اختي هذا شرع الله وربي محلله لها
الحين الحرمه وش تتسوي
تبونها تدفن نفسها بالحياء عشان الناس ترضى
لاتتطلقين عشان ماتشتتبن عيالك تحملي رجال يضرب ويشرب ويزني بس لايتشتتون عيالك ولا تحملين لقب مطلقه


واذا طلقها قالوا موتي عند عيالك لا تتزوجين يتشتتون بدونك
واذا عاشت لعيالها عشان الناس يرضون
وكبروا عيالها وبنتها تزوجت وتركتها وشافت نفسها مع زوجها
وعيالها كل واحد تزوج واخذ زوجته وسكن معها
واللي حرمت نفسها عشان الناس قالوا عنها تتبع شهوتها لاتتزوجين قاعده تنتظر هالعيال اللي ضحت بسعادتها وراحتها عشانهم يجون يزورونها لو مره بالاسبوع


انتم وش انتم من بشر
واذا هي تبي تتبع شهوتها بس الرجال يتبع
حتى انتم يالنساء عدوات بعض
ليش ماتقولون يالرجال لاتتزوج عشان بنتك عشان ولدك
كل شي تلزقونها بالمراه والرجال ليش يتزوج ويتبع شهوته
تبون تدفنوها بالحياء تحرمون ماحل الله لها
ماشفنا بالقران ولا بالسنه قال يا ايتها المره ابقي على اطالك لاتتزوجي


انتبهوا من نصايحكم تغيرون حلال ربي
لاحول ولاقوة الا بالله


لايكون عشان موضوع الاخت اللي تبي تتزوج وخايفه من طليقها ياخذ بنتها
اتقوا الله بالمسكينات اللي انظلمن ولا اخذوا راحتهم زي مانتن ماخذات راحتكن مع ازواجكم
خلوها تشوف حياتها
مو كل من حملت كانت تخطط له اللي تتطلق من زوجها
كثير يحملون حتى وهم يستخدمون موانع كاتبه الله لها تحمل

ي سلام عليك كلام من ذهب ربي يباركلك ب ابنائك

حرية شخصيه
محد ينظر ع احد
ولااحد يحكم ع احد
ولا احد يفتي ع احد
والي تقول انا وانا
اقولها محد يحكم بردة فعله الا اذا صار له الشئ
فاانتبهو من التشمت لان تصديقا لكلام الرسول راح تدور الدنيا وتج عندكم وتخلي حالكم مثل الي نقدتو وتشمتو وانكرتم امومتهم
مثل مالامومه فطره الرغبه فطره والحاجه لشريك
وللحنان فطره
ليش تنكرون فطره ع حساب فطره
وخلق ربي
والا عشان ربي كتب لكم حياة جميله مع ازواجكم انكرتم عليهم ماحلل الله
انتقو الفاظكم
وارتقو بردوكم
وقول الحمدلله الذي عافانا مماابتلاء به كثير من خلقه وفضلنا تفضيلا




دمتم بود

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

رفع

وعليكم السلام..
قمة الأنانية لما تترك الأم أطفالها لرغبات دنيوية وكأن ملذات الحياة محصورة برجل وزواج
وتطوي صفحة حياتها السابقة وتطوي معاها أمومتها عشان تفتح صفحة جديدة لمشاعر وأمومة أجد

وقمة القسوة أنها ترمي وتهمل أول من نطق كلمة ماما لها وتخليه يتمنى حضنها ويرتوي من حنانها وعطفها
صح هو المحتاج لكن هي أستغنت لأن في غيرة راح يجي وينطقها والمجتمع يبرر لها ويقول حقوق
وبكرة بتنعكس الأدوار وبتحتاج له وهو استغنى لأنه قسى من قسوتها والمجتمع يلومه ويقول عقوق
ومهما فرضت الظروف لا يقارن حب وحنان وتضحيات الأم بالأب وإلا ما قرن رضا رب العالمين برضها
ولا كانت الجنة تحت أقدامها ولا نطق الرسول صل الله عليه وسلم أمك ثم أمك ثم أمك
وإذا كان زواجها للمرة الثانية بيكسر قلوب ويبعد دروب تختار أطفالها لأنهم المكسب الدايم لها بعد الله.