بـــــدور

بـــــدور @bdor_9

عضوة نشيطة

بناااات ساعدوني ضروري

ملتقى الإيمان

اسئلة تحتاج اجابات؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اريد الاستفسار عن عدة أسئلة وأريد الاجابه عليهن باسرع وقت ممكن........


س1- الفرق بين الشك والريب في القرآن الكريم؟

س2-لماذا وصف القران الضلاله بالبيع والشراء؟

س3-مالفائده من التبليغ في القرآن الكريم؟

س4-الفائده من ذكر_السمع...والبصر.والفؤاد_ في القرآن الكريم؟

س5-مامعاني البشاره في القران مع ذكر أمثلة؟



طلبتكم لاتاخرون علي
4
412

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كنز العطاء
كنز العطاء
كان ودي اساعدك بس ما عندي الأجابة الأكيدة ,, اظن ان كتب التفاسير فيها اجابة اسألتك

موفقه اختي حبيت ارفع لك الموضوع
*FATMAH*
*FATMAH*
س1- الفرق بين الشك والريب في القرآن الكريم؟

** الريب والشك: دأب المفسرون على تعريف أحدهما بالآخر، والحقيقة أن بينهما تقاربا في المعنى يسوغ ذلك ، ويسوغ له أن ألفاظ العربية ـ حسب المنكرين للترادف ـ لا يمكن أن يحل أحدها مكان الآخر، فالريب والشك بينهما فروق في المعنى، وأكثر ما يؤكد الفرق بينهما أن الريب جاء وصفا للشك في عدة مواقع من القرآن الكريم، كقوله : " وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ " هود. وقوله تعالى في سبأ: " وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ"

والشيء لا يوصف بنفسه ولكن يوصف بوصف يقاربه معنى، وهذا يؤكد قول المنكرين للترادف الباحثين عن الفروق. فالشك هو التداخل الداعي إلى الغموض وعدم استبانة الأمور، والتردد. أما الريب فهو شك مع تهمة مصحوبة بقلق النفس واضطرابها، والشك المريب هو التردد الموقع في القلق والاضطراب
بـــــدور
بـــــدور
كان ودي اساعدك بس ما عندي الأجابة الأكيدة ,, اظن ان كتب التفاسير فيها اجابة اسألتك موفقه اختي حبيت ارفع لك الموضوع
كان ودي اساعدك بس ما عندي الأجابة الأكيدة ,, اظن ان كتب التفاسير فيها اجابة اسألتك موفقه اختي...
ماقصرتي يالغاليه حياك اللهـ
بـــــدور
بـــــدور
س1- الفرق بين الشك والريب في القرآن الكريم؟ ** الريب والشك: دأب المفسرون على تعريف أحدهما بالآخر، والحقيقة أن بينهما تقاربا في المعنى يسوغ ذلك ، ويسوغ له أن ألفاظ العربية ـ حسب المنكرين للترادف ـ لا يمكن أن يحل أحدها مكان الآخر، فالريب والشك بينهما فروق في المعنى، وأكثر ما يؤكد الفرق بينهما أن الريب جاء وصفا للشك في عدة مواقع من القرآن الكريم، كقوله : " وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ " هود. وقوله تعالى في سبأ: " وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ" والشيء لا يوصف بنفسه ولكن يوصف بوصف يقاربه معنى، وهذا يؤكد قول المنكرين للترادف الباحثين عن الفروق. فالشك هو التداخل الداعي إلى الغموض وعدم استبانة الأمور، والتردد. أما الريب فهو شك مع تهمة مصحوبة بقلق النفس واضطرابها، والشك المريب هو التردد الموقع في القلق والاضطراب
س1- الفرق بين الشك والريب في القرآن الكريم؟ ** الريب والشك: دأب المفسرون على تعريف أحدهما...
فعلا فعلا ماقصرت الله يسعدك

جزاك الله خير ,,