السلام عليكم أسال الله أن تكن بخير أعتذر منك أختي لاوسي عن عدم دخولي
هاليومين لظرفي السفر وعدم توفر اتصال سأعودبعد العيد بمشيئة الله وكل عام وأنتم بخير
كل عام وانتن بخير وسعادة
أعتذر أنا أيضا لعدم قدرتي على الدخول وأرجو تأجيل باقي النقاط إن أمكن إلى
بعد العيد ووقت العودة للمدارس
إن أمكن
أستودعكن الله
أعتذر أنا أيضا لعدم قدرتي على الدخول وأرجو تأجيل باقي النقاط إن أمكن إلى
بعد العيد ووقت العودة للمدارس
إن أمكن
أستودعكن الله
فرناز :
استاذتنا انا بالخدمه ويسعدني ذلك .. صباح العيد جزاك الله خير تجربتك رائعه اسأل الله ان ينفع بها .. طالبه الله يسعدك يارب تلخيصك جدا استفدت منه ، حسيت اني استرجع الفوائد بنقاط .. بينار شاي اسأل الله ان يصلح اخاك .. حابه اقول تجربة وحده اعرفها .. كانت اذا ابناءها راحوا رحله مع المدرسه اوغيره ، تجي تسأل وتآخذ التفاصيل .. من باب انها تتكلم معاهم .. مو كله خوف لان ابناءها صغار .. مع الوقت ويوم صار ولدها بالمتوسط لاحظت انه صار مايحب يتكلم معاها وصار غامض.. وهي تحاول تسحب الكلام منه وهو يدوب كلمه ويسكت .. ومره قرأت بموقع لاحدى الاستشارين النفسين كيف تصبح صديق لابنك ؟؟ قال الصديق ما يحقق مع صديقه ، ولا يجلس يدقق بالاسئله و يستفسر .. بالعكس تلاقينهم يتكلمون بكل راحه ويستمتعون بدون تدقيق واستجاواب .. عشان كذا اغلب الناس يكون صفحه مفتوحه مع الاصدقاء ... ويتكلم بكل شي .. ومجرد الام تتصف بهذه الصفه .. يصيروا ابناءها صريحين معاها .. وفعلا اصبحت ام وصديقه لابنها ومع الوقت تغير وصار هو اللي يجي يكلمها عن تفاصيل يومه .. ام انوسي الله يرضى عليك دنيا وآخره استفدت من مداخلتك ,, الله يجعلها بميزان حسناتك .. انين الشوق الله يفرج همك .. استفدت من ردك على ميلاد الفجر .. وفعلا المكالمات وصلة الرحم تشرح الصدر .. وانا لي فتره مقصره .. شكرا لانك شجعتيني على التواصل .. والله لي فتره مأنبني ضميري .. بس بكره بأذن الله بنظم مكالماتي .. وشكرا للجميع الله يفرج همكم ويشرح صدوركم لكل خير ..استاذتنا انا بالخدمه ويسعدني ذلك .. صباح العيد جزاك الله خير تجربتك رائعه اسأل الله ان...
كل عام و أنتن و جميع الأمة الاسلامية بخير
اللهم أدم نعمة الأمن و الأمان على بلادنا و سائر بلاد المسلمين
أستاذتي ... الرائعة كم استمتعنا و نستمتع بعلمك و بتعقيبك على كل أخت ، أسأل الله تعالى أن يكون في ميزان حسناتك
و كذلك الأستاذة فرنـاز كم أنتي رائعة بتعقيباتك و مشاركتك لنا في بيتنا الصغير الذي أساسه و قاعدته الاستاذة لاوسي و أعمدته أخوات رائعات
و أنتي سقفة فبدون السقف و الغطاء لن يكتمل البناء
ما أجمل ذلك البنيان الذي يشد بعضه بعضا حقا" إنما المسلمون إخوة
ما أجمل توقيعك فهو مدرسة فعند دخولي لمنزلي لابد أن أمر عليه لأنه من أقصر الطرق للنجاح في الحياة
****
أحب أن أركز على هذه النقطة التقرب من الله تعالى بالأعمال الصالحة و الثقة بالاستجابة هو الأصل في كل نجاح
و كلما زادت الطاعات كلما زادت الراحة النفسية و البدنية
و كلما إزداد الشيطان في محاولاته للتثبيط و كسر العزيمة فيُصور كل مُعضلة بسيطة في حياتنا بأنها كبيرة فنقلق و نهتم
و نفقد الثقة بالله و نلوم أنفسنا و يبدأ حديث النفس الأمارة كيف اننا عملنا و عملنا و هذه هي النتيجة و نبدأ بالقنوط و التقاعس و من ثم ترك العبادات بما انها
لن تأتي بنتيجة و نتكل على أنفسنا في حل مشاكلنا و البحث حتى نُمسك بمن ظننا به سوءا" متلبسا" بالجرم و نزداد هما" على هم و تتوسع المشكلة
هنا لابد أن ننتبه ان ذلك من الشيطان و أن ذلك دليل على قوة الإيمان و النجاح في التقرب من الله تعالى و السير بحياتنا إلى بر الأمان
و هل يأتي الشيطان إلا للمؤمن ؟
فلابد في تلك الحالة من الإصرار على الطاعات إلى أن نتعود عليها فنقلق إذا لم نجتهد فيها ليليا" و عندما يكون علينا العذر
فهناك طاعة التسبيح و الاستغفار و التهليل و الدعاء في جوف الليل
و نتذكر دائما" إن جهاد النفس اكبر الجهاد ، فعندما تراودنا أنفسنا على فعل مذموم محرم نتذكر
قوله تعالى ( و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
فهذا خير معين لنا و خير قوة سنزداد قوة فوق قوة إنها قوة الثقة بالاستجابة
و نتذكر ان من أمرنا بترك ذلك الفعل هو ربنا فلابد من الإخلاص له و مجاهدة النفس حتى يستجيب فكل سعادة و نجاح في حياتنا الدينية والدنيوية
أساسها مخافة الله تعالى في السر و العلن
يقول أبن القيم : " إن أكمل الناس هداية أعظمهم جهادا" ، و أفرض الجهاد جهاد النفس و جهاد الهوى ، و جهاد الشيطان ، و جهاد الدنيا ،
فمن جاهد هذه الأربعة في الله ، هداه الله سبل رضاه الموصلة إلى جنته "
كيف ستكون حياتنا إذا طبقنا هذه الخصال الأربعة ؟ !
حتما" و لابد ستكون حياتنا الأسرية و الإجتماعية ناجحة و سعيدة بإذن الله ، يكفينا سعادة بها و رضا
إنها قائمة على أساس ديني بحت أساسها الخوف من الله تعالى باتباع أوامره و اجتناب نواهيه
أنا هنا ومن تجربة مؤمنة بذلك تماما" و أرتحت عندما أحسست بالنتيجة و لله الحمد من قبل و من بعد
و عندما نرى ما يريب فيمن نشاركهم حياتنا فلابد من النصيحة بطريقة غير مباشرة و أكثر من طريقة
و قد قيل ( كثر الدق يفك اللحام ) إذا أردتي شيئا" فكرري طلبه فلابد أن يُحقق طلبك
و هنا علينا بالنصيحة و إختيار طريقتها على حسب الشخص و طريقة تفكيره و كيفية تقبله للناصح إذ أن بعض الاشخاص لا يتقبلون
إلا من شخص معين لديه قدرة معينة على الإقناع و مهاراته فلابد من معرفة المهارات اللازمة للإقناع للنجاح في المهمة
مرة مباشرة و مرة كسرد قصة و أخرى بمثل و مرة بآية و قصة قرآنية مع التكرار و الاستعانة بالله لابد أن يتغير الشخص
و التذكير دائما" بعقوبة ذلك الذنب في الآخرة و التشجيع على كل بادرة طيبة مهما كانت صغيرة
مع الآخرين كنت أبكي و أشتكي و لم أجد نتيجة ثم بدأت بعدم الشكوى و الإحتساب لتخفيف الشعور بالظلم و القهر
ومن ثم توصلت إلى نتيجة ترضيني حتى أحس بالأمان الداخلي و عدم النوم و أنا حاقدة أو مقهورة من شخص ما و الحمد لله نجحت وارتحت والفضل لله
و هــــي ... ( أن تلك هي طبيعتهم فلابد من تقبلها كما هيا فربما سيأتي يوم و يتغيروا )
و الأمر بيد الله هو الهادي إلى سواء السبيل
اللهم إني أسألك موجبات رحمتك و عزائم مغفرتك و السلامة من كل إثم و الغنيمة من كل بر و الفوز بالجنة و النجاة من النار
اللهم إني أسألك رضاك و الجنة و أعوذ بك من سخطك و النار
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك و تحول عافيتك و فجأة نقمتك و جميع سخطك
اللهم صلي و سلم على سيدنا و نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم أجمعين
عذرا" على الإطالة
اللهم أدم نعمة الأمن و الأمان على بلادنا و سائر بلاد المسلمين
أستاذتي ... الرائعة كم استمتعنا و نستمتع بعلمك و بتعقيبك على كل أخت ، أسأل الله تعالى أن يكون في ميزان حسناتك
و كذلك الأستاذة فرنـاز كم أنتي رائعة بتعقيباتك و مشاركتك لنا في بيتنا الصغير الذي أساسه و قاعدته الاستاذة لاوسي و أعمدته أخوات رائعات
و أنتي سقفة فبدون السقف و الغطاء لن يكتمل البناء
ما أجمل ذلك البنيان الذي يشد بعضه بعضا حقا" إنما المسلمون إخوة
ما أجمل توقيعك فهو مدرسة فعند دخولي لمنزلي لابد أن أمر عليه لأنه من أقصر الطرق للنجاح في الحياة
****
أحب أن أركز على هذه النقطة التقرب من الله تعالى بالأعمال الصالحة و الثقة بالاستجابة هو الأصل في كل نجاح
و كلما زادت الطاعات كلما زادت الراحة النفسية و البدنية
و كلما إزداد الشيطان في محاولاته للتثبيط و كسر العزيمة فيُصور كل مُعضلة بسيطة في حياتنا بأنها كبيرة فنقلق و نهتم
و نفقد الثقة بالله و نلوم أنفسنا و يبدأ حديث النفس الأمارة كيف اننا عملنا و عملنا و هذه هي النتيجة و نبدأ بالقنوط و التقاعس و من ثم ترك العبادات بما انها
لن تأتي بنتيجة و نتكل على أنفسنا في حل مشاكلنا و البحث حتى نُمسك بمن ظننا به سوءا" متلبسا" بالجرم و نزداد هما" على هم و تتوسع المشكلة
هنا لابد أن ننتبه ان ذلك من الشيطان و أن ذلك دليل على قوة الإيمان و النجاح في التقرب من الله تعالى و السير بحياتنا إلى بر الأمان
و هل يأتي الشيطان إلا للمؤمن ؟
فلابد في تلك الحالة من الإصرار على الطاعات إلى أن نتعود عليها فنقلق إذا لم نجتهد فيها ليليا" و عندما يكون علينا العذر
فهناك طاعة التسبيح و الاستغفار و التهليل و الدعاء في جوف الليل
و نتذكر دائما" إن جهاد النفس اكبر الجهاد ، فعندما تراودنا أنفسنا على فعل مذموم محرم نتذكر
قوله تعالى ( و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
فهذا خير معين لنا و خير قوة سنزداد قوة فوق قوة إنها قوة الثقة بالاستجابة
و نتذكر ان من أمرنا بترك ذلك الفعل هو ربنا فلابد من الإخلاص له و مجاهدة النفس حتى يستجيب فكل سعادة و نجاح في حياتنا الدينية والدنيوية
أساسها مخافة الله تعالى في السر و العلن
يقول أبن القيم : " إن أكمل الناس هداية أعظمهم جهادا" ، و أفرض الجهاد جهاد النفس و جهاد الهوى ، و جهاد الشيطان ، و جهاد الدنيا ،
فمن جاهد هذه الأربعة في الله ، هداه الله سبل رضاه الموصلة إلى جنته "
كيف ستكون حياتنا إذا طبقنا هذه الخصال الأربعة ؟ !
حتما" و لابد ستكون حياتنا الأسرية و الإجتماعية ناجحة و سعيدة بإذن الله ، يكفينا سعادة بها و رضا
إنها قائمة على أساس ديني بحت أساسها الخوف من الله تعالى باتباع أوامره و اجتناب نواهيه
أنا هنا ومن تجربة مؤمنة بذلك تماما" و أرتحت عندما أحسست بالنتيجة و لله الحمد من قبل و من بعد
و عندما نرى ما يريب فيمن نشاركهم حياتنا فلابد من النصيحة بطريقة غير مباشرة و أكثر من طريقة
و قد قيل ( كثر الدق يفك اللحام ) إذا أردتي شيئا" فكرري طلبه فلابد أن يُحقق طلبك
و هنا علينا بالنصيحة و إختيار طريقتها على حسب الشخص و طريقة تفكيره و كيفية تقبله للناصح إذ أن بعض الاشخاص لا يتقبلون
إلا من شخص معين لديه قدرة معينة على الإقناع و مهاراته فلابد من معرفة المهارات اللازمة للإقناع للنجاح في المهمة
مرة مباشرة و مرة كسرد قصة و أخرى بمثل و مرة بآية و قصة قرآنية مع التكرار و الاستعانة بالله لابد أن يتغير الشخص
و التذكير دائما" بعقوبة ذلك الذنب في الآخرة و التشجيع على كل بادرة طيبة مهما كانت صغيرة
مع الآخرين كنت أبكي و أشتكي و لم أجد نتيجة ثم بدأت بعدم الشكوى و الإحتساب لتخفيف الشعور بالظلم و القهر
ومن ثم توصلت إلى نتيجة ترضيني حتى أحس بالأمان الداخلي و عدم النوم و أنا حاقدة أو مقهورة من شخص ما و الحمد لله نجحت وارتحت والفضل لله
و هــــي ... ( أن تلك هي طبيعتهم فلابد من تقبلها كما هيا فربما سيأتي يوم و يتغيروا )
و الأمر بيد الله هو الهادي إلى سواء السبيل
اللهم إني أسألك موجبات رحمتك و عزائم مغفرتك و السلامة من كل إثم و الغنيمة من كل بر و الفوز بالجنة و النجاة من النار
اللهم إني أسألك رضاك و الجنة و أعوذ بك من سخطك و النار
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك و تحول عافيتك و فجأة نقمتك و جميع سخطك
اللهم صلي و سلم على سيدنا و نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم أجمعين
عذرا" على الإطالة
الصفحة الأخيرة
النقطة الثالثة وضحت الأسباب التي
تعاني منها المراءة وخاصة إذا الزوج مجاهر باالمعصية
والعياذ باالله , فيه من تجاهد زوجها وتقف بجانبه
حتى يتوب , ويوجد من تترك زوجها على حاله لايهمها
وهذا اقوى سبب في نظري يجعل المراءة تضعف وتستسلم
لكن إذا ارادت النجاح يجب عليها ان تضع رضا الله عزوجل
والجنة في تفكيرها بااستمرار حتى تصل لما تريده
واخيرا أنا اريد وأنت تريد والله يفعل مايريد..