الذي يستخدم كوقود بديل للطاقة و يستخدم في إدارة العديد من المركبات ،، إلخ ، إلخ
و هذا الميثانول يتم إنتاجه أو إستخلاصه من ( حرق ) المواد العضوية مثل ( القمح ،، الشعير ،، قصب السكر )
و بالتالي تم تخصيص كميات مهولة من تلك المواد الغذائية لإستخدامها في إنتاج هذا الغاز أو تلك الطاقة البديلة ،،
و هذا أدى بالطبع إلى ( نقص ) العرض العالمي من القمح و إرتفاع أسعارة بصورة جنونية ،، و هذا أثر على توافر الخبز ،، و أدى أيضا إرتفاع أسعار المكرونات و العجائن المنتجة من الأقماح ،،
تماما مثل أزمة السكر و إرتفاع أسعاره بسبب حرق البرازيل لكميات كبيرة من القصب ،،
و ربنا يستر ع الأيام القادمة ،،
و الحل ،، أن تقوم الدول العربية بزيادة أنشطتها في مجال أبحاث زيادة زراعية و إنتاجية القمح الغذاء الرئيسى لنا ،،
و الطاقة البديلة تكمن في ( غاز الميثانول ) ، الذي يستخدم كوقود بديل للطاقة و يستخدم في إدارة العديد من المركبات ،، إلخ ، إلخ
و هذا الميثانول يتم إنتاجه أو إستخلاصه من ( حرق ) المواد العضوية مثل ( القمح ،، الشعير ،، قصب السكر )
و بالتالي تم تخصيص كميات مهولة من تلك المواد الغذائية لإستخدامها في إنتاج هذا الغاز أو تلك الطاقة البديلة ،،
و هذا أدى بالطبع إلى ( نقص ) العرض العالمي من القمح و إرتفاع أسعارة بصورة جنونية ،، و هذا أثر على توافر الخبز ،، و أدى أيضا إرتفاع أسعار المكرونات و العجائن المنتجة من الأقماح ،،
تماما مثل أزمة السكر و إرتفاع أسعاره بسبب حرق البرازيل لكميات كبيرة من القصب ،،
و ربنا يستر ع الأيام القادمة ،،
و الحل ،، أن تقوم الدول العربية بزيادة أنشطتها في مجال أبحاث زيادة زراعية و إنتاجية القمح الغذاء الرئيسى لنا ،،



الصفحة الأخيرة