السلام
بنات مثل ماهو واضح بالعنوان يوم ترفعون
{من الركوع تقولون سمع ألله لمن ألحمد ربنا ولك الحمد}
أولا ؟! أسمع ناس ماتقولها
وشكرا
عشقي لعالمي @aashky_laaalmy
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صدف
•
شفته بفرح :اقوله كذا سمع الله لمن حمد ربنا ولك الحمد!!! اذا غلط نورونا بنات يجزاكم الله خيراقوله كذا سمع الله لمن حمد ربنا ولك الحمد!!! اذا غلط نورونا بنات يجزاكم الله خير
س: تقول السائلة: لقد كنت في صلاتي أثناء الرفع من الركوع، أقول: ربنا ولك الحمد. دون أن أقول: سمع الله لمن حمده. ولكنني بعد ذلك سمعت أنه لا يجوز ذلك، بل لا بد أن أقول: سمع الله لمن حمده. فهل علي إثم وذنب في صلواتي التي مضت؟ مع العلم بأنني لم أكن أعلم بأن قول: سمع الله لمن حمده. واجب في الصلاة، وإذا كان علي شيء فماذا أفعل؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 267)
ج: نرجو ألا يكون عليك شيء لأجل الجهل، وعليك مع ذلك الاستغفار والتوبة والندم على ما حصل منك، من تساهل وعدم السؤال؛ لأن الواجب على من جهل شيئا أن يسأل أهل العلم في صلاته وفي غيرها، وما مضى صحيح، والحمد لله، وعليك في المستقبل أن تقولي: سمع الله لمن حمده. عند الرفع من الركوع، وهكذا الإمام وهكذا المنفرد من الرجال ، كل واحد يقول : سمع الله لمن حمده. أما المأموم فيقول: ربنا ولك الحمد. هذا هو الصواب، وليس عليه أن يقول: سمع الله لمن حمده. لا يشرع له ذلك، إنما هذا من شأن الإمام، والمنفرد من الرجال والنساء عند الرفع، يقول: سمع الله لمن حمده. وعند الاستواء يقول: ربنا ولك الحمد. أو: اللهم ربنا لك الحمد. وما مضى نسأل الله أن يعفو عنا وعنك، والصلاة صحيحة إن شاء الله من أجل الجهل، ولكن في المستقبل عليك أن تجتهدي في ذلك، وأن تستمري عليه، وألا تتركي هذه الكلمة: سمع الله لمن حمده. إذا كنت منفردة، أما مع الإمام فتقولين: ربنا ولك الحمد. أو: اللهم ربنا ولك الحمد.
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 267)
ج: نرجو ألا يكون عليك شيء لأجل الجهل، وعليك مع ذلك الاستغفار والتوبة والندم على ما حصل منك، من تساهل وعدم السؤال؛ لأن الواجب على من جهل شيئا أن يسأل أهل العلم في صلاته وفي غيرها، وما مضى صحيح، والحمد لله، وعليك في المستقبل أن تقولي: سمع الله لمن حمده. عند الرفع من الركوع، وهكذا الإمام وهكذا المنفرد من الرجال ، كل واحد يقول : سمع الله لمن حمده. أما المأموم فيقول: ربنا ولك الحمد. هذا هو الصواب، وليس عليه أن يقول: سمع الله لمن حمده. لا يشرع له ذلك، إنما هذا من شأن الإمام، والمنفرد من الرجال والنساء عند الرفع، يقول: سمع الله لمن حمده. وعند الاستواء يقول: ربنا ولك الحمد. أو: اللهم ربنا لك الحمد. وما مضى نسأل الله أن يعفو عنا وعنك، والصلاة صحيحة إن شاء الله من أجل الجهل، ولكن في المستقبل عليك أن تجتهدي في ذلك، وأن تستمري عليه، وألا تتركي هذه الكلمة: سمع الله لمن حمده. إذا كنت منفردة، أما مع الإمام فتقولين: ربنا ولك الحمد. أو: اللهم ربنا ولك الحمد.
صدف
•
والمنفرد من الرجال والنساء عند الرفع، يقول: سمع الله لمن حمده. وعند الاستواء يقول: ربنا ولك الحمد. أو: اللهم ربنا لك الحمد
السؤال: ما يقال بعد الرفع من الركوع
الإجابة: المحفوظ من الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد الرفع من الركوع أربع صفات:
إحداها: ربنا لك الحمد.
والثانية: ربنا ولك الحمد.
والثالثة: اللهم ربنا لك الحمد.
والرابعة: اللهم ربنا ولك الحمد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد الحادي عشر.
ويفضل أن تنوعي بين هذة الصفات حتى تستشعري ماتقولي وماتملي من صيغة واحدة
******************************************************************************
السؤال: بعض الناس يزيد كلمة: "والشكر" بعد قوله ربنا ولك الحمد فما رأي فضيلتكم؟
الإجابة: لا شك أن التقيّد بالأذكار الواردة هو الأفضل، فإذا رفع الإنسان من الركوع فليقل: "ربنا ولك الحمد"، ولا يزد والشكر لعدم ورودها.
وبهذه المناسبة فإن الصفات الواردة في هذا المكان أربع:
1 - ربنا ولك الحمد.
2 - ربنا لك الحمد.
3 - اللهم ربنا لك الحمد.
4 - اللهم ربنا ولك الحمد.
فهذه الصفات الأربع تقولها لكن لا جميعاً، ولكن تقول هذه مرة وهذه مرة، ففي بعض الصلوات تقول: ربنا ولك الحمد، وفي بعض الصلوات تقول: ربنا لك الحمد، وفي بعضها: اللهم ربنا لك الحمد، وفي بعضها: اللهم ربنا ولك الحمد.
وأما "الشكر" فليست واردة فالأولى تركها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث عشر - صفة الركوع.
الإجابة: المحفوظ من الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد الرفع من الركوع أربع صفات:
إحداها: ربنا لك الحمد.
والثانية: ربنا ولك الحمد.
والثالثة: اللهم ربنا لك الحمد.
والرابعة: اللهم ربنا ولك الحمد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد الحادي عشر.
ويفضل أن تنوعي بين هذة الصفات حتى تستشعري ماتقولي وماتملي من صيغة واحدة
******************************************************************************
السؤال: بعض الناس يزيد كلمة: "والشكر" بعد قوله ربنا ولك الحمد فما رأي فضيلتكم؟
الإجابة: لا شك أن التقيّد بالأذكار الواردة هو الأفضل، فإذا رفع الإنسان من الركوع فليقل: "ربنا ولك الحمد"، ولا يزد والشكر لعدم ورودها.
وبهذه المناسبة فإن الصفات الواردة في هذا المكان أربع:
1 - ربنا ولك الحمد.
2 - ربنا لك الحمد.
3 - اللهم ربنا لك الحمد.
4 - اللهم ربنا ولك الحمد.
فهذه الصفات الأربع تقولها لكن لا جميعاً، ولكن تقول هذه مرة وهذه مرة، ففي بعض الصلوات تقول: ربنا ولك الحمد، وفي بعض الصلوات تقول: ربنا لك الحمد، وفي بعضها: اللهم ربنا لك الحمد، وفي بعضها: اللهم ربنا ولك الحمد.
وأما "الشكر" فليست واردة فالأولى تركها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث عشر - صفة الركوع.
الصفحة الأخيرة
سمع الله لمن حمد ربنا ولك الحمد!!!
اذا غلط نورونا بنات
يجزاكم الله خير