البندري 2007
البندري 2007
مستحيل لان اخر مره حرموا الشقير لانه مشكوك

وهذا من المنيع وانا متوكده


البندري:27:
ام هشـــــــــام
يابنات اجتنبوا الشبهات .. والله هذا كله محرم ودخل تحت مسمى النمص بس الناس يتحايلون على الدين بمسميات

التشقير وغيره كل هذا محرم لانه تغيير لخلق الله .. وبعدين اللي تقول ان زوجها يطالع غيرها المفروض ماتطيعه

وماتنمص لانه (لاطاعه لمخلوق في معصية الخالق ) والنامصه ملعونه يعني مطروده من رحمة الله يابنات اذا انتي

انطردتي من رحمة ربك هل بيفيدك جمالك ولا زوجك ماراح ولا يخسر الا انتي فاتمنى التوبه لكل وحده تنمص قبل

فوات الاوان ..
بومزنة
بومزنة
معذرة يا أخوات بارك الله فيكن

لاحظت جرأة كبيرة جدا على الفتوى من قبل بعض الأخوات عفى الله عنهن

فهذه تقول : إذا كان الزوج سيشاهد غيرك فحفي الحاجب

والأخرى تقول :لازم تحفين الحواجب

وغير ذلك


والفاصل في كل هذا الأمور هو قول النبي صلى الله عليه وسلم فالله تعالى يقول :

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59

فلا بد على الأخوات الكريمات أن يتقين الله تعالى

ومسألة حف الحاجب ورد فيها دليل صريح صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم

فلماذا بعد هذا نكثر من القيل والقال
فواجب المسلم هو الانقياد لأمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم
والتسليم والرضا وعدم الاعتراض

فالله تعالى يقول :{وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }آل عمران132

{وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً }النساء69

وبالنسبة للفتوى المنشورة بارك الله فيكن

فقد قال ابن سيرين رحمه الله تعالى : إن هذا الأمر دين فانظروا عمن تأخذون دينكم

فالفتاوى تؤخذ من أهل العلم المعروفين

وقد نقلت لكم أحدى الأخوات كلام كبار علماء في المسألة

إذا فلا مجال بعد ذلك للقيل والقال

نصحية آمل أن تتقبلوها

والله أعلم

================

وبالنسبة لمن نصحت الأخت بأن تأخذ من حاجبها حتى لا يشاهد زوجها النساء غيرها

فهذا الكلام لا شك أنه ليس بصواب

فمثلا لو قال رجل لزوجته ضعي مكياجا واخرجي أمام الناس حتى لا أشاهد غيرك وأشاهدك فقط
فهل تستجيب زوجته ؟؟؟

ولو قال لها لا بد أن نسمع الأغاني سويا حتى لا أسمعها وحدي
فهل تستجيب زوجته ؟؟؟

لا شك ولا ريب لا يجوز لها أن تستجيب له فطاعة الله مقدمة على طاعة الزوج ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

لا بد أن تنصحه وتوجهه
وترشده

والله أعلم
الغنية بالله
الغنية بالله
بومزنة ...

جزاك الله خيراً ...

كتبت فأفدت ...

يا أخواتي ...

تنظيف الحواجب ذكر أحد العلماء .. بأنه حيلة شيطانية للنمص ..

ومن ترك الشبهات استبرأ لدينه وعرضه .. ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالرعاعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ...

والنمص يحصل بــ :::

النتف ,,, التخفيف ,,, القص ,,, الحلق ...

وكلام العلماء واااااااااااااضح في هذه الأمور ... فكفانا تتبعاً للرخص ...

ولي عودة باذن الله بفتوى واضحة من أحد علماءنا الثقات ...

وفقكن الله لكل خير وصرفكن عن كل إثم ...
الغنية بالله
الغنية بالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,

أخواتي الغاليات ..

هذه بعض فتاوى كبار العلماء فيما يخص مسألة الحواجب والاختلافات الكثيرة حولها ...

وأحب أن أذكركم بقوله - صلى الله عليه وسلم - :" دع ما يريبك إلى ما لايريبك " ...

وقوله :" .. فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه " - أو كما قال عليه الصلاة والسلام -

علماً أن جميع الفتاوى منقولة من ,,, موقع الشيخ محمد صالح المنجد :: الإسلام سؤال وجواب ,,,




حكم نتف وقصّ المرأة حواجبها


السؤال :
بعض النساء تذهب إلى المزيّنات لتزيين شعر حاجبيها فتقوم المزينة بحلاقة أو قصّ جزء من شعر الحاجب فما حكم ذلك .

الجواب:

الحمد لله
قص شعر الحواجب أو تحديده بقص جوانبه أو حلقه أو نتفه للزينة كما يفعله بعض النساء اليوم حرام لما فيه من تغيير خلق الله ومتابعة الشيطان في تغريره بالإنسان وأمره بتغيير خلق الله ، قال الله تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالاً بعيداً . إن يدعون من دونه إلا إناثاً وإن يدعون إلا شيطاناً مريداً . لعنه الله وقال لأتخذنّ من عبادك نصيباً مفروضاً ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسرانأً مبيناً ) سورة النساء ، وفي الصحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : ( لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات المغيرات لخلق الله ) ثم قال : " ألا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله عزوجل - يعني قوله تعالى : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) " .

فتاوى اللجنة الدائمة 5/179 (www.islam-qa.com)



تخفيف الحواجب بالقص

السؤال:

لقد اطلعت على مقالات وكتابات متنوعة تحدثت عن حلق حاجبي العينين (النمص) إضافة إلى أجزاء أخرى من الجسد . ولكنني أحتاج إلى توضيح هذا فهل الحلق يعود إلى الحلق بالكلية ؟ لدي حاجبان كثيفان جدا يحتاجان إلى قص فهل يجوز لي تخفيفهما بالقص ؟.

الجواب:

الحمد لله
نحن ننقل لك هنا ما أفتى به أهل العلم في حكم الأخذ من شعر الحاجبين ، وشعر بقية الجسد :
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ( إزالة الشعر من الحاجبين إن كان بالنتف فإنه هو النمص ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصة والمتنمصة ، وهو من كبائر الذنوب ، وخص المرأة لأنها هي التي تفعله غالبا للتجمل ، وإلا فلو صنعه رجل لكان ملعونا كما تُلعن المرأة والعياذ بالله .
وإن كان بغير النتف ، بالقص أو بالحلق فإن بعض أهل العلم يرون أنه كالنتف ، لأنه تغيير لخلق الله ، فلا فرق بين أن يكون نتفا أو يكون قصا أو حلقا ، وهذا أحوط بلا ريب ، فعلى المرء أن يتجنب ذلك سواء كان رجلا أو امرأة ) .
نقلا عن فتاوى علماء البلد الحرام ص 577
وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة : (5/196) السؤال التالي :
شابة في بداية عمرها لها حواجب كثيفة جدا تكاد تكون سيئة المنظر فاضطرت هذه الفتاة إلى حلق بعض الأماكن التي تفصل بين الحاجبين وتخفيف الباقي حتى يكون المنظر معقولا لزوجها ...

فأجابت اللجنة :

( لا يجوز حلق الحواجب ولا تخفيفها ؛ لأن ذلك هو النمص الذي لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعلته أو طلبت فعله ، فالواجب عليك التوبة والاستغفار مما مضى وأن تحذري ذلك في المستقبل ) .
وجاء أيضا ( 5/195) :
( النمص : الأخذ من شعر الحاجبين ، وهو لا يجوز ؛ لأن الرسول صلى اله عليه وسلم لعن النامصة والمتنمصة ، ويجوز للمرأة أن تزيل ما قد ينبت لها من لحية أو شارب أو شعر في ساقيها أو يديها ).
وحديث لعن النامصة والمتنمصة رواه البخاري (4886) ومسلم ( 2125) من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه .
والحاصل أنه يحرم الأخذ من شعر الحاجبين سواء أخذ كل الشعر بالحلق أو أخذ بعضه بالقص ، ويباح ما عدا ذلك ، كشعر اليدين والساقين ، وكذلك ما كان بين الحاجبين ، فقد جاء في فتاوى اللجنة ( 5/197) ما نصه :
السؤال : ما حكم الإسلام في نتف الشعر الذي بين الحاجبين ؟
فأجابت اللجنة :
( يجوز نتفه ؛ لأنه ليس من الحاجبين ) .
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)



حكم تخفيف شعر الحاجب

السؤال:

ما حكم تخفيف شعر الحاجب ؟

الجواب:

الحمد لله
إذا كان بطريقة النتف فهو حرام بل كبيرة من الكبائر لأنه من النمص الذي لعن الرسول صلى الله عليه وسلم من فعله وإذا كان بطريق القص والحلف فهذا كرهه بعض أهل العلم ومنعه بعضهم وجعله من النمص وقال : إن النمص ليس خاصاً بالنتف بل هو عام لكل تغيير لشعر لم يأذن الله به إذا كان في الوجه ولكن الذي نرى أنه ينبغي للمرأة أن لا تفعل ذلك إلا إذا كان الشعر كثيراً على الحواجب بحيث ينزل إلى العين فيؤثر على النظر فلا بأس بإزالة ما يؤذي فيه .

الشيخ ابن عثيمين ج/3 ص 866 (www.islam-qa.com)



تشقير الحواجب


السؤال:

هل يجوز تشقير - صبغ – الحاجبين ؟.

الجواب:

الحمد لله

اختلف العلماء المعاصرون في حكم تشقير الحواجب هذا ، فمنعته طائفة كما جاء في جواب اللجنة الدائمة للإفتاء عن السؤال التالي :

انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومِن تحته بشكل يُشابه بصورة مطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليداً للغرب ، وأيضاً خطورة هذه المادة المُشقّرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حُـكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :

بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة : لا يجوز لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ولمشابهته للنمص المحرّم شرعاً ، حيث إنه في معناه ويزداد الأمر حُرمة إذا كان ذلك الفعل تقليداً وتشبهاً بالكفار أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر لقول الله تعالى : ( وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا ضرر ولا ضرار " ، وبالله التوفيق .اهـ.

فتوى رقم ( 21778 ) وتاريخ 29/12/1421 هـ .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله - :

أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها . فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى .

" فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134 ) .

وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين . انظر الأسئلة رقم ( 8605 ) و : ( 11168 ) في الموقع .

فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها .

فيكون الأولى والأحوط تركها .

ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)


أخواتي ... أتمنى أن تتأمل كل واحدة منا ... ثم تتخذ القرار ... القرار الذي يشفع لها يوم القيامة ... فمن ترك لله شيئاً عوضه الله خيراً منه ...