█ ▌ بعد طول انقطاع.., عدت وكلي جروح من الرجال..,█ ▌

هذه...,كلماتي
كتبتها في حزني ..,,لم أطلعها لصديق سوى في عالم حواء السعيد..,
عسى أن يتحول ..,
كل حرف فيه عيد..,,

















تطلعات عواطف.,,,حال بينها الضباب...,,**

آه يا أملي ..,,فقد خاب الرجاء

من شخص فقدت فيه الحياة..,,

أحببت الحب وقصصه..,,وكل أبطال العشق وشغفه.,,,

فـ انتظرت دوري..,بتساؤل مصحوب بتعجب و استفهام..,,

متى يحين الوقت لقلبي..,,ومن هو سارق النبضات..,,

أردت حبا في الحلال..,,ليس كما في قصص الغرام..,,

فربطت المشاعر بسلاسل...,,وقيدتها حتى وقت القضاء..,,

فيا زوج المستقبل..,, هــ أنت البطل.,,,لملك قلبي والفؤاد,,,

فقد احترمت شرع ربي...,,بعدم خوني للهواء.,,

ورضخت لعادات أهلي.,,بكتم أحساس النبضات..,,

فجمدتها..,,ببرود,,,على أمل زوج الانتظار..,,,

..,,,,وبعد مرور خط سيري..,,جاء وقت القضاء..,,,

بعد أن ضمنت خلاصي في الدراسة وصعود الآفاق..,

هاهو النصيب أتي في وقت قبولي ..,,بالزواج.., ,,

ولكنه..,,,,

ولكنه..,,,,

ولكنه..,,,

صدمت أملي...,,,

مصحوب بصفع الأحلام..,,

كانت وضيفته نزفي وزيادة ألم الجراح,,

لا يمكنني الوثوق به..,, في وقت الحاجة والأزمات...,,

فعند ضيقي وفقري ..,,أجد غيرة طبطب الجراح..,,

وهاهو أمامي أراه ..,,ولكن وجوده كالفراغ,,..

فيا ربي شكرا..,,على عطاءك لي بالأحباب..,

فقد رزقتني بأهلي...,الذي هم مرجعي وأنسي...,,,

فهم كراماً ..,بالحبي,,. والعطاء دون امتنان..,,,

ولكن ما ذنب قلبي..,,

الذي ابتلى برهافة الإحساس..,,

يا ليت حسي وطبعي ...,,جامد ببرود وارتياح..,,

فقد قسوة عليه كثيرا...,,

عندما ملئ بالشحنات...,,,

كره وحقد وسالب في الحس والنبضات...,,,

فقد حوصرت بطوقٍ ..,,كاد أن يقتلني بــ الظلمات..,,

منعني من كل جميل وكل أخاذ في الحياة..,,

كرهته من كل قلبي.., ويا ليتني نسيت الجراح..,,

كلما تناسيت الألم..,,هاهو يعود في لحظات..,,

كل ما أردته في حياتي ...,قليل لا يكلف الأرواح..,

حبا واحتراما وأمان ..,, وإخلاص لتلك اللحظات ..,,,

ولكن ما هو حل أمري عندما أُبتليت بقسوة الكلام..,

هل أدفن عمري وحسي..,,أو أنتظر حصول المعجزات ... ,,,,

آه
آه
آه ..,,

من شخص لا يقدر..,,بل يتعامى عن كل الأعراف..,

يجحدني ببرهة..,, وفي كل لحضه وخدمه..,

أأستمر في العطاء.., أم أتوقف للقضاء..,,


آه..,

ما هو حل أمري لقلبي, ؟

ما هو مخرج حزني وجرحي, ؟

ما هو المقصد من نزفي, ؟

هل أدفن عمري وحسي..,,أو أنتظر حصول المعجزات ... ,,