سورة قريش
نزلت في قريش وذكر فضل الله عليهم. حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله فضل قريشاً بسبع خصال لم يعطها قبلهم أحداً ولا يعطيها أحداً بعدهم أن الخلافة فيهم والحجابة فيهم وأن السقاية فيهم وأن النبوة فيهم ونصروا على الفيل وعبدوا الله سبع سنين لم يعبده أحد غيرهم ونزلت فيهم سورة لم يذكر فيها أحد غيرهم (لِإِيلافِ قُرَيشٍ).
سورة الفيل
تم شرحه
سورة التكاثر
نزلت في قومين من القريش بني عبد مناف وبني سهم كان بينهما جدال حول أيهم أكثر فقال بنو عبد مناف: نحن أكثر سيداً وعزاً عزيزاً وأعظم نفراً وقال بنو سهم مثل ذلك . فأستمرو في ذلك وألهاهم ذلك حتى ماتوا ضلالاً.
سورة القدر
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً من بني إسرائيل لبس السلاح في سبيل الله ألف شهر فتعجب المسلمون من ذلك فأنزل الله تعالى (إِنّا أَنزَلناهُ في لَيلَةِ القَدرِ وَما أَدراكَ ما لَيلَةِ القَدرِ لَيلَةِ القَدرِ خَيرٌ مِن أَلفِ شَهرِ) قال: خير من التي لبس فيها السلاح ذلك الرجل.

سورة الزلزلة
نزلت (إِذا زُلزِلَتِ الأَرضُ زِلزالَها) فبكى أبو بكر الصديق فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك قال: أبكاني هذه السورة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أنكم لا تخطئون ولا تذنبون لخلق الله أمة من بعدكم يخطئون .
وقوله تعالى (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ وَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ) نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيرفض أن يعطيه شياً من التمرة والكسرة ويقول: ما هذا شيء وإنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير كالكذب والغيبة ويقول: إن الله لن يعاقبني على هذا إنما أوعد الله بالنار على الكبائر فقط فأنزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ) إلى آخرها.
نزلت (إِذا زُلزِلَتِ الأَرضُ زِلزالَها) فبكى أبو بكر الصديق فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك قال: أبكاني هذه السورة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أنكم لا تخطئون ولا تذنبون لخلق الله أمة من بعدكم يخطئون .
وقوله تعالى (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ وَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ) نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيرفض أن يعطيه شياً من التمرة والكسرة ويقول: ما هذا شيء وإنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير كالكذب والغيبة ويقول: إن الله لن يعاقبني على هذا إنما أوعد الله بالنار على الكبائر فقط فأنزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ) إلى آخرها.

عمانية من جذوري :
سورة الزلزلة نزلت (إِذا زُلزِلَتِ الأَرضُ زِلزالَها) فبكى أبو بكر الصديق فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك قال: أبكاني هذه السورة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أنكم لا تخطئون ولا تذنبون لخلق الله أمة من بعدكم يخطئون . وقوله تعالى (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ وَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ) نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيرفض أن يعطيه شياً من التمرة والكسرة ويقول: ما هذا شيء وإنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير كالكذب والغيبة ويقول: إن الله لن يعاقبني على هذا إنما أوعد الله بالنار على الكبائر فقط فأنزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ) إلى آخرها.سورة الزلزلة نزلت (إِذا زُلزِلَتِ الأَرضُ زِلزالَها) فبكى أبو بكر الصديق فقال له رسول الله صلى...
عشوقه
عملتيلي ايه
ما شفت صباحك اول الصباح
مثل ما تعودنا :30:
ام الثلاثة الحلوين
صباح احلى من الشهد
عملتيلي ايه
ما شفت صباحك اول الصباح
مثل ما تعودنا :30:
ام الثلاثة الحلوين
صباح احلى من الشهد

مثائل
•
صبــاح الخيـــر للحلويـــن...
سورة الانشراح
مكية وهى ثمان آية
(ألم نشرح لك صدرك) قال: بعلي فجعلناه وصيك قال: وحين فتح مكة ودخلت قريش في الاسلام شرح الله صدره ويسره
(ووضعنا عنك وزرك) الحرب
(الذي أنقض ظهرك): اي اثقل ظهرك
(ورفعنا لك ذكرك): قال تذكر إذا ذكرت، وهو قول الناس: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله
(إن مع العسر يسرا): قال ما كنت فيه من العسر أتاك اليسر
(فاذا فرغت فانصب): قال إذا فرغت من حجة الوداع فانصب امير المؤمنين علي بن ابي طالب
(وإلى ربك فارغب): قال: حدثنا محمد بن جعفر عن يحيى بن زكريا عن علي بن حسان عن عبدالرحمن بن كثير عن ابى عبدالله (ع) فاذا فرغت من نبوتك فانصب عليا (ع) وإلى ربك فارغب في ذلك
سورة الانشراح
مكية وهى ثمان آية
(ألم نشرح لك صدرك) قال: بعلي فجعلناه وصيك قال: وحين فتح مكة ودخلت قريش في الاسلام شرح الله صدره ويسره
(ووضعنا عنك وزرك) الحرب
(الذي أنقض ظهرك): اي اثقل ظهرك
(ورفعنا لك ذكرك): قال تذكر إذا ذكرت، وهو قول الناس: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله
(إن مع العسر يسرا): قال ما كنت فيه من العسر أتاك اليسر
(فاذا فرغت فانصب): قال إذا فرغت من حجة الوداع فانصب امير المؤمنين علي بن ابي طالب
(وإلى ربك فارغب): قال: حدثنا محمد بن جعفر عن يحيى بن زكريا عن علي بن حسان عن عبدالرحمن بن كثير عن ابى عبدالله (ع) فاذا فرغت من نبوتك فانصب عليا (ع) وإلى ربك فارغب في ذلك
الصفحة الأخيرة
جاء أسياد قريش الى النبي (ص) وإقترحو عليه بأن يتبعون دين محمد ويعبدون الله سنة وبعد ذلك يتبع محمد دينهم ويعيد أصنامهم سنة. فإن كان الذي دين محمد خيراً مما فيتبعونه وإن كان دين قريش خيراً فيتبعهم محمد (ص) .فقال عليه صلاة والسلام: معاذ الله أن أشرك به غيره فأنزل الله تعالى هذة السورة. فقرأها صلى الله عليه وسلم على ملأ من قريش فتركوه بعد ذلك.
سورة الكوثر
نزلت في العاص بن وائل وذلك أنه عندما يذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: دعوه فإنما هو رجل أبتر اي ليس له ابن، وكان قد توفي قبل ذلك إبنه عبد الله من خديجة فأنزل الله تعالى (إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الأَبتَرُ) من خير الدنيا والآخرة.
الماعـون
نزلت في العاص بن وائل او أبو سفيان بن حرب (إختلفت الرويات) ينحر كل أسبوع جزورين (يقال خروفين او بقرين والله أعلم) فأتاه يتيم فسأله شيئاً فقرعه بعصا فأنزل الله تعالى (أَرأَيتَ الَّذي يُكَذِّبُ بِالدينِ فَذَلِكَ الَّذي يَدُعُّ اليَتيمَ).