زوجة مصرية
زوجة مصرية
اللهم احفظني وبناتي وزوجي ووالدي واقاربي ومعارفي وجيراني وكل بنات بيتنا بيت الحب والإيمان واولادهم وازواجهم واحبابهم من كل الأفات المرضية والكوارث الطبيعية ومن الامراض الخبيثة ومن كل شر يارب العالمين. (سلام قول من رب رحيم) بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ لا في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) اللهم ابني علينا قبة من حديد .... سكانها لا يبيد.... مفتاحها يس... مغلاقها لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم... عرش الرحمن مسبول حولنا ... وعين الله ناظرة إلينا .... وبحول الله لا يقدرون علينا .... بل هو قران مجيد في لوح محفوظ.... بسم الله بابنا ... تبارك حيطاننا... يس سقفنا.... كهيعص كفايتنا ... ق والقران المجيد حمايتنا... فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.... الادعية اللي فوق بصراحة مش عارفة مصدرها بس واحدة من اقاربنا كانت كاتبها لي وكنا بندعي فيها ايام الحروب الشديدة التي مرينا بها.
اللهم احفظني وبناتي وزوجي ووالدي واقاربي ومعارفي وجيراني وكل بنات بيتنا بيت الحب والإيمان...
شوفوا بقى قصة الحب دى
هى طويلة شوية بس بالله عليكم اقروها
هتلاقوا الف فكرة بتيجى فى بالكم

هي قصة حب زينب بنت محمد وأبو العاص بن ربيع

زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم وابن
خالتها وزوجها

فأبو العاص هو ابن أخت السيدة خديجة

وهو رجل من أشراف قريش و كان النبي يحبه

ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم
قبل البعثة

وقال له: أريد أن أتزوج زينب إنتك الكبرى

فيقول له النبي: لا أفعل حتى أستأذنها

ويدخل النبي صلى الله عليه وسلم على زينب

ويقول لها: ابن خالتك جاءني وقد ذكر اسمك فهل
ترضينه زوجاً لك ؟

فاحمرّ وجهها وابتسمت

فخرج النبي صلوات الله و سلامه عليه

وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ
قصة حب قوية

وأنجبت منه 'علي' و 'أمامة'. ثم بدأت
مشكلة كبيرة حيث بعث النبي

وأصبح نبياً بينما كان أبو العاص مسافراً
وحين عاد وجد زوجته أسلمت

فدخل عليها من سفره، فقالت له: عندي لك خبر
عظيم

فقام وتركها. فاندهشت زينب وتبعته

وهي تقول: لقد بُعث أبي نبياً وأنا أسلمت

فقال: هلا أخبرتني أولاً ؟

وتطل في الأفق مشكلة خطيرة بينهما مشكلة
عقيدة

قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي. وما كان أبي
كذاباً

إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي

فلقد أسلمت أمي وأسلم إخوتي

-(وأسلم ابن عمي -(علي بن أبي طالب

-(وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان

-( وأسلم صديقك ( أبو بكر الصديق

فقال: أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل
قومه

وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته

وما أباك بمتهم. ثم قال لها: فهلا عذرت
وقدّرت؟

فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر أنا؟

ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه

ووفت بكلمتها له 20 سنة

وظل أبو العاص على كفره. ثم جاءت الهجرة

فذهبت زينب إلى النبي صلى الله عليه وسلم

وقالت: يا رسول الله..أتأذن لي أنْ أبقى مع
زوجي

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبق مع زوجك
وأولادك

قارن ذلك بزوجات هذه الأيام اللاتي يرفضن
السفر

مع أزواجهن في أماكن عملهم

ويفضلن البقاء مع أمهاتهن

وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر

وقرّر أبو العاص أن يخرج للحرب

في صفوف جيش قريش زوجها يحارب أباها

وكانت زينب تخاف هذه اللحظة

-:فتبكي وتقول

اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي
أو أفقد أبي

ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة
بدر، وتنتهي المعركة

فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره
لمكة

فتسأل زينب: وماذا فعل أبي؟

فقيل لها: انتصر المسلمون. فتسجد شكراً لله

ثم سألت: وماذا فعل زوجي؟

فقالوا: أسره حموه

فقالت: أرسل في فداء زوجي

ولم يكن لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها

فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها

وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع

إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق
الأسرى

وحين رأى عقد السيدة خديجة

سأل: هذا فداء من ؟

قالوا: هذا فداء أبو العاص بن الربيع

فبكى النبي وقال: هذا عقد خديجة

-:ثم نهض وقال

أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً
فهلا فككت أسره؟

وهلا قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟

فقالوا نعم يا رسول الله

فأعطاه النبي العقد، ثم قال له

قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة

ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟

-:ثم تنحى به جانباً وقال له

يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ
بين مسلمة وكافر

فهلا رددت إلىّ ابنتي؟

فقال: نعم

وخرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة

فقال لها حين رآها: إنّي راحل

فقالت: إلى أين؟

قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين
إلى أبيك

فقالت: لم؟

قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك

فقالت: فهل لك أن ترافقني وتُسْلِم؟

فقال: لا

فأخذت ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة

وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات

وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها

وبعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة

من مكة إلى الشام

وأثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة

فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان
الفجر

فسألته حين رأته: أجئت مسلماً؟

قال: بل جئت هارباً

فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟

فقال: لا

قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً
بأبي علي وأمامة

وبعد أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر

إذا بصوت يأتي من آخر المسجد: قد أجرت أبو
العاص بن الربيع

فقال النبي: هل سمعتم ما سمعت؟

قالوا: نعم يا رسول الله

قالت زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن
بعُد فابن الخالة

وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله

فوقف النبي صلى الله عليه وسلم

-: وقال صل الله عليه و على آله و صحبه وسلم

يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً.
وإنّ هذا الرجل

حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي

فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه
يعود إلى بلده

فهذا أحب إليّ

وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا
ألومكم عليه

فقال الناس: بل نعطِه ماله يا رسول الله

فقال النبي: قد أجرنا من أجرت يا زينب

ثم ذهب إليها عند بيتها

وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن
خالتك وإنّه أبو العيال

ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك

فقالت نعم يا رسول الله

-:فدخلت وقالت لأبي العاص بن الربيع

يا أبا العاص أهان عليك فراقنا

هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا

قال: لا. وأخذ ماله وعاد إلى مكة

-:وعند وصوله إلى مكة وقف وقال

أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟

فقالوا: جزاك الله خيراً وفيت أحسن الوفاء

قال: فإنّي

أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله

ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي

وقال: يا رسول الله أجرتني بالأمس

واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك
رسول الله

-:وقال أبو العاص بن الربيع

يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟

فأخذه النبي وقال: تعال معي

ووقف على بيت زينب وطرق الباب

وقال: يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم
يستأذنني أنْ يراجعك

فهل تقبلين؟

فأحمرّ وجهها وابتسمت

والغريب أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت
زينب

فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس رسول الله
يمسح عليه ويهون عليه

-:فيقول له

والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير
زينب

ومات بعد سنه من موت زينب

أقول مستعينا بالله تعالى

نساء غير النساء ورجال غير الرجال



أول فكرة جت فى بالى فيه صبر كده؟
طيب هو فيه افظع من الكفر ممكن تحتمله زوجة من زوجها؟
طيب فيه أب كده؟...صلى الله عليه وسلم
عشان خاطرى فكروا بايجابية


يلا تدبروا المعنى وشاركونا :)
زوجة مصرية
زوجة مصرية
آخر حاجة وهمشى خلاااااص

http://www.facebook.com/topic.php?uid=49858243036&topic=8802

الشطورة اللى فتحت مشروع مصحف وورقة وقلم
ده توبيك متفرع منه
تدبر القرآن
واسألكم الدعاء
um susu
um susu
ثواب الصبر وثواب التواصي به.
ويدعو الله عباده المؤمين أن يتواصوا بالصبر على الشدائد والمصائب، وعلى فعل الطاعات وترك المحرمات، وحكم الحق سبحانه بالخسار على جميع الناس الا من أتى بهذه الشياء الأربعة: الايمان والعمل الصالح والتواصي بالحق والتواصي بالصبر. فيكمل المرء نفسه بالايمان والعمل الصالح ويكمل غيره بالنصح والارشاد فيكون جمع بين حق الله وحق العباد.
(العصر: 1-3).
(النحل:96)
(الرعد: 23-24).
(فصلت: 35).

والصبر لا يكون الا بقوة الايمان بالله والتوكل عليه والاطمئنان بقضاءه وقدره. فالله يحب عباده الصابرين وقد دعى الله أنبياءه ورسله والمؤمنين جميعا بالصبر ووعد أن يجزيهم بما صبروا الجزاء الأوفى.
(آل عمران: 146)
(الأحقاف: 35).

وها هو رسول الله (r) يقول:
(الترمذي).
(رواه الخمسة)
ذلك أن الصبر على البلاء هو كفارة للذنوب حتى يلقى المؤمن ربه خالي الذنب.
(الترمذي).
(البخاري، مسلم).
وعن ابن عباس (رضي الله عنهما) قال قال رسول الله (r):(المنذري).
(البخاري ، مسلم).
عن أم سلمة قالت سمعت رسول الله (r) يقول: (مسلم).
ويقول عليه الصلاة والسلام (مسلم).
(فعند ملك المشاعر عند الحدث الجاثم، وعند الفرح الغامر، يستحق العبد مرتبة ثبات الايمان ومنزلة رسوخه في القلب).
وقال ايضا عليه الصلاة والسلام:
(الترمذي).
(الألباني).
وسئل رسول الله (r) اي الناس أشد بلاء؟ قال:(الألباني).

اقوال في الصبر.
قال بعض الحكماء: العاقل يتعزى ويصبر بما نزل به من مكروه بأمرين. أحدهما: السرور بما بقي له والآخر رجاء الفرج مما نزل به.
والجاهل يجزع في محنته بأمرين: أحدهما استكثار ما أوي اليه والآخر تخوفه مما هو أشد منه.

ويقول الامام علي (كرم الله وجهه):
(الا ان الصبر من الايمان بمنزلة الرأس من الجسد فاذا قطع الرأس بار الجسم. ثم رفع صوته فقال: لا ايمان لمن لا صبر له).
(الصبر مطية لا تكبوا).

وقال الامام حسن بن علي (رضي الله عنهما): (الصبر كنز من كنوز الخير لا يعطيه الله الا لعبد كريم عنده).

وعن عمر بن عبد العزيز أنه قال: ( ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه فعاضه مكانها الصبر الا كان ما عوضه خير مما انتزعه).

ويقول الشيخ محمد الغزالي (رحمه الله) في كتابه (خلق المسلم): (ان الانسان اذا أحرجه أمر أو صدمته خيبة أو نزلت به كارثة، ضاقت عليه الأرض بما رحبت وضاقت عليه الأيام مهما امتدت، ويقوم له من طبعه الجزوع ما يبغض له الصبر ويجعله في حلقه كريه المذاق، لذلك كان الصبر من معالم العظمة وشارات الكمال.
ولكن ... ثمة أمر يجب أن لا يغيب عن بال أحد. وهو أن الاسلام لا يمجد الآلام لذاتها ويكرم الأوجاع والأوصاب، انما يمجد الاسلام لأهل البلوى وأصحاب المتاعب والمحن رباطة جأشهم وحسن يقينهم وقوة ايمانهم.
ومن الخلط أيضا.. أن يحسب المسلم تلاحق الأذى عليه آية على نسيان الله له وابعاده عن رحمته، فكثيرا ما تكون الآلآم طهورا يسوقه القدر الى المؤمنين لتصادر ما تستهويه ألبابهم من متع الدنيا فلا تطول خدعتهم بها أو ركونهم اليها).

عروة بن الزبير يعطينا درسا حقيقيا في الصبر.
بترت رجل عروة بن الزبير ومات ابنه في يوم واحد فقال: اللهم لك الحمد ان كنت أخذت فقد أعطيت وان كنت ابتليت فقد عافيت. منحتني أربعة اعضاء وأخذت عضوا واحدا، ومنحتني أربعة أولاد وأخذت ولدا واحدا.
(الانسان: 12)

وأخيرا يقول سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: (الزمر: 10).
وكفى بالله حسيبا.
وكفى بالله شهيدا.

تكملة موضوع الصبر من كتاب والدي دستور الأخلاق
الرمال الناعمة
زوجة مصرية
جزاكى الله خيرا
قصة رائعة وانا اول مرة اعرفها وعينى دمعت ليها
ربنا يرزقنا كلنا ازواجا مثل او العاص ونكون زوجات مثل زينب
اللهم يرزقنا حسن الخاتمة يارب
الرمال الناعمة
يا جماعة انا بفتح الفيس بوك
ومشتركة فيه
بس مش عارفة لما اختار جروب ممن اشوف المشاركات اللى فيه ازاى؟
ممكن حد يقولى