lawsi
lawsi
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تاخرت قليلا او ربما كثيرا لان الجميع ادلى بدلوه  لكن الحمدالله اني اتيت لاني كنت متخوفه من عدم استمراري في هذه الدوره لانها اول دوره لي  وهي ايضا اول مشاركاتي في هذا المنتدى الرائع وان يصيبني الفتور او انشغل بملهيات الحياه  اولا الحمدالله اقتنعت ان لااسلك مجال سوء الظن وعملت به وربي انه صار لي في هذا اليومين موقفين  لأتجسس لكن ردعت نفسي وفكرت بربي ثم بالدروس وهذه الدوره ورفعت يدي ودعيت ربي ان ثبتني وان ييسر امري  والله ياختي لاوسي انك اضأتي حياتي بنور وبسمات ولون وطعم غير لااعرف وصفه ولاحتى التعبير عنه  فجزاك الله خير واسعدك في الدنيا والاخره وجمعك بالانبياء والشهداء والصدّقين في اعالي الجنان  ورزقك اعظم مايتمنى المرء رؤية وجه الله ذا جلال والاكرام   والدعاء رائع وسمعت عنه كثيرا لكن لم اردده كثرا  ( اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني الى حبك)   والفكره العمليه رائعه جدا لكن مالحل اذا كنت متسرعه جدا جدا جدا مجرد سمعت او حدث امر اطلق سوء الظن سريعا بدون تفكير واحيانا امام اشخاص يعني مشكلتي التسرع فحاولت ان  ان اعالج ومازلت احاول هذا التسرع وسرعان مااندم وافكر وولكن كسبت الاثم  وارجو ان اجد عندك علاجا شافيا مااعظم جهاد المرأه في هذه الحياه ومااكبر اجرها عندالله لكن للاسف كثيييير من النساء   لسنى بالمقدمه بل اكثرهن بالمؤخره وهنا اقصد الظواهر ربما لهن اعمال عند الله لانعلمها  وهنا سؤفصل  في المدينه التي بها اهلي هنا مجموعه من النساء ليست بقليله ربما يتجاوزن   الخمسة عشر كل يوم يخرجن من بيوتهن ولاحظن كل يوم ويجتمعن من العصر الا الساعه العاشره ليلا وااحيانا من غير جمعتهن هذه اللتي لاتتغير يجتممعن من الساعه الثامنه الى الثانيه عشر صباحا  ويتركن اطفالهن واعمارهن بين رضيع بالاشهر الاولى وبين سنتين وكل الاعمار الى المراهقه بين اولاد وبنات مع الشغاله اولوحدهم في البيت  واجتماعهن ليس كله خير بل اكثره وربي شر من غيبه ووتكلم في الاعراض والمنكرات من برامج ومسلسلات والى اااخره.. لاحو ولا قوة الا بالله     والمصيبه جميعهن متعلمات بل جامعيات  هنا اتسال مامصير الابناء وحتى الازواج ؟؟؟؟؟؟؟ واين لذة  الحياه وكل الحياه لبس وخروج واكل وغيبه   الحمدالله الذي عافنا مما ابتلاهم  اني اشفق على الابناء وايضا الفتيات لامعين ولا مفيد  يبدو اني اطلت كثيرا جدا  ولكن (داخلي زحمة حكي ... ووجدت متنفسي هنا ومااروع والذ هذا ) لي عوده ان شاء الله 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تاخرت قليلا او ربما كثيرا لان الجميع ادلى بدلوه  لكن...
حياك الله يا صباح العيد(لأسمك وقع خاص على نفوسنا جميعا حيث لم يتبقى سوى يومين بلغنا الله واياكن ونحن في أفضل حال)
سأركز معك على نقطة الاستعجال..والتسرع
انت الان استوعبت فكرة عدم التجسس..بحد ذاتها دخلت عقلك الباطن فهذا ممتاز...
يتبقى لك خطوات بسيطه
اولها..االدعاء باستمرار أن يرزقك الله حسن الظن وسعة البال وحسن التصرف..استلهمني حاجتك وادعي بها خاصة فيما يخص امرك الحالي
ثانيها...الكتابة للتعزيز..انت محتاجه الكتابة بشكل قوي....اكتبي ..انا لست متسرعه...انا حكيمه..انا صبوره
واجعلي مقدمة دفترك هذا({ ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً }
وعليها ضعي مكان كل فكرة ظنية سلبيه في رأسك بفكرة ظنيه ايجابيه ودونيها

ثالثها...حاولي قدر الامكان ان لا تتسرعي....مع العلم ان الخطوتين السابقه ستساعدك...لكن ايضا ابدئي بتدريب نفسك...ولو احتجت وقت وشعرت بتوتر نتيجه لعدم اطلاق حكمك...الا انه ضروري تبدأين وكل ما تجاوزت يوم او موقف دونيه بعلامة نجمه او صح..
وحاول ان تكثري من الوضوء..وركعتين بعد كل انتصار...

اما ماذكرت من ناحية الاسرة والمرأه ..فوالله مصيبه واي همه اوتيت مثل هؤلاء النساء...همه في غير محله
اسأل الله في هذه اليوم الفضيل من هذه الساعات الفضيله ان يصلح نساء المسلمين وان يلهمنا واياهن طاعته ورضاه...

والله يكتب لكن اجر هذه الحروف..واجر حتى السؤال.....
طالبة coool
طالبة coool
تم حضور الدرس الثاني رائع جدآآآآآ الله يعطيك العافية .. . بالنســبة للأهداآف .. . كنت منهكة في التفكير في أعمالي المتراكمة ,, قراءة قرآن - ترتيب - أذكار - , و, و, و ......... وما إلى ذلك من الاعمال الروتينية وكما أني أمارسها كل يوم إلى اني اجد في ذلك من الضيق في الوقت وتأخير الاولويات في أعمالي وركوني لأحاديث النفس التي لم تضفــي على أيامي فائــدة قط !! ,, أصبحت منهكة الفكر مرهقة النفس , ولكني لم ألاحظ أن سبب ذلك هو الخطأ في إدارة الوقت وترتيب الاولويات ووضع الأهداف !! ... , وذات يوم بعد صلاة الفجر تذكرت دعاء النبي صلى الله عليه وسلم :: اللهم بارك لأمتي في بكورها .. فقلت في نفسي لما لا أجرب أن اضع لي هدف ,, فأخذت ورقة وقلم ,, وبدأت في ترتيب اولوياتي واهدافي لذلك اليوم .. وطبقت ذلك بكل أنس وسرور مع دمج عمل في عملين مثلآ أن ارتب أغراضي + واستمع إلى الراديو فبذلك كسبت وقتي بما يعود علي بالفائدة الدينية والدنيوية .. أشعر بإني قد تخليت عن كل ركام ظنون النفس في داخلي .. وخرجت من ذلك اليوم , قريرة النفس مطمئنة الفؤاد .. هذه تجربتي ,, في وضع الأهداف ,, وأعذروني على الأطالة ......:26:.......
تم حضور الدرس الثاني رائع جدآآآآآ الله يعطيك العافية .. . بالنســبة للأهداآف .....
....
...عزيزتي هدوء ..
..تجربتك رائعة فما شاء الله لا قوة الا بالله ..
..أعجبني كثيرا إدارة الوقت ..
..فغالبا في بيوتنا انقلب الليل نهارا والنهار ليل ..
..وإن استيقظنا تكاسلنا غير الوجبات الدسمة المليئة بالدهون ..
..

..لاوسي والمتدربات ..
..هل النظام السيء اليومي سبب لنجاح الاهداف وتقليل الحماس ؟
..أتمنى أن نناقش هذه النقطة ..
..ويا أخواتي أدلين إلي بآرائكن ..
..أما أنا أقول بالفعل ووالله مؤثر بشكل كبير ..
..فما أجمل الاستيقاظ قبل الفجر بساعة وقراءة قران
وقراءة من كتاب من كتب العلماء ..
..ومن ثم الصلاة في وقتها واالافطار الصحي اللذيذ ..!!
..
lawsi
lawsi
.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بالنسبة لـ محور الأهداف بـ الفعل لازال الكثير لم نحققه .. حيث يأخذنا الشتات إلى حيث لانعلم .. فلا نحصي هذا , ولا ننجز ذاك .. نريد الكثير فيضيع منا الأكثر ..! ومُشتَّتِ العَزَماتِ يقضي عُمْره *** حيرانَ لا ظفرٌ ولا إخفاقُ إذن لـ تحقيق الأهداف لابد من ترتيبها حسب أولوياتنا .. حتى لا نصل معها إلى مرحلة من التشتيت العقلي , فـ نفقد التركيز فيها وبالتالي نفقدهـا .. بإمكاننا رسم خطة عمل ونسير عليها .. ونحدد فيها المكان والزمان لـ نرى تقدمنا بعد ذلك فتزيد فينا روح المثابرة والإصرار .. وَ نحاول بقدر الإمكان أن نبحث عن أهداف تعني لنا .. نحبها , ونجدنا فيها .. و تدخل السعادة والبهجة على أرواحنا ؛ حتى نستمتع بها أثناء سيرنا إليها .. سـ أتحدث عن بعض أهدافي منها ما رافقني ما يقارب ثمانية سنين وهو إكمال دراستي .. تزوجت بعد المرحلة المتوسطة مباشرة وبقي مشوار طويل ما ظننت أن أصله .. حملت وأنجبت وظل أمر الدراسة معلقا .. حاولت الاستئناف ولكن دون جدوى , فـ كل ما حولي يحطم { كما كنتُ أردد ..! إلا أن مرضت , ورغم تدهور صحتي إلا أنه كان لي في هذا يقظة .. ليس لـ أمر الدراسة وحسب بل في كل حياتي .. وحينها حقا وقفت وقفة صارمة مع نفسي وقلت لها إلى متى ...؟ إلى متى نسوف , ونؤجل , ونعلق أخطاءنا على الآخرين ..؟ إلى متى ونحن نعيش بشر بلا أهداف , بلا رسالة , بلا إنجاز .. العمر سـ يفنى ونحن لازال يلزمنا آلاف المسافات لـ نحقق ثمة أمنيات ..! أعواد للهدف لـ أقول : أني وبفضل الله و رغم تراكم الظروف والخطوب .. وصلت إلى منتصفه وأكملت الثانوية للتو , وها أنا ذي اليوم قدمت على الجامعة .. لم يكن الأمر سهلا قط ولكن الإلحاح , والعزيمة , والجدية , والصبر هم من أنقذوا الموقف .. بـ النسبة لمن حولي لازالت سهام التحطيم تحيطني في كل لحظة .. وفكرت في الأمر ببعض الإيجابية .. وحدثت نفسي أن زوجي حاله كأي زوج شرقي مهما كانت درجة علمه ومستوى ثقافته إلا أن معظمهم يراودهـ شعور الخيبة ما إن رأى زوجته متفوقة عليه أو تسبقه .. فـ نجدهم يبحثون عن أقلها زلة لـ يثبتوا للمرأة أنها لا زالت في المؤخرة .. ولا زالت تحتاج للكثير لـ تكون كما ينبغي .. زوجة , وأم , وناجحة , وداعية , ووووو .. وفي داخله العكس تماما , يريد تلك الزوجة بـ أم عينها .. بمعنى أنه يعيش تناقضا حتى هو لا يعيه ..! فلن أستطيع أن أبتر جذورا تأصلت فيه بسبب تربية , أو عرف , أو مجتمع .. ولكن باستطاعتي أن أجعله يتغلب ولو بقدر بسيط على ذاك الشعور , بل وقد أحضى بـ الدعم منه .. وإن شح في ذلك فلن أنتظرهـ وسـ أكتفي بدعم نفسي بنفسي .. فبداخلي طاقة تستطيع أن تدفعني للأمام .. ولا أخفي أن حاجة في النفس تريد الدعم , و تتوق إلى سماعه والإحساس به .. ولكن من الخطأ أن ننتظرهـ , ونعلق آمالنا عليه .. وما دمنا محتسبين كل خطانا لوجه الله , إذن فـ لنتيقن أن كل شيء عندهـ لا يضيع .. الهدف الآخر كان يخص أبنائي .. نويت , وعزمت أن أحفظ كلتا ابنتي خمسة أجزاء قبل بلوغهما سن العاشرة .. والحمد لله تحقق ذاك الهدف مع ابنتي الكبرى والتحقت بدار تحفيظ , وبتعاون المعلمة معي , وتطابق الهدف مع ميولها وقدراتها وصلت إلى هدفي في فترة مبكرة .. بينما ابنتي الصغرى أشعرتني أن ذلك مستحيل .. وهذا ما أشادت به الأستاذة لاوسي { أنه بالفعل لكل شخص قدرات .. ومتعب جدا عملية الضغط والإجبار للوصول إلى أمر وخاصة مع الصغار .. أدركتُ خطأي حينها وغيرتُ شاكلة الهدف فبدلا من الحفظ أصبح رسما وتلوينا .. وبالفعل وجدت ابنتي ذاتها في ذلك وأحبت العمل وتطورت سريعا فيه .. رغم أنها لم تكمل السابعة إلا أنها بدأت تتعلم في المدرسة الرسم على الزجاج والقماش .. ولوحاتها تعلق على حائط المدرسة .. هذا بعضا مني , وحقا لا أجيد الحديث عننفسي وكل ما أود قوله : أنه مؤكد أن بداخل كل امرأة الكثير فقط تحتاج أن تتفقدهـ , وتتحسسه لـ تظهرهـ .. ولتكون رؤيتنا لأنفسنا واضحة , بحيث لا نضع ذواتنا في أماكن بعيدة كل البعد عنها .. إما نرفعها عاليا , أو نستهن بها و بأي مكنون بدواخلها !! كلا { بل علينا أن ندرك إمكانيتنا وقدراتنا و نردد دوما داخليا أننا نستطيع .. ومن ثم نحدد الهدف , ونصعد به تدريجيا .. و نرسم لنا من خلاله حياة مختلفة حياة نتعلم فيها ومنها , و نعمرها لا أن نكون عالة عليها .. خلاصة هذا أختمهـ بهذهـ الأبيات .. دَبَبْتَ للمجدِ والسَّاعُونَ قَدْ بَلَغُوا *** جُهْدَالنُّفُوسِ وَألْقَوْا دُونَهُ الأُزُرَا فكابَرُوا المَجْدَ حتَّى مَلَّ أَكثَرُه *** وعَانَقَ المَجْدَ مَنْ أَوْفَى وَمَنْ صَبَرا لا تَحْسَبِ المَجْدَ تَمْراً أَنْتَ آكِلُهُ *** لَنْ تَبْلُغَ المَجْدَ حَتَّى تَلْعَقَ الصَّبِرَا فـ من يريد المجد والوصول للقمم في كل حياته فـ عليه الصبر , والصبر .. :26:
.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بالنسبة لـ محور الأهداف بـ الفعل لازال الكثير لم نحققه...
اسأل الله العلي العظيم ان يبلغك امانيك وان يرفع عنك يا انين فلكم دوايتنا سابقا في حملتنا تلك وها انت تفيضين علينا
بارك الله فيك وفي ذريتك
هذا..ولقد ربيت يا انين فزادك من فضله وبلغك امانيك في بناتك...اللهم اجعلهن ممن حملن هم الدعوه ونجحن..وسخر الله لك ولهن المال والبنون والعباد من حيث لاتعلمن...

سنرى غدا رسومات الصغرى.....وسندرس غدا عند الكبرى
lawsi
lawsi
تم حضور الدرس الثاني رائع جدآآآآآ الله يعطيك العافية .. . بالنســبة للأهداآف .. . كنت منهكة في التفكير في أعمالي المتراكمة ,, قراءة قرآن - ترتيب - أذكار - , و, و, و ......... وما إلى ذلك من الاعمال الروتينية وكما أني أمارسها كل يوم إلى اني اجد في ذلك من الضيق في الوقت وتأخير الاولويات في أعمالي وركوني لأحاديث النفس التي لم تضفــي على أيامي فائــدة قط !! ,, أصبحت منهكة الفكر مرهقة النفس , ولكني لم ألاحظ أن سبب ذلك هو الخطأ في إدارة الوقت وترتيب الاولويات ووضع الأهداف !! ... , وذات يوم بعد صلاة الفجر تذكرت دعاء النبي صلى الله عليه وسلم :: اللهم بارك لأمتي في بكورها .. فقلت في نفسي لما لا أجرب أن اضع لي هدف ,, فأخذت ورقة وقلم ,, وبدأت في ترتيب اولوياتي واهدافي لذلك اليوم .. وطبقت ذلك بكل أنس وسرور مع دمج عمل في عملين مثلآ أن ارتب أغراضي + واستمع إلى الراديو فبذلك كسبت وقتي بما يعود علي بالفائدة الدينية والدنيوية .. أشعر بإني قد تخليت عن كل ركام ظنون النفس في داخلي .. وخرجت من ذلك اليوم , قريرة النفس مطمئنة الفؤاد .. هذه تجربتي ,, في وضع الأهداف ,, وأعذروني على الأطالة ......:26:.......
تم حضور الدرس الثاني رائع جدآآآآآ الله يعطيك العافية .. . بالنســبة للأهداآف .....
الاهم ان نتخلص من ذاك الداء لننعم بشئ من الاستقرار
فسوء الظن وما يترتب عليه مسبب كبير ايضا للضغوط...لأنه يشغلنا حقا...

تجربتك يا هدوء لن تدعى للمرأه مجال أن تشغل ذهنها باي تفكير سلبي ينتج عنه شئ سلبي نحن بحاجة لشغل الذهن لأنه سيشتغل رغما عنا
وهنئيا لك هذا التوجه وزادك الله من فضله
أنين الشوق **
أنين الشوق **






أما عن التوتر والقلق فـ حتى لا يضيع جل وقتنا في علاجهما ,
يجب أن نعلم انهما أمران طبيعان جدا في حياة النفس البشرية و اليومية ..
نتيجة الضغوط , والظروف , والأحداث فـ تكون أقل ردة فعل تجاها هو التوتر والقلق ..
و نحن هنا لا نريد أن يزيد على ذلك بل نريد أن نتخلص حتى من تلك الأقلية ..
متى ما زادت عن حدها وأصبحت عائقا لا محال له تجاهـ أعمالنا , ووظائفنا الحياتية المعتادة ..
وَ بغض النظر عن اسبابها إلا أنه غالبا ما يكون الضحية الأبناء ..!
فـ أجد معظم الأمهات تنهال على ابنها ضربا وشتما بـ سبب أو بلا ..
المهم أن ذاك المسكين تجرع العنف نتيجة التوتر ذاك ..
وتبارك الله وجدت هنا الكثير من سبل العلاج ..
سواء أرفقت مع الدرس أو في ردود الأخوات ..
ولو اتبعناها جميعا لـ عشنا في سلام داخلي لن نفرط فيه أبدا ..
وفقنا الله أجمعين ..