بين الماضي والحاضر سنوات لا نعلم كيف كانت ولا كيف عاش فيها أبائنا و أجدادنا ؟ !
سنوات بعيدة و حياة قاسية و لكن تحمل بداخلها جمال روح وتماسك وتضامن وتآخي مجتمع
مهرجان الجنادرية ...
قد أعاد إلينا هذه الحقبة التاريخية وكأننا لا زلنا بها الآن
من زارها وجد بها جمال تلك الحياة وبساطتها
و قد كان المهرجان جميلاً جداً و أجمل شيء بالنسبة لي و قد أعجبني كثيراً هذه القاعة ...
قاعة الملك عبد العزيز الشعبية ...
فقد جمعت جميع المناطق السعودية قي مكان واحد بمجسمات مصغرة
حكت عن هذه المناطق و أظهرت أثارها التاريخية و الأعمال التقليدية القديمة
و قد عُلق في القلعة و في بداية صالة الدخول شاشة تحكي قصة القاعة و ....
نبذة عن المنا طق التاريخية التي أحتوتها
ثم بدأت القاعة بهذه الخيمة التي تمثل التراث والأصالة العربية وبها عازف الربابة ...
وسأترككن مع الصور فهي من ستتحدث عن نفسها و عن حكاية جيل قد
سبقنا في الوجود و الحياة على هذه الأرض الطيبة
كذلك اعجبني
بيت منطقة حائل
فقد احتوى على اثار شاملة كاملة لكل ماهو قديم
دخلت القسم النسائي بصدق رائع رائع و كل من كان به من الزائرات والمشاركات بالمهرجان
وقد حضرت حنة وزفة العروس
و في اليوم التالي ,,
حضرت عرض شيق لملابس السكان و لبس كل امرأة و ماذا تسمى .. كالجدة وصف كامل للباسها التقليدي
بالإضافة للمسابقات وقد شاركت وفزت فيها بإحدى الجوائز :)
وهنا الصور تتحدث أيضاً عن الأثار التاريخية القديمة لمنطقة حائل من مسكن وغيره
و الفعاليات النسائية التي أقيمت في الجنادرية ...
البيت الحائلي القديم كم هو رائع حقا ..
دمتن بخير وراحة
& أم أنوسي &