بنت طاحت على خيمه شباب بالبر

في يوم أسوداتفقت العائله للذهاب للبرللتنزه طبعآوصلو البروأستانسو وهم عايله كبيره العمام والخوال والانساب مجتمعين فلما حان موعد رجوعهم للمنزل قامووجمعواغراضهم بهالأثناء كانت بنتهم ذات التسع عشرربيعآفي الخلاء00طبعآمافقدوها كلن يحسبها مع الثاني ولمارجعت طبعا مالقتهم طبعآقعدت تصيح وتنادي الين تهشمن اضلاعه من النحيب الوقت كان المغرب انتظرت دارت حول نفسها لعل يفقدونها ويرجعون ولكن لافائده 000لماخيم الليل شعرت بالخوف اكثرخاصه انها صحراء موحشه لايقطنها احدفهرولت كالمجنونه وفجأه سمعت اصوات اتجهت ناحيه الاصوات لعلهم عائله من البدوولكن يالردائه الحظ انهم مجموعه من الشباب فكرت وفكرت ولكن عرفت ان هناك اختيارين احلاهم مر0فجمعت قواها هرولت تجاه الخيمه لعلها تجد المساعده00وعندما اقتربت ولمحوها استبشرو خيرآوفرحوبهذا الصيد الثمين وكل قام يرحب بطريقته 000فخرت امام الخيمه وقالت مايقشعر منه البدن( انا داخله على الله ثم على اشرف واحد فيكم)فنهض واحد من كل هالمجموعهوقال سلمتي والله محد يمسك وانا حي مع ان ملامحه لاتدل على تدينه ولكن خوف الله وحب نبيه وتربيته النظيفه ونخوته كانت هي سيدة الموقف 00فنظرت اليه نظرة استعطاف وهي مومصدقه ان بوجهك000قال الحين اوديك لاهلك فلما هم بفتح سيارته انطلق اليه ثلاثه من الشباب يريدون سحبها بالغصب وقالو انت موصاحي تفوت علينا فرصه وجت لعندنافسحب المسدس من سيارته وحلف ان مارجعو ان راح يرتكب فيهم جريمه طبعا خافو ورجعووصلها لاهلها وعرضها محفوظ من ان يدنسه عديمي المرؤه طبعى ابوها مومصدق لما شافها سالمه وحب يكافئ الشاب فعرضها عليه للزواج طبعآعجبته البنت فوق ذلك ذات نسب اكيديتزوجها وهم الان بمدينتنا ولاهي قصه خياليه كما تناقلتها المنتديات لان الخير للان موجود ماإنتهى من امه محمد صلى الله عليه وسلم 0