فرح في مركز للإيواء بغزة
الأناضول ..
لم يتوقع رياض فياض (50 عاما) أن يكون زفاف ابنته البكر "هبة" في مدرسة تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، ولكن هذا ما فرضته الحرب الإسرائيلي على قطاع غزة، التي أفقدته بيته وشردت عائلته.
فلا شيء يريد فياض، بعد أن قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية بيته وشردت عائلته إلى مدارس النزوح إلى أن يستكمل حياته وحياة أسرته بشكل طبيعي.
ولم تفكر العروس هبة فياض في يوم أن تكون ليلة زفافها في مدرسة (بيت لاهيا) المكتظة بآلاف النازحين الفلسطينيين. كما لا يبدو على العروس الغزية أي من مظاهر الفرح خاصة أمام تلك المعاناة التي تعيشها جراء الحرب الإسرائيلية.
ويقول والدها رياض فياض، في حديث مع وكالة الأناضول: "عقدت قران ابنتي البكر بهذه الطريقة رغبة في استمرار الحياة التي لن تتوقف عند بيت قصف، أو عائلة شردت".
ويضيف: "حياتنا سنستكملها بشكلها الطبيعي ولقد زوجت ابنتي اليوم لأقول لإسرائيل أنه مهما فعلت لن تمنعنا من استكمال حياتنا".
LikeLi


UmEyad
•
بريطانيا تهدد بحصار جزئي على الاحتلال الصهيوني في موضوع التسليح .
مسئول فلسطيني للإذاعة العامة: على الجانب الإسرائيلي البحث عن وسيط نزيه لتفادي انفجار المباحثات والعودة إلى الوراء
مسئول فلسطيني للإذاعة العامة: على الجانب الإسرائيلي البحث عن وسيط نزيه لتفادي انفجار المباحثات والعودة إلى الوراء

UmEyad
•
د. محمد العريفي @MohamadAlarefe #ميناء_غزة_حقٌ_قانوني_وإنساني من حق ٢مليون إنسان في #غزة أن يطالبوا بميناء ومن حقهم أن ينالوه والعجب أن يُحرموا من شيء موجود بكل دول العالم
الصفحة الأخيرة
زفاف تحت النار وفي مراكز الإيواء
إرادة الحياة