بين رؤيا يوسف عليه السلام ان الشمس والقمر يسجدون له وبين تحققها اربعين سنه
فلا تياسوا من روح الله

مسكوية
•

متاح :
يابرائه داخله مخي والا كيف كل مواضيعك هي تساؤلات ببالي تهقين من زود الفراغ!! ياوجد الرؤى وكل الرموز لكن مابه جديد!/صدى 7س هذا عمر واحد من العيال داخل اول ابتدائي الله يتمم لك ويرزقك ابناء صالحين ويرزقنا ازواج صالحين وذريه صالحه لمايقولوا لك عسى تكرهوا شيئا وهو خير هل القصد الماضي وانتظري قادم خير او انه وضعك كذا طول العمر خيره؟يابرائه داخله مخي والا كيف كل مواضيعك هي تساؤلات ببالي تهقين من زود الفراغ!! ياوجد الرؤى وكل...
ههه سبحآن الله والفراغ يلعب دوور أكييد:pinklove:
بالنسبة لسؤالك أمر المؤمن كل خير أن اصابة سراء شكر وأن أصابته ضراء صبر ..
قال الإمامُ ابنُ قيِّم الجَوزيَّة -رحمهُ اللهُ- في قَولِه -تَعالى-: ((وَعسَى أن تَكرَهُوا شَيْئًا وَهُو خيرٌ لَكُمْ وعَسى أن تُحبُّوا شَيْئًا وهُو شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعلمُ وأَنتُم لا تَعلَمونَ)) :
«في هذه الآية عدَّة حِكمٍ وأسرارٍ ومصالحَ للعبدِ:
فإن العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه...
ومِن أسرارِ هذه الآيةِ:
أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.
ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.
ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.
ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.
ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ.
إذا نفذَ القدرُ في العبدِ؛ كان مِن أعظمِ أسبابِ نُفوذِه تحيُّلُه في ردِّه.
فلا أنفعَ له مِن الاستِسلام، وإِلقاءِ نفسِه بين يدي القدَر طريحًا كالمَيْتةِ؛ فإنَّ السَّبُعَ لا يَرضَى بأكلِ الجِيَفِ».
بالنسبة لسؤالك أمر المؤمن كل خير أن اصابة سراء شكر وأن أصابته ضراء صبر ..
قال الإمامُ ابنُ قيِّم الجَوزيَّة -رحمهُ اللهُ- في قَولِه -تَعالى-: ((وَعسَى أن تَكرَهُوا شَيْئًا وَهُو خيرٌ لَكُمْ وعَسى أن تُحبُّوا شَيْئًا وهُو شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعلمُ وأَنتُم لا تَعلَمونَ)) :
«في هذه الآية عدَّة حِكمٍ وأسرارٍ ومصالحَ للعبدِ:
فإن العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه...
ومِن أسرارِ هذه الآيةِ:
أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.
ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.
ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.
ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.
ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ.
إذا نفذَ القدرُ في العبدِ؛ كان مِن أعظمِ أسبابِ نُفوذِه تحيُّلُه في ردِّه.
فلا أنفعَ له مِن الاستِسلام، وإِلقاءِ نفسِه بين يدي القدَر طريحًا كالمَيْتةِ؛ فإنَّ السَّبُعَ لا يَرضَى بأكلِ الجِيَفِ».

مسكوية :
بين رؤيا يوسف عليه السلام ان الشمس والقمر يسجدون له وبين تحققها اربعين سنه فلا تياسوا من روح اللهبين رؤيا يوسف عليه السلام ان الشمس والقمر يسجدون له وبين تحققها اربعين سنه فلا تياسوا من روح...
جزاك الله خير تلج تلج ع كلامك الدرر ماشاء الله
بس ياغاليه حابة أضيف صحيح التعلق باالأحلام ماينبغي بس ع كلام الشيخ وسيم يوسف
أحيانا الشخص الي نزل عليه بلاء معين
(مثلا رجل أو أمرأه تأخروا بالأنجاب_بنات متأخرات في ازواج _مريض ينتضر الشفاء)
فتكون الرؤيا هي بشرى له ويزوده بالأأمل والتفاؤل ..ليعينة ع الصبر أكثر ع البلاء ..()
صحيح البشائر تتأخر غير عن العواقب حدوثها بسرعه
أنا لي 3 سنوات أرى كلها بشائر بس أحس بأمل كبيير وراحه وثقة عاليه ان الفرج قريب
ومتفائله بالسنة الجديدة^_^
بس ياغاليه حابة أضيف صحيح التعلق باالأحلام ماينبغي بس ع كلام الشيخ وسيم يوسف
أحيانا الشخص الي نزل عليه بلاء معين
(مثلا رجل أو أمرأه تأخروا بالأنجاب_بنات متأخرات في ازواج _مريض ينتضر الشفاء)
فتكون الرؤيا هي بشرى له ويزوده بالأأمل والتفاؤل ..ليعينة ع الصبر أكثر ع البلاء ..()
صحيح البشائر تتأخر غير عن العواقب حدوثها بسرعه
أنا لي 3 سنوات أرى كلها بشائر بس أحس بأمل كبيير وراحه وثقة عاليه ان الفرج قريب
ومتفائله بالسنة الجديدة^_^

مروة20
•
ههههههههههه والله انا كمان هيك وطولت المدة الله يصبر كل وحدة بدها تتزوج واتاخر فارس الاحلام
الصفحة الأخيرة
عيشوا الواقع . واجتهدوا بالعبادات وثقوا بالله ؛ وتيقنوا ، واستغفروا الله وعد بالقرآن وعد للمستغفرين بأنه سيرزقهم أموال وبنين ويجعل لهم جنات ويجعل لهم أنهارا.
ادعوا الله بأوقات الاجابة وخاصة في السجود فأقرب مايكون العبد إلى الله وهو ساجد.. قال تعالى: ( واسجد واقترب)
وأيضا بالثلث الأخير بالليل فالله ينادي كما بالحديث القدسي : هل من داعٍ فاستجيب له هل من مستغفرٍ فاغفر له؟؟
ماذا تنتظرن ؟!! الله بعزته وجلاله ينزل إلى السماء الدنيا وينادينا؟؟؟؟؟
والبعض يغرقن بالنوم والأحلام !! لا ويركضن خلف تفسيرها !! حتى تطفئ لهن لهيب الأمنيات!!!
لن تنفعكن الأحلام وحدها !!!
وماذا عن الاجتهاد ؟!! وماذا عن العمل!!! الله ورسوله دلونا على كثير من المفاتيح.. ولكن من يستغلها ويعمل بها؟!!!
أين أنتن من دعاء نبينا يونس في بطن الحوت !!!الذي مكث فيه أربعين سنة !!!فنادى الله فالظلماااات وقال: لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. فاستجاب له الله سبحانه وتعالى!! وقال تعالى في ذلك: فلولا أن كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون.!!!!!
بسبب أنه كان من المسبحين !!! أنجاه الله .
بالرغم من أنه نبي..
أيضا الدعاء بأسماء الله الحسنى.. قال تعالى: ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) ادعوووه بها وتلذذوا بمعانيها العظييمة..
-الاكثار من الحمد والثناء على الله .. مثلاً لاحظن معي دعاء الشيخ السديس حفظه الله برمضان. الحمد والثناء فيه أكثر بكثييييير من الطلب. سبحان الله.. وهذا سر الدعاء وسر الإجابه . الاكثار من الحمد والثناء عليه والصلاة والسلام على رسوله..
بالاضافة إلى الصدقة؛
وأيضا سورة البقرة فأخذها بركه وتركها حسره ولا تستطيعها البطله أي السحره..
لم يحدد ماهي البركه قد تكون رزق او ذريه او صحة او عمر مديد بالطاعة او زواج او حوائج يقضيها . حسنات لنا..
وبالتوفيق واسأل الله أن يرزق كل مسلم ومسلمة بالأزواج الصالحين.
وألا يدع في قلب مسلم ولا مسلمه حاجه إلا قضاها ويسرها له وفرج عن كل مكروب ومهموم.