سحر النور

سحر النور @shr_alnor

عضوة جديدة

بناااااااااات تكفون ساااااااعدوني ضروري

الطالبات

السلام عليكم بنااااااااااااات كيفكم ****اااء الله بخييير
بناااااااات الله يسعدكم أنا عندي بحث في الجامعه ( عن اي مرحله أبتدائيه - متوسطه - ثانوي )
أتكلم عنها : في شروط دخول المرحله , والخطط التطويريه لها , طرق تدريسها , أو اي شئ يخص المرحله
بناااااااااات أرجوكم التسليم الأسبوع هذا بليييييييييييييييييييييييز
أو اللي تعرف رقم مدرسه بحوث الله يسعدكم لا تبخل علينا ..
أنا أنتظر الردود على أحر من الجمر
9
886

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

يالبى قلبه*
يالبى قلبه*



تقدرين تتكلمين عن المرحله الابتدائيه


سن الـ7 سنوآت ويحسبونها بالشهر


والنطـق

والتطعيم والصحه

وتغير المناهج من سنتين


انتي روقي وابحثي بالنت وبتلقين



اما رقم حق البحوث ماادري ماقدر جربــت


بس حددي مدينتك علشان يفيدونك بالبنات


والله يوفقنـآ
سحر النور
سحر النور
بنااااااات انا من المدينه المنوره ضروي
عبيــــر الــــورد
الوسيلة التعليمية وأهميتها في المرحلة الابتدائية

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد .

مقدمة:

أصبح من غير المعقول إلا يتناول مدرس الاجتماعيات درس عن الخرائط والمناخ والسطح بدون الاستعانة برسم توضيحي أو نموذج أو مجسم أو شريط فيديو .
وبهذا المفهوم فالوسيلة التعليمية لم تعد عنصراً إضافياَ أو أداه معينة على تحقيق أهداف الدرس بل أصبحت عنصراً من عناصره .
تعريف الوسيلة:هي قناة للاتصال ونقل المعرفة وتمثل إحدى العناصر الرئيسية في عملية الاتصال

أهم الوسائل التعليمية:

تشمل الوسائل التعليمية جميع الأجهزة والآلات التى تحمل المعلومات من مرسل إلى مستقبل لأغراض تعليمية ومنها :
الراديو –التلفزيون-الأفلام المتحركة والثابتة.
الشرائح –الصور-الشفافيات
الحاسوب-الأقراص المدمجة
الأشرطة الصوتية –الفيديو
الكتب –المجلات
العينيات - والنماذج - المجسمات
المختبرات –المعامل –الخرائط
الرحلات والزيارات العلمية
الرسوم البيانية والملصقات

العلاقة بين الوسيلة التعليمية وتكنولوجيا التعليم:

تكنولوجيا التعليم مصطلح حديث عرفته رابطة الاتصالات والتكنولوجيا الأمريكية " AECT" بأنه كلمة مركبة تشمل عدة عناصر هي الإنسان والآلات والتجهيزات المختلفة والأفكار والآراء وأساليب العمل من طرائق الإدارة.
ومما سبق يتضح أن مفهوم تقنيات التعليم لا يعني الآلة فقط فهو يعنى الآلة والإنسان والإدارة ولذا فان العلاقة بين تكنولوجيا التعليم والوسائل التعليمية علاقة الجزء بالكل والوسائل جزء من تكنولوجيا التعليم وذلك حتى لا يحدث الخلط كما هو شائع بين الكثير.

أهمية الوسيلة التعليمية في المرحلة الابتدائية1- 1-تثير الوسيلة اهتمام التلميذ نحو الدرس وتقربه إلى أذهان التلاميذ .
2- 2-تظل باقية الأثر في نفوس التلاميذ لأنها تتيح المشاهدة والاستماع والممارسة والتأمل والتفكير
3- 3-تقدم خبرات واقعية تدعو إلى التعلم الذاتي
4- 4-تعتبر أحد أساليب التعزيز التى تؤدي إلى تثبيت الإجابات الصحيحة .
5- 5-تساعد على تنويع أساليب التعلم.
6- 6-يؤدي تنويع الوسائل إلى تكوين المفاهيم السليمة وتعديل السلوك وتكوين الاتجاهات الجديدة.
7- 7-توفر الوقت وتقلل الجهد لكل من المعلم والتلميذ


مواصفات الوسيلة التعليمية الناجحة(شروطها)


1- 1-أن تكون مناسبة للعمر الزمني والعقلي للتلميذ
2- 2-أن تحقق الهدف من الدرس
3- 3-أن تجمع بين الدقة العلمية والجاذبية خاصة لتلاميذ المرحلة الابتدائية
4- 4-أن تكون بسيطة وأن تكون واضحة
5- 5-إلا تكون جميع الوسائل متشابهة بل لا بد من مراعاة الابتكار
6- 6-أن يكون وقت عرضها متوائم مع وقت الدرس
7- 7-أن تكون قليلة التكاليف
8- 8-أن يتم عرضها في الوقت المناسب
9- 9-إمكانية إدخال تعديلات عليها إي توافر عنصر المرونة
القواعد الواجب مراعاتها للاستفادة من الوسائل التعليمية داخل المدرسة
1- مرحلة الأعداد وتشمل
التعرف على الوسيلة (يحدد الدرس والوسيلة الملائمة له)
رسم خطة العمل (طريقة عمل الوسيلة أسلوب عرضها)
تهيئة المكان المناسب
2- مرحلة التنفيذ
تهئية المناخ المناسب للتعلم
تحديد الغرض من الوسيلة التعليمية
إيجابية موقف كل من المعلم والمتعلم أثناء عرض الوسيلة

3- مرحلة التقويم
من ناحية مناسبتها-مستوى الطلاب –طريقة العرض-من ناحية تحقيق أهدافها
وعموما فاننا يمكننا سرد بعض أهم القواعد فيما يلي:
1- 1-حصر الوسائل والمواد التعليمية في المدرسة في بيان واضح ويبلغ به كافة المعلمين رسميا .
2- 2-تسهيل مهمة كل معلم في اختيار وسيلة درسه المحققة للأهداف السلوكية لموضوعه.
3- 3-من الأهمية أن يسجل كل معلم وسيلة درسه في سجل المختص بالوسائل قبل عرض درسه بيومين على الأقل
4- 4-من الضروري أن يقوم المعلم بتجربة وسيلة درسه قبل عرضها على طلابه
5- 5-أن يدون المعلم ملاحظاته الضرورية حول الوسيلة ويسلمها للمسئول عن الوسائل لتسجيلها في سجل خاص لهذا الغرض
6- 6-أن يتولى تشغيل أجهزة الوسائل من له خبرة بتشغيلها حفاظا على سلامته وسلامة الجهاز وعدم إهدار الوقت
7- 7-المسارعة بإصلاح الأجهزة فور عطلها حرصا على الاستفادة منها
8- 8-حصر الوسائل الناقصة والضرورية من واقع المواد المختلفة وعرضها على إدارة المدرسة حتى يمكنها بذل قصارى جهدها لتوفير ما يمكن توفيره من خلال إعداد خطة لهذا الغرض




منقول ،،
عبيــــر الــــورد
أهميّة إتقان اللغة العربية في المرحلة الابتدائية :

تبيّن لنا ممّا سبق أن غالبية المشكلات التعليمية التي يواجهها الطلبة في مراحل الدراسة جميعها بما فيها المستوى الجامعي تعود إلى عدم إتقان هؤلاء الطلبة للغة العربية في المرحلة الابتدائية لذلك يمكن القول إن إتقان اللغة العربية في هذه المرحلة يحقّق ما يلي :

1- اختصار الحصص المخصّصة للغة العربية ي المنهج الدراسي .
2- تخصيص الوقت المختصر لتعليم الرياضيات والحاسوب واللغة الأجنبيّة .
3- ***** جيلٍ عربيٍّ محبّ للعلم والمعرفة والمطالعة والبحث متعلّقٍ بلغته عاملٍ على نشرها .
4- إشاعة محبّة اللغة العربية وإدراك حلاوتها وبلاغتها ، وذلك بتكريس حصص اللغة العربية للمطالعة وتنمية القدرة على النقد الأدبي من خلال مناقشة أفكار القصص والقصائد والنصوص الأدبية الأخرى .
5- تحقيق مستوى عالٍ من التعلّم الذاتي لأن الطلبة يفهمون ما يقرأون .
6- عدم حاجة الطلبة في المراحل التعليمية إلى استظهار الملخصات المعدّة للكتب ، والتوجّه بدلاً من ذلك إلى الكتاب نفسه لفهمه فهماً عميقاً وتلخيصه تلخيصاً ذاتياً .
7- اختصار سنةٍ جامعيةٍ كاملةٍ بحيث يتمكّن الطالب من التخرّج من الجامعة خلال ثلاث سنوات وليس أربعاً كما هو الواقع الآن .

أهميّة معلّم المرحلة الابتدائية :

لا يختلف اثنان على أهميّة معلّم المرحلة الابتدائية ، ولذلك نقول : إن أيّ تغيير نحو الأفضل في مجالات التربية والعلم والمعرفة والمسيرة الحضارية العامة للأمّة ينبغي أنْ يعتمد على معلّم المرحلة الابتدائية أولاً وأخيراً ، وذلك لأن علماء التربية أجمعوا على أنّ التكوين الأساس للطالب يتمّ في المرحلة الابتدائية وتجاوز الكثيرون منهم ذلك فقالوا بل إن غرسَ العادات المرغوبة والكشف عن الميول وبذر بذور المعرفة يتمّ قبل المرحلة الابتدائية .

إن عادات المطالعة والبحث عن المعرفة وتكوين الذوق الأدبي ، وترسيخ المبادئ الخلقية ، كل ذلك يتمّ في المرحلة الابتدائية لذلك لا بدّ أن يكون معلم المرحلة الابتدائية قدوةً صالحةً ومثالاً يحتذى في مجالات التعلّم والسلوك .

من هنا أيضاً نقول : إن الاقتراح الخاصّ بتعليم اللغة العربية الفصحى في المدرسة الابتدائية باعتمادها لغةً للتواصل داخل الصفّ وخارجه طوال اليوم الدراسي لا يمكن تحقيقه إلا باقتناع المعلّم بهذا المبدأ وإيمانه العميق به ، ومن ثَمّ الإقبال على التدريب من أجل تنفيذه والالتزام به .

اقتراحٌ لحلّ مشكلة تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية :

بناءً على الواقع الحاليّ في المدرسة الابتدائية ، والضعف العام الملحوظ في أداء الطلبة باللغة العربية والموادّ الأخرى ، وصعوبة الانتظار حتى يعمّم تعليم الفصحى في رياض الأطفال لتغيير هذا الواقع فإننا نقدّم الاقتراح التالي لحلّ المشكلة ، وهو مبنيّ على أحدث النظريات العلمية والتطبيقات العلميّة الخاصّة بتعليم اللغات .

(1) الأساس النظريّ للحلّ :
ينطلق الأساس النظري لهذا الحلّ من الاعتبارين التاليين :

أ‌- أن القدرة الفطرية على تعلّم اللغات لم تضمر عند الطفل في المرحلة الابتدائية وإنما هي بدأت بالضمور ، ولذلك لا تزال هناك قدرة متبقية لدى هذا الطفل تمكنه من كشف قواعد اللغة التي يتعرّض لها ، وتطبيق هذه القواعد وهذه القدرة يمكن تنشيطها واستغلالها .

ب‌- أن أحدث أساليب تعلّم اللغات هو الأسلوب التواصلي الوظيفي ، Functional Communicative Approach وفحواه الممارسة الوظيفية الدائمة للغة الهدف بحيث يتواصل بها المتعلّم لساعاتٍ كاملةٍ في أثناء فترة التعلّم وهو ما يعرف بالتغطيس أو الإحاطة أو الاستغراق Immersion .

(2) التطبيق العمليّ للحلّ :
بناءً على الأساس النظري ، ينطلق التطبيق العملي لتعليم اللغة العربية في المدرسة الابتدائية من إقرار المبدأ التالي وهو :

اعتماد اللغة العربية الفصحى لغةً وحيدةً للتواصل في المدرسة طوال اليوم المدرسي داخل الصفّ وخارجه بحيث لا يسمع الطالب في المدرسة إلاّ الفصحى ولا يقبل منه إلا الفصحى .



منقول ،،
عبيــــر الــــورد
أهم المشكلات التي تواجه طالب المرحلة الإبتدائية هي :


أولاً : مشكلة السلوك العدواني:


وهي من المشاكل المشهودة بصفة مستمرة في البيئة المدرسية ، مشكلة السلوك العدواني لبعض الطلاب ، حيث يحصل أن تمتاز فئة معينة من الطلاب بالعدوانية ، و يظهر ذلك في صور عديدة من أمثلتها :

1- الشجار بين الطلاب فيما بينهم .

2- الشتائم المتبادلة بين الطلاب و الإعتداء على بعضهم البعض .

3- التعرض للمعلم بالشتم غير الموجه أو الموجه و الإعتداء عليه ماديا في جسده او ممتلكاته .

4- التعرض للإدارة المدرسية .

و تعتبر هذه المشكلة مشكلة خطيرة لما يكون لها من دور في منع سير العملية التربوية على وجهها الصحيح بالإضافة الى ما تسببه من هدر في طاقة المعلم و طاقة سائر الطلاب و بالتالي هدر للمال و الفكر.


ثانياً : المشاكل الصحية :

إن الضعف الصحى العام وسوء التغذية وضعف الجسم فى مقاومة الأمراض يؤدى إلى الفتور الذهنى والعجز عن تركيز الانتباه وكثرة التغيب عن المدرسة وهذا يؤثر على التحصيل الدراسى ، فقد يتغيب التلميذ عن عدة دروس مما يؤثر فى تحصيله البنائى للمادة الدراسية ويظهر هذا بوضوح فى الرياضيات لما يميز الرياضيات بأنها مادة تراكمية متكاملة البناء.

كما يعاني بعض التلاميذ من أمراض مزمنة كالربو والقلب والهزال، وغيرها من المشاكل الصحية، وتكيف هؤلاء الطلبة الصفي سوف يتأثر تأثراً كبيراً فالطلبة الذين يعانون من مشكلات صحية قد يكونون أقل انتباهاً وتركيزا في الأنشطة والمهمات التعليمية والتعلمية الصفية، كما قد يكون الطفل أكثر حساسية وشفافية من الناحية العاطفية وعلاقاته الاجتماعية وهذا ما يؤثر بشكل أو بآخر على انضباطه الصفي.


ثالثاً – المشاكل الإنفعالية :

هناك عدة عوامل انفعالية تعرقل الأطفال الأصحاء والأذكياء فى المدرسة بما يتفق مع مستواهم ، فالطفل المنطوى القلق يجد صعوبة فى مجابهة المواقف والمشكلات الجديدة.
وقد يرجع قلق الأطفال إلى تعرضهم لأنواع من الصراعات الأسرية أو صراعات نفسية بداخلهم .
ومهما يكن من شئ فإن مثل هذا الطفل قد يجد المدرسة بيئة مهددة ، وخاصة إذا اتخذ المعلم موقف المعاقب المتسلط ، ولم يقم بدوره كموجه ومرشد للتلاميذ ومعين لهم على التغلب على الصعوبات المدرسية .


رابعاً – مشاكل تتعلق بالمنهج الدراسية :

المناهج الدراسية المكدسة وغير المرتبطة ببيئته الفعلية ، والتي تعيق موهبته عن الظواهر ، كأن تمنعه من الرسم أو التمثيل أو الرياضة. كما يساعد تكدس الفصل الدراسي بالعدد الهائل من الطلبة على ذلك ،مما يشعر الطالب بأن المدرس مشغول عنه، ولا يهتم بمشكلاته ، وأنه يعمل كجهاز تسجيل فقط، وكملقن غير مستقبل، ثم يطالب التلاميذ بتخزين هذه المعلومات وحفظها للاختبار، وهذه العلاقة الفاترة والجافة بين المدرس والتلميذ هي التي تدفع التلميذ للفشل الدراسي.


خامساً- مشاكل تتعلق بالمباني المدرسية :

1- الحاجة إلى توفير المباني المدرسية للجميع وحل مشكلة المباني المستأجرة المزعجة والغير مهيئة .

2- الحاجة إلى مبنى مدرسي يلائم النواحي العمرية والحركية للطلاب.

3- الحاجة إلى مبنى مدرسي يساعد على الابتكار وحب التعلم .

4- الحاجة إلى تصميم مبنى مدرسي ينمي القدرات العقلية ويثير النفس .


سادسا ً – ظاهرة الغياب المتكرر :

وهذا يرجع إلى عدة أسباب قد تكون معروفة أو غير معروفة ، ولكن نذكر بعض هذه الأسباب :

1- كثرة الواجبات اليومية وصعوبتها قد تدفع إلى الغياب عن المدرسة .

2- تهاون إدارات المدارس في تسجيل الغياب والتعقيب على الغائبين يوميا ً .

3- إتباع بعض المعلمين لبعض الأساليب في العقاب كالتوبيخ أمام الزملاء أو الضرب المبرح .

4- المستوى الإقتصادي للأسرة ( سواء كان مرتفعا ً فهو يوفر وسائل اللهو والهروب والغياب ، أو كان منخفضا ً فالطالب يغيب عن المدرسة لعدم تمكن أسرته من تأمين متطلباته ) .



{ منقول }