
rainbow loom
•
جزاك الله خير

الرُّقيَةِ بالقُرآنِ كامِلًا :
هو بَرْنَامَجٌ آخَرُ للرُّقيَةِ لِمَن رَغِبَت في رُقيَةِ نَفْسِهَا بالقُرآنِ كامِلًا ؛
حيثُ تُخَصَّصُ جَلْسَةٌ واحِدَةٌ في اليَوم ، أو عِدَّةُ جَلْسَاتٍ ، مُقَسَّمَةً عليها الرُّقيَةُ اليَومِيَّةُ .
وهذه طريقتان :
الطريقةُ الأُولَى :
1 . رُقيةُ النَّفْسِ بالرُّقيةِ الأساسيَّةِ :
سُورة الفَاتِحَة ( سَبْعَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ آية الكُرسِيّ ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ سُورة الإخلاص ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة الفَلَق ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة النَّاس ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
2 . نُضِيفُ عِدَّةَ أوْجُهٍ مِن ( سُورة البقرة ) كَوِرْدٍ يَومِيٍّ ،
نُحافِظُ عليه ، ونُكَرِّرُهُ على مَدَى الرُّقيَةِ بالقُرآنِ كامِلًا .
3 . نُضِيفُ أيضًا عِدَّةَ أوْجُهٍ مِن ( سُورة آل عِمران وما بَعدَها )
حتَّى نِهايةِ المُصحَفِ ، كَوِرْدٍ يَومِيٍّ نُحافِظُ عليه .
4 . نُضِيفُ أيضًا الدُّعاءَ في نِهايةِ الوِرْدِ اليَومِيِّ .
= إذًا ، لَدَيْنَا ثلاثةُ أوْرادٍ ؛
( الرُّقيَةُ الأساسيَّةُ + وِرْدٌ مِن سُورة البقرة ، يتكرَّرُ مَعنا على مَدَى الرُّقيَةِ بالقُرآن
+ وِرْدٌ مِن بَقِيَّةِ المُصحَف ، يبدأُ مِن سُورة آل عِمران لنِهايَةِ المُصحَف ) + ( الدُّعاءُ ) ،
وتكونُ النِّيَّةُ عِند تِلاوتِها أنَّها رُقيَة .
الطريقةُ الثَّانِيَةُ :
1 . رُقيةُ النَّفْسِ بالرُّقيةِ الأساسيَّةِ :
سُورة الفَاتِحَة ( سَبْعَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ آية الكُرسِيّ ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ سُورة الإخلاص ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة الفَلَق ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة النَّاس ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
2 . نُضِيفُ وِرْدًا مِنَ القُرآنِ الكَريم مِن ( سُورة البقرة ) إلى نِهايةِ المُصحَفِ ؛ كُلّ يَومٍ وِرْدٌ يَومِيٌّ ،
ثُمَّ الدُّعاءُ في نِهايةِ الوِرْدِ اليَومِيِّ - هُنا لا يُوجَدُ تَكرارٌ لسُورة البقرة ، كما في الطريقةِ الأُولَى -
مُتَفَرِّقَاتٌ حَوْلَ الرُّقيَةِ بالقُرآنِ كامِلًا :
1 . يُمكِنُ استخدامُ أيِّ تَقسيمٍ في المُصحَفِ يُساعِدُكِ على ترتيبِ وِرْدِكِ اليَومِيِّ في الرُّقيةِ .
الأهَمُّ أن نُقسِّمَ عَدَدَ صَفحاتِ المُصحَفِ على الأيَّامِ ، ونَلتزِمَ بنَفْسِ المِقدارِ إنْ تيسَّر ؛ عَشرة أوْجُهٍ أو خَمْسَةٍ أو سَبْعَةٍ ، وهكذا .
فمثلًا : عند الرُّقيَةٍ بـ ( سَبْعَةِ أوْجُهٍ ) في الجَلْسَةِ اليَومِيَّةِ ، تَصِلُ الرُّقيَةُ إلى ثلاثةِ أشهُرٍ ، لا تأخذُ مِنَ الوقتِ إلَّا 45 دقيقة في الغالِب .
وهُنا حَقَّقنَا أنَّنَا نَقرأُ وِرْدًا يَومِيًّا ، ورُقيَةً في نَفْسِ الوقت ؛ لأنَّ الأعمالَ بالنِّيَّاتِ . ونَختِمُ الرُّقيَةَ دائِمًا بالدُّعاءِ .
2 . مِثالُ تَقسيم المُصحَفِ ؛ للتَّوضِيح :
عند تَقسيمِ عَدَدِ صَفحاتِ المُصحَفِ على وِرْدِ رُقيَةٍ يَومِيٍّ ( بمِقدار عَشرة أوْجُهٍ يَوميًّا ) ،
سننتهي مِنَ الرُّقيَةِ تقريبًا في شَهْرَيْن ، وسيكونُ نَفْعُها أعظَمَ بإذنِ اللهِ ؛ لِتَواصُلِ الرُّقيَةِ وكثافَتِها .. وبإذنِ اللهِ ذلك كُلُّهُ خَيْرٌ ..
عَدَدُ صَفحاتِ المُصحَفِ ( 604 ) ÷ ( 10 ) أوْجُه يَوميًّا = ( 60.4 ) يَومًا - أيْ ما يُقارِبُ شَهْرَيْن .
وإذا رَفْعنَا عَدَدَ الصَّفحاتِ ، قَلَّت الفَترة ، وأنهينا الرُّقيَةَ في أقَلِّ مِن شَهْرَيْن .
3 . بالحِسَابِ الزَّمَنِيِّ المُجَرَّبِ ، تَستغرِقُ الرُّقيَةُ مِن 45 دقيقة إلى 60 دقيقة تقريبًا في جَلْسَةِ أو جَلْسَاتِ الرُّقيَةٍ ، ونختِمُها بالدُّعاءِ .
ومُقارنةً باليَومِ ، فهِيَ ضَئيلَةٌ مِن يَومِنا ، ولكنَّها عَظيمةُ النَّفْعِ والأثَرِ بإذنِ اللهِ .. ويُمكِنُ تَقسيمُ - المِقدارِ اليَومِيِّ على جَلْسَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ في اليَومِ ،
مع بَقاءِ نِيَّةِ الرُّقيَةِ .
4 . نَنْصَحُ مَن استخدَمَت الرُّقيَةَ الأوَّلِيَّةَ سابِقًا - والتي قَسَّمناها على ثلاثِ مَراحل - وظَهَرَ لها بعد استخدامِها آثارٌ جانِبِيَّةٌ ،
أو استمَرَّ السَّقَمُ بعد تَكرارها مَرَّةً أخرى ، أن تجتهِدَ في استخدام الرُّقيَةِ المُطَوَّلَةِ بالقُرآنِ الكَريم ، والتي قد تَصِلُ لِشَهْرَيْن - حَسْبَ الاستطاعةِ - .
ولا بأسَ أن تتعدَّى الشَّهْرَيْن لثِلاثةٍ .. ونَسألُ اللهَ أن يَنفَعَ بِها .
هو بَرْنَامَجٌ آخَرُ للرُّقيَةِ لِمَن رَغِبَت في رُقيَةِ نَفْسِهَا بالقُرآنِ كامِلًا ؛
حيثُ تُخَصَّصُ جَلْسَةٌ واحِدَةٌ في اليَوم ، أو عِدَّةُ جَلْسَاتٍ ، مُقَسَّمَةً عليها الرُّقيَةُ اليَومِيَّةُ .
وهذه طريقتان :
الطريقةُ الأُولَى :
1 . رُقيةُ النَّفْسِ بالرُّقيةِ الأساسيَّةِ :
سُورة الفَاتِحَة ( سَبْعَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ آية الكُرسِيّ ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ سُورة الإخلاص ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة الفَلَق ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة النَّاس ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
2 . نُضِيفُ عِدَّةَ أوْجُهٍ مِن ( سُورة البقرة ) كَوِرْدٍ يَومِيٍّ ،
نُحافِظُ عليه ، ونُكَرِّرُهُ على مَدَى الرُّقيَةِ بالقُرآنِ كامِلًا .
3 . نُضِيفُ أيضًا عِدَّةَ أوْجُهٍ مِن ( سُورة آل عِمران وما بَعدَها )
حتَّى نِهايةِ المُصحَفِ ، كَوِرْدٍ يَومِيٍّ نُحافِظُ عليه .
4 . نُضِيفُ أيضًا الدُّعاءَ في نِهايةِ الوِرْدِ اليَومِيِّ .
= إذًا ، لَدَيْنَا ثلاثةُ أوْرادٍ ؛
( الرُّقيَةُ الأساسيَّةُ + وِرْدٌ مِن سُورة البقرة ، يتكرَّرُ مَعنا على مَدَى الرُّقيَةِ بالقُرآن
+ وِرْدٌ مِن بَقِيَّةِ المُصحَف ، يبدأُ مِن سُورة آل عِمران لنِهايَةِ المُصحَف ) + ( الدُّعاءُ ) ،
وتكونُ النِّيَّةُ عِند تِلاوتِها أنَّها رُقيَة .
الطريقةُ الثَّانِيَةُ :
1 . رُقيةُ النَّفْسِ بالرُّقيةِ الأساسيَّةِ :
سُورة الفَاتِحَة ( سَبْعَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ آية الكُرسِيّ ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ سُورة الإخلاص ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة الفَلَق ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة النَّاس ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
2 . نُضِيفُ وِرْدًا مِنَ القُرآنِ الكَريم مِن ( سُورة البقرة ) إلى نِهايةِ المُصحَفِ ؛ كُلّ يَومٍ وِرْدٌ يَومِيٌّ ،
ثُمَّ الدُّعاءُ في نِهايةِ الوِرْدِ اليَومِيِّ - هُنا لا يُوجَدُ تَكرارٌ لسُورة البقرة ، كما في الطريقةِ الأُولَى -
مُتَفَرِّقَاتٌ حَوْلَ الرُّقيَةِ بالقُرآنِ كامِلًا :
1 . يُمكِنُ استخدامُ أيِّ تَقسيمٍ في المُصحَفِ يُساعِدُكِ على ترتيبِ وِرْدِكِ اليَومِيِّ في الرُّقيةِ .
الأهَمُّ أن نُقسِّمَ عَدَدَ صَفحاتِ المُصحَفِ على الأيَّامِ ، ونَلتزِمَ بنَفْسِ المِقدارِ إنْ تيسَّر ؛ عَشرة أوْجُهٍ أو خَمْسَةٍ أو سَبْعَةٍ ، وهكذا .
فمثلًا : عند الرُّقيَةٍ بـ ( سَبْعَةِ أوْجُهٍ ) في الجَلْسَةِ اليَومِيَّةِ ، تَصِلُ الرُّقيَةُ إلى ثلاثةِ أشهُرٍ ، لا تأخذُ مِنَ الوقتِ إلَّا 45 دقيقة في الغالِب .
وهُنا حَقَّقنَا أنَّنَا نَقرأُ وِرْدًا يَومِيًّا ، ورُقيَةً في نَفْسِ الوقت ؛ لأنَّ الأعمالَ بالنِّيَّاتِ . ونَختِمُ الرُّقيَةَ دائِمًا بالدُّعاءِ .
2 . مِثالُ تَقسيم المُصحَفِ ؛ للتَّوضِيح :
عند تَقسيمِ عَدَدِ صَفحاتِ المُصحَفِ على وِرْدِ رُقيَةٍ يَومِيٍّ ( بمِقدار عَشرة أوْجُهٍ يَوميًّا ) ،
سننتهي مِنَ الرُّقيَةِ تقريبًا في شَهْرَيْن ، وسيكونُ نَفْعُها أعظَمَ بإذنِ اللهِ ؛ لِتَواصُلِ الرُّقيَةِ وكثافَتِها .. وبإذنِ اللهِ ذلك كُلُّهُ خَيْرٌ ..
عَدَدُ صَفحاتِ المُصحَفِ ( 604 ) ÷ ( 10 ) أوْجُه يَوميًّا = ( 60.4 ) يَومًا - أيْ ما يُقارِبُ شَهْرَيْن .
وإذا رَفْعنَا عَدَدَ الصَّفحاتِ ، قَلَّت الفَترة ، وأنهينا الرُّقيَةَ في أقَلِّ مِن شَهْرَيْن .
3 . بالحِسَابِ الزَّمَنِيِّ المُجَرَّبِ ، تَستغرِقُ الرُّقيَةُ مِن 45 دقيقة إلى 60 دقيقة تقريبًا في جَلْسَةِ أو جَلْسَاتِ الرُّقيَةٍ ، ونختِمُها بالدُّعاءِ .
ومُقارنةً باليَومِ ، فهِيَ ضَئيلَةٌ مِن يَومِنا ، ولكنَّها عَظيمةُ النَّفْعِ والأثَرِ بإذنِ اللهِ .. ويُمكِنُ تَقسيمُ - المِقدارِ اليَومِيِّ على جَلْسَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ في اليَومِ ،
مع بَقاءِ نِيَّةِ الرُّقيَةِ .
4 . نَنْصَحُ مَن استخدَمَت الرُّقيَةَ الأوَّلِيَّةَ سابِقًا - والتي قَسَّمناها على ثلاثِ مَراحل - وظَهَرَ لها بعد استخدامِها آثارٌ جانِبِيَّةٌ ،
أو استمَرَّ السَّقَمُ بعد تَكرارها مَرَّةً أخرى ، أن تجتهِدَ في استخدام الرُّقيَةِ المُطَوَّلَةِ بالقُرآنِ الكَريم ، والتي قد تَصِلُ لِشَهْرَيْن - حَسْبَ الاستطاعةِ - .
ولا بأسَ أن تتعدَّى الشَّهْرَيْن لثِلاثةٍ .. ونَسألُ اللهَ أن يَنفَعَ بِها .

الرُّقيَةُ الشَّرعِيَّةُ خِلالَ ثَلاثَةِ أيَّامٍ :
تكونُ بِجَلْسَةٍ يَومِيَّةٍ ، أو اثنتين ، أو ثلاث - حَسْبَ الاستطاعة - .
وتكونُ كما يَلي :
1 . الرُّقيَةُ الأساسِيَّةُ - تُكَرَّرُ ، والأفضَلُ ثلاثًا - :
سُورة الفَاتِحَة ( سَبْعَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ آية الكُرسِيّ ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ سُورة الإخلاص ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة الفَلَق ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة النَّاس ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
2 . نُتبِعُها بـ ( 16 وَجْهًا ) مِن ( سُورة البقرة ) كُلَّ يَومٍ .
وإنْ زادت الجَلْسَةُ عن واحِدَةٍ ، يَتِمُّ تَقسِيمُ الوِرْدِ اليَومِيِّ ( 16 وَجْهًا ) على عَدَدِ الجَلْسَاتٍ .
3 . الدُّعاءُ .
= بِهَذا نكونُ قد رَقَيْنَا أنْفُسَنَا
بالرُّقيَةِ الأساسِيَّةِ + سُورة البقرة ، خِلالَ ثَلاثة أيَّامٍ ، حيثُ تنتهي سُورةُ البقرة خِلالَها .
( 16 ) وَجْهًا يَومِيًّا × ( 3 ) أيَّام = ( 48 ) وَجْهًا - وهِيَ مَجْمُوعُ أوْجُهِ سُورة البقرة - ،
فتكونُ الرُّقيَةُ اليَومِيَّةُ فيها هِيَ ( الأساسِيَّة + وِرْدٌ مِن سُورة البقرة / 16 وَجْهًا + الدُّعاءُ ) ،
حتَّى نَختِمَ سُورةَ البقرة ، ثُمَّ نُعِيدُها مَرَّةً أُخرى ..
# إذًا ، هُناكَ تَعَدُّدٌ في طَريقةِ الرُّقيَةِ ، ونَختارُ ما يُناسِبُنا .
تكونُ بِجَلْسَةٍ يَومِيَّةٍ ، أو اثنتين ، أو ثلاث - حَسْبَ الاستطاعة - .
وتكونُ كما يَلي :
1 . الرُّقيَةُ الأساسِيَّةُ - تُكَرَّرُ ، والأفضَلُ ثلاثًا - :
سُورة الفَاتِحَة ( سَبْعَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ آية الكُرسِيّ ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ( مَرَّةً واحِدَةً ) .
ثُمَّ سُورة الإخلاص ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة الفَلَق ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
ثُمَّ سُورة النَّاس ( ثَلاثَ مَرَّاتٍ ) .
2 . نُتبِعُها بـ ( 16 وَجْهًا ) مِن ( سُورة البقرة ) كُلَّ يَومٍ .
وإنْ زادت الجَلْسَةُ عن واحِدَةٍ ، يَتِمُّ تَقسِيمُ الوِرْدِ اليَومِيِّ ( 16 وَجْهًا ) على عَدَدِ الجَلْسَاتٍ .
3 . الدُّعاءُ .
= بِهَذا نكونُ قد رَقَيْنَا أنْفُسَنَا
بالرُّقيَةِ الأساسِيَّةِ + سُورة البقرة ، خِلالَ ثَلاثة أيَّامٍ ، حيثُ تنتهي سُورةُ البقرة خِلالَها .
( 16 ) وَجْهًا يَومِيًّا × ( 3 ) أيَّام = ( 48 ) وَجْهًا - وهِيَ مَجْمُوعُ أوْجُهِ سُورة البقرة - ،
فتكونُ الرُّقيَةُ اليَومِيَّةُ فيها هِيَ ( الأساسِيَّة + وِرْدٌ مِن سُورة البقرة / 16 وَجْهًا + الدُّعاءُ ) ،
حتَّى نَختِمَ سُورةَ البقرة ، ثُمَّ نُعِيدُها مَرَّةً أُخرى ..
# إذًا ، هُناكَ تَعَدُّدٌ في طَريقةِ الرُّقيَةِ ، ونَختارُ ما يُناسِبُنا .

كيف نَرقِي غَيْرَنا ؟!
1 ـ يُفَضَّلُ أن تكونَ المَرقِيَّةُ والرَّاقِيَةُ على طَهارةٍ إنْ تَيَسَّرَ ذلك ،
وإنْ لم يَكُن فلا بأسَ بالرُّقيةِ بدُونِها .
2 ـ نَجلِسُ بالقُربِ من المَرقِيَّةِ ، ونقرأُ الرُّقيةَ وهِيَ تَسمَعُ ذلك ،
ونَفعَلُ كما فعلنا في رُقيَتِنَا ؛ فنَتلُو بخُشُوعٍ وخُضُوعٍ كأنَّها تِلاوةُ القَلبِ لا الِّلسان ،
تَشعُرينَ بحَلاوةِ ذلك بِحُبِّ الاستماعِ لِمَا تقرأينَ ، وبتَردِيدِ بَعضِ آياتِ الرَّحمةِ والدُّعاءِ .
3 ـ نَنْوِي عند الرُّقيةِ أنَّها للمَرْقِيَّةِ .
4 ـ ننفُثُ على المَرقِيَّةِ بين فَترةٍ وأُخرى أثناءَ الرُّقيةِ وفي خاتِمَتِها ،
وأحيانًا نَضَعُ يَدَنا على مُقَدِّمَةِ رأسِها أو يَدِها أو كَتِفها أو صَدرِها جِهَةَ القَلبِ ، مع النَّفْثِ ،
وليس شَرطًا لِصِحَّةِ الرُّقيةِ فِعْلُه ، بل يُمكِنُ تَركُ النَّفْثِ ووَضعُ اليَدِ على المَريضِ ،
وفِعلُه مَشرُوعٌ ؛ لِمَزيدِ رُقيةٍ بمَحسُوسٍ ، وهو وَضع الرَّاقِيَةِ يَدَها على المَرقِيَّةِ المَريضَةِ .
5 ـ نظرًا لِصُعُوبةِ فِعل الرُّقيةٍ بجلساتِها الثَّلاثِ ، يُمكِنُ أن تكونَ رُقيتُها جلسةً واحِدَةً مُطَوَّلَةً ،
فنَرقِيها بالأساسيَّةِ ، مع 16 وَجْهًا مِن سُورة البقرة .
ثُمَّ في اليَوم التَّالي ، نَفعَلُ ذلك أيضًا ، مع استكمال سُورة البقرة ،
ثُمَّ في اليَومِ الثَّالِثِ نَستكمِلُ الرُّقيَةَ بما تَبَقَّى مِن سُورةِ البقرة ، مع الرُّقيةِ الأساسيَّةِ ودُعاءِ رُقيةِ المَريض ..
ويُمكِنُ إعادةُ الرُّقيةِ مَرَّةً أُخرى لِثَلاثَةِ أيَّامٍ أُخرى ، ولو بينهم أيَّام .
6 ـ يُمكِنُنا أثناءَ رُقيتِها النَّفْثُ في ماءٍ لها أو زيتٍ أو لُوشَن أو عَسَل ؛ لِتَستخدِمَه حَسْبَ نَوْعِهِ ؛
فإنْ كان ماءً ، شَرِبَت مِنه واغتسلَت ، وإنْ كان زيتًا أو لُوشَن ، دَهَنَت نَفْسَها به ،
وإنْ كان عَسَلاً أو زيتًا ، أُكِلَ .
7 ـ يُمكِنُ رُقيةُ النَّائِمَةٍ بالجُلُوسِ عِندَها ، وقَصْدِها بالرُّقيةِ ، والنَّفْثِ عليها وهِيَ نائِمَةٌ ،
سواءٌ كانت طِفْلَةً أو فتاةً أو امرأةً ، فيَجُوزُ رُقيةُ النائِمِ مهما كان عُمُرُه .
8 ـ تذكيرُ المَرْقِيَّةِ بالتَّحصينِ بالأذكارِ ، والبَسْمَلَةِ ، والطَّهَارةِ الغالِبَةِ في اليَومِ ،
والوِرْدِ اليَومِيِّ مهما كان مِقْدَارُه ، ولو وَجْهًا واحِدًا .
9 ـ رُقيةُ الأُخريَاتُ فيها أَجْرٌ عَظِيمٌ ؛ حيثُ أنَّها إحسانٌ مُتَعَدٍّ للغَيرِ .
10ـ لنُبَادِر برُقيةِ أبنائِنا وبناتِنا بين فترةٍ وأُخرى .
1 ـ يُفَضَّلُ أن تكونَ المَرقِيَّةُ والرَّاقِيَةُ على طَهارةٍ إنْ تَيَسَّرَ ذلك ،
وإنْ لم يَكُن فلا بأسَ بالرُّقيةِ بدُونِها .
2 ـ نَجلِسُ بالقُربِ من المَرقِيَّةِ ، ونقرأُ الرُّقيةَ وهِيَ تَسمَعُ ذلك ،
ونَفعَلُ كما فعلنا في رُقيَتِنَا ؛ فنَتلُو بخُشُوعٍ وخُضُوعٍ كأنَّها تِلاوةُ القَلبِ لا الِّلسان ،
تَشعُرينَ بحَلاوةِ ذلك بِحُبِّ الاستماعِ لِمَا تقرأينَ ، وبتَردِيدِ بَعضِ آياتِ الرَّحمةِ والدُّعاءِ .
3 ـ نَنْوِي عند الرُّقيةِ أنَّها للمَرْقِيَّةِ .
4 ـ ننفُثُ على المَرقِيَّةِ بين فَترةٍ وأُخرى أثناءَ الرُّقيةِ وفي خاتِمَتِها ،
وأحيانًا نَضَعُ يَدَنا على مُقَدِّمَةِ رأسِها أو يَدِها أو كَتِفها أو صَدرِها جِهَةَ القَلبِ ، مع النَّفْثِ ،
وليس شَرطًا لِصِحَّةِ الرُّقيةِ فِعْلُه ، بل يُمكِنُ تَركُ النَّفْثِ ووَضعُ اليَدِ على المَريضِ ،
وفِعلُه مَشرُوعٌ ؛ لِمَزيدِ رُقيةٍ بمَحسُوسٍ ، وهو وَضع الرَّاقِيَةِ يَدَها على المَرقِيَّةِ المَريضَةِ .
5 ـ نظرًا لِصُعُوبةِ فِعل الرُّقيةٍ بجلساتِها الثَّلاثِ ، يُمكِنُ أن تكونَ رُقيتُها جلسةً واحِدَةً مُطَوَّلَةً ،
فنَرقِيها بالأساسيَّةِ ، مع 16 وَجْهًا مِن سُورة البقرة .
ثُمَّ في اليَوم التَّالي ، نَفعَلُ ذلك أيضًا ، مع استكمال سُورة البقرة ،
ثُمَّ في اليَومِ الثَّالِثِ نَستكمِلُ الرُّقيَةَ بما تَبَقَّى مِن سُورةِ البقرة ، مع الرُّقيةِ الأساسيَّةِ ودُعاءِ رُقيةِ المَريض ..
ويُمكِنُ إعادةُ الرُّقيةِ مَرَّةً أُخرى لِثَلاثَةِ أيَّامٍ أُخرى ، ولو بينهم أيَّام .
6 ـ يُمكِنُنا أثناءَ رُقيتِها النَّفْثُ في ماءٍ لها أو زيتٍ أو لُوشَن أو عَسَل ؛ لِتَستخدِمَه حَسْبَ نَوْعِهِ ؛
فإنْ كان ماءً ، شَرِبَت مِنه واغتسلَت ، وإنْ كان زيتًا أو لُوشَن ، دَهَنَت نَفْسَها به ،
وإنْ كان عَسَلاً أو زيتًا ، أُكِلَ .
7 ـ يُمكِنُ رُقيةُ النَّائِمَةٍ بالجُلُوسِ عِندَها ، وقَصْدِها بالرُّقيةِ ، والنَّفْثِ عليها وهِيَ نائِمَةٌ ،
سواءٌ كانت طِفْلَةً أو فتاةً أو امرأةً ، فيَجُوزُ رُقيةُ النائِمِ مهما كان عُمُرُه .
8 ـ تذكيرُ المَرْقِيَّةِ بالتَّحصينِ بالأذكارِ ، والبَسْمَلَةِ ، والطَّهَارةِ الغالِبَةِ في اليَومِ ،
والوِرْدِ اليَومِيِّ مهما كان مِقْدَارُه ، ولو وَجْهًا واحِدًا .
9 ـ رُقيةُ الأُخريَاتُ فيها أَجْرٌ عَظِيمٌ ؛ حيثُ أنَّها إحسانٌ مُتَعَدٍّ للغَيرِ .
10ـ لنُبَادِر برُقيةِ أبنائِنا وبناتِنا بين فترةٍ وأُخرى .

في الرُّقيَةِ الشَّرعِيَّةِ :
1 ـ نَجتَهِدُ في الخُشُوعِ عند الرُّقيةِ ، وكأنَّها مِنَ القَلْبِ ، كما ذكرنا ذلك سابِقًا .
2 ـ يُمكِنُنا أن نَرقِي أنْفُسَنَا بجلسةٍ واحِدَةٍ مُطَوَّلَةٍ ،
ونَصنَعُ فيها ماءَ وزيتَ ولُوشَن وعَسَلَ رُقيةٍ .
3 ـ يُفَضَّلُ الاقتصارُ في شُربِ الماءِ أثناءَ الرُّقيةِ على ماءِ الرُّقيةِ ،
فنَشترِى قنينةً كبيرةً ذات 3 أو 5 لِتر ، ونَرقِي فيها ، ونَشربُ منها ، ونُكمِلُ فيها ،
ويشُرَبُ الماءُ بعد تبريده أو كما هو .
4 ـ نَستخدِمُ الزيتَ في الأكل وفي الادِّهان ،
وعند الادِّهانِ بالزيتِ أو الُّلوشَن الذي أعددناه برُقية ، نُكَرِّرُ ( بسْمِ اللهِ ) عند ذلك .
ويُمكِنُ الاستغناءُ عن الزيتِ أو الُّلوشَن أو الماءِ ، والاكتفاءُ بالرُّقية ،
ولكنْ لِمَزيدِ رُقيةٍ برُقيةٍ مَحسوسةٍ - إمَّا شُربًا أو ادِّهانًا مُلامِسًا للجَسَدِ - نَستخدِمُها ،
ولو تُرِكَت فلا بأسَ إن شاء الله .
5 ـ نَستمِرُّ في الرُّقيةِ حتى تَزُولَ كُلُّ الآثارِ غَير المرغُوبةِ بإذن الله ،
ثُمَّ نُحَصِّنُ النَّفْسَ والجَسَدَ .
6 ـ الرُّقيةُ مُيَسَّرَةٌ وبَسيطةٌ ولَيْسَت مُعَقَّدَةً ، فلا يُثقلها عليكِ الشيطانُ ، ويُنَفِّركِ منها ،
بل افعلي ما تيسَّرَ منها عليكِ ، وأكمِلي مِن حيثُ انتهيتِ ، وهكذا .
7 ـ يُمكِنُكِ الرُّقيةُ بسُورة البقرة وغيرها ، فكُلُّ كلامِ اللهِ رُقية .
8 ـ يُمكِنُكِ رُقيةُ نَفْسِكِ بالمصحفِ كامِلاً ،
فتقرأين الرُّقيةَ الأساسيَّةَ ، ثُمَّ ما تَقدرينَ مِن وِرْدٍ يَومِيٍّ مِنَ القُرآن الكَريم ،
وتُكمِلينَ في اليَومِ التَّالي ، ثُمَّ دُعاء الرُّقية ..
وهُنا يَجِبُ الانتباهُ إلى أن تكونَ النِّيَّةُ هِيَ قَصْد الرُّقيةِ بها .
9 ـ يُمكِنُ تَطبِيقُ المرحلةِ الثَّانيةِ مِنَ الرُّقيةِ دُونَ المرورِ بالمرحلةِ الأُولى ،
ثُمَّ المرحلة الثَّالثة ، ثُمَّ إعادة الرُّقيةِ مِنَ الثَّانيةِ ثُمَّ الثَّالثةِ ، وهكذا ..
10ـ نُواظِبُ على الرُّقيةِ الأساسيَّةِ دائِمًا مَتَى تيسر لنا ذلك ،
ولو مَرَّةً واحِدَةً في اليَومِ ، وتكونُ النِّيَّةُ عند قِراءَتِها رُقيةَ النَّفْسِ والجَسَدِ .
وَفَّقَكِ اللهُ لِكُلِّ خَيْرٍ ..
1 ـ نَجتَهِدُ في الخُشُوعِ عند الرُّقيةِ ، وكأنَّها مِنَ القَلْبِ ، كما ذكرنا ذلك سابِقًا .
2 ـ يُمكِنُنا أن نَرقِي أنْفُسَنَا بجلسةٍ واحِدَةٍ مُطَوَّلَةٍ ،
ونَصنَعُ فيها ماءَ وزيتَ ولُوشَن وعَسَلَ رُقيةٍ .
3 ـ يُفَضَّلُ الاقتصارُ في شُربِ الماءِ أثناءَ الرُّقيةِ على ماءِ الرُّقيةِ ،
فنَشترِى قنينةً كبيرةً ذات 3 أو 5 لِتر ، ونَرقِي فيها ، ونَشربُ منها ، ونُكمِلُ فيها ،
ويشُرَبُ الماءُ بعد تبريده أو كما هو .
4 ـ نَستخدِمُ الزيتَ في الأكل وفي الادِّهان ،
وعند الادِّهانِ بالزيتِ أو الُّلوشَن الذي أعددناه برُقية ، نُكَرِّرُ ( بسْمِ اللهِ ) عند ذلك .
ويُمكِنُ الاستغناءُ عن الزيتِ أو الُّلوشَن أو الماءِ ، والاكتفاءُ بالرُّقية ،
ولكنْ لِمَزيدِ رُقيةٍ برُقيةٍ مَحسوسةٍ - إمَّا شُربًا أو ادِّهانًا مُلامِسًا للجَسَدِ - نَستخدِمُها ،
ولو تُرِكَت فلا بأسَ إن شاء الله .
5 ـ نَستمِرُّ في الرُّقيةِ حتى تَزُولَ كُلُّ الآثارِ غَير المرغُوبةِ بإذن الله ،
ثُمَّ نُحَصِّنُ النَّفْسَ والجَسَدَ .
6 ـ الرُّقيةُ مُيَسَّرَةٌ وبَسيطةٌ ولَيْسَت مُعَقَّدَةً ، فلا يُثقلها عليكِ الشيطانُ ، ويُنَفِّركِ منها ،
بل افعلي ما تيسَّرَ منها عليكِ ، وأكمِلي مِن حيثُ انتهيتِ ، وهكذا .
7 ـ يُمكِنُكِ الرُّقيةُ بسُورة البقرة وغيرها ، فكُلُّ كلامِ اللهِ رُقية .
8 ـ يُمكِنُكِ رُقيةُ نَفْسِكِ بالمصحفِ كامِلاً ،
فتقرأين الرُّقيةَ الأساسيَّةَ ، ثُمَّ ما تَقدرينَ مِن وِرْدٍ يَومِيٍّ مِنَ القُرآن الكَريم ،
وتُكمِلينَ في اليَومِ التَّالي ، ثُمَّ دُعاء الرُّقية ..
وهُنا يَجِبُ الانتباهُ إلى أن تكونَ النِّيَّةُ هِيَ قَصْد الرُّقيةِ بها .
9 ـ يُمكِنُ تَطبِيقُ المرحلةِ الثَّانيةِ مِنَ الرُّقيةِ دُونَ المرورِ بالمرحلةِ الأُولى ،
ثُمَّ المرحلة الثَّالثة ، ثُمَّ إعادة الرُّقيةِ مِنَ الثَّانيةِ ثُمَّ الثَّالثةِ ، وهكذا ..
10ـ نُواظِبُ على الرُّقيةِ الأساسيَّةِ دائِمًا مَتَى تيسر لنا ذلك ،
ولو مَرَّةً واحِدَةً في اليَومِ ، وتكونُ النِّيَّةُ عند قِراءَتِها رُقيةَ النَّفْسِ والجَسَدِ .
وَفَّقَكِ اللهُ لِكُلِّ خَيْرٍ ..
الصفحة الأخيرة