
السلام عليكم ورحمة الله ..
عدت والعود أحمد .
المهاوشة طبيعية .. أختي الكريمة أنهار ، مهاوشة أبنائك لأخوانهم الصغار ظاهرة يندر أن يخلو منها منزل .. وكما أنهم يتخاصموا كثيرا فهم يتصالحوا كثيرا ولا تشغلي بالك كثيرا بهذه الجزئية لأنها مألوفة والأخطار من وراءها قليلة جدا ونادرة إن لم تكن معدومة .. وأما المباريات والإنترنت فيفترض منك ومن زوجك أن تكون لكم كلمة بهذا الخصوص كأن يتم تخصيص يومي الأربعاء والخميس فقط للإنترنت وليالي آخر الأسبوع لمشاهدة المباريات إن وجدت .. لأن حرمانهم حرمان نهائي وجذري من بعض ما يجدون فيه المتعة والفائدة سيزيد من إصرارهم على الحصول عليه بشتى الوسائل والطرق .. وأظنك توافقيني الرأي بأن تصفح إبنك للإنترنت في المنزل أفضل من تصفحه في مقاهي الإنترنت بمليون مرة .. وكذلك مشاهدته للمباريات في المنزل خير من مشاهدتها في بيوت الأصدقاء أو في الإستراحات والمقاهي .. وأنا هنا لا أدعو لفتح المجال للصغار للتعلق بالمباريات أو الإبحار في الإنترنت دون قيود لكن بما أن ولديكِ لديهما إهتمام بالمباريات وبالإنترنت فمن الأفضل أن يكون إستمتاعهما وإستخدامهما لهذه التقنية تحت نظرك وبمراقبة مباشرة منك ومن زوجك ..
اللوم عليكِ وعلى زوجك في المقام الأول .. وأما كثرة جلوسهم لمشاهدة التلفزيون وتصفح الإنترنت مقارنة بجلوسهم للإستذكار فاللوم مع بالغ إحترامي وتقديري يقع عليكِ وعلى زوجك في المقام الأول .. لأن الأبناء في هذه المرحلة ( صغار ) ويحتاجوا لمن يأخذ على يدهم ويعلمهم الصح من الغلط وهم الآن يظنوا بأن ما يقوموا به هو الصواب خصوصا إن لم يجدوا إنتقاد وتوجيه مقنن من الوالد ومنك ِ ، وأقترح عليكِ بأن تخصصي أوقات معينة للإنترنت وأوقات معينة للتلفاز وأوقات معينة للإستذكار .. وصدقيني أنهم بمجرد ما يشعروا بأنكِ وزوجكِ غير راضين عن حالهم ووضعهم الدراسي سيكون لديهم تفكير جاد في تحقيق درجات طيبة ولن يكون تحقيق هذه الدرجات إلا بتكثيف الإستذكار والمراجعة خصوصا في الفترة الحالية فترة الإمتحانات النصفية .. وبما أني تطرقت إلى الفترة الحالية فدعيني أؤكد لكِ بأن فترة الإختبارات هي خير وسيلة لتقنين إستخدام الإنترنت ومشاهدة التلفاز بالنسبة للأحبة الصغار والمراهقين .. ليكن برنامجهم اليومي في هذه الفترة مليء بالإستذكار وبالطاعات وبحفظ القرآن الكريم ولا تتهاوني في إبعاد الإنترنت والتلفاز عن متناول يدهم حتى لا تراودهم الرغبة في مزاولة ما يرونه متعة وإثارة وتسلية ..
هل فعلا تتحملي وحدك مسؤولية تربية إبنك ؟ أختي الكريمة .. ثمة أمر مهم وودت أن ألفت إنتباهك إليه وهو يتعلق بزوجك .. ماهو دوره مع إبنك ؟ هل يصحبه معه في مجالسه وخرجاته ؟ هل يجلس معه دائما ويحادثه ويأخذ ويعطي معه ؟ هل زوجك من النوع الذي يجلس كل يوم مع أبنائه وبناته يلاعب هذا ويمازح تلك ويدرس هذه وينصح هذا ويعيش معهم جو أسري ممتع وشيق ؟ أم أنه قد أوكل بمهام التربية والحرص على الأبناء لكِ ؟ مهما كانت شخصيتك قوية وحازمة مع أبنائك فإن دور الأب يجب ألا تغفلي عنه لأن الإبن يسمع من والده أكثر مما يسمع من والدته .. والكلمة التي يقولها الأب لإبنه تظل شهورا وسنينا ترن في أذنه في كل مرة يتذكرها أو يعاصر موقفا يذكره بها فلا يفترض أن يجد إبنك من زوجك إلا المتابعة الدؤوبة والإهتمام المستمر به وبشخصيته وبدراسته وبأصدقائه وبكل جانب من جوانب حياته ..
لا تغفلي أو تتهاوني في مسألة حفظ القرآن إطلاقا .. ذكرتي أختي الكريمة في موضوعك بأن إبنك (( مسجل بحلقات القرآن بس صار له فترة ما يروح )) ما السبب في عدم ذهابه لحلقات التحفيظ في الفترة الأخيرة ؟ أخشى أن يكون لرفقائه دور في هذا الأمر لأن الإبن من عادته أن يواظب على الأمور التي يعلم بأنها تسر والده ووالدته وتفرحهما ولا يترك هذه الأمور إلا بسبب وجود مؤثرات قوية تلمزه على ترك هذه الأمور .. دعي والده يتحدث معه بشأن الحلقات ويحثه على الإهتمام بها وأن يلحق بالركب وينافس الطلاب على حفظ كتاب الله وختمه .. ويجب عليكِ وزوجكِ ألا تهملي مسألة تخلف إبنك عن الحلقات وأن تحرصي أشد الحرص وألزمه على مواظبة إبنك في الذهاب إلى الحلقات وتحسين مستواه في الحفظ .. صدقيني يا أختي الكريمة بأن من يحفظ القرآن في صغره ويداوم على مدارسته هو مشروع إنسان ناجح ومميز وموهوب وذكي يفكر بتفكير يكبر عمره بمراحل ويكون له دور فعال ومثمر في بيته ومدرسته ومجتمعه بشكل عام .
لإبنتك الكبرى دور بارز لا تهمليه .. وأستأذنك أختي الكريمة في التطرق لبعض ما كتبه الأخ الكريم مشبب القحطاني بخصوص مصارحتك لإبنتك الكبرى بالأمر ، وعدم موافقته لما قمتي به .. فالذي أعرفه ومتأكد منه بأن دور الفتاة التي تكبر الشاب المراهق بسنوات قليلة في إصلاح هذا المراهق دور فعال وكبير جدا لا يجب أن يُتهاون به أو يقلل من شأنه .. سواء كانت هذه الفتاة أخت شقيقة أو غير شقيقة أو كنت خالة أو عمة أو إبنت أخ أو إبنة أخت فبيدها تغيير كثير من تصرفات المراهق وإستبدالها بالأحسن .. وما ذكرتيه من تفكير إبنتك وأنه أكبر من سنها هذا أمر يشجع على أن يكون لها يد في محاولة إصلاح حال إبنك والأخذ بيده .. كما ذكر الإخوة الكرام لا يفترض أن تصارحوه بالأمر لكن سددوا وقاربوا واستخدموا التلميح قدر المستطاع وأجعلي من إبنتك الكبرى وسيلة فعالة في محاولة إحتواء الإبن .. لأن الإبن في الفترة الحالية كما ذكرت لك مسبقا يكون محتاج بشدة إلى الحب وإلى العطف وإلى إملاء فراغه العاطفي والنفسي بالعاطفة الصادقة المحبة .. وأن يجدها منك ومن زوجكِ وإبنتك خير من أن يبحث عنها خارج المنزل ولن يجدها حينها إلا لدى أرباب الفسق والفجور .. ويا كثرهم في هذا الزمان الله يكفينا والمسلمين شرورهم .
إبنك أهل للثقة ولكن بضوابط .. نقطة أخيرة أختم بها حديثي إليكِ ولتعذريني على الإطالة التي حاولت كثيرا إختصارها حتى لا يُمل من كلامي .. وهذه النقطة تتخلص في إعطاءكم الثقة المطلوبة للإبن الكريم .. وللأسف كثير من الأباء والأمهات يظنوا بأن أبناءهم لا زالوا بحاجة إلى ( إذهب . كُل . نم . صلّ . لا تفعل كذا . إياك وكذا . احذر ) وأنا لا أنكر هنا حاجة الأبناء لهذا النوع من التوجيه لكن لا تجعلوه ديدنكم في تعاملكم مع الأبناء .. حتى لا يظن الإبن بأنكم لا تثقوا فيه ولا ترتجوا من ورائه عملا طيب وموفقا .. أعطوه الثقة التي يحتاجها وأشركوه في أمور المنزل وأمور الحي بشكل أوسع .. ناقشوه في كيفية التوصل إلى أفضل الحلول في التعامل مع إخوته الصغار .. امنحوه الضوء الأخضر لتوجيه إخوته الصغار ونصحهم وإرشادهم ولكن بشروط وضوابط .. أعطوه الثقة في مجالس الرجال وليصحبه والده في المجالس العامة والخاصة حتى يخالط الإبنُ الرجالَ ويجالسهم ويفكر بتفكيرهم وينشئ منذ بدايات رجولته على مجالسة الرجال ومخاطبتهم ومحاورتهم والخوض معهم في أحاديثهم التي توسع إداركه وتزيد من شعوره بأنه قد كبر ويجب عليه أن يكون رجلا في تفكيره ، ورجلا في تصرفاته ، ورجلا في أفكاره ، بل حتى في مظهره وملبسه .. أعطوه الثقة كذلك في الإستعانة به في قضاء إحتياجاتكم المنزلية من السوبر ماركت أو من السوق ودعوه يحتك بالعالم الخارجي بكافة طوائفه وألوانه ولكن بحدود وضوابط .. عسى الله أن يكتب له التوفيق والهداية وأن يقر أعينكم بصلاح الإبن وإستقامته وبعده عن مواطن الزلل .
أخي الكريم مشبب القحطاني ، أشكر لك ترحيبك العطر يا سليل الأكارم .. وسأقوم بإعادة فتح خاصية الرسائل الخاصة إكراما لك ولرغبتك .. لكن ماهو الهاتف الإستشاري الذي تتحدث عنه ؟ أرجو إفادتي لأني مستجد هنا ولا معرفة لي بما ذكرته ، كما أرجو منك توضيح مدى الفائدة التي يجنيها عضو مستجد من الهاتف الإستشاري ، ولك جزيل الشكر والعرفان سلفا ..
أختي الكريمة ام ليـــ an ـــان ،
كان الله في عونك فما ذكرتيه في ردك أمرّ مما جاء في صلب الموضوع للأخت أنهار .. ومسألة الدخان لا أظن أن بإمكانك أن تـُـوفقي بسهولة في إقناع إبنك بتركه فهو يشاهد والده يدخن وله قدوة بأبيه في ذلك .. لكن ذكريه بأن الدخان هو مزرعة الأمراض في الجسد وأنه يفتك بالرئة وبالبلعوم ويفتك بالجسد كله حتى يصبح جسد الشاب المدخن أشبه بجسد كهل قد تجاوز عتبة السبعين أو الثمانين من عمره .. وذكريه كذلك بأن رائحة التدخين القذرة تتسبب في عدم قربك من إبنك وأنك حريصة على أنت تكوني قريبة منه وكذلك ذكريه بأن الملائكة تكون بعيدة عنه وأن أهل البيت من إخوته وأخواته وكذلك أهل المسجد يتأذون من رائحته .. طريقتك التي أنتهجيتها في نصحه طريقة رائعة جدا وأسأل الله أن يوفقك في إقناعه والأخذ على يده حتى يترك التدخين ويبتعد عنه إلى الأبد .. لأن الشاب خصوصا في هذه المرحلة يكون بحاجة إلى الشعور بأنه كامل وبأنه لا ينقصه شيء .. وما توجهه إلى التدخين وإلى محادثة الفتيات إلا دليل صادق على ما ذكرته ، فإشعارك إياه بأنه مثال للشاب الطيب القوي وأنك فخورة به وبدراسته وبمكانته بين أبناء الحي له أثر طيب في نفسه ، وصدقيني مع الأيام سيترك التدخين إذا علم بأن شخصيته كاملة بدون هذا الوباء القاتل ..
وأما محادثة إبنك للبنات عبر الهاتف فهو لم يقم بهذا الأمر إلا لأنه يشعر في قرارة نفسه بأن لديه نقص وهذا النقص لا يمكن تعويضه وملأه إلا بمحادثة الفتيات .. فأملئي عليه نقصه بحبك وعطفك وحنانك وألزمي قربه .. أدخلي عليه في غرفته بإستمرار ، أطبعي قبلة على جبينه مساء كل يوم قبل أن ينام .. أدعي له في الثلث الأخير من الليل أن يخلصه ربي من كيد وعبث البنات ممن طال لسانها وقل أدبها وأختفى الحياء من وجهها ، وإن أستطعتي أن تحصلي على رقم البنت التي يحادثها فاحفظيه لديكِ وأبحثي عن ألطف وأحن وأطيب فتاة حولك .. سواء من أخواتك أو بناتك واجعليها تحادث هذه الفتاة وتخوفها بالله وتحادثها بأسلوب حاني وبصوت دافئ مليئ بالحب والعطف بأن تبتعد عن إبنك وألا تكون سبب في شقائه وإهماله الدراسي وخواءه العاطفي .. وأن تذكرها بأن تنجو بنفسها من عذاب النار ومن العذاب المترتب على محادثتها لهذا الشاب الغريب عنها .. وإن ماطلت ورفضت وتمنعت أو استخفت بدمها وبررت موقفها بأن إبنك هو الذي يبحث عنها ويحرص على محادثتها فلتستخدموا معها أسلوب التهديد والوعيد وأن أم الشاب ستدعو عليها في الثلث الأخير من الليل لأنها تخرب عليها ولدها وتبعده عن مسالك الخير والصلاح .. وكذلك لا تهملي نصح ولدك وتخويفه وأن لديه أخوات قد يتعرض لهن الشباب كما يتعرض هو للفتيات ..
أسأل الله بمنه وفضله أن ينقي قلب إبنك من الشهوات المحرمة وأن يجعله بارا بك وقرة عين لك ولزوجك .. وأما ما طلبتي مني الكتابة عنه فقد أتيت لك ببعض الروابط علها تفيدك بإذن الله ، اخترت لك من الساحات .. شاب ينظر إلى أمه نظرة جنسية !? والعياذ بالله . ، واخترت لكِ من موقع عالم بلا مشاكل .. التعدي على المحارم، قصص مع صور فاضحة ، كيف ولماذا وقعت ؟؟!! ، وكلي أمل ورجاء في أن تستفيدي من الرابطين ، كما أنصحك بالإبحار في موقع عالم بلا مشاكل الموجود في الرابط الثاني فهو موقع طيب ويفيدك ِ بإذن الله في رغبتك الجادة في إبعاد إبنك عن مسالك الشر ومهاوي الردى ..
أختي الكريمة قمرررهم كلهم ،
أشكر لك حرصك وإهتمامك .. أما تحريم التسمي بهذا الإسم فلم أسمع به إلا منك .. ربما لم تدركي سبب إختياري للمسمى ، فأما الشطر الأول فأقصد به أني أماثل بالإسم .. كأن يصفَ شخصٌ إسمه شخصاً آخر بأنه سميّه .. في دلالة منه بأن الشخص الآخر يماثله في الإسم ، وأما الشطر الآخر من المسمى فأقصد به نبي الله عليه السلام ، وقد جاء في القرآن الكريم تسميته بالعزيز في أكثر من موضع منها قول الحق تبارك وتعالى وأسماء الله الحسنى بعضها يصح أن يتسمى به الخلق والبعض الآخر لا يصح .. فالرسول صلى الله عليه وسلم وُصِف في القرآن بأنه و و في آخر سورة التوبة بالرغم من أن هذه الأسماء الثلاثة من أسماء الله الحسنى وكذا الحال مع و و و وغيرها من الأسماء التي يجوز للعباد أن يُتسموا بها وهي من أسماء الله الحسنى .. وآمل منك إن كنتي قد وقفتِ على فتاوى تحرم التسمي بأسماء كهذه أن تطلعيني عليها فلعلي أخطئت في التسمي بهذا الإسم .. والحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بإتباعها ..
أشكركم جميعا ، وأعتذر من الأخت أنهار عن الإطالة والتشعب في الحديث .


tiaa
•
الغريب اختي انه الجميع مأكد على الصور بس في شي اهم بكتيررر
لانه الصور ممكن تمنعيها اما باقي الكلام رهيب والرهيب اكتر ابن عمه خبري امه
لانه خلص اذا ساروا بهذا الطريق خلص نفسيا وجسديا صعب كتير الغائها
(((((بحاول اني اقول بعض اللي سمعت
مثل يسأله ولد عمه عندكم بالمدرسه اولاد حلويييين
يرد عليه ولدي يقول له ايه عندنا حلوين مرة وراعين قصات
تموت عليهم انا انصدمت من اللي سمعته ))))))))))))
الولد بدو متابعة هذه بداية انحراف شذوذ والعياذ بالله
الاخوة يلي نصحوا بعدم وجود الانترنيت والتلفزيون هذا الشيئ غيراساسي لانه ممكن يدور عليهن ببساطة عند اصدقاءه
نصيحة تفهموه هو وابن عمه وممكن المعالجة النفسية
لاتهملوا هذا الجانب ابداااااا
لانه الصور ممكن تمنعيها اما باقي الكلام رهيب والرهيب اكتر ابن عمه خبري امه
لانه خلص اذا ساروا بهذا الطريق خلص نفسيا وجسديا صعب كتير الغائها
(((((بحاول اني اقول بعض اللي سمعت
مثل يسأله ولد عمه عندكم بالمدرسه اولاد حلويييين
يرد عليه ولدي يقول له ايه عندنا حلوين مرة وراعين قصات
تموت عليهم انا انصدمت من اللي سمعته ))))))))))))
الولد بدو متابعة هذه بداية انحراف شذوذ والعياذ بالله
الاخوة يلي نصحوا بعدم وجود الانترنيت والتلفزيون هذا الشيئ غيراساسي لانه ممكن يدور عليهن ببساطة عند اصدقاءه
نصيحة تفهموه هو وابن عمه وممكن المعالجة النفسية
لاتهملوا هذا الجانب ابداااااا

ماازيد على النصائح السابقه لكن ااكد على دور الصديق الصالح
ياحي ياقيوم اصلح لها ولدها وشباب المسلمين وبناتهم بعد ويعصمهم من الفتن ماظهر منها ومابطن
ياحي ياقيوم اصلح لها ولدها وشباب المسلمين وبناتهم بعد ويعصمهم من الفتن ماظهر منها ومابطن
الصفحة الأخيرة
الله يعينك والله بصراحة انا لو عندي خبرة كان علمتك
بس اللي اقدر اقوله
ولا اقدر ازيد على كلام الاخوات والاخوان اللي لهم خبرة بهالمواضيع
ولااملك لك الا الدعاء
اللهم يادود يا ذا العرش المجيد انك تهدي ابنها وتنفع به امتك وتثبتها على الحق وتحميه من فتن الزمان
<<<<<
عندي سؤال
سمي العزيز ( على مااتوقع ويمكن اكون <غلطانة > انه اسم حراام ولايجوز
على حسب ملعوماتي
وجزاكم الله خير