بنات ودى العب ولو بس مرة على الي هبلت الناس الى اسمها ترافيان

الترفيه والتسلية

السلام عليكم
كيفكم اكيد باماانكم دخلتو ان شاء الله بخير
طبعا عرفتو وش اتكلم فية طبعا اتكلم عن لعبة ترافيان
كلماء رحناء لمكان او سوالف بنات قالو عن لعبة ترافيان
مع انى مسجلة فيها ولا عرفت العب فيها ((((((((((صدق انى دجة
يا اخوات الى شجعنى انى العب فيها عن كلامهم انها مششوقة جدا وووووو الى ما لانهاية
ما ادرى يا اخوات هل هى بس لرجال ام عادى الكل يدخل
وهل ترافيان لعبة غير اسلامية وهل فية بديل عنها
اما اذا كانت الاجوبة لا.... فياليت تطوع وحدة وتعلمنى عليها
وزى ما قلت سجلت ولا اعرف راسي من كرياسي
وذا في العاب غير ترافيان حلوة ياليت نزلوهااااااااااااااااااااااااااااا
وبس وشكرا
واسفة على الاطالة
تحياتى
6
744

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كاتشب بالفراولة
انا انصحك لاتلعبي في ترافيان لانها تضيع وقتك ومملة
انا لعبتها بعدين اكتشفت انها سخيفة والحمد لله القيت القرية وارتحت من بعدها قبل حتى النوم ماابغى انام اخاف احد يهجم على قريتي وانا نايمة وبعدين اذا كنتي تدرسين اومتزوجة ماتصلح تلعبينها الدراسة يبغالها مذاكرة واذا كنتي متزوجة صعبة لان اللعبة اغلبها رجال وتجيبي لنفسك المشاكل هذي نصيحتي لك ياعسل
اخت سعد
اخت سعد
العبة تجيب التعب والقلق اشوف اخوي سار 24 على النت والسبة هاذي العبة
يعني انصحك لا تلعبين مو عشان اغلبها رجال بالعكس في حريم كثير بالعبة
بس يبغالها تكونين فاضية لا شغلة ولا مشغلة وانا نصحتك وانت بكيفك
الشبلية
الشبلية
بصراحه تأخذ وقت ومو حلوة
*( مرآم )*
*( مرآم )*
انا انصحك لاتلعبي في ترافيان لانها تضيع وقتك ومملة انا لعبتها بعدين اكتشفت انها سخيفة والحمد لله القيت القرية وارتحت من بعدها قبل حتى النوم ماابغى انام اخاف احد يهجم على قريتي وانا نايمة وبعدين اذا كنتي تدرسين اومتزوجة ماتصلح تلعبينها الدراسة يبغالها مذاكرة واذا كنتي متزوجة صعبة لان اللعبة اغلبها رجال وتجيبي لنفسك المشاكل هذي نصيحتي لك ياعسل
انا انصحك لاتلعبي في ترافيان لانها تضيع وقتك ومملة انا لعبتها بعدين اكتشفت انها سخيفة والحمد...
وعليكم السلام أختي







السؤال :
انتشر في الوقت الحاضر بين الشباب لعبة تسمى ترافيان ( Travian )
وطريقة اللعبة يقوم الشخص بالتسجيل ، ثم يقوم بوضع قرية له ، ثم يقوم بالغزو على القرى المجاورة ،
بأخذ ما لديهم من قمح ، وخشب ، وغيره ، لكن يوجد بعض الشباب يقوم بدفع المال على اللعبة ،
ثم يقوم دفع 50 ريالاً من أجل أن أكمل عنه اللعبة في الغزو ، وعمليات الصلح ، وغيره .
أرجو منكم الإجابة في أقرب فرصة ،
وجزاكم الله خيراً ،
ويا ليت يتم وضع الفتوى على الموقع من أجل أن يستفيد الناس .

الجواب :
الحمد لله
أولاً:
يخسر كثير من الناس في التفريط في نعمتين عظيمتين ،
وهبهما الله تعالى لهم ، وأمرهم بالحفاظ عليهما ، واستثمارهما قبل أن يفوتا ،
وقبل أن يأتي أجل المسلم ، ولا ينفعه ندمه ، ولا تحسره بعدها ،
وهاتان النعمتان هما : الصحة ، والفراغ ،
فترى ذلك الكثير من الناس ينخدع بصحته وعافيته ،
ويغتر بقوته ونشاطه ، فيضيعهما فيما لا فائدة فيه .

عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ الأَوْدِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِرَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُهُ :
( اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ : شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ ،
وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ ،وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ ) .
رواه الحاكم ( 4 / 341 ) وصححه الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 3355 ) .

والأكثر خسارة هو من يضيعهما في معصية الله تعالى ، وفعل المنكرات ، وإن لم يتدارك المسلم الأمر
فيغتنم فراغه قبل شغله ، وصحته قبل سقمه ، وحياته قبل موته :
ليوشكن على ندم وحسرة لا ينفعه بعدها بكاء ،
ولا يقبل الله منه فداء ، ولو افتدى بملء الأرض ذهباً .

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ ) رواه البخاري ( 6049 ) .

قال الإمام بدر الدين العيني – رحمه الله - :
" فكأنه قال : هذان الأمران إذا لم يستعملا فيما ينبغي : فقد غُبن صاحبُهما فيهما ،
أي : باعهما ببخس لا تحمد عاقبته ، أو ليس له في ذلك رأي ألبتة ،
فإن الإنسان إذا لم يعمل الطاعة في زمن صحته : ففي زمن المرض بالطريق الأولى ،
وعلى ذلك حكم الفراغ أيضاً ، فيبقى بلا عمل ، خاسراً ، مغبوناً .
هذا وقد يكون الإنسان صحيحاً ولا يكون متفرغاً للعبادة لاشتغاله بأسباب المعاش ، وبالعكس ،
فإذا اجتمعا في العبد ، وقصَّر في نيل الفضائل : فذلك هو الغبن له كل الغبن ،
وكيف لا والدنيا هي سوق الأرباح ، وتجارات الآخرة " انتهى .
" عمدة القاري " ( 23 / 31 ) .

فليحرص المسلم على وقته ، وليعلم أن ما يمضي من أيامه إنما يقترب به من قبره ،
ونهاية حياته ، فالسعيد من اغتنم تلك الأيام ، والشقي من ضيعها .

قال الحسن البصري - رحمه الله - :
" يا ابن آدم ، إنما أنت أيام ، كلما ذهب يوم : ذهب بعضُك " انتهى .

ثانياً:

نأسف أن أوقات المسلمين تضيع باللهث وراء الألعاب التي ينتجها البطالون ، والكفار ، والتجار ،
والذي يحرص جميعهم على استنفاد طاقاتنا ، وأموالنا ، فيما ينفعهم ، ويضرنا .
وهذه اللعبة الواردة في السؤال وإن كان المسلم لا يبذل من ماله شيئا يشتريها به ،
فهو يستطيع لعبها مجاناً على الإنترنت ، فإنه يبذل فيها ما هو أنفس من ماله ،
بل أنفس من كل نفيس ، ينفق فيها عمره وأيامه ، ويستهلك فيها طاقته وشبابه بما لا ينفعه ،
فيضيع عمره على لا شيء .

وهي لعبة حربية ، يرمز اسمها – ترافيان – إلى قرية نموذجية ، يسميها أصحابها
" معجزة العالَم " تحصن نفسها بالمواد الغذائية ، وبالدفاعات المناسبة
ضد الأعداء ، وهذا بحد ذاته ليس فيه كثير شيء ضار ، لكنها قاتلة للوقت ، مضيعة للعمُر ؛
فقد يستمر اللعب بها أسابيع وشهوراً كثيرة ! ويصبح لاعبها مدمناً ، ينام ويستيقظ عليها ،
وهذا ولا شك من أضر ما يكون على المسلم الذي خُلق في هذه الدنيا لغاية شريفة ،
وهدفٍ نبيل سامٍ ، وهو توحيد الله تعالى ، وعبادته ، ويستلزم منه هذا أن يقوم بما أوجبه الله تعالى
عليه من طاعات ، وأن يحجز نفسه عن الوقوع في المحرمات ،
ولا شك أن تضييع العمر فيما لا نفع فيه ، وقتل الوقت بما لا يرى المسلم فائدته عند لقاء ربه :
يخالف المقصود الذي خُلق من أجله ، وهو – كذلك –
كفر بالنعَم الجليلة التي وهبها الله تعالى إياها ، كالصحة ، والفراغ.

هذا ، بالإضافة إلى ما في تلك اللعبة من العنف ،
وهو ما يكسب لاعبها من الأخلاق السيئة الشيء كثير ، ولا يخفى تأثير الألعاب على تصرفات
وأخلاق اللاعبين ، وبخاصة إن علمنا طول الوقت المستغرق في تلك اللعبة ،
والتي تمتد إلى أشهر كثيرة ؛ الأمر الذي يجعل لاعبها يعتاد على هذه الأخلاق التي
يمارسها في لعبته ، ويعتاد السطو على بلاد الآخرين وأموالهم ،
بدلا من أن يعتاد الجهاد في سبيل الله ، وأخلاقه وآدابه .
وما فيها من قتل للوقت ، وتضييع له ، وما فيها من عنف : كافٍ في المنع منها ،
والحث على تركها ، والتحذير منها ، ومن اطلع على فتنة الناس بها ،
وعلى أثر تلك الألعاب الحربية على لاعبيها : لم يشك للحظة أن المنع منها هو الصواب .

وقد أفتى
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بحرمة الشطرنج ،
بناء على ما في لعبه لعبها من تضييع الأوقات ، في غير ما ينفع .
فقال رحمه الله : " هذه اللعبة لا شك أنها مما يلهي كثيراً ، ويستغرق وقتاً طويلاً على لاعبيه ،
تمضي الساعات وهم لا يشعرون بها ، فيفوتون بذلك مصالح كثيرة ،
ومن ثم قال شيخنا عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله :
إن هذه اللعبة محرمة ، ولعله أخذه من قاعدةٍ لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
بأن ما ألهى كثيراً وشغل عن الواجب ، فإنه من اللهو الباطل المحرم .

وأيضاً فإنه يحدث بها من الضغائن بين اللاعبين إذا غبن أحدهم ما هو معلوم ،
وربما يحصل بها نزاع ومخاصمة أثناء اللعب وشتمٌ وسباب ، وربما يحدث بها عوض ليس دراهم ،
ولكن من نوعٍ آخر .
وعلى كل حال فالإنسان العاقل المؤمن المقدر لثمن الوقت لا ينزل بنفسه إلى اللعب بها والتلهي بها " انتهى .
فتاوى نور على الدرب (13/252ـ ترقيم الشاملة ) ، وانظر فتاوى علماء البلد الحرام (1253) .

والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب


لمشاهدة الفتوى : أضـغـط هـنـا








فتوى أخرى المجيب
د. أحمد بن عبد الله اليوسف
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم

ما حكم لعبة ترافيان؟ وما حكم التحالفات القبلية فيها؟
وهل يجوز دفع الأموال للشراء والتعامل فيها؟
أفتوني مأجورين.

الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
ذكر العلماء ضوابط لمثل هذه الألعاب إذا تحققت فيها فهي من المباح،
وإن اختلت هذه الشروط فهي من الممنوع منه،

وهذه الضوابط هي:

1- ألا يترتب عليها تضييع أمر واجب، كإضاعة الصلوات الخمس، أو تأخيرها عن وقتها،
أو ضياع حق زوجته وأبويه، وسائر من يعولهم.
2- ألا يترتب عليها أمر محرم كالقمار واللعن والسب والخصومة. أو أنها تؤدي إلى الوقوع
في عداوة وبغضاء ونزاع وسباب، فكل ما يؤدي إلى هذا فهو حرام ولو كان بغير عوض.
3- ألا يكون اللعب بها ذريعة إلى اللعب بعوض آجلا، وإن خلا منه عاجلا.
4- ألا تشتمل على تماثيل أو صور لذوات الأرواح من بني آدم وغيرهم. أو تصحبها الموسيقى.
5- ألا تستغرق كثيراً من وقت اللاعب، فضلاً عن أن تستغرق وقته كلّه، أو يُعرف بين الناس بها،
أو تكون وظيفته.
6- ألا يكون فيها تكريم أو تمجيد لآلهة قوم وأصنامهم.
7- يشتد تحريمها إذا كانت على عوض من أحد اللاعبين؛ لأنها من الميسر الذي أمر الله باجتنابه
بقوله سبحانه:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ
مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"، "إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ
الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ
عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ".

فأي لعبة من الألعاب تشتمل على هذه المحاذير أو بعضها فهي محرمة
وهذه اللعبة المسؤول عنها يتحقق فيها كثير من هذه المحاذير؛ لأن الشأن فيها
أنها تشغل عن ذكر الله وعن الصلاة
وأنها تفضي غالباً إلى العداوة والبغضاء على مدى الأيام.

وكما أن اللاعب فيها يبذل فيها ما هو أنفس من ماله، فينفق فيها عمره وأيامه،
ويستهلك فيها طاقته وشبابه بما لا ينفعه، فيضيع عمره على لا شيء.
فقد يستمر اللعب بها أسابيع وشهوراً كثيرة! ويصبح لاعبها مدمناً، ينام ويستيقظ عليها،
وهذا من أضر ما يكون على المسلم الذي خُلق في هذه الدنيا لغاية شريفة،
وهو عبادة الله تعالى.
والواجب على المسلم استغلال وقته بما ينفعه عند الله، واستغلال
أوقات الصحة والفراغ فيما يرضي الله تعالى فهو مسؤول عنهما.

عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ الأَوْدِيِّ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِرَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُهُ:
"اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ،
وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ".
رواه الحاكم (4/341)، وصححه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (3355).
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"نعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ" رواه البخاري (6049).

فليحرص المسلم على وقته، وليعلم أن ما يمضي من أيامه إنما يقترب به من قبره،
ونهاية حياته، فالسعيد من اغتنم تلك الأيام، والشقي من ضيعها.
هذا بالإضافة إلى ما في تلك اللعبة من العنف، وهو ما يكسب لاعبها من الأخلاق السيئة
الشيء الكثير، ولا يخفى تأثير الألعاب على تصرفات وأخلاق اللاعبين،
وبخاصة إن علمنا طول الوقت المستغرق في تلك اللعبة،والتي تمتد إلى أشهر كثيرة؛
الأمر الذي يجعل لاعبها يعتاد على هذه الأخلاق التي يمارسها في لعبته،
ويعتاد السطو على بلاد الآخرين وأموالهم، بدلا من أن يعتاد أخلاق الإسلام وآدابه.
وأيضاً فإنه يحدث بها من الضغائن بين اللاعبين إذا غبن أحدهم ما هو معلوم،
وربما يحصل بها نزاع ومخاصمة أثناء اللعب وشتمٌ وسباب، وربما يحدث بها عوض ليس دراهم،
ولكن من نوعٍ آخر. وعلى كل حال فالإنسان العاقل المؤمن المقدر لثمن الوقت
لا ينزل بنفسه إلى اللعب بها والتلهي بها. والله أعلم.

لمشاهدة الفتوى : أضـغـط هـنـا


الله يوفقنا وإياك لكل خير
بنت القلعة
بنت القلعة
جزاكم الله خيير صدق انها فعلا تا خذ الوقت والاهم من هاذ الى قالت الاخت عن الفتوى
مانبي شي مايبة الدين
حمد لله انكم لحقتو على قبل لا اتهور